أحدث الأخبار مع #أسماءالبتاكوشي


مصراوي
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
وزير الخارجية: مشروع الربط الكهربائي بين مصر والسعودية نموذجًا يُحتذى به
كتبت- أسماء البتاكوشي: التقى وزير الخارجية والهجرة بدر عبد العاطي، اليوم الاثنين، مع وزير الطاقة السعودي عبد العزيز بن سلمان، وذلك خلال زيارته الرياض للمشاركة في أعمال لجنة المتابعة والتشاور السياسي التي استضافتها المملكة العربية السعودية الشقيقة. وأعرب عبد العاطي عن ترحيب مصر بالتطور الذي تشهده العلاقات الثنائية بين مصر والسعودية في مجالات الطاقة من خلال مجموعة من المشروعات المشتركة، بما يعزز الأهداف التنموية بالبلدين الشقيقين. وأشار إلى تطلع مصر لإطلاق المزيد من الشراكات الاستراتيجية مع السعودية في قطاعات النفط، وتعظيم الاستفادة من موقع مصر الإستراتيجي ومواردها الطبيعية، مشددًا على أهمية مشروع الربط الكهربائي بين مصر والسعودية باعتباره نواة لربط كهربائي عربي شامل، ونموذجًا يُحتذى به في مشروعات التكامل في مجالات الطاقة بين البلدين الشقيقين. وأبرز وزير الخارجية أن مجال الهيدروجين الأخضر يأتي في مقدمة أولويات الحكومة المصرية خلال المرحلة الراهنة، وذلك من خلال تنفيذ "الاستراتيجية الوطنية للهيدروجين منخفض الكربون"، والتي تستهدف زيادة إنتاج الهيدروجين ومشتقاته، مؤكدًا استعداد مصر للدخول كشريك استراتيجي مع الجانب السعودي في مشروعات "الطاقة الخضراء" عبر ربط مشروعات الطاقة المتجددة في البلدين. كما تناول وزير الخارجية بدر عبد العاطي مسألة توطين الصناعة والتكنولوجيا وما تحظى به من أولوية متقدمة للدولة المصرية، مشددًا على أهمية تحقيق التكامل بين مصر والمملكة في المجالات الصناعية.


مصراوي
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
متطرفون إسرائيليون يحرضون لتفجير الأقصى وقبة الصخره.. ومصر تحذر من المساس بمقدسات القدس
كتبت- أسماء البتاكوشي: أعربت جمهورية مصر العربية عن بالغ استنكارها وإدانتها للدعوات التحريضية المتطرفة من منظمات استيطانية اسرائيلية، والتي تدعو إلى تفجير المسجد الأقصى المبارك وقبة الصخرة. وشددت مصر في بيان صادر عن وزارة الخارجية اليوم الإثنين، على رفضها الكامل لما تعكسه تلك الدعوات من استفزاز بالغ لمشاعر المسلمين حول العالم، مؤكدة ضرورة وقف الانتهاكات الخطيرة داخل الحرم القدسي الشريف، وتحذر من المساس بالمقدسات الدينية الإسلامية والمسيحية في القدس. ودعت مصر المجتمع الدولي للعمل بصورة فورية لوقف للانتهاكات والاستفزازات الإسرائيلية، ووضع حد لتصرفاتها المنافية للقانون الدولي، وبما يمنع التدهور المتزايد لأمن واستقرار منطقة الشرق الأوسط. وخلال نهاية الأسبوع، نشرت حسابات عبرية على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو بتقنية الذكاء الاصطناعي يظهر قيام جماعات إسرائيلية متطرفة بتفجير المسجد الأقصى وإقامة الهيكل المزعوم. في تحريض جديد تقوده الجمعيات الاستعمارية وغلاة المتطرفين الصهـ ــاينة، نشرت مواقع ومنصات عبرية متطرفة فيديو مُنتَج بتقنية الذكاء الاصطناعي، يُظهر تفجير المسجد الأقصى وإقامة الهيكل المزعوم، تحت عنوان: "العام القادم في القدس". — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) April 18, 2025


مصراوي
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
مصر تدين دعوات منظمات استيطانية إسرائيلية لتفجير المسجد الأقصى وقبة الصخرة
كتبت- أسماء البتاكوشي: أعربت جمهورية مصر العربية عن بالغ استنكارها وإدانتها للدعوات التحريضية المتطرفة من منظمات استيطانية اسرائيلية، والتي تدعو إلى تفجير المسجد الأقصى المبارك وقبة الصخرة. وشددت مصر في بيان صادر عن وزارة الخارجية اليوم الإثنين، على رفضها الكامل لما تعكسه تلك الدعوات من استفزاز بالغ لمشاعر المسلمين حول العالم، مؤكدة ضرورة وقف الانتهاكات الخطيرة داخل الحرم القدسي الشريف، وتحذر من المساس بالمقدسات الدينية الإسلامية والمسيحية في القدس. ودعت مصر المجتمع الدولي للعمل بصورة فورية لوقف للانتهاكات والاستفزازات الإسرائيلية، ووضع حد لتصرفاتها المنافية للقانون الدولي، وبما يمنع التدهور المتزايد لأمن واستقرار منطقة الشرق الأوسط.


مصراوي
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مصراوي
مصر ترحب بموافقة البرلمان الأوروبي على دعمها بـ 4 مليارات يورو
كتبت- أسماء البتاكوشي: أعربت مصر عن تقديرها لاعتماد البرلمان الأوروبي، خلال جلسته العامة اليوم الثلاثاء الأول من أبريل، بالقراءة الأولى لقرار إتاحة الشريحة الثانية من حزمة الدعم المالي الكلي المقدمة من الاتحاد الأوروبي بقيمة 4 مليارات يورو، وذلك بعد تصويت شهد تأييدًا واسعًا من مختلف المجموعات السياسية داخل البرلمان. وتعتبر مصر أن موافقة البرلمان الأوروبي بأغلبية 452 عضوًا على منح هذه الشريحة يعكس التقدير العميق الذي يوليه الاتحاد الأوروبي لشراكته الاستراتيجية مع مصر، والتي تم توقيعها بين الرئيس عبد الفتاح السيسي ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في مارس 2024، وما تبعها من تنظيم النسخة الأولى لمؤتمر الاستثمار المصري الأوروبي بالقاهرة في يونيو الماضي. ويأتي هذا القرار تقديرًا لدور مصر في دعم الأمن والاستقرار بالمنطقة، واعتبارها ركيزة أساسية لاستقرار الشرق الأوسط وجنوب المتوسط وأفريقيا، فضلًا عن حرص الاتحاد الأوروبي على دعم مصر في مسيرتها التنموية. وأجرت رئيسة البرلمان الأوروبي، روبرتا متسولا، اتصالًا بوزير الخارجية والهجرة، الدكتور بدر عبد العاطي، حيث قدمت التهنئة باعتماد البرلمان الأوروبي للقرار، مشيدة بالدور المصري في تحقيق الأمن والاستقرار، وطلبت نقل تحياتها للرئيس السيسي. وأعرب عبد العاطي عن تقديره لهذه الخطوة التي تعكس عمق العلاقات المصرية الأوروبية وأهمية الشراكة الاستراتيجية بين الجانبين. وخلال الأشهر الماضية، كثفت مصر اتصالاتها مع مختلف مؤسسات الاتحاد الأوروبي لضمان الدعم الكامل للشراكة الاستراتيجية في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية، خاصة في محاورها الست التي تحقق مصالح متبادلة لكلا الطرفين. واستقبلت مصر وفودًا من البرلمان الأوروبي، شملت رؤساء مجموعات سياسية وأعضاء من لجان الميزانية والشؤون الخارجية والتجارة الدولية، إلى جانب وفود من المفوضية الأوروبية وجهاز الخدمة الخارجية، بهدف الاطلاع على جهود التنمية والإصلاح في مصر. ويأتي اعتماد البرلمان الأوروبي لهذه الشريحة الجديدة عقب صرف الشريحة الأولى بقيمة مليار يورو في ديسمبر الماضي، بعد مداولات استمرت ستة أشهر داخل لجان الميزانية والشؤون الخارجية والتجارة الدولية. ومن المنتظر أن تشمل الخطوات القادمة موافقة المجلس الأوروبي على الشريحة الثانية على مستوى سفراء دول الاتحاد الـ27 خلال الأيام المقبلة، يتبعها مشاورات ثلاثية بين البرلمان والمجلس الأوروبي والمفوضية الأوروبية لاعتماد الصيغة النهائية للقرار خلال الأسابيع القادمة. يُذكر أن إجمالي حزمة الدعم الأوروبي لمصر يبلغ 7.4 مليار يورو حتى عام 2027، منها 5 مليارات لدعم الموازنة، و1.8 مليار لضمانات استثمارية للشركات الأوروبية والمصرية، إلى جانب 600 مليون يورو مخصصة للمساعدات التدريبية والفنية ودعم بناء القدرات.


المصريين في الكويت
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المصريين في الكويت
نص مشروع قرار منظمة التعاون الإسلامي بشأن إدانة العدوان الإسرائيلي
02:13 ص السبت 08 مارس 2025 كتبت- أسماء البتاكوشي: في اجتماع استثنائي عقدته منظمة التعاون الإسلامي بمقرها في جدة، أصدرت الدول الأعضاء قرارًا يدين العدوان الإسرائيلي المتواصل على الشعب الفلسطيني، مؤكدةً رفضها لمحاولات تهجيره من أرضه، ومشددة على ضرورة محاسبة إسرائيل على جرائم الحرب التي ارتكبتها في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة، بما في ذلك عمليات القتل الجماعي والتدمير واسع النطاق للبنية التحتية. أكد القرار أن الاحتلال الإسرائيلي يتحمل المسؤولية القانونية عن كافة الجرائم والانتهاكات الجسيمة التي ارتكبها بحق الشعب الفلسطيني، مشيرًا إلى أن هذه الأفعال ترتقي إلى مستوى الإبادة الجماعية وفقًا للقانون الدولي. ودعت المنظمة المحكمة الجنائية الدولية إلى تسريع التحقيقات في جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبها الاحتلال، والعمل على ملاحقة المسؤولين عنها. كما شددت الدول الأعضاء على ضرورة تنفيذ قرارات مجلس الأمن ذات الصلة، بما فيها القرارات (2334) و(2728) و(2735)، وقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة ES 10/24 الصادر في 2024، الذي أكد عدم قانونية الاحتلال الإسرائيلي والاستيطان الاستعماري. أكد القرار دعم الدول الأعضاء لتشكيل حكومة فلسطينية موحدة قادرة على إدارة قطاع غزة وإعادة الإعمار، على أن تعمل بمسؤولية وطنية شاملة، بما يضمن توحيد الجهود لإعادة بناء ما دمره العدوان، والتخفيف من معاناة الفلسطينيين. كما دعت المنظمة المؤسسات الدولية والدول المانحة إلى الوفاء بتعهداتها المالية، وتسريع صرف الدعم المالي والمساعدات الإنسانية لإغاثة سكان غزة. وأشار القرار إلى أن إعادة إعمار القطاع ستتم وفق خطة متكاملة تشمل البنية التحتية، والمرافق الصحية، والتعليمية، والإسكان، بما يضمن استعادة الحياة الطبيعية للسكان المتضررين. أعربت المنظمة عن رفضها المطلق لسياسات التهجير القسري التي ينتهجها الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين، سواء داخل غزة أو في الضفة الغربية، مؤكدة أن هذه الإجراءات تمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني. كما شدد القرار على ضرورة وقف كافة الأنشطة الاستيطانية، ومصادرة الأراضي، وهدم المنازل، والاعتداءات المتكررة التي ينفذها المستوطنون بحق الفلسطينيين، محذرًا من خطورة تصاعد التطرف والعنف من قبل المستوطنين، الذين يحصلون على دعم وتسليح مباشر من حكومة الاحتلال. دعت المنظمة إلى توفير دعم دولي عاجل للأطفال الفلسطينيين الذين أصيبوا خلال العدوان الإسرائيلي، خاصة أولئك الذين فقدوا أطرافهم جراء القصف، مشيرة إلى أن نحو 40 ألف طفل بحاجة إلى رعاية طبية عاجلة، بما في ذلك تركيب أطراف صناعية، وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي لهم. أكدت الدول الأعضاء تمسكها بالسلام العادل والشامل في الشرق الأوسط، والذي يقوم على انسحاب إسرائيل الكامل من جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، بما يشمل قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، وتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حقوقه المشروعة. كما أكدت المنظمة دعمها لرؤية الرئيس الفلسطيني محمود عباس بشأن تحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية، على قاعدة الالتزام بمنظمة التحرير الفلسطينية كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني، مع التأكيد على أن الخيار الديمقراطي هو الطريق الوحيد لإنهاء الانقسام الداخلي. رحّبت المنظمة بعقد مؤتمر دولي مرتقب في القاهرة، برعاية الأمم المتحدة، لمناقشة جهود إعادة إعمار قطاع غزة، ودعت المجتمع الدولي للمشاركة الفاعلة في توفير التمويل اللازم لإعادة بناء ما دمره الاحتلال، مشددة على أهمية إنشاء صندوق دولي خاص بإعادة الإعمار تحت إشراف الأمم المتحدة لضمان سرعة تنفيذ المشروعات التنموية والإنسانية. طالبت المنظمة مجلس الأمن الدولي بتحمل مسؤولياته في حفظ السلم والأمن الدوليين، وتنفيذ قراراته ذات الصلة، ودعت المجتمع الدولي إلى فرض عقوبات على إسرائيل، لإجبارها على إنهاء الاحتلال، ووقف اعتداءاتها بحق الفلسطينيين، ومنعها من الاستمرار في سياسات العقاب الجماعي والحصار المفروض على غزة. جددت منظمة التعاون الإسلامي التزامها الثابت بالقضية الفلسطينية، مؤكدةً أنها ستواصل جهودها الدبلوماسية على الساحة الدولية لحشد الدعم السياسي والمالي للشعب الفلسطيني، والعمل على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وفقًا لقرارات الشرعية الدولية. Leave a Comment