أحدث الأخبار مع #أسواق_ناشئة


الأنباء
منذ 3 ساعات
- أعمال
- الأنباء
«جي بي مورغان»: هدوء التوترات التجارية يدعم الأسهم بالأسواق الناشئة
رفعت «جي بي مورغان» تصنيفها لأسهم الأسواق الناشئة من «محايد» إلى «زيادة الوزن»، مشيرة إلى انحسار التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، بالإضافة إلى ضعف الدولار الأميركي. وفي الأسبوع الماضي، توصلت الولايات المتحدة والصين إلى اتفاق يقضي بتخفيض الرسوم الجمركية لمدة 90 يوما، إذ خفضت الولايات المتحدة الرسوم على السلع الصينية من 145% إلى 30%، في حين خفضت الصين الرسوم الجمركية على الواردات الأميركية من 125% إلى 10%، مما عزز التفاؤل بتخفيف حدة التوترات التجارية العالمية. وقال محللو «جي بي مورغان» في مذكرة: «إن تهدئة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين تزيل أحد المعوقات الرئيسية أمام أسهم الأسواق الناشئة»، مشيرين إلى أن ضعف الدولار الأميركي في النصف الثاني من العام سيعزز من دعم الأسهم في هذه الأسواق. ولاتزال «جي بي مورغان» متفائلة بشأن أسواق الهند والبرازيل والفلبين وتشيلي واليونان وپولندا ضمن الأسواق الناشئة، وتعتقد أن هناك فرصة واعدة في الصين، لاسيما في قطاع أسهم التكنولوجيا. وأضافت شركة الوساطة الكبرى في «وول ستريت»: «على الرغم من أنه من غير المرجح أن يكون هذا نهاية التوترات التجارية، فإننا نعتقد أن أسوأ فصولها قد انقضى». وقد ارتفع مؤشر «إم إس سي آي» لأسهم الأسواق الناشئة بنسبة 9% حتى الآن هذا العام، مع تراجع الثقة في الأصول الأميركية، بما في ذلك الدولار كملاذ آمن، وسط المخاوف المتعلقة بسياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب المتقلبة والعدوانية. من جهة أخرى، انخفض مؤشر الدولار بنسبة 7.5% حتى الآن هذا العام، وأشارت «جي بي مورغان» إلى أن أسهم الأسواق الناشئة تظل متأخرة عن الأسواق المتقدمة بنسبة تراكمية بلغت 40% منذ عام 2021.


صحيفة الخليج
منذ 11 ساعات
- أعمال
- صحيفة الخليج
«جيه بي مورغان» ترفع تصنيف أسهم الأسواق الناشئة إلى «زيادة الوزن»
رفعت «جيه بي مورغان» تصنيفها لأسهم الأسواق الناشئة من «محايد» إلى «زيادة الوزن»، مشيرةً إلى تراجع التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين وضعف الدولار الأمريكي كعوامل داعمة لهذا التحول الإيجابي. جاء هذا القرار بعد اتفاق بين واشنطن وبكين الأسبوع الماضي على خفض الرسوم الجمركية لمدة 90 يوماً، حيث خفّضت الولايات المتحدة الرسوم على السلع الصينية من 145% إلى 30%، بينما خفّضت الصين الرسوم على الواردات الأمريكية من 125% إلى 10%. وقد عزز هذا الاتفاق الآمال بانفراج في التوترات التجارية العالمية. وقالت «جيه بي مورغان» في مذكرة بحثية: «إن تخفيف التصعيد في الجبهة التجارية بين الولايات المتحدة والصين يزيل أحد أبرز العوائق أمام أسهم الأسواق الناشئة». وأضافت أن تراجع قيمة الدولار الأمريكي خلال النصف الثاني من العام الجاري سيسهم أيضاً في دعم هذه الأسهم. وأبقت الشركة على نظرتها الإيجابية تجاه عدد من الأسواق الناشئة، بما في ذلك الهند والبرازيل والفلبين وتشيلي والإمارات واليونان وبولندا، كما أشارت إلى وجود فرصة واعدة في السوق الصينية، وخصوصاً في قطاع التكنولوجيا. ورغم تأكيدها أن الضجيج المرتبط بالحرب التجارية لن يختفي تماماً، إلا أن «جيه بي مورغان» ترى أن الأسوأ قد أصبح وراءنا. وبحسب المؤشرات، فقد ارتفع مؤشر «إم إس سي آي» لأسهم الأسواق الناشئة بنسبة 9% منذ بداية العام، في ظل تراجع الثقة بالأصول الأمريكية، بما في ذلك الدولار كملاذ آمن، نتيجة المخاوف من السياسات غير المتوقعة والعدائية للرئيس دونالد ترامب. كما تراجع مؤشر الدولار بنسبة 7.5% منذ بداية العام، في وقت أظهرت فيه أسهم الأسواق الناشئة أداءً أضعف من نظيراتها في الأسواق المتقدمة بنسبة تراكمية بلغت 40% منذ عام 2021، وفقاً لما ذكرته الشركة. وأشارت «جيه بي مورغان» إلى أن تقييمات الأسهم في الأسواق الناشئة تبدو جذابة حالياً، حيث يتم تداولها عند مضاعف ربحية يبلغ 12.4 مرة للأرباح المتوقعة خلال 12 شهراً، مقارنةً بـ19.1 مرة في الأسواق المتقدمة. (رويترز)


البيان
منذ 6 أيام
- أعمال
- البيان
إدراج "أدنوك للغاز" في مؤشر "مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال للأسواق الناشئة"
أعلنت "أدنوك للغاز بي إل سي" اليوم، اختيار أسهمها للإدراج في مؤشر مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال للأسواق الناشئة "MSCI"، وذلك بعد استيفاء جميع معايير وشروط الأهلية المعمول بها في المؤشر، لافتة إلى أن من المقرر أن يدخل الإدراج حيز التنفيذ اعتباراً من 2 يونيو2025. ويعد مؤشر 'مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال للأسواق الناشئة'، معياراً مرجعياً لأداء أسهم الشركات ذات القيمة السوقية الكبيرة والمتوسطة المُدرجة في 24 دولة من الأسواق الناشئة. وتصبح "أدنوك للغاز"، بهذا الإنجاز، ثالث شركة في مجموعة "أدنوك" يتم إدراجها في مؤشر "MSCI". ويعد هذا الإدراج إنجازاً مهماً يأتي ضمن جهود الشركة المستمرة التي تهدف للارتقاء بمحفظتها الاستثمارية العالمية، حيث من المتوقع أن يسهم في تعزيز انتشارها في أوساط المؤسسات الاستثمارية العالمية، ما يؤدي إلى تحسين التدفقات النقدية بمبلغ يتراوح بين 300-500 مليون دولار وتسهيل تنويع قاعدة مستثمريها. وقالت فاطمة النعيمي، الرئيس التنفيذي لشركة "أدنوك للغاز"، إن اختيار أسهم "أدنوك للغاز" للإدراج في مؤشر "مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال للأسواق الناشئة"، يأتي في إطار جهود الشركة المستمرة لتحقيق المزيد من النمو والتوسع، كما يدعم طموحها لجذب وتنويع قاعدة المستثمرين والهيئات الاستثمارية، إضافةً إلى إسهامه في تعزيز سيولة أسهم الشركة. وأضافت أن نجاح الطرح المسوق الذي نفذته "أدنوك للغاز" مؤخراً بقيمة 2.84 مليار دولار، والذي أسهم في زيادة التداول الحر على أسهمها بنسبة 80%، أدى إلى رفع متوسط حجم التداول اليومي بمقدار ستة أضعاف، مؤكدة أن الشركة ستستمر، ومن خلال تركيزها الدائم على تنفيذ إستراتيجيتها للنمو والتوسع، في تعزيز وزيادة القيمة للمساهمين خلال عام 2025 وما بعده. ويأتي الأداء الاستثنائي الذي حققته "أدنوك للغاز" منذ إدراج أسهمها في سوق أبوظبي المالي في عام 2023، نتيجة للتنفيذ المدروس والمنضبط لإستراتيجية الشركة للنمو والتي تتضمن التزاماً بتنفيذ استثمارات بقيمة 15 مليار دولار في فرص نمو جذابة خلال الفترة بين عامي 2025 و2029. وتمتلك الشركة خططاً لتنفيذ العديد من مشاريع ومبادرات النمو والتوسع، تشمل مشاريع رئيسية لترسيخ مكانتها كمورد عالمي رائد للغاز، فيما تهدف إستراتيجيتها إلى زيادة الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك بنسبة 40% خلال المدة بين عامي 2023 إلى 2029، استناداً إلى خططها لتنفيذ عدد من المشاريع المتنوعة التي تهدف لخلق وتعزيز القيمة. وستسهم زيادة انتشار الشركة في أوساط المؤسسات الاستثمارية العالمية في ترسيخ مكانة "أدنوك للغاز" ودعم قدراتها بما يمكنها من الاستفادة من زيادة السيولة ودعم انتشارها وتوسعها في السوق وتعزيز جاذبية أسهمها. وتتوقع "أدنوك للغاز" أن يؤدي هذا الإدراج إلى زيادة أحجام التداول وتحسين مشاركة المستثمرين، ما يعزز مكانتها كشركة طاقة رائدة في السوق العالمية، فيما ستسهم جهودها لزيادة التداول الحر على أسهمها، إلى جانب استثماراتها الإستراتيجية المتنامية، في دعم هدفها طويل الأجل المتمثل في تعزيز وزيادة عوائد المساهمين.


صحيفة الخليج
منذ 6 أيام
- أعمال
- صحيفة الخليج
«إم إس سي آي» تضيف «أدنوك للغاز» و«ديوا» و«سالك» إلى مؤشرها العالمي
أعلنت مؤشر مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال للأسواق الناشئة «إم إس سي آي» (MSCI)، نتائج مراجعتها لمؤشراتها، والتي أسفرت عن إضافة ثلاث شركات مدرجة في أسواق الإمارات الى المؤشر القياسي العالمي وهي: «أدنوك للغاز»، وهيئة كهرباء ومياه دبي «ديوا»، و«سالك». كما تمت إضافة آيبيكس للاستثمار وبنك الشارقة الى مؤشرات الشركات ذات رأس المال الصغير، وحذف سيراميك رأس الخيمة من نفس المؤشر. ومن المقرر أن تدخل التغييرات حيز التنفيذ بنهاية يوم 30 مايو الجاري، على أن تبدأ بيوم عمل 2 يونيو 2025. 3 شركات لـ«أدنوك» وأصبحت «أدنوك للغاز» ثالث شركة في مجموعة «أدنوك» يتم إدراجها في مؤشر (MSCI). وفي بيان، أعلنت «أدنوك للغاز»، أنه من المتوقع أن يساهم الإدراج في تعزيز انتشارها في أوساط المؤسسات الاستثمارية العالمية مما يؤدي إلى تحسين التدفقات النقدية بمبلغ يتراوح بين 300-500 مليون دولار وتسهيل تنويع قاعدة مستثمريها. ويعد مؤشر «مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال للأسواق الناشئة» معياراً مرجعياً لأداء أسهم الشركات ذات القيمة السوقية الكبيرة والمتوسطة المُدرجة في 24 دولة من الأسواق الناشئة. وقالت فاطمة النعيمي، الرئيس التنفيذي لشركة «أدنوك للغاز»: «يأتي هذا الإنجاز في إطار جهود الشركة المستمرة لتحقيق المزيد من النمو والتوسع، كما يدعم طموحها لجذب وتنويع قاعدة المستثمرين والهيئات الاستثمارية، إضافةً إلى مساهمته في تعزيز سيولة أسهم الشركة». وأضافت: «أدى نجاح الطرح المسوق الذي نفذته أدنوك للغاز مؤخراً بقيمة 2.84 مليار دولار والذي ساهم في زيادة التداول الحر على أسهم الشركة بنسبة 80%، إلى رفع متوسط حجم التداول اليومي بمقدار ستة أضعاف، ونحن واثقون من أن أدنوك للغاز ومن خلال تركيزها الدائم على تنفيذ استراتيجيتها للنمو والتوسع ستستمر في تعزيز وزيادة القيمة للمساهمين خلال عام 2025 وما بعده». يساهم زيادة انتشار الشركة في أوساط المؤسسات الاستثمارية العالمية في ترسيخ مكانة «أدنوك للغاز» ودعم قدراتها بما يمكنها من الاستفادة من زيادة السيولة ودعم انتشارها وتوسعها في السوق وتعزيز جاذبية أسهمها. وتتوقع الشركة أن يؤدي هذا الإدراج إلى زيادة أحجام التداول وتحسين مشاركة المستثمرين، مما يعزز مكانتها كشركة طاقة عالمية. بالإضافة إلى ذلك، ستساهم جهود «أدنوك للغاز» لزيادة التداول الحر على اسهمها، إلى جانب استثماراتها الاستراتيجية المتنامية، في دعم هدفها طويل الأجل المتمثل في تعزيز وزيادة عوائد المساهمين.


الإمارات اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
معهد التمويل الدولي: الديون العالمية عند قمة غير مسبوقة
أظهر تقرير لمعهد التمويل الدولي، أمس، أن الديون العالمية زادت بنحو 7.5 تريليونات دولار في الأشهر الثلاثة الأولى من العام، لتصل إلى مستوى مرتفع غير مسبوق، تجاوز 324 تريليون دولار. وقال المعهد إن الصين وفرنسا وألمانيا كانت أكبر المساهمين في زيادة الدَّين العالمي، بينما انخفضت مستويات الدين في كندا وتركيا. وقال المعهد في تقريره: «أسهم الانخفاض الحاد لقيمة الدولار الأميركي أمام عملات الشركاء التجاريين الرئيسين في زيادة قيمة الدين بالدولار، لكن الارتفاع في الربع الأول كان أكثر من أربعة أمثال متوسط الزيادة الفصلية البالغة 1.7 تريليون دولار التي رصدت منذ نهاية 2022». وظلّ تحرك نسبة الدين العالمي إلى الناتج بطيئاً نحو الانخفاض، إذ سجل ما يزيد قليلاً على 325%، لكن النسبة للأسواق الناشئة سجلت مستوى مرتفعاً غير مسبوق عند 245%. وارتفع إجمالي الديون في الأسواق الناشئة بأكثر من 3.5 تريليونات دولار في الربع الأول من العام إلى مستوى غير مسبوق، تجاوز 106 تريليونات دولار. وقال المعهد إن الصين استحوذت وحدها على أكثر من تريليوني دولار من هذا الارتفاع، وبلغت نسبة الدين الحكومي الصيني إلى الناتج المحلي الإجمالي 93%، ومن المتوقع أن تبلغ 100% قبل نهاية العام. وسجلت القيم الاسمية لديون الأسواق الناشئة بخلاف الصين أيضاً رقماً غير مسبوق، إذ شهدت البرازيل والهند وبولندا أكبر زيادات في قيمة ديونها بالدولار. غير أن بيانات المعهد أظهرت أن نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي في الأسواق الناشئة بخلاف الصين انخفضت إلى أقل من 180%، أي أقل بنحو 15 نقطة مئوية من أعلى مستوياته على الإطلاق. كما تواجه الأسواق الناشئة رقماً قياسياً يبلغ سبعة تريليونات دولار لعمليات استرداد السندات والقروض في الفترة المتبقية من 2025، وبلغ الرقم للاقتصادات المتقدمة نحو 19 تريليون دولار. وخفف تراجع الدولار من أثر الصدمة بالنسبة للاقتصادات النامية، إذ حدّ من التأثير الذي تعرضت له الأسواق الناشئة من ارتفاع في التقلبات الناجمة عن الحرب التجارية التي شنها الرئيس الأميركي، دونالد ترامب. وقال المعهد: «إذا طالت فترة ضبابية السياسات، فقد تكون هناك حاجة إلى أن تصبح السياسة المالية أكثر تكيفاً، خصوصاً في البلدان التي تربطها روابط تجارية قوية بالولايات المتحدة». وهناك قلق أيضاً من مستويات الدين الأميركي، ومدى التأثير في عوائد السندات الأميركية من احتياجات التمويل الكبيرة لأكبر اقتصاد في العالم التي تعود لأسباب منها مسعى خفض الضرائب. وأضاف المعهد: «الارتفاع الكبير في المعروض من سندات الخزانة الأميركية قد يتسبب في ضغط يرفع العوائد، ويزيد بشدة النفقات التي تتكبدها الحكومة بسبب الفائدة. في ضوء مثل هذا التصور، سترتفع مخاطر التضخم أيضاً». وترى إدارة ترامب في الرسوم الجمركية وسيلة لسد الفجوة في الميزانية الناتجة عن الخفض الضريبي المتوقع، لكن الضبابية التي تحيط بالسياسة التجارية واضطراب تطبيقها، أبطآ إنفاق الشركات، وأثرا في النمو الأميركي، وجاء في تقرير المعهد أن الرسوم الجمركية (التي تبلغ 10% عالمياً) يحتمل أيضاً أن تؤدي في نهاية المطاف إلى خفض العوائد الحكومية، إذا أدت إلى رد من الدول الأخرى. . الديون العالمية زادت بنحو 7.5 تريليونات دولار في الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري. . الصين وفرنسا وألمانيا كانت أكبر المساهمين في زيادة الدَّين العالمي، بينما انخفضت مستويات الدَّين في كندا وتركيا.