logo
#

أحدث الأخبار مع #ألباروموراتا،

موراتا: لا معنى للعب مع إسبانيا إذا كان الثمن هو الإهانة
موراتا: لا معنى للعب مع إسبانيا إذا كان الثمن هو الإهانة

رؤيا

timeمنذ 10 ساعات

  • رياضة
  • رؤيا

موراتا: لا معنى للعب مع إسبانيا إذا كان الثمن هو الإهانة

جاءت تصريحات موراتا ضمن فيلم وثائقي جديد بعنوان "موراتا: لا تعرفون من أنا"، تحدث فيه عن نوبات الهلع والاكتئاب التي مر بها خلال فترته الأخيرة مع أتلتيكو مدريد في تصريحات مؤثرة، كشف ألبارو موراتا، قائد المنتخب الإسباني، عن معاناته النفسية التي عاشها في الأشهر الماضية، مؤكدًا أنه لن يواصل تمثيل منتخب بلاده إذا استمرت الإهانات وصافرات الاستهجان التي يتعرض لها خلال مشاركاته الدولية. وجاءت تصريحات موراتا ضمن فيلم وثائقي جديد بعنوان "موراتا: لا تعرفون من أنا"، تحدث فيه عن نوبات الهلع والاكتئاب التي مر بها خلال فترته الأخيرة مع أتلتيكو مدريد، وكيف لجأ إلى العلاج النفسي بعد توصية من زوجته أليس كامبيو، في محاولة للخروج من دوامة المعاناة. وقال موراتا: "هل يستحق الأمر أن أتعرض في كل مرة أزور فيها إسبانيا مع عائلتي لمواقف مهينة وسخرية؟ لا أعرف إن كان الأمر يستحق. هل من المنطقي أن أستمر في اللعب للمنتخب الوطني لأُقابل بالشتائم والصافرات؟ لا يبدو ذلك مجديًا." وأضاف أنه بعد الفوز بلقب كأس أمم أوروبا، ظن أن الجماهير ستنظر إليه باحترام أكبر، لكنه فوجئ باستمرار الهجوم عليه، مشيرًا إلى أن "الحب الحقيقي في كرة القدم لا يكون فقط في اللحظات الجيدة، بل في الأوقات الصعبة أيضًا". علاج نفسي ونقطة تحول اعترف موراتا بأنه فكر في التظاهر بالإصابة للتهرب من المشاركة مع المنتخب، قائلًا: "عقلي كان يوحي لي بأي شيء لأتفادى المعاناة. كنت خائفًا من كل شيء، وأفكاري ذهبت إلى أماكن مظلمة." وبحسب الوثائقي، فإن علاجه شمل جلسات دعم نفسي وأدوية خاصة، إلى جانب دعم عاطفي وشخصي من لاعبين مروا بتجارب مشابهة، أبرزهم أندريس إنييستا. كما ثمّن موراتا الدعم الكبير الذي تلقاه من مدرب المنتخب الإسباني، لويس دي لا فوينتي، قائلًا: "كان الأفضل على الإطلاق. لم يفهم مشكلتي فقط، بل تعايش معها كما لو كانت مشكلته الشخصية. ثقته بي في أكثر لحظاتي صعوبة كانت مفصلية." انتقالات تحت ضغط وبينما يتأهب المنتخب الإسباني للمشاركة في بطولة يورو 2024، أوضح موراتا أن الضغوط النفسية كانت أحد أسباب مغادرته أتلتيكو مدريد، قبل أن يمر بفترة قصيرة مع ميلان، وينتقل بعدها إلى نادي جالطة سراي التركي، الذي يلعب له حاليًا. الفيلم الوثائقي الذي يُعرض حاليًا، يسلط الضوء أيضًا على الصحة النفسية في الرياضة، ويضم شهادات من رياضيين مثل لامين جمال، نيكو ويليامز، ونجم التنس كارلوس ألكاراز، في محاولة لكسر الصمت المحيط بمعاناة الأبطال خلف الكواليس.

موراتا: لا جدوى من اللعب لمنتخب إسبانيا إذا كان المقابل الإهانة
موراتا: لا جدوى من اللعب لمنتخب إسبانيا إذا كان المقابل الإهانة

بوابة الأهرام

timeمنذ 11 ساعات

  • رياضة
  • بوابة الأهرام

موراتا: لا جدوى من اللعب لمنتخب إسبانيا إذا كان المقابل الإهانة

الألمانية قال ألبارو موراتا، قائد المنتخب الإسباني، إنه يشعر بالتعافي من المشكلات النفسية التي عانى منها العام الماضي قبل بطولة أمم أوروبا، لكنه أقر بأنه "لا جدوى" من الاستمرار في تلبية دعوة المنتخب الوطني إذا كان ذلك يعني "التعرض للإهانة وصافرات الاستهجان". موضوعات مقترحة وتأتي تصريحات موراتا، في فيلم وثائقي بعنوان "موراتا: لا تعرفون من أنا"، حيث يتحدث اللاعب عن حالة الاكتئاب ونوبات الهلع التي عانى منها خلال الفترة الأخيرة من مسيرته مع أتلتيكو مدريد، وكيف تعامل مع مرحلة تعافيه بمساعدة أخصائي. وتساءل: "هل يستحق الأمر أن أتعرض في كل مرة أزور فيها إسبانيا مع عائلتي لمواقف سيئة، وأن يسخر الناس مني ويهينونني ويضحكون عليّ؟ لا أعرف إن كان الأمر يستحق. هل يستحق الأمر أن أستمر في المجيء إلى المنتخب الوطني لأتعرض للشتائم والصافرات في أي استاد ألعب فيه بقميص المنتخب الوطني؟ الأمر لا يستحق ذلك". وأضاف: "بعد الفوز ببطولة كأس أمم أوروبا مع إسبانيا قبل عام، أعتقدت أن الناس سيُظهرون قدر أكبر من الاحترام تجاهي، إذا كنت تحب شخصًا ما، فأنا أعلم أن هذه هي كرة القدم، فأنت تُحبه حتى في الأوقات السيئة". وأقر موراتا بمعاناته من مشكلات في صحته العقلية في أكتوبر/تشرين أول من العام الماضي، وهو ما أثر على قراره بمغادرة أتلتيكو مدريد والتوقيع مع ميلان، الذي انتقل منه بعد أشهر إلى جالطة سراي التركي، فريقه الحالي. وفي الفيلم الوثائقي، الذي ينقل أيضاً شهادات رياضيين آخرين مثل لامين جمال ونيكو ويليامز ولاعب التنس كارلوس ألكاراز، قال موراتا "كنت خائفًا من كل شيء. راودتني أفكار مرعبةٌ لها علاقة بتدمير الذات. حتى أنني فكرت في التظاهر بالإصابة حتى لا أضطر للذهاب (إلى المنتخب). يُوحي لك عقلك بأي شيء لتتجنب ما يُسبب لك المعاناة". وقبل شهرين من انطلاق بطولة كأس اليورو، توجه قائد المنتخب الوطني إلى طبيب نفسي. ويشير موراتا إلى أنه بالإضافة إلى الأدوية التي تناولها للعلاج النفسي، تمكن من مواجهة بطولة أوروبا بدعم من أشخاص مثل اللاعب السابق أندريس إنييستا، الذي عانى أيضًا من الاكتئاب حين كان لاعبا. كما أعرب عن تقديره لدعم مدرب المنتخب الوطني لويس دي لا فوينتي، وقال "كنت في أصعب موقف قد يمر به إنسان، وقد وثق بي. على الصعيد الشخصي، كان أفضل مدرب تعاملت معه على الإطلاق، لأنه لم يكن يعرف كيف يفهم مشكلتي فحسب، بل كان يعرف كيف يشاركني إياها ويتعايش معها كما لو كانت مشكلته الخاصة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store