أحدث الأخبار مع #أكسبو2030


ترافيل نت
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- ترافيل نت
فيكتوري السعودية تدشن مركبات الجيل الجديد التجارية من شاحنات الديزل 2 طن 2026
في أحدث إطلالات 'فيكتوري السعودية' في حفل فندق فيتوري بالاس بمدينة الرياض، كشفت عن طرازات المركبات التجارية موديلات 2026 التي ستتوفر عند الوكيل مطية الخير. وشهد الحفل حضور نخبة من خبراء قطاع النقل والخدمات اللوجستية، بالإضافة إلى ممثلي الشركات الكبرى والموزعين، الذين اطلعوا على التشكيلة الجديدة التي تجمع بين الكفاءة ومرونة الاستخدام والتصميم الذكي الذي يلبي احتياجات السوق المتغيرة. حضور دولي ورؤية مستقبلية ضم الحفل وفداً رفيع المستوى من شركة فيكتوري أوتو الصينية، يتقدمه السيد ما غولي، رئيس الشركة، والسيد لي شين، المدير العام للمبيعات الدولية. وفي حديثه للإعلام، أكد السيد ما على الأهمية الاستراتيجية للسوق السعودي لدى فيكتوري أوتو، خاصة في قطاع المركبات التجارية، نظراً للمشاريع الضخمة الجارية واستضافة المملكة لأحداث عالمية مثل معرض أكسبو 2030 وكأس العالم 2034. وأوضح السيد ما أن فيكتوري أوتو تضع الابتكار والكفاءة في صميم تصاميمها، حيث تم تطوير الموديلات الجديدة لتعزيز الاعتمادية طويلة المدى تلبية لتطلعات العملاء في السعودية، كما تحظى بكفاءة استهلاك وقود ممتازة، مما يجعلها خياراً مثالياً للشركات الصغيرة والكبيرة والأفراد. وأشار السيد ما إلى أن المركبات التجارية بهذه المواصفات التي تقدمها فيكتوري تدعم جهود الاستدامة وفقا لرؤية 2030 عبر تقليل الانبعاثات الكربونية. وتتميز جميع موديلات فيكتوري J الجديدة بمحركات ديزل 4 أسطوانات مع ناقل حركة يدوي 5 سرعات، ما يعزز من موثوقية الأداء والكفاءة العالية للوقود. وقد اعتمدت مركبات فيكتوري الجديدة فلسفة تصميم عصرية قائمة على الزوايا القائمة والأشكال الصندوقية تظهر من مقدمة السيارة ما يجعلها تتوهم أنها بيك اب أو SUV للوهلة الأولى. شراكة ناجحة وثقة متبادلة من جانبه، أكد المهندس أحمد بن علي الربيش، المدير العام لشركة مطية الخير، الوكيل الحصري لفيكتوري أوتو السعودية 'أن المركبات الجديدة تعكس التزام العلامة بتقديم مركبات عملية واقتصادية تلبي احتياجات السوق السعودي'. كما وضح المهندس / أحمد الربيش بأن إن علاقة شركة مطية الخير بشركة 'فيكتوري أوتو' ليست مجرد شراكة عابرة، بل هي قصة نجاح امتدت لأكثر من عقد من الزمان، شهدت من خلالها تقلبات وتحديات، لقد كانت رحلة مثمرة، قوامها الثقة المتبادلة والرؤئ المشتركة نحو تقديم الأفضل للسوق السعودي. حتى أصبحت سيارات فيكتوري بحق علامة فارقة في سوق السيارات التجارية بالمملكة. وتوجت الجهود بحصول شركة مطية الخير بجدارة على جائزة أفضل نمو مبيعات في العالم لعام 2024. وأخير أكد المهندس / أحمد الربيش على إلتزام الشركة الكامل بتقديم خدمات ما بعد البيع وفق أعلى معايير الجودة والاحترافية، بما يشمل توفير قطع الغيار الأصلية، وخدمات الصيانة المتقدمة، والدعم الفني المستمر. وتسعى الشركة من خلال هذا الالتزام إلى تعزيز ثقة العملاء وتحقيق أعلى مستويات الرضا، عبر تجربة متكاملة تعكس جودة العلامة التجارية ومتانة العلاقة مع العملاء في السوق السعودي. وتعمل الشركة حاليًا على تطوير شبكة متكاملة من مراكز الصيانة وخدمات العملاء في مختلف مناطق المملكة، بما يضمن سهولة الوصول وسرعة الاستجابة وتوفير أفضل الحلول التقنية واللوجستية لجميع عملاء 'فيكتوري أوتو' وختاما، تعد هذه الاطلاقات خطوة جديدة في مسيرة فيكتوري السعودية، وتعزز مكانتها في مجال المركبات التجارية التي تجمع بين العملية والكفاءة.


الاقتصادية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
مسؤولة يابانية لـ "الاقتصادية": حوار الرياض وطوكيو الاقتصادي سينتج عنه اتفاقيات جديدة
تعمل اليابان على المساهمة بشكل كبير في مشاريع التنمية السعودية ضمن رؤية 2030، حيث يوجد أكثر من 150 شركة يابانية تعمل في المملكة في عدة قطاعات اقتصادية واستثمارية مختلفة، وفقا لما ذكرته مسؤولة في وزارة الخارجية اليابانية خلال مؤتمر عقدته في العاصمة السعودية الليلة الماضية، على هامش زيارة وزير الخارجية الياباني إيوايا تاكيشي إلى الرياض ولقائه نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان. المتحدثة اليابانية ماريكو كانيكا التي تشغل منصب نائب المتحدث الرسمي باسم وزير الخارجية اليابانية، توقعت أن يؤدي الاجتماع بين وزيري خارجية البلدين، إلى توقيع اتفاقيات جديدة تعزز الازدهار المشترك وتدعم أهداف التنمية العالمية، مشددة على أن اليابان تستورد النفط بكميات كبيرة من السعودية والتي تمدها بـ 40% من وارادتها، وأنها في الوقت نفسه تبحث التوسع في مشاريع الطاقة المتجددة المتنوعة. في ردا على سؤال طرحته "الاقتصادية" على المسؤولة اليابانية حول العوامل تدعم تحقيق علاقة استرايجية اقتصادية مع دول الخليج، أجابت أن اليابان دول معروفة بنشاط الاقتصادي ومكانتها التجارية المشهورة في العالم، وكذلك دول الخليج التي تمثل كتلة اقتصادية في العالم لا يستهان بها، وبالتالي تنبع هذه الأهمية الاقتصادية في هذه الجانب وتعزز من علاقتهما في تحقيق مكاسب استثمارية وتجارية للطرفين. كانيكا أوضحت أنه تم إبرام اتفاقيات وشراكات اقتصادية لـ 270 مشروعا بين السعودية واليابان حتى يناير الماضي، منها 150 قيد الإجراء والتنفيذ وشملت مجالات التعاون في الطاقة المتجددة والهيدروجين، ملمحة إلى أن هذه الاتفاقيات يتم التوسع فيها من كل فترة أخرى ويتوقع في الاجتماع القادم الذي يعقد في طوكيو أن يشهد توقيع اتفاقيات جديدة، مشددة على أن لدى اليابان العديد من الشركات التي ترغب في تنفيذ مشاريع مشتركة سواء من خلال شراكات مع القطاعين العام والخاص، ولاسيما التي تعمل في قطاع التقنية والتكنولوجيا حيث لدينا الخبرة الكافية في هذا المجال. شددت على أن اليابان تحرص على تقوية العلاقات الاسترايجية مع الرياض ونحن نختفل بمرور 70 عاما على تأسيس علاقات دبلوماسية فقد شهد شهر فبراير الماضي في طوكيو توقيع مذكرات تفاهم من خلال تأسيس مجلس للشراكة بين البلدين لتعزيز العلاقات السياسية والاقتصادية وتحقيق الاستقرار الأمني والرؤى الثقافية، وفي هذا الجانب يعمل البلدان على تأكيد وتعزيز التعاون بشان معرض أكسبو 2030 والذي ينظم في الرياض. أكدت أن طوكيو تحرص على تقوية العلاقات الاقتصادية بشكل خاص في قطاع الطاقة، كما تبحث عن تقوية العلاقات الاقتصادية مع الرياض عبر إنهاء مفاوضات التجارة الحرة التي بدأت في ديسمبر الماضي. أشارت إلى ان مفاوضات التجارة الحرة مع دول الخليج شهدت تقدما ملحوظا في مفاوضات الجولة الأولى التي عقدت في الرياض، متوقعة ان يشهد اجتماع طوكيو القادم الذي يرجح عقده قريبا او لربما خلال مايو الحالي ولن يشهد التوقيع النهائي للاتفاقية ولكن سيبحث مناقشات ذات مستوى عالي ويضع لمسات إيجايبة لان الاتفاقية تشمل فصول متنوعة ذات طابع اقتصادي وسيتم تبادل الأفكار ولكن سيشهد طرح لمسات إيجابية وحاسمة باستخدام لغة الحوار المتبادل. من جهته كان وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان قد أجرى اجتماعا مع نظيره الياباني إيوايا تاكيشي في العاصمة الرياض مساء أمس الخميس، ركزا فيه على استكشاف آفاق تعزيز الروابط بين البلدين عبر مجموعة من المجالات الاقتصادية، منها زيادة فرص الاستثمار المشترك في صناعات مثل السيارات الكهربائية والإلكترونيات، حيث ترى السعودية فرصا لجذب الشركات اليابانية الكبرى مثل تويوتا وهوندا.


أرقام
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
فن إدارة خريطة العمليات المعقدة!
اعتدنا السير في ممرات مشاريعنا الكبرى بمنظور المستفيد والمستخدم وهذا طبيعي لنا جميعا كمستخدمين أو مستفيدين من هذه الخدمات، نسير في صالات المطارات في انتظار الرحلات، نزور المستشفيات إما لمواعيدنا أو في زيارة مرضية لقريب، نزور الحرمين الشريفين للعبادة بين العمرة والصلاة والحج، نستخدم شبكة اتصالات منتظمة وشبكة مواصلات ذات جودة عالية، كلها تفاصيل بسيطة خلفها أطنان من العمليات الكبرى المدارة بكوادر متعددة متناثرة يرأسها عباقرة يتسمون بالحنكة الإدارية والفن فالإدارة بذاتها علم يتطلبه فن وذكاء، كيف لا ونحن في السعودية نقترب من تسيير مليون رحلة جوية سنويا والأرقام مرشحة للزيادة في ظل التوسع في قطاع النقل الجوي، وكيف لا تتطلب العلميات الضخمة فنا إداريا وخططا موسعة والقطاع الصحي في السعودية يجري أكثر من 300 ألف عملية جراحية سنويا وغيرها من الأرقام الكبرى للقطاعات المختلفة، كل هذه التفاصيل البسيطة يختفي خلفها كم هائل من مجهودات إدارة العمليات الكبرى في جميع القطاعات تتطلب النظر إليها بعين تفصيلية عند أقرب زيادة لأي من مراكز الخدمات الكبرى حيث كل شيء يسير وفقا لجدول زمني صارم متناسق متصل لفهم الطبيعة المعقدة لسير الأعمال. تتمتع السعودية بمحفظة هائلة من المشاريع والأحداث المنتظرة خلال السنوات العشرة المقبلة، من مشاريع قائمة دائمة كمشاريع نيوم والقدية والكثير على قائمة الحكومة والقطاع الخاص للمشاريع التنموية، والمشاريع الأخرى الزمنية والمرتبطة بأحداث معينة وتوقيت معلوم كاستضافة معرض أكسبو 2030 في الرياض واستضافة كأس العالم 2034 في السعودية، بفضل من الله وعزم القيادة على إتمام هذه المشاريع فإن القائمة تطول والقادم أكبر وأكثر اتساعا على أرض السعودية. بطبيعة الحال كلما اتسعت قاعدة المشاريع يزيد الاحتياج إلى رفع معدلات التجانس والانسجام في القطاعات ذاتها والقطاعات الأخرى المرتبطة بها من الجدول الزمني إلى الموارد والضخ المالي وهذا التناغم لوحده عالم كامل مستقل بذاته. بفضل من الله وعزم القيادة على التنمية والتغيير نعيش في السعودية هذا النمو الملحوظ في الاقتصاد والقطاعات وإضافة إلى ذلك لم تكتف الحكومة بقطاعاتها القائمة وتطويرها لوحدها، بل عمدت الخطط إلى استقطاب المعارف وإدخال قطاعات جديدة إلى القاعدة الاقتصادية السعودية في مجالات مختلفة كقطاع صناعة السيارات، مراكز البيانات، تقنيات الذكاء الاصطناعي وعدد آخر من القطاعات الجديدة تقنية أو صناعية. إن هذه الأنشطة التي تبنيها السعودية ستتطلب مع الوقت بناء كوادر تتمتع بفن إداري عال لإنجاح خريطة العمليات الخاصة بإدارة هذه المشاريع والتأكد من ديمومة أعمالها المستمرة، يستطيع المتابع لما يحدث على الأرض في السعودية استشعار النقص المستقبلي المتوقع للكوادر الماهرة ذات اللمسات الفنية لإدارة شبكة العمليات الضخمة، ففي جانب هي علم قائم بذاته وله نظرياته وطرقها التي تنفذ من خلالها، ومن جهة أخرى هو علم كذلك يتطلب لمسات فنية وذكية تحافظ على جريان دورة الأعمال في أي من المشاريع الحالية والمترقبة. إن الإشارة إلى النقص المتوقع في كوادر إدارة العمليات الضخمة المستقبلي لا يعني أننا اليوم نفتقده على الأرض، فمشاريعنا الكبرى العاملة تدار بأيدينا وإنما هو تحسس لفرصة وتنبيه لفجوة في مقابل ما نراه أمامنا من مشاريع جديدة ستدخل حيز العمل في السنوات المقبلة على الأقل.


الاقتصادية
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
فن إدارة خريطة العمليات المعقدة!
اعتدنا السير في ممرات مشاريعنا الكبرى بمنظور المستفيد والمستخدم وهذا طبيعي لنا جميعا كمستخدمين أو مستفيدين من هذه الخدمات، نسير في صالات المطارات في انتظار الرحلات، نزور المستشفيات إما لمواعيدنا أو في زيارة مرضية لقريب، نزور الحرمين الشريفين للعبادة بين العمرة والصلاة والحج، نستخدم شبكة اتصالات منتظمة وشبكة مواصلات ذات جودة عالية، كلها تفاصيل بسيطة خلفها أطنان من العمليات الكبرى المدارة بكوادر متعددة متناثرة يرأسها عباقرة يتسمون بالحنكة الإدارية والفن فالإدارة بذاتها علم يتطلبه فن وذكاء. كيف لا ونحن في السعودية نقترب من تسيير مليون رحلة جوية سنويا والأرقام مرشحة للزيادة في ظل التوسع في قطاع النقل الجوي. وكيف لا تتطلب العلميات الضخمة فنا إداريا وخططا موسعة والقطاع الصحي في السعودية يجري أكثر من 300 ألف عملية جراحية سنويا وغيرها من الأرقام الكبرى للقطاعات المختلفة، كل هذه التفاصيل البسيطة يختفي خلفها كم هائل من مجهودات إدارة العمليات الكبرى في جميع القطاعات تتطلب النظر إليها بعين تفصيلية عند أقرب زيادة لأي من مراكز الخدمات الكبرى حيث كل شيء يسير وفقا لجدول زمني صارم متناسق متصل لفهم الطبيعة المعقدة لسير الأعمال. تتمتع السعودية بمحفظة هائلة من المشاريع والأحداث المنتظرة خلال السنوات العشرة المقبلة، من مشاريع قائمة دائمة كمشاريع نيوم والقدية والكثير على قائمة الحكومة والقطاع الخاص للمشاريع التنموية، والمشاريع الأخرى الزمنية والمرتبطة بأحداث معينة وتوقيت معلوم كاستضافة معرض أكسبو 2030 في الرياض واستضافة كأس العالم 2034 في السعودية، بفضل من الله وعزم القيادة على إتمام هذه المشاريع فإن القائمة تطول والقادم أكبر وأكثر اتساعا على أرض السعودية. بطبيعة الحال كلما اتسعت قاعدة المشاريع يزيد الاحتياج إلى رفع معدلات التجانس والانسجام في القطاعات ذاتها والقطاعات الأخرى المرتبطة بها من الجدول الزمني إلى الموارد والضخ المالي وهذا التناغم لوحده عالم كامل مستقل بذاته. بفضل من الله وعزم القيادة على التنمية والتغيير نعيش في السعودية هذا النمو الملحوظ في الاقتصاد والقطاعات وإضافة إلى ذلك لم تكتف الحكومة بقطاعاتها القائمة وتطويرها لوحدها، بل عمدت الخطط إلى استقطاب المعارف وإدخال قطاعات جديدة إلى القاعدة الاقتصادية السعودية في مجالات مختلفة كقطاع صناعة السيارات، مراكز البيانات، تقنيات الذكاء الاصطناعي وعدد آخر من القطاعات الجديدة تقنية أو صناعية. إن هذه الأنشطة التي تبنيها السعودية ستتطلب مع الوقت بناء كوادر تتمتع بفن إداري عال لإنجاح خريطة العمليات الخاصة بإدارة هذه المشاريع والتأكد من ديمومة أعمالها المستمرة، يستطيع المتابع لما يحدث على الأرض في السعودية استشعار النقص المستقبلي المتوقع للكوادر الماهرة ذات اللمسات الفنية لإدارة شبكة العمليات الضخمة، ففي جانب هي علم قائم بذاته وله نظرياته وطرقها التي تنفذ من خلالها، ومن جهة أخرى هو علم كذلك يتطلب لمسات فنية وذكية تحافظ على جريان دورة الأعمال في أي من المشاريع الحالية والمترقبة. إن الإشارة إلى النقص المتوقع في كوادر إدارة العمليات الضخمة المستقبلي لا يعني أننا اليوم نفتقده على الأرض، فمشاريعنا الكبرى العاملة تدار بأيدينا وإنما هو تحسس لفرصة وتنبيه لفجوة في مقابل ما نراه أمامنا من مشاريع جديدة ستدخل حيز العمل في السنوات المقبلة على الأقل.