أحدث الأخبار مع #أسعدالنصاصرة


CNN عربية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- CNN عربية
إطلاق سراح أسعد النصاصرة الذي اعتقل بهجوم إسرائيل على مسعفين فلسطينيين
أُطلق سراح مسعف فلسطيني اعتُقل خلال هجوم عسكري إسرائيلي مميت على قافلة طوارئ الشهر الماضي، وفقًا لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني. اختفى أسعد النصاصرة بعد أن هاجم الجيش الإسرائيلي قافلة من سيارات الطوارئ في غزة في 23 مارس. أسفر الهجوم عن مقتل 15 شخصًا في ثلاث حوادث إطلاق نار منفصلة، من بينهم 8 مسعفين من الهلال الأحمر الفلسطيني وموظف في الأمم المتحدة من بلغاريا. دفن الجيش الإسرائيلي الجثث في مقبرة جماعية، إلى جانب السيارات المحطمة. وبعد تحقيق، قال الجيش الإسرائيلي إن "إخفاقات مهنية" أدت إلى عمليات القتل. استغرقت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني 3 أسابيع لمعرفة أن الجيش الإسرائيلي احتجز النصاصرة، حيث لم يُعرف مصيره منذ الهجوم. نُقل النصاصرة إلى مستشفى شهداء الأقصى وسط غزة بعد إطلاق سراحه. قراءة المزيد


النهار
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
بالفيديو - إسرائيل تُفرج عن مسعف معتقل منذ استهداف فريق الإسعاف في رفح
أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني الثلاثاء أن إسرائيل أفرجت عن المسعف أسعد النصاصرة الذي اعتُقل إبان هجوم القوات الإسرائيلية على مركبات إسعاف في منطقة تل السلطان في رفح ما أدى إلى مقتل 15 مسعفاً وعاملاً إنسانياً. وقال الهلال الأحمر في بيان مقتضب "أفرجت قوات الاحتلال قبل قليل عن المسعف أسعد النصاصرة، الذي تم اعتقاله بتاريخ 23 (آذار)/ مارس 2025، وذلك أثناء تأديته لواجبه الإنساني خلال مجزرة الطواقم الطبية في منطقة تل السلطان بمحافظة رفح، والتي أسفرت عن استشهاد 8 من طواقم إسعاف الجمعية". والضحايا القتلى في الهجوم هم ثمانية مسعفين في الهلال الأحمر الفلسطيني وستة عناصر في الدفاع المدني في غزة وموظف في الأمم المتحدة وفق ما أكدت المكتب الإنساني للأمم المتحدة (أوتشا). لحظة وصول المسعف أسعد النصاصرة ولقائه بزملائه عقب إفراج الجيش الإسرائيلي عنه اليوم، بعد مرور 37 يوماً على اعتقاله أثناء تأديته لواجبه الإنساني خلال مجزرة استهدفت الطواقم الطبية في منطقة تل السلطان بمحافظة رفح، جنوب قطاع غزة. — Annahar Al Arabi (@AnnaharAr) April 29, 2025 عُثر على جثث القتلى مدفونة في الرمال قرب موقع إطلاق النار في حي تل السلطان في رفح، في ما وصفته أوتشا بأنه مقبرة جماعية. وأثار الهجوم إدانات دولية والقلق من احتمال ارتكاب "جرائم حرب". وأعرب المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة فولكر تورك عن قلقه إزاء الهجوم. في أعقاب الهجوم، صرّحت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن أحد المسعفين احتجزته القوات الإسرائيلية. ولاحقاً، أقرّ الجيش الإسرائيلي بأنّ قواته أطلقت النار على سيارات إسعاف في قطاع غزة بعدما اعتبرها "مشبوهة". وقال الجيش في بيان إنّه "بعد دقائق قليلة" من قيام الجنود "بالقضاء على عدد من إرهابيي حماس" من خلال فتح النار على مركباتهم، "تحركت مركبات أخرى بشكل مثير للريبة نحو الجنود". وأكد المتحدث باسم الجيش نداف شوشاني الخميس أن الجيش يحقق في الحادث، مشدداً في الوقت عينه على أنّ ما جرى "حتماً لم يكن إعداماً". ورفض الهلال الأحمر هذه التصريحات. وأظهر فيديو حصلت عليه وكالة فرانس برس، سيارات إسعاف تتنقل بمصابيح مضاءة. وذكر الهلال الأحمر الفلسطيني أنّ القافلة أرسلت على عجل تلبية لنداءات مدنيين حاصرهم القصف في رفح. وتبدو في الفيديو الذي صُوّر على ما يبدو من داخل مركبة تتحرك، شاحنة إطفاء حمراء وسيارات إسعاف تسير في الظلام. ثم تظهر سيارة متوقفة خارج الطريق، ويشاهد رجلان يخرجان من سيارة توقفت قربها، أحدهما يرتدي زي مسعف والآخر سترة إسعاف. ويسمع صوت يقول "يا رب أن يكونوا بخير"، ويقول آخر "يبدو انه حادث". بعد لحظات، يسمع إطلاق نار كثيف وتصبح الشاشة سوداء، لكن صوت المسعف الذي يصوّر الفيديو يتواصل. يتلو الشهادة بصوت مرتجف. ويتواصل إطلاق النار الكثيف. وفي تحقيقه، اعترف الجيش الإسرائيلي بالفشل العملياتي من جانب قواته في الإبلاغ الكامل عن الحادث، ولكنه أكّد مجدداً بياناته السابقة بأن الجنود الإسرائيليين قاموا بدفن الجثث والسيارات "لتجنب المزيد من الأضرار".


اليمن الآن
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
غزة.. عشرات الشهداء والجرحى والعفو الدولية تستنكر صمت العالم على 'الإبادة الجماعية'
يمن ديلي نيوز: استشهد 37 فلسطينيا وأصيب العشرات، نتيجة قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة منذ فجر اليوم. وشن جيش الاحتلال عشرات الغارات الجوية، وبالطيران المسير، ترافق ذلك مع قصف مدفعي استهدف منازل وخيام النازحين وتجمعات مدنيين بمناطق عدة في القطاع. واستشهد 6 مواطنين، بينهم طفلان، وأصيب 10 آخرون بغارة للاحتلال بمدينة خان يونس. وفي جباليا شمال القطاع، استشهد 8 مواطنين جراء قصف للاحتلال، وارتقى شهيدان، أحدهما طفل، وأصيب آخرون بقصف استهدف عمال جمع البلاستيك بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة. كما ارتقى شهداء نتيجة قصف استهدفهم بمدينة غزة والشجاعية وبيت حانون، وخان يونس ورفح، والنصيرات وحي الزيتون. كما انتشلت طواقم الإسعاف عددا من جثامين شهداء استشهدوا في أوقات سابقة، ويمنع الاحتلال الطواقم من انتشال الجثث عبر استهدافهم بطائرات 'كواد كابتر'. ونسف جيش الاحتلال مباني سكنية، بالتزامن مع قصف مدفعي على المناطق الشرقية لمدينة غزة. وكانت وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت وصول 71 شهيدا، و153 إصابة إلى مستشفيات قطاع غزة خلال 24 ساعة الماضية جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وذكرت الوزارة في بيانها، الاثنين، أن بين الشهداء 14 انتشلوا والبقية شهداء جدد في غارات الاحتلال. وأشارت إلى أن حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس 2025 بلغت 2222 شهيدا، و5751 إصابة. وأكدت ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 52,314 شهيدا و117,792 إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام 2023م. في سياق متصل أفرجت قوات الاحتلال عن 10 أسرى عبر موقع 'كوسوفيم' العسكري شرقي مدينة دير البلح وسط قطاع غزة ووصولهم إلى مستشفى شهداء الأقصى. وأفادت جمعية الهلال الأحمر أن قوات الاحتلال أفرجت عن المسعف أسعد النصاصرة بعد اعتقاله منذ 23 مارس 2025 خلال تأديته لواجبه الإنساني في مجزرة تل السلطان برفح التي أسفرت عن استشهاد 8 من طواقم الإسعاف. على صعيد متصل استنكرت منظمة العفو الدولية 'أمنستي' اليوم الثلاثاء، الصمت العالمي إزاء ارتكاب سلطات الاحتلال الإسرائيلي إبادة جماعية في قطاع غزة 'على الهواء مباشرةً'. وقالت أجنيس كالامار، الأمينة العامة لـ'أمنستي' في مقدمة التقرير السنوي للمنظمة حول حقوق الإنسان في العالم اليوم الثلاثاء، إنه منذ السابع من أكتوبر 2023، يتفرج العالم على شاشاته مباشرة على الهواء إبادة جماعية. وأضافت 'لقد رأيت دولاً وكأنها عاجزةً تماماً'، مشيرةً إلى أن 'إسرائيل تقتل آلاف الفلسطينيات والفلسطينيين، وترتكب مجازر بحق عائلات بأكملها تضم أجيالا عدة، وتدمر منازل وسبل بقاء ومستشفيات ومؤسسات تعليمية'. وأكدت 'كالامار' على توثيق منظمة العفو الدولية الإبادة الجماعية التي ارتكبتها 'إسرائيل' ضد الفلسطينيين في قطاع غزة. واستأنف الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة على القطاع في 18 مارس/ اذار الماضي، بعد تنصل نتنياهو من اتفاق وقف اطلاق النار الموقع مع حركة حماس، والذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي ونفذت المرحلة الأولى منه. المصدر: الجزيرة + المركز الفلسطيني للاعلام مرتبط غزة - منظمة العفو الدولية - الإبادة الجماعية -


المشهد العربي
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المشهد العربي
السلطات الإسرائيلية تفرج عن 10 معتقلين فلسطينيين من غزة
أعلنت السلطات الإسرائيلية اليوم الثلاثاء، عن الإفراج عن 10 معتقلين فلسطينيين من قطاع غزة. وأضافت السلطات، أنه أفرج عن المعتقلين العشرة من سجن "سديه تيمان" ونقلوا إلى مستشفى "شهداء الأقصى" بمدينة دير البلح وسط غزة بعد الإفراج عنهم عبر حاجز "كيسوفيم". وأوضح الهلال الأحمر في بيان أن السلطات الإسرائيلية "أفرجت عن المسعف أسعد النصاصرة من بين العشرة المفرج عنهم الذي تم اعتقاله بتاريخ 23 مارس الماضي، أثناء تأديته لواجبه الإنساني خلال مجزرة الطواقم الطبية في منطقة تل السلطان بمحافظة رفح، والتي أسفرت عن استشهاد 8 من طواقم إسعاف الجمعية". ووصفت مصادر طبية أوضاع المعتقلين المفرج عنهم "بالصعبة بسبب الاجراءات التعسفية التي تنفذها إدارة سجون الاحتلال بحقهم". وأمس الاثنين أفرجت السلطات الإسرائيلية عن 11 معتقلا من قطاع غزة. وفي تقرير صدر مؤخرا عن هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني: "لم تترك منظومة السجون بحسب إفادات لمجموعة من المعتقلين أي أداة في سبيل سلبهم إنسانيتهم، ومحاولة كسرهم نفسيا ومع مرور 19 شهرا على الإبادة، فإن الأوضاع وظروف الاعتقال لا تزال كما هي وفي المستوى نفسه، بل إنها تتفاقم إذ يشكل عامل الزمن عاملا حاسما في مصير المعتقلين مع استمرار هذا التوحش في المستوى نفسه". يذكر أن عدد معتقلي غزة الذين اعترفت بهم منظومة السجون حتى بداية إبريل 2025 (1747 معتقلا) وهذا العدد لا يتضمن المعتقلين المحتجزين في المعسكرات التابعة للجيش الإسرائيلي، وفق ما ذكرت الوكالة الفلسطينية.


جفرا نيوز
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جفرا نيوز
الاحتلال يفرج عن 10 معتقلين فلسطينيين من غزة
جفرا نيوز - أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي عن 10 معتقلين فلسطينيين من قطاع غزة، حسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا". وقالت الوكالة إنه أفرج عن المعتقلين العشرة من سجن "سديه تيمان" ونقلوا إلى مستشفى "شهداء الأقصى" بمدينة دير البلح وسط غزة بعد الإفراج عنهم عبر حاجز "كيسوفيم". وأوضح الهلال الأحمر في بيان أن السلطات الإسرائيلية "أفرجت عن المسعف أسعد النصاصرة من بين العشرة المفرج عنهم الذي تم اعتقاله بتاريخ 23 مارس الماضي، أثناء تأديته لواجبه الإنساني خلال مجزرة الطواقم الطبية في منطقة تل السلطان بمحافظة رفح، والتي أسفرت عن استشهاد 8 من طواقم إسعاف الجمعية". ووصفت مصادر طبية أوضاع المعتقلين المفرج عنهم "بالصعبة بسبب الاجراءات التعسفية التي تنفذها إدارة سجون الاحتلال بحقهم". وأمس الاثنين أفرجت السلطات الإسرائيلية عن 11 معتقلا من قطاع غزة. وفي تقرير صدر مؤخرا عن هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني: "لم تترك منظومة السجون بحسب إفادات لمجموعة من المعتقلين أي أداة في سبيل سلبهم إنسانيتهم، ومحاولة كسرهم نفسيا ومع مرور 19 شهرا على الإبادة، فإن الأوضاع وظروف الاعتقال لا تزال كما هي وفي المستوى نفسه، بل إنها تتفاقم إذ يشكل عامل الزمن عاملا حاسما في مصير المعتقلين مع استمرار هذا التوحش في المستوى نفسه". يذكر أن عدد معتقلي غزة الذين اعترفت بهم منظومة السجون حتى بداية إبريل 2025 (1747 معتقلا) وهذا العدد لا يتضمن المعتقلين المحتجزين في المعسكرات التابعة للجيش الإسرائيلي، وفق ما ذكرت الوكالة الفلسطينية.