logo
#

أحدث الأخبار مع #أفنجرز

مارفل أعلنت أسماء الممثلين في الفيلم المقبل من سلسلة ذي أفنجرز
مارفل أعلنت أسماء الممثلين في الفيلم المقبل من سلسلة ذي أفنجرز

المشهد العربي

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المشهد العربي

مارفل أعلنت أسماء الممثلين في الفيلم المقبل من سلسلة ذي أفنجرز

أعلنت استوديوهات "مارفل"، أسماء الممثلين الذين سيشاركون في الفيلم المقبل من سلسلة "ذي أفنجرز" The Avengers، بعد ست سنوات من "أفنجرز: إند غيم" Avengers: Endgame الذي لا يزال أحد الأفلام الأكثر تحقيقا للإيرادات في تاريخ السينما. وفي الجزء الجديد من السلسلة الذي أُطلق عليه عنوان "أفنجرز:دومزداي" Avengers: Doomsday ويُعرَض في مايو 2026، تبرز العودة غير المتوقعة للممثلين باتريك ستيوارت وإيان ماكيلين في دورَي البروفسور زافيير وماغنيتو، وهما شخصيتان من سلسلة أفلام "إكس-مِن" X-Men.

عودة كابتن أميركا... سام ويلسون بطلا في "عالم جديد شجاع"
عودة كابتن أميركا... سام ويلسون بطلا في "عالم جديد شجاع"

MTV

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • MTV

عودة كابتن أميركا... سام ويلسون بطلا في "عالم جديد شجاع"

يعود كابتن أميركا الشهير أخيرا إلى الأفلام السينمائية في فيلم "كابتن أميركا: عالم جديد شجاع" (Captain America: Brave New World). لكن هذه العودة مختلفة، فهذه المرة لم يعد الكابتن هو ستيف روجرز، الجندي الخارق الذي صنعته وزارة الدفاع الأميركية للمشاركة في الحرب العالمية الثانية، بل سام ويلسون، البشري العادي، الذي حصل على اللقب بعدما مرر له الكابتن القديم درعه في نهاية فيلم "أفنجرز: إند غيم" (Avengers: Endgame). "كابتن أميركا: عالم جديد شجاع" من إخراج يوليوس أوناه، في أول مساهماته مع مارفل، وبطولة أنطوني ماكي وهاريسون فورد، وهو رابع أفلام سلسلة "كابتن أميركا"، والفيلم رقم 35 في عالم مارفل الممتد. يبدأ "كابتن أميركا: عالم جديد شجاع" من حيث انتهى مسلسل "الفالكون وجندي الشتاء" (The Falcon and the Winter Soldier). ففي نهاية فيلم "أفنجرز: إند غيم" (Avengers: Endgame)، بعد أن أعطى ستيف روجرز درعه الحامي إلى سام ويلسون (أنطوني ماكي)، وقع الأخير في حيرة شديدة بين قبوله هذا الدور بما يتطلبه من مسؤوليات، أو التهرب منه والاستمرار في دور "الفالكون"، أحد الأبطال الحامين، لكن بعيدا عن الأضواء المسلطة على لقب "كابتن أميركا". يختار سام في النهاية القيام بدور الكابتن، ومن هنا تنطلق المغامرات لحماية مصالح الولايات المتحدة، تلك المهام التي تطلبها منه الحكومة نفسها، وإن كان يظل متشككا تجاه القيادة السياسية، خصوصا بعد انتخاب الرئيس الجديد ثاديوس روس (هاريسون فورد)، فهو عسكري ذو تاريخ طويل ملطخ بالعنف والدم، ومطاردته الطويلة لشخصية "هالك" عبر أفلام مارفل. يفتتح الفيلم بمهمة تطلب فيها الحكومة الأميركية من كابتن أميركا إنقاذ شحنة من أيدي جماعة شريرة. وإثر نجاحه، تتم دعوته ومساعده، "الفالكون" الجديد، إلى البيت الأبيض لمقابلة الرئيس الأميركي، غير أنه يصر على اصطحاب إيزايا (كارل لمبلي)، الذي يُعتبر محاولة سابقة لصناعة كابتن أميركا، نتج عنها سجن إيزايا لمدة 30 عاما كفأر تجارب. وخلال الحفل، يتعرض الرئيس لمحاولة اغتيال يشارك فيها إيزايا، الذي يبدو كما لو أنه مسلوب العقل خلال توجيهه المسدس إلى ثاديوس روس، مما ينتج عنه سجن إيزايا، وتهديد الاتفاقية التي يحاول الرئيس الأميركي عقدها بين الدول المتنازعة على مادة "أدمنتيوم" (وهي مادة خيالية، أشد صلابة من مادة الفيبرانيوم الشهيرة في عالم مارفل). بينما يحاول سام ويلسون إثبات أن صديقه إيزايا بريء من محاولة اغتيال ثاديوس روس، يكتشف العلاقة التي تجمع بين روس والعَالِم سامويل ستيرن (تيم بلاك نيلسون)، الذي عرضه روس لأشعة غاما عمدا، ليحوّله إلى نسخة أكثر ذكاء ودقة من "هالك"، واستخدمه كحاسوب بشري ليساعده في الوصول إلى الحكم. وعلى سام ويلسون، أو كابتن أميركا، محاولة إنقاذ العالم من حرب عالمية ثالثة نتيجة لصراع عدد من الدول على مادة الأدمنتيوم، وإخراج صديقه إيزايا من السجن، وكشف سر سامويل ستيرن والتقنية التي تجعله يتحكم في البشر، بما في ذلك الرئيس روس نفسه.

عودة كابتن أميركا.. سام ويلسون بطلا في "عالم جديد شجاع"
عودة كابتن أميركا.. سام ويلسون بطلا في "عالم جديد شجاع"

الجزيرة

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجزيرة

عودة كابتن أميركا.. سام ويلسون بطلا في "عالم جديد شجاع"

يعود كابتن أميركا الشهير أخيرا إلى الأفلام السينمائية في فيلم "كابتن أميركا: عالم جديد شجاع" (Captain America: Brave New World). لكن هذه العودة مختلفة، فهذه المرة لم يعد الكابتن هو ستيف روجرز، الجندي الخارق الذي صنعته وزارة الدفاع الأميركية للمشاركة في الحرب العالمية الثانية، بل سام ويلسون، البشري العادي، الذي حصل على اللقب بعدما مرر له الكابتن القديم درعه في نهاية فيلم "أفنجرز: إند غيم" (Avengers: Endgame). "كابتن أميركا: عالم جديد شجاع" من إخراج يوليوس أوناه، في أول مساهماته مع مارفل، وبطولة أنطوني ماكي وهاريسون فورد، وهو رابع أفلام سلسلة "كابتن أميركا"، والفيلم رقم 35 في عالم مارفل الممتد. صراع كابتن أميركا بين المسؤولية والشك يبدأ "كابتن أميركا: عالم جديد شجاع" من حيث انتهى مسلسل "الفالكون وجندي الشتاء" (The Falcon and the Winter Soldier). ففي نهاية فيلم "أفنجرز: إند غيم" (Avengers: Endgame)، بعد أن أعطى ستيف روجرز درعه الحامي إلى سام ويلسون (أنطوني ماكي)، وقع الأخير في حيرة شديدة بين قبوله هذا الدور بما يتطلبه من مسؤوليات، أو التهرب منه والاستمرار في دور "الفالكون"، أحد الأبطال الحامين، لكن بعيدا عن الأضواء المسلطة على لقب "كابتن أميركا". يختار سام في النهاية القيام بدور الكابتن، ومن هنا تنطلق المغامرات لحماية مصالح الولايات المتحدة، تلك المهام التي تطلبها منه الحكومة نفسها، وإن كان يظل متشككا تجاه القيادة السياسية، خصوصا بعد انتخاب الرئيس الجديد ثاديوس روس (هاريسون فورد)، فهو عسكري ذو تاريخ طويل ملطخ بالعنف والدم، ومطاردته الطويلة لشخصية "هالك" عبر أفلام مارفل. يفتتح الفيلم بمهمة تطلب فيها الحكومة الأميركية من كابتن أميركا إنقاذ شحنة من أيدي جماعة شريرة. وإثر نجاحه، تتم دعوته ومساعده، "الفالكون" الجديد، إلى البيت الأبيض لمقابلة الرئيس الأميركي، غير أنه يصر على اصطحاب إيزايا (كارل لمبلي)، الذي يُعتبر محاولة سابقة لصناعة كابتن أميركا، نتج عنها سجن إيزايا لمدة 30 عاما كفأر تجارب. وخلال الحفل، يتعرض الرئيس لمحاولة اغتيال يشارك فيها إيزايا، الذي يبدو كما لو أنه مسلوب العقل خلال توجيهه المسدس إلى ثاديوس روس، مما ينتج عنه سجن إيزايا، وتهديد الاتفاقية التي يحاول الرئيس الأميركي عقدها بين الدول المتنازعة على مادة "أدمنتيوم" (وهي مادة خيالية، أشد صلابة من مادة الفيبرانيوم الشهيرة في عالم مارفل). بينما يحاول سام ويلسون إثبات أن صديقه إيزايا بريء من محاولة اغتيال ثاديوس روس، يكتشف العلاقة التي تجمع بين روس والعَالِم سامويل ستيرن (تيم بلاك نيلسون)، الذي عرضه روس لأشعة غاما عمدا، ليحوّله إلى نسخة أكثر ذكاء ودقة من "هالك"، واستخدمه كحاسوب بشري ليساعده في الوصول إلى الحكم. وعلى سام ويلسون، أو كابتن أميركا، محاولة إنقاذ العالم من حرب عالمية ثالثة نتيجة لصراع عدد من الدول على مادة الأدمنتيوم، وإخراج صديقه إيزايا من السجن، وكشف سر سامويل ستيرن والتقنية التي تجعله يتحكم في البشر، بما في ذلك الرئيس روس نفسه. ترامب و"هالك" الأحمر فيلم "كابتن أميركا: عالم جديد شجاع" يقدم شخصيتين تتطوران على مدار أحداث الفيلم، وهما شخصية سام ويلسون، بطبيعة الحال، الذي لا يزال يتشكك في قدرته على أن يحل محل كابتن أميركا، خصوصا أنه لا يمتلك قدرات خارقة مثل ستيف روجرز، بل هو رجل عادي ذو بذلة خارقة ولياقة بدنية عالية، والشخصية الأخرى هي الرئيس روس. صراع سام شهدناه سابقا في مسلسل "فالكون وجندي الشتاء"، أما صراع روس فهو الجديد هنا، إذ الشخصية التي اشتهرت بعنفها الشديد، وتشبّعها بالأيديولوجيا الأميركية العسكرية، تحاول أن تكون شخصا أفضل، لكن وراءها ماضيا مليئا بالعنف والدم. تتميز خصوصية شخصية كابتن أميركا بأنه نتاج النظام الأميركي، إذ تم تصميمه في المختبر ليكون سلاحا في الحرب العالمية الثانية. ومع ذلك، فإن هذا السلاح يمتلك تفكيره الخاص، مما يجعله دائما في حالة توتر مع السلطة التي تطالبه بولاء تام، في حين أنه يمتلك أجندة خاصة أكثر إنسانية من تلك التي تروج لها الحكومة الأميركية، بالإضافة إلى ذلك، تجتمع ثلاثية كابتن أميركا على أنها تتضمن مهام سرية تتقاطع مع الجاسوسية والاتفاقات بين الحكومات. سام ويلسون، أو النسخة الحديثة من كابتن أميركا، ليست صنيعة النظام الأميركي مثل ستيف روجرز، بل تم فرضه على هذا النظام من سلفه السابق، الأمر الذي يفرض مزيدا من الضغط على هذه العلاقة. لذلك، يحاول ثاديوس روس استمالته بأن يقترح على ويلسون تشكيل فريق الأفنجرز من جديد تحت قيادته، وإعطائه صلاحيات واسعة، وهو الفخ الذي لم يقع فيه كابتن أميركا لمعرفته أن هناك تضاربا قادما بين إرادته الشخصية، ورؤيته الأخلاقية، وتلك الخاصة بالحكومة الأميركية. يأتي هذا الخلاف في الرأي سريعا عندما يعرف ويلسون الصورة التي جاء بها ثاديوس روس للحكم، بعدما استخدم معارف سامويل ستيرن وقدرته العقلية الخارقة في تحسين صورته العامة وحشد المصوتين في الانتخابات. الأمر الذي يحيل إلى كثير من الإشارات السياسية في الفيلم، التي لا تتعلق فقط بموعد عرض الفيلم بعد الانتخابات الرئاسية الجديدة، بل أيضا بتسليط الضوء على الصورة التي يمكن عبرها استخدام الإعلام ووسائل التواصل لتغيير السردية حول شخصية ما. فثاديوس روس، الذي اشتهر بعنفه وشططه، تحول بفضل هذا التحسين إلى رئيس رزين يسعى لعقد معاهدة لضمان السلام العالمي، لكن في النهاية تخرج نسخته الأسوأ على هيئة "هالك" الأحمر الذي يتعارك في الخاتمة مع كابتن أميركا بعدما دمر البيت الأبيض بغضبه الهادر. الأمر الذي يشير بصورة ما إلى الرئيس ترامب، وكثير من النظريات حول استخدامه مواقع التواصل الاجتماعي في تحفيز المصوتين على انتخابه.

أفلام الأبطال الخارقين والرسوم المتحركة تتصدّر شباك التذاكر الأميركي
أفلام الأبطال الخارقين والرسوم المتحركة تتصدّر شباك التذاكر الأميركي

النهار

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

أفلام الأبطال الخارقين والرسوم المتحركة تتصدّر شباك التذاكر الأميركي

يُتوقَع أن يتصدّر فيلم "كابتن أميركا: برايف نيو وورلد" (Captain America: Brave New World) ترتيب إيرادات شباك التذاكر في أميركا الشمالية بمداخيل تناهز مئة مليون دولار بين الجمعة والإثنين، وهو يوم عطلة في الولايات المتحدة هذا الأسبوع، بحسب التقديرات التي نشرتها شركة "إكزبيتر ريليشنز" المتخصصة الأحد. وحقق هذا الجزء الجديد من سلسلة أفلام "كابتن أميركا" المدخول الأعلى حتى الآن هذه السنة لفيلم في الأيام الأولى لعرضه. ويتمحور، كما السلسلة ككلّ، على شخصية "كابتن أميركا" التي كانت وراء نجاح فريق "أفنجرز" للأبطال الخارقين من "مارفل". ويتولى الممثل أنتوني ماكي تجسيد شخصية سام ويلسون خلفاً لكريس إيفانز. ويقاتل "كابتن أميركا" هذه المرة إلى جانب الرئيس ثاديوس روس (يؤدّي دوره هاريسون فورد) الذي يحاول التفاوض على معاهدة دولية مع حلفاء الولايات المتحدة لتقاسم معدن ثمين جديد اكتُشِف على جزيرة في المحيط الهندي، ولكنه يضطرّ إلى مواجهة عصابة من المجرمين الدوليين. وفي المرتبة الثانية، ولكن بفارق كبير، فيلم "بادينغتون إن بيرو" (Paddington in Peru) الذي يُتوقّع أن تصل مداخليه بعد عطلة نهاية الأسبوع الطويلة هذه إلى 16 مليون دولار. ويكون الدب البيروفي الشهير ذو المعطف الأزرق والقبعة الحمراء في مغامراته الجديدة لاجئاً في لندن، ويعود لقضاء عطلة في بلده الأم. وتراجع فيلم الرسوم المتحركة "دوغ مان" (Dog Man) من صدارة شباك التذاكر الأسبوع الفائت إلى المركز الثالث بإيرادات تبلغ 12,3 مليون دولار. وفي فيلم الرسوم المتحركة هذا الذي أنتجته شركتا "دريمووركس" و"يونيفرسال"، يجد شرطي ورفيقه الكلب نفسيهما مقيّدين أثناء عملية جراحية غريبة تؤدي إلى ولادة كائن هجين نصف رجل ونصف كلب (دوغ مان) تتمثل مهمته في القبض على القط الشرير مون بوتي". وكان المركز الرابع من نصيب فيلم "هارت أيز" (heart eyes) محقّقاً إيرادات تقدّر بـ11,1 مليون دولار. وفي فيلم الرعب الكوميدي هذا الذي أخرجه جوش روبن، يهاجم قاتل عيناه على شكل قلب العشاق في عيد الحب. وحلّ خامساً مع 8,5 ملايين دولار فيلم "ني دجا 2" (Ne Zha 2) الصيني التحريكي المستوحى من أسطورة تقليدية محلية. وأصبح العمل الذي يتناول قصة إلهة شابة متمرّدة تحارب تنانين وشخصيات شريرة، أول فيلم في العالم تتجاوز إيراداته مليار دولار في سوق واحدة هي الصين. وفي الآتي، بقية الأفلام في طليعة الترتيب: 6- "موفاسا ذي لاين كينغ" (5,3 ملايين دولار). 7- "باك تو بيزنس" (5 ملايين دولار) 8- "وان اوف ذيم دايز" (3,3 ملايين دولار) 9- "كومبانيين" (2,2 مليون دولار) 10- "بيكامينغ ليد زيبيلين" (مليونا دولار).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store