أحدث الأخبار مع #أكرمالحوثي


يمني برس
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- يمني برس
الدورات الصيفية.. محطة سنوية لبناء جيل متسلح بالعلم للنهوض بالوطن
يمني برس ـ تقرير|| أكرم الحوثي* تعد الدورات الصيفية محطة تربوية سنوية تسهم في إكساب النشء والشباب العلوم النافعة وتنمية قدراتهم من خلال ما تتضمنه من أنشطة علمية وثقافية ورياضية واجتماعية في بيئة تعليمية تفاعلية تمكنهم من إبراز مواهبهم وممارسة هواياتهم. وتمثل الدورات الصيفية فرصة لبناء شخصية الطلاب وتعزيز ثقتهم في نفوسهم وتشجيعهم على الابتكار والإبداع واكتساب خبرات جديدة، وتأهيلهم ليصبحوا قادرين عن خدمة مجتمعهم ووطنهم. وتحظى الأنشطة الصيفية باهتمام كبير على المستوى الرسمي والمجتمعي انطلاقاً من أهميتها في تعزيز ارتباط الطلاب بالقرآن الكريم وتحصينهم من مخاطر الحرب الناعمة والثقافات المغلوطة التي يروج لها الأعداء لفصل أبناء الأمة عن دينهم وقيمهم وهويتهم. وتشهد الدورات الصيفية في محافظة حجة هذا العام زخماً غير مسبوق جسده الإقبال الكبير خلال الأيام الماضية من قبل الطلاب والطالبات من مختلف مراحل التعليم، وتفاعلهم مع مختلف الأنشطة التي تتضمنها ما يشكل الركيزة الأساسية لتحقيق الأهداف التعليمية والثقافية والمهارية. ويجسد الزخم والتفاعل الكبير هذا العام مع الدورات الصيفية تنامي الوعي المجتمعي بأهميتها في ترسيخ الهوية الإيمانية في نفوس الطلاب وتنشئتهم على مكارم الأخلاق والتزود بهدى الله. ويؤكد الإقبال خلال أول أسبوع من تدشين الدورات الصيفية حرص أولياء الأمور على الدفع بأبنائهم لهذه الدورات لاستغلال الإجازة بما يعود عليهم بالنفع في الجوانب العلمية والثقافية والرياضية وحفظ وتلاوة القرآن الكريم. ويحرص القائمون على الدورات الصيفية على ترجمة توجيهات قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، من خلال الاهتمام بالأنشطة والبرامج الهادفة التي تقدم للملتحقين بها بما يسهم في تحقيق الأهداف المنشودة منها في بناء جيل واعي متسلح بالعلم والمعرفة ومحصن من مؤامرات الأعداء. ولا تقتصر الأنشطة الصيفية على التعليم فقط وإنما تشمل أنشطة ثقافية ورياضية واجتماعية ومسابقات تفتح المجال واسعا أمام الطلاب لإبراز مواهبهم وممارسة هواياتهم في مجالات الخطابة والشعر والرسم وغيرها، وكذا الانخراط في الأنشطة الاجتماعية التي تكسبهم الثقة في النفس والقدرة على مواجهات التحديات. وأعد القائمون على الدورات الصيفية والجهات ذات العلاقة بالتنسيق مع السلطات المحلية بالمحافظة والمديريات، العدة منذ وقت مبكر لجعل هذه الدورات حواضن آمنة للنشء والشباب خلال العطلة، بحيث تتيح لهم الفرصة لممارسة هواياتهم وتنمية مهاراتهم، وتفريغ الطاقات الكامنة لديهم في أنشطة مفيدة لهم على المستوى العلمي والعملي. كما تسهم هذه الدورات في تنمية قدرات ومهارات الطلاب على التواصل الاجتماعي وتبادل الخبرات وتكوين فرق العمل وتمكينهم من الاعتماد على النفس، وتعزيز روح العمل الجماعي لديهم وتشجيعهم على الابتكار. ويتلقى الملتحقون بهذه الدورات جوانب توعية وتثقيف بأهمية العمل التعاوني وتنفيذ مبادرات سواء في مجال التشجير أو الأنشطة الأخرى، لتعزيز روح المسؤولية لديهم. يتجلّى بوضوح أن الدورات الصيفية لم تعد مجرد متنفس لقضاء الإجازة، وإنما تمثل تجربة فريدة تمكن الطلاب من تطوير قدراتهم وتنمية معارفهم وممارسة هواياتهم واكتساب العلوم النافعة، ليكونوا قادة المستقبل المعول عليهم النهوض بالوطن ومواجهة التحديات بكل ثقة ووعي وبصيرة.


وكالة الأنباء اليمنية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- وكالة الأنباء اليمنية
الدورات الصيفية محطة سنوية لبناء جيل متسلح بالعلم للنهوض بالوطن
حجة - سبأ : تقرير: أكرم الحوثي تعد الدورات الصيفية محطة تربوية سنوية تسهم في إكساب النشء والشباب العلوم النافعة وتنمية قدراتهم من خلال ما تتضمنه من أنشطة علمية وثقافية ورياضية واجتماعية في بيئة تعليمية تفاعلية تمكنهم من إبراز مواهبهم وممارسة هواياتهم. وتمثل الدورات الصيفية فرصة لبناء شخصية الطلاب وتعزيز ثقتهم في نفوسهم وتشجيعهم على الابتكار والإبداع واكتساب خبرات جديدة، وتأهيلهم ليصبحوا قادرين عن خدمة مجتمعهم ووطنهم. وتحظى الأنشطة الصيفية باهتمام كبير على المستوى الرسمي والمجتمعي انطلاقاً من أهميتها في تعزيز ارتباط الطلاب بالقرآن الكريم وتحصينهم من مخاطر الحرب الناعمة والثقافات المغلوطة التي يروج لها الأعداء لفصل أبناء الأمة عن دينهم وقيمهم وهويتهم. وتشهد الدورات الصيفية في محافظة حجة هذا العام زخماً غير مسبوق جسده الإقبال الكبير خلال الأيام الماضية من قبل الطلاب والطالبات من مختلف مراحل التعليم، وتفاعلهم مع مختلف الأنشطة التي تتضمنها ما يشكل الركيزة الأساسية لتحقيق الأهداف التعليمية والثقافية والمهارية. ويجسد الزخم والتفاعل الكبير هذا العام مع الدورات الصيفية تنامي الوعي المجتمعي بأهميتها في ترسيخ الهوية الإيمانية في نفوس الطلاب وتنشئتهم على مكارم الأخلاق والتزود بهدى الله. ويؤكد الإقبال خلال أول أسبوع من تدشين الدورات الصيفية حرص أولياء الأمور على الدفع بأبنائهم لهذه الدورات لاستغلال الإجازة بما يعود عليهم بالنفع في الجوانب العلمية والثقافية والرياضية وحفظ وتلاوة القرآن الكريم. ويحرص القائمون على الدورات الصيفية على ترجمة توجيهات قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، من خلال الاهتمام بالأنشطة والبرامج الهادفة التي تقدم للملتحقين بها بما يسهم في تحقيق الأهداف المنشودة منها في بناء جيل واعي متسلح بالعلم والمعرفة ومحصن من مؤامرات الأعداء. ولا تقتصر الأنشطة الصيفية على التعليم فقط وإنما تشمل أنشطة ثقافية ورياضية واجتماعية ومسابقات تفتح المجال واسعا أمام الطلاب لإبراز مواهبهم وممارسة هواياتهم في مجالات الخطابة والشعر والرسم وغيرها، وكذا الانخراط في الأنشطة الاجتماعية التي تكسبهم الثقة في النفس والقدرة على مواجهات التحديات. وأعد القائمون على الدورات الصيفية والجهات ذات العلاقة بالتنسيق مع السلطات المحلية بالمحافظة والمديريات، العدة منذ وقت مبكر لجعل هذه الدورات حواضن آمنة للنشء والشباب خلال العطلة، بحيث تتيح لهم الفرصة لممارسة هواياتهم وتنمية مهاراتهم، وتفريغ الطاقات الكامنة لديهم في أنشطة مفيدة لهم على المستوى العلمي والعملي. كما تسهم هذه الدورات في تنمية قدرات ومهارات الطلاب على التواصل الاجتماعي وتبادل الخبرات وتكوين فرق العمل وتمكينهم من الاعتماد على النفس، وتعزيز روح العمل الجماعي لديهم وتشجيعهم على الابتكار. ويتلقى الملتحقون بهذه الدورات جوانب توعية وتثقيف بأهمية العمل التعاوني وتنفيذ مبادرات سواء في مجال التشجير أو الأنشطة الأخرى، لتعزيز روح المسؤولية لديهم. يتجلّى بوضوح أن الدورات الصيفية لم تعد مجرد متنفس لقضاء الإجازة، وإنما تمثل تجربة فريدة تمكن الطلاب من تطوير قدراتهم وتنمية معارفهم وممارسة هواياتهم واكتساب العلوم النافعة، ليكونوا قادة المستقبل المعول عليهم النهوض بالوطن ومواجهة التحديات بكل ثقة ووعي وبصيرة.


وكالة الأنباء اليمنية
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة الأنباء اليمنية
كهرباء حجة.. جهود حثيثة لتجويد الخدمات
حجة - سبأ : أكرم الحوثي واصلت كهرباء منطقة حجة خلال النصف الأول من العام 1446 هـ جهودها لتجويد الخدمات المقدمة للمواطنين وتوسيع دائرة المشتركين في بقية المديريات. وحرصت إدارة كهرباء المنطقة على العمل وفق موجهات القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى ووزارة الكهرباء والطاقة والمياه وخطط وبرامج المؤسسة العامة للكهرباء والسلطة المحلية بالمحافظة والأولوية في تنفيذ المشاريع والأنشطة الكفيلة بتطوير وديمومة هذا القطاع الحيوي. وركزت على أعمال التحسين والصيانة لشبكات الضغط وخطوط الكهرباء ومحطات التحويل وإنشاء شبكات ضغط متوسط للتوسع في منظومة التوزيع وإدخال مشتركين جدد، وتأهيل وصيانة المحولات ووضع الإجراءات الاحترازية من الصواعق والبروق وتوصيل العدادات لتوسيع دائرة الخدمة وإعادة الخدمة لمشتركين سابقين. كما عملت على تركيب طبلات تجميع عدادات مختلفة المقاسات لتحسين الخدمة وتقليل الفاقد واستبدال محولات خفض وأعمال الإزاحة والتحسين منظومة التوزيع في عدد من المناطق. وذكر تقرير صادر عن كهرباء منطقة حجة تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه أن عدد المشاريع والأنشطة المنفذة خلال النصف الأول بلغت 14 مشروعاً ونشاطاً بقيمة 106 ملايين و677 ألف ريال، فيما تهدف إلى تنفيذ مشاريع في النصف الثاني بأكثر من 860 مليون ريال. وأوضح التقرير أنه تم تنفيذ مشروع تركيب وتمديد كابلات abc وطبلات عدادات لإدخال مشتركين جدد في المديريات وازاحة وتحسين شبكتي 11 ك ف و 0.4 ك ف واستبدال عوازل وزوايا وفك ونزع وإعادة تركيب عدادات 3ph 1ph في سوق شرس. وأفاد بالقيام باستبدال محولات خفض 25 kva في قدم بمركز المحافظة و kva 200 ومحول خفض نظام 0.4 / 11 ك ف قدرة 50 kva في المحابشة و تركيب محول خفض نظام 0.4 / 11 ك ف 15 kva لإدخال مشتركين جدد في كحلان عفار والتوسع في المنظومة وإعادة التأهيل . وأشار إلى إنشاء شبكات ضغط متوسط للتوسع في منظومة التوزيع وإدخال مشتركين جدد إلى مثلث الخشم والمعرص من خلال تركيب شبكة Abc مختلف المقاسات وطبلات تجميع عدادات بسعات مختلفة بالإضافة إلى تركيب طبلات تجميع عدادات مقاس 12 عداد و 8 عداد لتحسين وتقليل الفاقد في المديريات. ولفت التقرير إلى إجراء صيانة طارئة لخطوط 33 كيلو فولت النقل القناوص عبس واستبدال العوازل المكسورة وصيانة طارئة شاملة لخطوط 11 ك ف وكذا استبدال الأعمدة المكسورة مع جميع الملحقات وتركيب وحدات شد في مركز المحافظة وعبس. ووفقا للتقرير شملت أنشطة ومشاريع الصيانة تركيب قواطع في محطة تحويل 11 / 33 ك ف للمغذي الرئيسي ومغذي f2 بمركز المحافظة وتحسين شبكة الضغط العالي في عين علي لرفع الخطوط الهابطة وإزالة الخطر بالإضافة إلى صيانة المحولات في مديريات مربع الشرفين. وذكر أنه تم تنفيذ مشروع تركيب وتوصيل العدادات والخدمة لمشتركين جدد وتحسين وإعادة الخدمة لمشتركين سابقين لعدد 691 مشتركاً في المنطقة والفروع وكذا تركيب وحدة تاريض متكاملة لحماية مبنى المنطقة والأجهزة من الصواعق. فيما أكد مدير كهرباء المنطقة عبدالرحمن ثابت حرص المنطقة بالتنسيق والتعاون مع المؤسسة على تنفيذ 11 مشروعاً ونشاط خلال النصف الثاني من العام الجاري بقيمة 862 مليوناً و 593 ألف ريال للارتقاء بقطاع الكهرباء في المحافظة. وبين أن تلك المشاريع تتمثل في توفير مولد بقدرة 1 ميجاوات لمحطة توليد المحابشة لتأمين استمرار الخدمة في مديريات مربع الشرفين وتوفير قطع غيار وصيانة مولد محطة توليد كهرباء مديرية المفتاح، وإنشاء خط ربط ضغط عالي بطول 1 كيلو و 500 متر لتوصيل محطة الطاقة الشمسية وربطها بمحطة تحويل عبس وإعادة تأهيل وتحسين منظومة التوزيع في المديرية. ومن المشاريع التي سيتم تنفيذها إنشاء شبكة ضغط عالي ومتوسط وتغذية منطقة بني سراج وحبيل الغاز ودير الحسي بالتيار الكهربائي وإدخال مشتركين جدد بالإضافة إلى استكمال التوسع في منظومة التوزيع في سوق المعرص. كما تشمل المشاريع وفقا لمدير الكهرباء استكمال أعمال تأهيل منظومة التوزيع في مديرية كحلان عفار المرحلتين الثانية والثالثة واستكمال أعمال التوسع وتحسين المنظومة وتركيب طبلات تجميع عدادات وإدخال مشتركين جدد، إضافة إلى تركيب وحدة قياس 33 kv في بداية خط حجة وتركيب قاطع ARC في بداية خط الزهرة بالإضافة إلى توسيع دائرة الخدمة في مبين وإدخال مشتركين جدد. وثمن مدير الكهرباء اهتمام قيادة المؤسسة بقطاع الكهرباء في المحافظة وحرصها على تذليل الصعوبات وتقديم الدعم اللازم لتطوير الخدمة المقدمة للمواطنين ودور قيادة المحافظة في تذليل الصعوبات التي تتم مواجهتها.