logo
#

أحدث الأخبار مع #أكاديمية_أنور_قرقاش

أكاديمية ربدان تُطلق "ملتقى الجاهزية والدبلوماسية" بهدف تمكين الخريجين من اتخاذ القرار وإدارة الأزمات
أكاديمية ربدان تُطلق "ملتقى الجاهزية والدبلوماسية" بهدف تمكين الخريجين من اتخاذ القرار وإدارة الأزمات

زاوية

timeمنذ 13 ساعات

  • سياسة
  • زاوية

أكاديمية ربدان تُطلق "ملتقى الجاهزية والدبلوماسية" بهدف تمكين الخريجين من اتخاذ القرار وإدارة الأزمات

منصة استثنائية تجمع نخبة من الخريجين والقادة البارزين لرسم ملامح مستقبل الأمن والدبلوماسية في ظل التحديات العالمية المتسارعة يُسهم الملتقى في تعزيز المكانة العالمية لدولة الإمارات، ودعم توجهاتها في بناء نموذج دبلوماسي متقدم يستشرف المستقبل يستضيف الملتقى نخبة من المفكرين والشخصيات المؤثرة، بهدف الإسهام في إعادة تعريف فن إدارة الأزمات أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة - أعلنت أكاديمية ربدان، بالشراكة الاستراتيجية مع أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية، عن إطلاق "ملتقى الجاهزية والدبلوماسية: حوارات القادة والخريجين"، وذلك في مقر الأكاديمية بأبوظبي. ويهدف هذا التعاون الاستراتيجي إلى توفير منصة فكرية مُتقدمة تجمع خريجي الأكاديميتين في حوار نوعي واستثنائي مع نخبة من القادة المؤثرين، وذلك ضمن رؤية طموحة تسعى لهندسة عقلية استراتيجية للقادة تمزج بين الجاهزية الأمنية، والذكاء الدبلوماسي، وبما ينسجم مع جهود دولة الإمارات في تعزيز قدراتها بمجالي الأمن والدبلوماسية. ويستضيف الملتقى نخبة من المفكرين والشخصيات المؤثرة، بهدف الإسهام في إعادة تعريف فن إدارة الأزمات، وإطلاق شبكة تأثير عالمية عبر خريجين لا يعملون فقط في إطار مؤسساتهم، بل يُشكّلون منظومة قيادية تمتد عبر القطاعات والدول، بالإضافة إلى تحفيز الابتكار في العمل الدبلوماسي والأمني، وتعزيز القوة الناعمة لدولة الإمارات. ترجمة للتوجهات الاستراتيجية وقال سعادة جيمس مورس، رئيس أكاديمية ربدان: "يُجسّد هذا الملتقى خطوة استراتيجية تنسجم مع رؤية دولة الإمارات في إعداد قيادات مستقبلية تتمتع بمهارات أمنية مُتقدمة وقدرات عالية في إدارة الأزمات، في ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها العالم، ونسعى من خلال الملتقى إلى تعزيز ريادة الدولة كمحور عالمي متقدم للابتكار وتطوير الحلول في مجالات الأمن والدبلوماسية، بما يُترجم التوجهات الاستراتيجية للقيادة الرشيدة في بناء كوادر وطنية قادرة على استشراف المستقبل، وتحويل التحديات إلى فرص حقيقية تُعزّز من المكانة العالمية للإمارات". من جانبه، قال سعادة نيكولاي ملادينوف، مدير عام أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية: "يأتي هذا التعاون المشترك ليعكس نهج دولة الإمارات المتكامل في تعزيز القوة الناعمة ودعم الجاهزية الاستراتيجية؛ حيث تتطلب الدبلوماسية اليوم فهماً عميقاً للأبعاد الأمنية، والأمن يحتاج إلى الحكمة الدبلوماسية، ومن خلال هذا الملتقى، نتطلع إلى إطلاق منصة جديدة لصقل مهارات خريجينا وتمكينهم من المساهمة الفاعلة في تعزيز المكانة العالمية لدولة الإمارات ودعم توجهاتها في بناء نموذج دبلوماسي متقدم يستشرف المستقبل ويتعامل مع التحديات العالمية المعقدة بكفاءة واحترافية عالية". التصدي للتحديات الأمنية واستضافت الجلسة الافتتاحية للملتقى سعادة اللواء الركن خليفة حارب الخييلي، وكيل وزارة الداخلية؛ حيث سلط الضوء على موضوع "التعاون الدولي في التصدي للتحديات الأمنية"، وهو ما يعكس أهمية تضافر الجهود الدولية في مواجهة التحديات الأمنية المعاصرة، والمستقبلية، وضرورة تبني نهج استباقي في التعامل معها. وتتضمن الأهداف الاستراتيجية للملتقى تعزيز مهارات الخريجين في صنع القرار، وتمكينهم من إيجاد حلول مبتكرة، وغير تقليدية لمواجهة التحديات المتسارعة في المشهدين الأمني والدبلوماسي؛ وذلك في مساحة تتجاوز النقاش الأكاديمي، وتتعداه إلى مختبر ابتكاري لاستشراف المستقبل، تُعيد رسم العلاقة بين الجاهزية والتفاوض والقوة والحنكة والاستراتيجية والمرونة. ويتطلع الجانبان من خلال تنظيم هذا الملتقى إلى الارتقاء بمفهوم فن إدارة الأزمات من خلال الانتقال من التفاعل مع الأحداث إلى استباقها، ومن رد الفعل إلى صناعة الحلول الاستراتيجية؛ إذ يُشكّل الملتقى فرصة للخريجين للتفاعل المباشر مع الخبراء والقادة، واكتساب رؤى عملية حول كيفية التعامل مع التحديات الأمنية والدبلوماسية المعاصرة، انطلاقاً من قناعة الجانبين بأن القيادة ليست منصباً بل رؤية، وليست قوةً فقط بل فن صناعة التأثير. عن أكاديمية ربدان أكاديمية ربدان مؤسسة حكومية تعليمية بمستويات عالمية تم إنشاؤها لتنسيق وتعزيز مخرجات التعلم للمنظمات والأفراد في قطاعات السلامة والأمن والدفاع والتأهب لحالات الطوارئ وإدارة الأزمات. وتأسست الأكاديمية رسميا بموجب قانون رقم (7) لسنة 2013 الصادر عن المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، طيب الله ثراه، وهي معتمدة من قبل مفوضية الاعتماد الأكاديمي في وزارة التربية والتعليم. والأكاديمية هي أول مؤسسة تعليم عالي في العالم متخصصة في قطاعات السلامة والأمن والدفاع والتأهب لحالات الطوارئ وإدارة الأزمات تحصل على أعلى تصنيف من فئة «5 نجوم» ضمن تقييم «كيو إس ستارز» العالمي للجامعات في فئات: التعليم، والمرافق، والتوظيف، والمشاركة العالمية، والتطوُّر الأكاديمي، والحوكمة. وتوفر الأكاديمية نظام التعليم ذو المنهج المزدوج، الأكاديمي والمهني، حيث الاعتراف بالتعلم والخبرات السابقة وتوفير الشهادات والساعات المعتمدة والقابلة للتحويل من مسار إلى مسار، ومن وظيفة إلى أخرى. -انتهى-

«أنور قرقاش الدبلوماسية» و«دراية» تتعاونان في التدريب الإعلامي
«أنور قرقاش الدبلوماسية» و«دراية» تتعاونان في التدريب الإعلامي

صحيفة الخليج

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

«أنور قرقاش الدبلوماسية» و«دراية» تتعاونان في التدريب الإعلامي

أبوظبي: «الخليج» وقعت أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية، مذكرة تفاهم مع «دراية للمتحدثين»، لتعزيز التعاون في التدريب الإعلامي وتبادل الخبرات والمعرفة، بما يواكب التطورات المتسارعة في المشهد الإعلامي عالمياً. حضر توقيع مذكرة التفاهم نيكولاي ملادينوف، المدير العام للأكاديمية، وقعها الدكتور محمد إبراهيم الظاهري، نائب المدير العام للأكاديمية، وهند خليفات، الرئيسة التنفيذية ل«دراية للمتحدثين». وتنص المذكرة على التعاون في تنفيذ برامج تدريبية نوعية في الإعلام والتواصل، وتبادل الاستشارات الإعلامية، وتنظيم فعاليات مشتركة تشمل الندوات والمؤتمرات، وتطوير برامج تدريبية جديدة، ومواكبة تحديث البرامج الحالية، بما يتماشى مع متغيرات قطاع الإعلام.

أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية.. برامج تعزز جاهزية الكوادر الوطنية للمستقبل
أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية.. برامج تعزز جاهزية الكوادر الوطنية للمستقبل

البيان

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البيان

أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية.. برامج تعزز جاهزية الكوادر الوطنية للمستقبل

توفر أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية منظومة متكاملة من البرامج الدراسية المبتكرة، التي تسهم في تعزيز جاهزية الكوادر الوطنية الشابة للمستقبل؛ فالأكاديمية لا تمنح الطلبة مجرد شهادة، بل تقدم لهم أدوات حقيقية لصنع الفارق، وتؤهلهم ليكونوا فاعلين في رسم ملامح المستقبل. وقال البروفيسور أريك آلتر، عميد برامج الدراسات العليا في أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية، في تصريح لوكالة أنباء الإمارات "وام"، إن العالم يشهد تغيرات متسارعة وتحولات معقدة على المستويين الإقليمي والدولي، ما يبرز الحاجة إلى كوادر وطنية شابة تمتلك فكراً إستراتيجياً، وفهماً عميقاً للعلاقات الدولية، وقدرة على قيادة التغيير الإيجابي، وإن برامج الماجستير التي تقدمها الأكاديمية تُعد إحدى الركائز الأساسية في مسيرة تمكين الشباب الإماراتي، وإعدادهم ليكونوا قادة وصنّاع قرار قادرين على تمثيل الدولة بكفاءة وثقة في المحافل الدولية. وأوضح أن برامج الماجستير التي تقدمها الأكاديمية مصممة لتواكب متطلبات العصر، حيث تجمع بين العمق الأكاديمي والجانب العملي التطبيقي، مضيفاً: "في أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية لا نقدم فقط مقررات دراسية تقليدية، بل نوفر بيئة تعليمية تفاعلية تتضمن دراسات حالة، ومحاكاة حقيقية لقضايا واقعية، وورش عمل تطبيقية، ما يتيح لطلبتنا فهماً أعمق للتحديات التي تواجه الدبلوماسيين والعاملين في ميادين العمل الإنساني والقانون الدولي على أرض الواقع". وعن طبيعة هذه البرامج، قال: "تختلف مدة برامج الماجستير بين برنامج وآخر، وتتراوح بين 9 أشهر وعام كامل، وتُعقد المحاضرات في الفترة المسائية في مقر الأكاديمية بأبوظبي، ما يمنح الطلبة فرصة التوفيق بين متطلبات الدراسة والتزاماتهم المهنية أو الشخصية، وذلك انطلاقاً من حرص الأكاديمية على أن تكون تجربة التعليم فيها مرنة، وفي الوقت ذاته محفّزة، بحيث تُشجع على البحث والتحليل والتفكير النقدي". وأضاف: "تغطي برامجنا ثلاثة مسارات رئيسية، تشمل: ماجستير الآداب في الشؤون الدولية والقيادة الدبلوماسية، الذي يركّز على تنمية مهارات القيادة، وإدارة الأزمات، والتفاوض الدولي؛ وماجستير الآداب في الأعمال الإنسانية والتنموية، الذي يعزز وعي الطلبة بمجال العمل الإنساني، ويدعم قدراتهم في إدارة المشاريع التنموية، وصناعة القرار في بيئات متعددة الثقافات؛ بالإضافة إلى ماجستير الآداب في القانون الدولي وحقوق الإنسان والعلاقات الدبلوماسية، الذي يهدف إلى تمكين الطلبة من الإلمام بالأطر القانونية الدولية، والدفاع عن حقوق الإنسان، وممارسة الدبلوماسية بروح العدالة والاحترام". وأكد أن برامج الماجستير في الأكاديمية ليست مجرد برامج دراسات عليا، بل هي استثمار مباشر في رأس المال البشري الوطني، حيث تتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة التي تضع الإنسان في صلب مسيرة التنمية، وتؤمن بأن تأهيل الكفاءات الوطنية هو الطريق نحو تعزيز تنافسية الدولة على المستويين الإقليمي والعالمي. وأضاف: "نعمل من خلال هذه البرامج، على بناء جيل من القادة يتمتعون بالوعي السياسي، والقدرة على التحليل، والمهارة في التفاوض، والتواصل الفعال مع الثقافات المتعددة، كما نحرص على ترسيخ قيم دولة الإمارات المتمثلة في التسامح، والاعتدال، والانفتاح، والحكمة في إدارة العلاقات الدولية". وقال: "اليوم، ومع استمرار فتح باب التسجيل للعام الأكاديمي 2025–2026 حتى 14 مايو الجاري، أدعو الشباب الإماراتي الطموح إلى اغتنام هذه الفرصة، والانضمام إلى واحدة من أكثر البيئات التعليمية تميزاً على مستوى المنطقة، فنحن نبحث عن طلاب يحملون الشغف والرغبة في التأثير، لأن التحديات العالمية تحتاج إلى عقول مستنيرة، ومهارات مرنة، وقيادة واعية". وأكد أن مهمة الأكاديمية تتجاوز التعليم، فهي تسهم في رسم مستقبل الدبلوماسية الإماراتية، وتعزيز حضورها في المحافل الدولية، وتمد من خلال برامج الماجستير، جسوراً بين الطموح الشخصي للطلبة، والرؤية الكبرى لدولة الإمارات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store