#أحدث الأخبار مع #أكشايفادكي،الرجل٢١-٠٤-٢٠٢٥أعمالالرجلمهندس سابق في مايكروسوفت يكشف أسرار مقابلات التوظيف الناجحةقدم أكشاي فادكي، مهندس البرمجيات السابق في مايكروسوفت، نصائح هامة للمقبلين على إجراء مقابلات التوظيف في الشركات التقنية، وذلك بعد أن واجه العديد من التحديات خلال مسيرته المهنية، بدءًا من النجاح في شركات مثل Ericsson ومايكروسوفت، وصولاً إلى الرفض المتكرر من عمالقة التكنولوجيا مثل ميتا وأمازون ودروبوكس. ومن خلال تجاربه كمُتقدِم ومُقيِّم تقني لاحقًا، كشف عن ثلاث استراتيجيات محورية تساعد المتقدمين على خوض مقابلات العمل بثقة وفعالية. وشدد "فادكي" على أن إتقان كتابة الكود ليس كافيًا لإقناع لجنة التوظيف، فالمقابلون يبحثون عن شخصية يمكن التعاون معها يوميًا، لذلك من المهم استغلال لحظات ما قبل أو بعد التقييمات التقنية للحديث عن الذات واهتمامات الحياة خارج العمل، لبناء انطباع شخصي حقيقي يعزز فرص النجاح. التواصل أساس في كل مراحل المقابلة رغم أن مهارات التواصل تُرتبط غالبًا بالمقابلات السلوكية، إلا أن "فادكي" يرى أنها ضرورية أيضًا في الجولات التقنية، ينصح بتوضيح التفكير أثناء الحل، وطلب توضيحات عند الحاجة، وشرح الافتراضات بصوت مسموع، كما شدد على أهمية الاستماع الجيد لتعليمات المقيّمين أو تلميحاتهم خلال المقابلة. اقرأ أيضًا: مايكروسوفت تكشف عن توصلها لتقنية جديدة تسرع الوصول للحواسيب الكمية أحد أهم الدروس التي تعلّمها "فادكي" لاحقًا، هو أن المقابلة فرصة للطرفين، فالمُتقدِم عليه أيضًا أن يطرح أسئلة جادة حول ثقافة الفريق، رؤية الشركة، واستقرارها المالي. هذا التوجه لا يعكس فقط نضجًا مهنيًا، بل يساعد المتقدم على تحديد ما إذا كانت هذه الفرصة مناسبة بالفعل لمسيرته المهنية. اقرأ أيضًا: مايكروسوفت تكشف عن تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين الصناعة في معرض هانوفر وبالنسبة لفادكي، لم يكن الرفض من شركات كبرى نهاية الطريق، بل محطة للتعلّم، فقد أكد أن كل تجربة مقابلة، حتى تلك التي تنتهي بخسارة العرض، تساهم في بناء نسخة أقوى وأكثر استعدادًا من الشخص ذاته، وهو ما يؤهله لاقتناص الفرص الأفضل لاحقًا.
الرجل٢١-٠٤-٢٠٢٥أعمالالرجلمهندس سابق في مايكروسوفت يكشف أسرار مقابلات التوظيف الناجحةقدم أكشاي فادكي، مهندس البرمجيات السابق في مايكروسوفت، نصائح هامة للمقبلين على إجراء مقابلات التوظيف في الشركات التقنية، وذلك بعد أن واجه العديد من التحديات خلال مسيرته المهنية، بدءًا من النجاح في شركات مثل Ericsson ومايكروسوفت، وصولاً إلى الرفض المتكرر من عمالقة التكنولوجيا مثل ميتا وأمازون ودروبوكس. ومن خلال تجاربه كمُتقدِم ومُقيِّم تقني لاحقًا، كشف عن ثلاث استراتيجيات محورية تساعد المتقدمين على خوض مقابلات العمل بثقة وفعالية. وشدد "فادكي" على أن إتقان كتابة الكود ليس كافيًا لإقناع لجنة التوظيف، فالمقابلون يبحثون عن شخصية يمكن التعاون معها يوميًا، لذلك من المهم استغلال لحظات ما قبل أو بعد التقييمات التقنية للحديث عن الذات واهتمامات الحياة خارج العمل، لبناء انطباع شخصي حقيقي يعزز فرص النجاح. التواصل أساس في كل مراحل المقابلة رغم أن مهارات التواصل تُرتبط غالبًا بالمقابلات السلوكية، إلا أن "فادكي" يرى أنها ضرورية أيضًا في الجولات التقنية، ينصح بتوضيح التفكير أثناء الحل، وطلب توضيحات عند الحاجة، وشرح الافتراضات بصوت مسموع، كما شدد على أهمية الاستماع الجيد لتعليمات المقيّمين أو تلميحاتهم خلال المقابلة. اقرأ أيضًا: مايكروسوفت تكشف عن توصلها لتقنية جديدة تسرع الوصول للحواسيب الكمية أحد أهم الدروس التي تعلّمها "فادكي" لاحقًا، هو أن المقابلة فرصة للطرفين، فالمُتقدِم عليه أيضًا أن يطرح أسئلة جادة حول ثقافة الفريق، رؤية الشركة، واستقرارها المالي. هذا التوجه لا يعكس فقط نضجًا مهنيًا، بل يساعد المتقدم على تحديد ما إذا كانت هذه الفرصة مناسبة بالفعل لمسيرته المهنية. اقرأ أيضًا: مايكروسوفت تكشف عن تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين الصناعة في معرض هانوفر وبالنسبة لفادكي، لم يكن الرفض من شركات كبرى نهاية الطريق، بل محطة للتعلّم، فقد أكد أن كل تجربة مقابلة، حتى تلك التي تنتهي بخسارة العرض، تساهم في بناء نسخة أقوى وأكثر استعدادًا من الشخص ذاته، وهو ما يؤهله لاقتناص الفرص الأفضل لاحقًا.
٢١-٠٤-٢٠٢٥
