أحدث الأخبار مع #أفيتال


سواليف احمد الزعبي
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- سواليف احمد الزعبي
من السخرية إلى الدعاية.. صاحب فيديو 'ترامب غزة' يكشف المستور
#سواليف كشف صانع الفيديو الذي انتشر على نطاق واسع تحت عنوان ' #ترامب_غزة'، والذي تم إنشاؤه بواسطة #الذكاء_الاصطناعي تفاصيل مثيرة عن قصة انتشار الفيديو. وظهر الفيديو لأول مرة في فبراير الماضي، بعد وقت قصير من كشف #ترامب عن خطته لتطوير العقارات في #غزة، والتي قال إنه يريد من خلالها 'إخلاء' سكان القطاع البالغ عددهم حوالي مليوني شخص لإنشاء ' #ريفييرا_الشرق_الأوسط '. وقال سولو أفيتال، المقيم في لوس أنجلوس، إنه أنشأ الفيديو في أقل من 8 ساعات أثناء تجربته لأدوات الذكاء الاصطناعي، وأن انتشاره 'فاجأه تماما'. وأضاف: 'نحن رواة قصص، ولسنا مستفزين، نقوم أحيانا بأعمال سخرية مثل هذا الفيديو الذي كان من المفترض أن يكون كذلك. هذه هي ثنائية #السخرية: الأمر يعتمد على السياق الذي تضعه لتحديد المغزى أو النكتة. هنا لم يكن هناك سياق، وتم نشره دون موافقتنا أو علمنا'. "Toute la folie, le narcissisme et le cynisme de Trump s'illustrent dans cette vidéo postée par le Président des États Unis sur Truth Social…" Un délire morbide sur #Gaza, où l'humanité a été rayée de la carte pour laisser place à une société de déliquescence vénérant l'argent… — 📣Ella Kelian (@EllaKelian) February 26, 2025 وأفيتال، مواطن أمريكي ولد في إسرائيل، وشريكه في العمل أرييل فرومين، مخرج فيلم 'ذا آيس مان' عام 2012، يديران شركة 'آي ميكس' للإنتاج البصري، حيث ينتجان أفلاما وثائقية وإعلانات. وقال أفيتال إنه كان يجرب منصة 'أركانا' للذكاء الاصطناعي، وقرر إنشاء 'سخرية حول هذه #الفكرة_المتعجرفة لوضع تماثيل في غزة' ليرى ما يمكن أن تفعله الأداة. وقد شارك المقطع مع أصدقائه، بينما نشره شريكه في العمل على حسابه الشهير في 'إنستغرام' لبضع ساعات، قبل أن يشجعه أفيتال على إزالته بحجة أنه 'قد يكون حساسا قليلا ولا نريد أن نأخذ جانبا من القضية'. كما شارك الثنائي نسخة مبكرة من الفيديو مع ميل جيبسون، الذي عينه ترامب سفيرا خاصا لهوليوود في يناير، والذي تعاون سابقا مع 'آي ميكس' و'أركانا'. وقال جيبسون إنه شارك مقطع فيديو آخر عن حرائق لوس أنجلوس مع أشخاص مقربين من ترامب، لكنه نفى مشاركة فيديو غزة مع الرئيس الأمريكي، وفقا لصانعي الفيديو. وعرف أفيتال أن الفيديو وصل إلى جمهور أوسع عندما استيقظ على آلاف الرسائل على هاتفه، حيث نبهه أصدقاؤه إلى منشور ترامب. وأعرب عن دهشته من بعض ردود الفعل، قائلا: 'إذا كان هذا الفيديو جزءا من مسرحية في برنامج 'ساترداي نايت لايف'، لكانت التصورات الإعلامية معاكسة تماما، الجميع كان سيعتبره نكتة'. وأضاف أن هذه التجربة أكدت له 'كيف تنتشر الأخبار المزيفة عندما تأخذ كل شبكة ما تريده وتقدمه للمشاهدين مع رواياتها الخاصة'، مشيرا إلى أنه يأمل أن تشعل هذه التجربة 'نقاشا عاما حول الصواب والخطأ' في استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي، بما في ذلك حقوق المبدعين.


العين الإخبارية
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
«ريفييرا غزة» بعيون ترامب.. صاحب الفيديو يكسر الصمت
المخرج سولو أفيتال، وهو فنان أمريكي إسرائيلي، يكسر صمته ويكشف ملابسات إنتاج فيديو مثير للجدل نشره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن «ريفييرا غزة». وأواخر فبراير/شباط الماضي، نشر الرئيس الأمريكي، باستخدام الذكاء الاصطناعي، مقطعا ترويجيا يتصور من خلاله القطاع الفلسطيني بعد الحرب، في حال تم تنفيذ مقترحه بفرض وصايته على القطاع وتحويله إلى منتجع سياحي و«ريفييرا الشرق الأوسط». وأثار الفيديو موجة عارمة من الغضب والاستنكار. وفي مقابلة مع صحيفة "الغارديان" البريطانية، ذكر أفيتال الذي أنتج الفيديو عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي، أن المقطع كان "هجائيا ويهدف للسخرية"، مضيفا: "نحن رواة قصص، لسنا محرضين، وننتج أحيانًا مقاطع كالذي انتشر أخيرًا". وأوضح أن الهدف الأساسي من الفيديو كان تقديم محاكاة ساخرة بقصد التهكم والانتقاد، وأنه لم يكن يتوقع على الإطلاق أن يتم استخدامه خارج هذا السياق الفني الهزلي. وأشار إلى أنه استعان بتقنيات الذكاء الاصطناعي الحديثة في إنتاج الفيديو، وذلك بهدف السخرية من فكرة إقامة تمثال ضخم للرئيس ترامب في قطاع غزة، في إشارة إلى ما يراه البعض هوسًا بالعظمة. كيف وصل الفيديو إلى ترامب؟ بحسب رواية أفيتال، استغرقت عملية إنتاج الفيديو بضع ساعات فقط، وتمت مشاركته على نطاق ضيق بين مجموعة من الأصدقاء والمعارف، إلى أن قام شريكه في العمل بنشر الفيديو لفترة وجيزة على حسابه بتطبيق إنستغرام، قبل أن يتم حذفه بعدما شعر أفيتال بأنه قد يكون مسيئًا أو غير لائق. وقام الثنائي بإرسال نسخة مبكرة من الفيديو مع نجم هوليوود ميل غيبسون، الذي عينه ترامب سفيرًا خاصًا لهوليوود في يناير/ كانون الثاني. لكن غيبسون نفى مشاركة الفيديو مع ترامب، رغم اعترافه بأنه شارك مقطعًا آخر عن حرائق لوس أنجلوس مع بعض الأشخاص المقربين من الرئيس السابق. وبحسب أفيتال، فإنه لم يدرك أن الفيديو قد انتشر بشكل واسع إلا عندما بدأ يتلقى آلاف الرسائل من أصدقائه تخبره بأن ترامب نفسه قد نشره، قائلًا: "لقد فوجئت بشدة." "ريفيرا غزة".. فكرة تثير الغضب تأتي إعادة نشر الفيديو من قبل ترامب في أعقاب تصريحات سابقة له أثارت جدلاً واستنكارًا واسعين، حيث تحدث عن إمكانية تحويل قطاع غزة إلى "ريفييرا الشرق الأوسط"، وذلك من خلال إقامة مشاريع سياحية فاخرة ومكلفة. وتضمنت تصريحات ترامب أيضًا اقتراحًا بنقل سكان القطاع إلى دول أخرى، وهو الأمر الذي أثار غضبًا شديدًا واستنكارا دوليا واسعا، واعتبره البعض بمثابة تهجير قسري. ويظهر الفيديو منتجعات سياحية فخمة وشواطئ جذابة، مع مشاهد لترامب وهو يتجول بين المباني الفارهة ويرقص، بالإضافة إلى ظهور شخصيات عامة أخرى مثل إيلون ماسك ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. غضب وانتقادات أثار الفيديو الذي نشره ترامب عبر حسابه على منصة "تروث سوشيال" ردود فعل متباينة، تراوحت بين الغضب والاستنكار والسخرية، واعتبره البعض ترويجًا لأفكار ترامب الاستيطانية التي تتجاهل الحقائق على الأرض وتتنافى مع حقوق الشعب الفلسطيني. في المقابل، رأى فيه آخرون مجرد محاكاة ساخرة تم إخراجها من سياقها الأصلي، ولا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر سياسية معينة. وأشار أفيتال إلى أن انتشار الفيديو بهذه الطريقة يوضح كيف يمكن تداول المعلومات بشكل مضلل وتحريفها لخدمة أغراض سياسية أو دعائية معينة. وأكد أفيتال أن استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في إنتاج الفيديو لم يحد من الإبداع الفني، بل ساهم في إطلاق العنان للأفكار الجديدة والمبتكرة، وساعد في إنتاج عمل فني فريد من نوعه يجمع بين السخرية والتهكم والانتقاد الاجتماعي. aXA6IDQ1LjE5Mi4xMzcuMTU3IA== جزيرة ام اند امز NO


روسيا اليوم
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- روسيا اليوم
من السخرية إلى الدعاية.. صاحب فيديو "ترامب غزة" يكشف المستور
وظهر الفيديو لأول مرة في فبراير الماضي، بعد وقت قصير من كشف ترامب عن خطته لتطوير العقارات في غزة، والتي قال إنه يريد من خلالها "إخلاء" سكان القطاع البالغ عددهم حوالي مليوني شخص لإنشاء "ريفييرا الشرق الأوسط". وقال سولو أفيتال، المقيم في لوس أنجلوس، إنه أنشأ الفيديو في أقل من 8 ساعات أثناء تجربته لأدوات الذكاء الاصطناعي، وأن انتشاره "فاجأه تماما". وأضاف: "نحن رواة قصص، ولسنا مستفزين، نقوم أحيانا بأعمال سخرية مثل هذا الفيديو الذي كان من المفترض أن يكون كذلك. هذه هي ثنائية السخرية: الأمر يعتمد على السياق الذي تضعه لتحديد المغزى أو النكتة. هنا لم يكن هناك سياق، وتم نشره دون موافقتنا أو علمنا". "Toute la folie, le narcissisme et le cynisme de Trump s'illustrent dans cette vidéo postée par le Président des États Unis sur Truth Social…" Un délire morbide sur #Gaza, où l'humanité a été rayée de la carte pour laisser place à une société de déliquescence vénérant l'argent… — 📣Ella Kelian (@EllaKelian) February 26, 2025 وأفيتال، مواطن أمريكي ولد في إسرائيل، وشريكه في العمل أرييل فرومين، مخرج فيلم "ذا آيس مان" عام 2012، يديران شركة "آي ميكس" للإنتاج البصري، حيث ينتجان أفلاما وثائقية وإعلانات. وقال أفيتال إنه كان يجرب منصة "أركانا" للذكاء الاصطناعي، وقرر إنشاء "سخرية حول هذه الفكرة المتعجرفة لوضع تماثيل في غزة" ليرى ما يمكن أن تفعله الأداة. وقد شارك المقطع مع أصدقائه، بينما نشره شريكه في العمل على حسابه الشهير في "إنستغرام" لبضع ساعات، قبل أن يشجعه أفيتال على إزالته بحجة أنه "قد يكون حساسا قليلا ولا نريد أن نأخذ جانبا من القضية". كما شارك الثنائي نسخة مبكرة من الفيديو مع ميل جيبسون، الذي عينه ترامب سفيرا خاصا لهوليوود في يناير، والذي تعاون سابقا مع "آي ميكس" و"أركانا". وقال جيبسون إنه شارك مقطع فيديو آخر عن حرائق لوس أنجلوس مع أشخاص مقربين من ترامب، لكنه نفى مشاركة فيديو غزة مع الرئيس الأمريكي، وفقا لصانعي الفيديو. وعرف أفيتال أن الفيديو وصل إلى جمهور أوسع عندما استيقظ على آلاف الرسائل على هاتفه، حيث نبهه أصدقاؤه إلى منشور ترامب. وأعرب عن دهشته من بعض ردود الفعل، قائلا: "إذا كان هذا الفيديو جزءا من مسرحية في برنامج "ساترداي نايت لايف"، لكانت التصورات الإعلامية معاكسة تماما، الجميع كان سيعتبره نكتة". وأضاف أن هذه التجربة أكدت له "كيف تنتشر الأخبار المزيفة عندما تأخذ كل شبكة ما تريده وتقدمه للمشاهدين مع رواياتها الخاصة"، مشيرا إلى أنه يأمل أن تشعل هذه التجربة "نقاشا عاما حول الصواب والخطأ" في استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي، بما في ذلك حقوق المبدعين. المصدر: "Theguardian"