logo
#

أحدث الأخبار مع #أعمال

رئيس أديس: الشركة تعمل على عدد من العقود الجديدة خلال الفترة المقبلة
رئيس أديس: الشركة تعمل على عدد من العقود الجديدة خلال الفترة المقبلة

أرقام

timeمنذ 17 ساعات

  • أعمال
  • أرقام

رئيس أديس: الشركة تعمل على عدد من العقود الجديدة خلال الفترة المقبلة

محمد فاروق عبد الخالق الرئيس التنفيذي لشركة أديس القابضة كشف محمد فاروق عبد الخالق ، الرئيس التنفيذي لشركة أديس القابضة ، إن هناك عدد من العقود التي سيتم الإعلان عنها تباعا خلال الفترة المقبلة، مبينا أن المناقشات حول هذه العقود تسير في الاتجاه الصحيح. وأضاف عبد الخالق في لقاء مع تلفزيون سي إن بي سي عربية، أن الشركة وقعت عقود بحدود 3.6 مليار ريال خلال شهري أبريل ومايو ليصل إجمالي أعمالها المتراكمة 29 مليار ريال وهو الأعلى في تاريخ الشركة ويعتبر الأعلى مستوى الصناعة في العالم. وحول تجدد عقد منصة مع أرامكو لمدة 10 سنوات بقيمة 1.61 مليار ريال ، أفاد الرئيس التنفيذي لشركة أديس القابضة تجديد العقد مع أرامكو بزيادة 20 % عن قيمته السابقة، لافتا إلى أن الشركة لديها حوالي 33 عقد مع شركة أرامكو. وذكر أن أرامكو تمثل حوالي 70 % من إجمالي الأعمال المتراكمة التي تبلغ نحو 29 مليار ريال، ولشركة نفط الكويت 12 % وقطر 4 % ومصر 3 % والباقي موزع على دول العالم. وبخصوص تأثير تغير سعر صرف الجنيه المصري على أعمال الشركة، قال عبد الخالق إنه لا يوجد تأثير على عقود الشركة نظرا لأن عقود الشركة في مصر تكون بالدولار، مبينا أنه حتى لو كان هناك بعض العمليات التي تتم بالجنيه المصري إلا أنها تكون وفقا لسعر الصرف البنك المركزي المصري الأمر الذي يعطي للشركة تحوط من تراجع العملة. وأشار إلى أن ديون الشركة تبلغ نحو 11.5 مليار ريال ولكن بالنظر إلى العقود التراكمية فإن حجمها يمثل نحو 3 أضعاف الدين، الأمر الذي يمكن الشركة من تحصيل نحو 14.5 مليار ريال منها لتسديد الديون وتوزيع الأرباح النقدية النصف سنوية، مؤكدا أن لا يوجد نية لدى الشركة حاليا لاصدار الصكوك نظرا لأن التمويل الأخير الذي حصلت عليه الشركة لم تستهلكه تقريباً، ولا يزال هناك حوالي 3 مليارات دولار منه. وبسؤاله عن تأثير تخفيض أسعار الفائدة على الشركة أفاد الرئيس التنفيذي لشركة أديس القابضة بأن كل تخفيض 25 نقطة لأسعار الفائدة ينعكس إيجابا على أرباح الشركة بنحو 15 مليون ريال سنويا.

مصر.. سرقة ملايين الدولارات و15 كيلو ذهب من منزل رئيسة جامعة أهلية
مصر.. سرقة ملايين الدولارات و15 كيلو ذهب من منزل رئيسة جامعة أهلية

صحيفة سبق

timeمنذ 20 ساعات

  • صحيفة سبق

مصر.. سرقة ملايين الدولارات و15 كيلو ذهب من منزل رئيسة جامعة أهلية

تعرضت سيدة أعمال مصرية ورئيسة جامعة أهلية لسرقة مبالغ مالية كبيرة وكمية من المجوهرات والمشغولات الذهبية من مسكنها بمدينة 6 أكتوبر بمحافظة الجيزة. وبحسب وسائل إعلام مصرية، أبلغت الدكتورة نوال الدجوي، رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون (MSA) السلطات بتعرضها للسرقة. وذكر موقع "صدى البلد"، أن "الدجوي" أبلغت عن سرقة نحو 50 مليون جنيه مصري، و3 ملايين دولار أمريكي، و350 ألف جنيه إسترليني و15 كيلو من المشغولات الذهبية من فيلا تملكها في مدينة 6 أكتوبر. وذكرت في بلاغها أنها اكتشفت السرقة بالمصادفة حينما توجهت إلى الفيلا من أجل الحصول على مستندات وأوراق. وفحص رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، كاميرات المراقبة لكشف هوية المتهم، حيث أفادت الدجوى باشتباهها في شخص يجري تكثيف التحريات لكشف حقيقة تورطه في ارتكابه السرقة من عدمه. واستمع رجال المباحث لأقوال شهود عيان حول الواقعة، فيما أكدت وسائل إعلام محلية أنه جارٍ تكثيف التحريات لكشف ملابسات الواقعة. يُذكر أن نوال الدجوي هي إحدى رائدات التعليم الأهلي في مصر، وأول من فكرت ونفذت مشروع مدرسة لغات مصرية خاصة في القاهرة عام 1958. أسست مدارس "دار التربية" الخاصة الشهيرة في القاهرة، كما أنها تشغل منصب رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA) والتي تُعد من أوائل الجامعات الخاصة التي تم تدشينها في مصر.

بملامح شبابية و"لوك" جديد... كريس جينر تبهر المتابعين في أحدث ظهور لها (صور)
بملامح شبابية و"لوك" جديد... كريس جينر تبهر المتابعين في أحدث ظهور لها (صور)

LBCI

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • LBCI

بملامح شبابية و"لوك" جديد... كريس جينر تبهر المتابعين في أحدث ظهور لها (صور)

أبهرت نجمة تلفزيون وسيدة الأعمال كريس جينر الجمهور بعد ظهورها بملامح شبابية أثناء وجودها في باريس برفقة ابنتها، نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان لحضور جلسة المحكمة المخصصة للبت في قضية السرقة التي تعرضت لها في فندق باريسي عام 2016. ونشرت كريس جينر مجموعة من الصور عبر حسابها على انستغرام ظهرت فيها بإطلالتين مختلفتين. وظهرت كريس جينر في إطلالتها الأولى بفستان من دون أكمام مع تفاصيل من الكشكش على منطقة الصدر باللون الأسود، بينما ظهرت بالإطلالة الثانية ببدلة مع ربطة عنق باللون البرغندي بالإضافة إلى قميص أبيض مخطط باللون البرغندي. وأرفقت كريس جينر المنشور بعبارة: "الأربعاء في باريس". ولفت منشور نجمة تلفزيون الواقع الشهيرة أنظار الجمهور، حيث شبهها أحد الأشخاص بابنتها كيم كارداشيان. View this post on Instagram A post shared by Kris Jenner (@krisjenner)

تدابير سير على أوتوستراد صوفر
تدابير سير على أوتوستراد صوفر

LBCI

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • LBCI

تدابير سير على أوتوستراد صوفر

صـدر عـن المديرية العامة لقوى الامن الداخلي ــــ شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي: " باشرت إحدى الشركات المتعهدة تنفيذ أشغال على أوتوستراد صوفر – المديرج، وذلك لغاية الساعة 9,00 من صباح تاريخ 14-5-2025. ستؤدي هذه الأعمال إلى منع مرور السير على أوتوستراد صوفر – المديرج بالاتجاهين، وتحويله الى طريق صوفر الداخلية. يرجى من المواطنين الكرام أخذ العلم، والتقيد بتوجيهات وإرشادات رجال قوى الامن الداخلي، وبلافتات السير التوجيهية الموضوعة تسهيلاً لحركة المرور ومنعاً للازدحام".

من القمة إلى الهاوية.. مليارديرات من الثراء الفاحش إلى الإفلاس
من القمة إلى الهاوية.. مليارديرات من الثراء الفاحش إلى الإفلاس

البيان

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

من القمة إلى الهاوية.. مليارديرات من الثراء الفاحش إلى الإفلاس

مرّت أسماء بارزة في عالم المال والأعمال من قمة المجد إلى قاع السقوط في الإفلاس، بعدما تحولت ثرواتهم الهائلة إلى رماد بسبب الفضائح أو القرارات الخاطئة. على رأس القائمة يأتي المصرفي الأمريكي آلن ستانفورد، الذي عاش حياة فارهة بثروة بلغت 2.2 مليار دولار قبل أن ينكشف تورطه في ثاني أكبر عملية احتيال مالي في التاريخ. حُكم عليه بالسجن 110 أعوام وهو اليوم مفلس خلف القضبان، وفقا South China Morning Post. أسس آلن مجموعة ستانفورد فايننشال غروب، والتي كانت تدير بنوكاً ومؤسسات مالية في أنتيغوا والولايات المتحدة، وزعم أنه يقدم شهادات إيداع (CDs) عالية العوائد من خلال Stanford International Bank في أنتيغوا. في عام 2009، اتهمته هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية (SEC) بتدبير مخطط بونزي (نوع من الاحتيال المالي) بقيمة 7 مليارات دولار، وهو أحد أكبر المخططات الاحتيالية. اتُّهم باستخدام أموال المستثمرين الجدد لدفع عوائد للمستثمرين القدامى دون وجود استثمارات حقيقية، وفي عام 2012، أُدين بارتكاب 13 تهمة جنائية، بما في ذلك الاحتيال وغسيل الأموال. أما أوبري ماكليندون، مؤسس شركة "تشيسابيك إنيرجي"، فبلغت ثروته في 2011 نحو 1.2 مليار دولار، قبل أن يخسر كل شيء إثر اتهامه بالتلاعب في مزايدات عقود النفط والغاز. وتوفي في حادث سيارة بعد يوم من توجيه التهم إليه عام 2016. برنارد مادوف، الذي كان يُعتبر أحد أعمدة وول ستريت، أدار أضخم عملية احتيال "بونزي" في التاريخ، بقيمة وصلت إلى 65 مليار دولار، حُكم عليه بالسجن 150 عاماً وتوفي في محبسه عام 2021. إليزابيث هولمز، مؤسسة شركة "ثيرانوس"، صعدت بسرعة الصاروخ بثروة وصلت إلى 4.5 مليارات دولار، قبل أن تنكشف كذب شركتها حول دقة فحوصات الدم. أُدينت بالاحتيال وتخضع حالياً لعقوبة بالسجن بعد أن صنّفتها فوربس بـ"صفر" على سلم الثروة. أسست إليزابيث هولمز شركة Theranos في سن الـ19، مدعية أنها طورت جهازاً يكتشف مئات الأمراض من قطرة دم واحدة، وجذبت مليارات الدولارات من الاستثمارات وشخصيات بارزة في السياسة والأعمال، لكن في 2015، كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن التكنولوجيا لا تعمل كما زُعم. تبين أن الشركة استخدمت أجهزة تقليدية، وأن نتائجها غير دقيقة، اتُّهِمت هولمز بالاحتيال على المستثمرين والمرضى، وأُدينت في 2022، وحُكم عليها بالسجن لأكثر من 11 عاماً، قصتها أصبحت مثالاً على خطورة التضليل في الابتكار، وكيف يمكن للطموح غير المدعوم بالعلم أن يؤدي إلى انهيار مدوٍ. في البرازيل، خسر إيك باتيستا، الذي كان من بين أغنى الرجال في العالم بثروة تجاوزت 30 مليار دولار، معظم أمواله في غضون عامين بعد انهيار شركته للطاقة. لاحقاً، سُجن بتهم فساد ورشوة لعقود حكومية. كان يُعتبر باتيستا أحد أغنى رجال العالم في أوائل العقد الثاني من الألفية الثانية، حيث بلغت ثروته نحو 30 مليار دولار، أسس مجموعة EBX التي ضمت شركات في مجالات التعدين والنفط والطاقة. رغم الطموحات الكبيرة، انهارت شركاته بعد فشل مشاريعه الكبرى، خصوصاً في قطاع النفط، ما أدى إلى فقدان ثروته بالكامل. في 2017، اعتُقل بتهم فساد وغسل أموال في إطار التحقيقات البرازيلية الشهيرة "Lava Jato". تعتبر قصة باتيستا مثالاً على الطموح المفرط والفساد، وكيف يمكن للمشاريع المبالغ فيها أن تؤدي إلى نهاية كارثية. وفي آيسلندا، فقد بيورغولفور غودموندسون، المستثمر ومالك "وست هام يونايتد" سابقاً، ثروته خلال الأزمة المالية عام 2008، ليُعلن إفلاسه لاحقاً بعد خسائر فادحة وقضايا قانونية متعددة. تُعد قصة غودموندسون مثالاً على تأثير الأزمات المالية العالمية على رجال الأعمال والمستثمرين في مختلف أنحاء العالم. الاجتماعية جوسلين وايلدنستاين، المعروفة بـ"المرأة القطة"، حصلت على 2.5 مليار دولار من طلاقها عام 1999، لكنها بددتها خلال سنوات من الإنفاق المفرط. اشتهرت جوسلين بتغيير ملامح وجهها بشكل دراماتيكي من خلال عمليات التجميل، ما جعلها محط اهتمام وسائل الإعلام. في عام 1978، تزوجت من تاجر الفن الأمريكي أليك وايلدنشتاين، وأنجبا طفلين. انتهى زواجهما في عام 1999 بعد طلاق مثير للجدل، حيث حصلت على تسوية مالية ضخمة تُقدّر بحوالي 2.5 مليار دولار أمريكي. على الرغم من هذه الثروة، أعلنت إفلاسها في عام 2018، مشيرةً إلى مشاكل في إدارة الثروة بعد قطع الدعم المالي من عائلة زوجها السابق. توفيت جوسلين وايلدنشتاين في 31 ديسمبر 2024 في باريس عن عمر يناهز 79 عامًا، إثر إصابتها بجلطة رئوية. في الهند، خسر فيجاي ماليا، مالك "كينغفيشر إيرلاينز"، ثروته البالغة 1.5 مليار دولار بعد فشل شركته الجوية وتراكم ديونها. هرب من البلاد عام 2012 ولا يزال يواجه مطالبات بتسليمه. عُرف ماليا بأسلوب حياته الفخم وارتباطه بعالم الرياضة، حيث كان يمتلك فريق "رويال تشالنجرز بنغالور" للكريكيت وفريق "فورس إنديا" في الفورمولا 1، في 2016، غادر الهند إلى المملكة المتحدة، حيث وُجهت له تهم بالاحتيال وغسل الأموال تتعلق بقروض لم يسددها، في 2017، تم القبض عليه في لندن، وما زال يواجه محاولات تسليمه إلى الهند لمواجهة التهم الموجهة إليه، تعتبر قضيته واحدة من أبرز فضائح المال في الهند. رجل الأعمال الأيرلندي شون كوين، الذي تنوعت استثماراته من المستشفيات إلى الفنادق، فقد ثروته بعد انهيار "أنغلو أيرش بنك"، وسُجن لاحقاً بتهمة ازدراء المحكمة. أصبح كوين في ذروته من أغنى رجال أيرلندا، حيث بدأ مسيرته في مجال استخراج الحصى، ثم أسس مجموعة كوين التي توسعت لتشمل عدة صناعات مثل الأسمنت والزجاج والعقارات، في أوج نجاحه، بلغت ثروته 4.7 مليارات يورو، لكن في عام 2009، تعرضت إمبراطوريته للانهيار بسبب استثمارات في بنك أنغلو أيريش الذي انهار خلال الأزمة المالية العالمية، مما أدى إلى إفلاسه في 2012. أما الأمريكية باتريشيا كلوغ، التي كانت من أغنى المطلقات بعد انفصالها عن الملياردير جون كلوغ، فقد خسرت ثروتها في مشروع خاسر، واضطرت لبيع ممتلكاتها لتجنب الإفلاس. وانتهى الأمر بشراء دونالد ترامب لممتلكاتها في 2011. اشتهرت باتريشيا بعد زواجها من الملياردير جون كلوغ في عام 1981، حيث حصلت على تسوية طلاق ضخمة في عام 1990 تقدر بحوالي 100 مليون دولار، أسست مشروعاً في ولاية فيرجينيا، اشترته مجموعة تابعة للرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب، وتعرضت لصعوبات مالية وأعلنت إفلاسها في 2011، تُعتبر قصة باتريشيا كلوغ مثالاً على التحولات المالية الكبيرة وكيفية التعامل مع التحديات الاقتصادية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store