أحدث الأخبار مع #ألفريدوأبرااو،
جو 24
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- جو 24
فيديو مأساوي.. هاتف ينفجر في جسد برازيلية
جو 24 : انفجر هاتف محمول في جيب امرأة كانت داخل سوبر ماركت مزدحم بالمتسوقين في مشهد مرعب تمكنت كاميرات المراقبة من التقاطه وأثار ذعراً كبيراً في المكان. وأظهرت لقطات كاميرات المراقبة السيدة وهي تقف بجانب زوجها من أجل دفع ثمن السلع التي يودون شراءها من المتجر، وذلك في مدينة أنابوليس البرازيلية يوم السبت الماضي. وبحسب الفيديو، الذي حصلت "العربية.نت" على نسخة منه، فإن جهاز الهاتف المحمول كان داخل جيب السيدة البرزايلية عندما انفجر، ما تسبب باشتعال النيران في ملابسها وبنطالها، فيما حاول زوجها الشاب إطفاء النيران والقضاء على اللهب الذي بدأ بالتهام ملابسها. وأظهر الفيديو أن المرأة قفزت بشكل محموم من المتجر إلى الشارع، وهرع المارة لمساعدتها. وقال زوج السيدة، ماتيوس ليما، لوكالة الأنباء البرازيلية (G1)، إنه خلع قميصه لإطفاء النيران. وتم نقل السيدة الضحية إلى مستشفى ألفريدو أبرااو، حيث عولجت من حروق من الدرجة الأولى والثانية، بما في ذلك في يدها وساعدها وظهرها وأماكن مختلفة من جسمها. كما احترق جزء من شعرها أيضاً، ومن المقرر أن تعود إلى المستشفى مرة ثانية لتلقي العلاج من جروحها. وقالت ليما: "أنا مصدومة للغاية. وأتحدث أكثر لزيادة الوعي لأن العديد من الناس لديهم أطفال وهذا أمر خطير للغاية. لذا، من الجيد أن نكون في حالة تأهب لأن ما حدث لها يمكن أن يحدث لأشخاص آخرين". وأضافت ليما أنهم اشتروا الهاتف المحمول، وهو من طراز (Moto E32) منذ عام وأنهم ما زالوا يسددون ثمنه. وقالت شركة "موتورولا" في بيان إنها تواصلت بالفعل مع المرأة وكانت تجري "تحليلاً" للهاتف الذائب جزئياً لمعرفة سبب اشتعاله. وأضافت موتورولا: "تعطي الشركة الأولوية لسلامة مستهلكيها وتؤكد أن جميع منتجاتها مصممة بعناية ومصنعة بأعلى معايير الجودة المتميزة، وتخضع لاختبارات صارمة لتقديم أداء آمن للمستهلك". وأفاد تقرير نشرته جريدة "ديلي ميل" البريطانية، واطلعت عليه "العربية.نت"، أن حادثة مماثلة وقعت في ولاية "ماساتشوستس" الأميركية في سبتمبر 2024، حيث انفجر هاتف "آيفون" أمام شابة تُدعى "أودرا كاتالدو"، وتبلغ من العمر 16 عاماً، وصديقتها أثناء مشاهدتهما للتلفزيون. وقالت كاتالدو إن الجهاز كان متصلاً مغناطيسياً بشاحن بقيمة 25 دولاراً اشترته من "أمازون"، حيث سمعت صوتاً خفيفاً قبل لحظات من انفجار الجزء الخلفي من الهاتف، ما أدى إلى اشتعال قميصها وترك حروق صغيرة على ذراعها، كما احترق جانب من سريرها. وفقاً لتقرير نشرته جامعة "ستانفورد" الأميركية، فإن الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر المحمولة والأجهزة الإلكترونية معروفة بتوليد الحرارة الزائدة. ويمكن أن يتسبب ذلك في عدم عمل الأجهزة بشكل صحيح، وفي بعض الحالات، يؤدي إلى انفجار بطاريات الليثيوم، والتي توجد في غالبية الهواتف المحمولة. واقترحت الدراسة أن يستخدم العملاء الشواحن الأصلية والامتناع عن تغطيتها بقطعة قماش أثناء شحنها. ويجب أيضاً فصل الأجهزة عن مأخذ الطاقة عندما تكون مشحونة بالكامل وتغطيتها بحافظة واقية، يمكن أن توفر أماناً إضافياً لمالكها عندما ترتفع درجة حرارة الهاتف. تابعو الأردن 24 على
أخبار ليبيا
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
من العالم.. البرد يقتل أطفال وأب يصعق أولاده بالكهرباء وسفاح جديد يظهر في مصر!
توفي طفلان أمريكيان يبلغان من العمر 9 سنوات وسنتين بسبب البرد، فقد كانا يعيشان داخل سيارة بعد تجاهل طلبهما بالحصول على مسكن. وكانت العائلة تتنقل بالسيارة بالرغم من طلب الأم من رئاسة البلدية بمدينة ديترويت في ولاية ميشيغان الامريكية، بتأمينهم في مسكن. وقال عمدة المدينة مايك دوغان: 'لسبب ما لم يتم اعتبار هذا الأمر حالة طارئة تستدعي زيارة أحد العاملين في مجال التوعية للأسرة، بقدر ما تمكنا من تحديده حتى الآن فإن الأسرة لم تتصل مرة أخرى للحصول على الخدمة'. وتحدث دوغان ورئيس الشرطة المؤقت تود بيتيسون إلى الصحفيين في مؤتمر صحفي غلبت عليه أجواء الحزن. وامتنع بيتيسون عن الكشف عن كل ما توصل إليه المحققون، وقال إن العائلة كانت تعيش في السيارة لمدة تتراوح بين شهرين إلى 3 أشهر، وكانت أحيانا تختار ركن السيارة عند أندية القمار بسبب الأمان والوصول إلى الحمامات. وأضاف أن السيارة توقفت عن العمل في الليل، ولم تتمكن من توفير حرارة لتدفئة مرتاديها. 2 young children die because a mother with 5 children turned away from help in Michigan by 3 different help centers.. Froze to death because they were sleeping in a car with no is the Democrat America.. — NanaTrout (@joanne_marlin) February 11, 2025 بالفيديو.. هاتف يحوّل تسوّق سيدة إلى كابوس مرعب وفي البرازيل، شهد أحد المتاجر في مدينة أنابوليس حادثاً مروعاً، حيث انفجر هاتف محمول داخل جيب سيدة أثناء وقوفها عند صندوق الدفع، ما أدى إلى اشتعال النيران في ملابسها وسط ذعر المتسوقين. ووثّقت كاميرات المراقبة الحادثة، التي وقعت يوم السبت الماضي، حيث ظهرت السيدة تقف بجوار زوجها قبل أن تندلع النيران فجأة في جسدها، ليهرع زوجها والمارة في محاولة لإنقاذها. ووفقاً لتصريحات الزوج، ماتيوس ليما، لوكالة الأنباء البرازيلية (G1)، فقد قام بخلع قميصه لإخماد اللهب الذي بدأ يلتهم ملابس زوجته. وأضافت السيدة، التي لم يُكشف عن اسمها، أنها أصيبت بصدمة كبيرة من الحادث، مؤكدة أن الهدف من مشاركة قصتها هو توعية الآخرين بمخاطر مماثلة قد تهدد حياتهم. ونُقلت السيدة إلى مستشفى ألفريدو أبرااو، حيث تلقت العلاج من حروق من الدرجة الأولى والثانية أصابت يدها وساعدها وظهرها وأماكن متفرقة من جسدها، كما تعرض جزء من شعرها للاحتراق. ومن المقرر أن تخضع لمزيد من الرعاية الطبية لمتابعة حالتها. الشركة المُصنّعة للهاتف، ''، أصدرت بياناً أكدت فيه أنها تواصلت مع الضحية وتجري تحليلاً للهاتف المتضرر لمعرفة سبب الحادث. وأوضحت أن منتجاتها تخضع لاختبارات صارمة لضمان السلامة، مشيرة إلى أن جميع أجهزتها تُصمم وفق أعلى معايير الجودة. الحادثة أعادت إلى الأذهان واقعة مماثلة وقعت في ماساتشوستس بالولايات المتحدة في سبتمبر 2024، حيث انفجر هاتف 'آيفون' أثناء استخدام فتاة تُدعى أودرا كاتالدو، البالغة من العمر 16 عاماً، ما تسبب في اشتعال قميصها وإصابتها بحروق طفيفة. ووفقاً لدراسة صادرة عن جامعة 'ستانفورد' الأميركية، فإن ارتفاع درجة حرارة بطاريات الليثيوم يُعد أحد الأسباب الرئيسة لانفجار الهواتف المحمولة. ونصحت الدراسة باستخدام الشواحن الأصلية، وعدم تغطية الأجهزة أثناء الشحن، بالإضافة إلى فصلها عن الكهرباء فور اكتمال الشحن لتفادي مخاطر ارتفاع الحرارة. العراق.. أب يصعق أطفاله بالكهرباء لرسوبهم في الامتحان فقد أب عراقي، السيطرة على نفسه، وعاقب أطفاله بطريقة صادمة وخطيرة كادت تودي بحياتهم، عبر صعقهم بالكهرباء، بعدما علم برسوبهم في الامتحانات الفصلية في المدرسة. وأبلغ جيرانُ العائلة التي عاشت تلك اللحظات العصيبة، ، التي حضرت فورًا وأوقفت الأب بعد تورطه بصعق أطفاله. وقالت شبكة '964' الإخبارية المحلية، إن العائلة تعيش في مدينة حديثة في محافظة الأنبار، غرب العراق، وإن العقوبة شملت أيضًا بجانب صعق الأطفال بالكهرباء. وأضافت أن الأب اختار 'تأديب' أطفاله بتلك الطريقة بعد رسوبهم في امتحانات منتصف العام الدراسي، وسط حالة من الذعر بين أفراد العائلة والجيران. وبجانب توقيف الأب، تم نقل الأطفال لتلقي الرعاية الطبية اللازمة. ولم تتضح درجة إصابة الأطفال الجسدية، ولا تأثير الحادثة في حالتهم النفسية. على طريقة 'ريا وسكينة'.. سفاح جديد يظهر في الإسكندرية وعلى طريقة 'ريا وسكينة'، الشقيقتين اللتين ارتكبتا أشهر جرائم قتل النساء في التاريخ المصري الحديث بمدينة الاسكندرية عامي 1919 و 1920، قام محام بقتل سيدتين وإخفاء جثتيهما بمنزله بالمدينة، في واقعة مأساوية تصدرت اهتمام الرأي العام. وتواصل النيابة العامة تحقيقات موسعة في واقعة العثور على جثتين مدفونتين بشقة يستأجرها محام بالعقد الخامس من العمر، والذي سرعان ما أطلقت عليه منصات التواصل 'سفاح الإسكندرية الجديد'. وكشفت تحقيقات النيابة عن بضع مفاجآت منها أن إحدى الجثتين لزوجة المحامي بعقد عرفي، حيث قتلها الأخير على إثر خلافات بينهما، أما الجثة الثانية فتخص موكلة لديه. وأفاد شهود عيان أن أصحاب العقار عرضوا على المتهم إحدى الشقق بالطابق العلوي، إلا أنه فضل استئجار شقة بالطابق الأرضي بحجة إصابة زوجته بآلام في القدم تمنعها من الصعود. وأوضح الشهود أن المتهم منذ استئجاره للشقة قبل عامين بمنطقة 'المعمرة البلد'، ظهرت عليه علامات الريبة والسلوك غير السوي، حيث كان يقوم بإغلاق النوافذ بالكامل ولا يفتحها إطلاقًا، فضلًا عن إقامة سهرات تفوح منها رائحة الخمور والمخدرات؛ ما أثار حفيظة الملاك وحذروه أكثر من مرة وطلبوا منه مغادرة الشقة. وأكد شاهد عيان أنه يوم الحادث، سمع أصوات صرخات استغاثة من داخل شقة المحام، وعلى الفور نزل لاستطلاع الأمر فوجد المحامي بصحبة شخص آخر وسيدتين، ويبدو عليهم جميعًا الارتباك فطلب منه جمع متعلقاته ومغادرة الشقة. وأكد الشاهد، أنه وجد إحدى غرف الشقة مغلقة، فطلب منه فتحها، إلا أن المتهم رفض وتحجج بضياع المفتاح، فقام بكسرها وعند الدخول كانت المفاجأة بوجود أعمال حفر بالأرضية، فقرر إبلاغ الشرطة. وتمكنت قوات الأمن من القبض على المتهم وتم تحرير محضر بالواقعة حيث تولت النيابة العامة التحقيق. تركيا.. تحقيق مع الشرطة بعد تأخير سيارة إطفاء تسبب في وفاة تحقق إدارة الشرطة التركية في ولاية 'أدرنة' ، مع عناصر في شرطة المرور، أوقفوا سيارة إطفاء متوجهة لإخماد حريق خلّف وفاة امرأة، قبل السماح لها بالمواصلة. وأثارت الحادثة ردود فعل غاضبة واتهامات لاثنين من عناصر الشرطة بتأخير وصول سيارة الإطفاء للحريق؛ ما تسب بوفاة المرأة المسنة فتحية إيفرين ( 82 عامًا). واستجابت شرطة الولاية، لتلك الاتهامات، وأخضعت عنصرَي الشرطة للتحقيق في اتهامهما بإيقاف سيارة الإطفاء المتجهة بسرعة لإخماد الحريق، والطلب من سائقها عدم تشغيل صفارات الإنذار لأنها مزعجة. لكن ولاية 'أدرنة' أصدرت بيانًا حول حادثة الحريق الذي اندلع في قرية 'كوروجو' التابعة للولاية، وقالت إن الشرطة أوقفت بالفعل إحدى سيارتَي إطفاء توجهتا لإخماد الحريق، لكن مدة التوقف استمرت 37 ثانية فقط. وأضافت أن عنصرَي الشرطة أوقَفا صهريج ماء كان يرافق سيارة الإطفاء الرئيسة لدعمها بالماء عند الحاجة، بهدف سؤاله عن مكان الحريق الذي اندلع في ساعات الفجر الأولى. وأوضحت أن صهريج المياه واصل طريقه بعدها والتحق بسيارة الإطفاء الرئيسة، ووصل إلى مكان الحريق. The post من العالم.. البرد يقتل أطفال وأب يصعق أولاده بالكهرباء وسفاح جديد يظهر في مصر! appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا
كش 24
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- كش 24
انفجار هاتف في جيب سيدة داخل سوق ممتاز بالبرازيل
انفجر هاتف محمول في جيب امرأة كانت داخل سوبر ماركت مزدحم بالمتسوقين في مشهد مرعب أثار ذعرا كبيرا في المكان. وأظهرت لقطات كاميرات المراقبة السيدة وهي تقف بجانب زوجها من أجل دفع ثمن السلع التي يودون شراءها من المتجر، وذلك في مدينة أنابوليس البرازيلية يوم السبت الماضي. ووفق ما أوردته العربية، فإن جهاز الهاتف المحمول كان داخل جيب السيدة البرزايلية عندما انفجر، ما تسبب باشتعال النيران في ملابسها وبنطالها، فيما حاول زوجها الشاب إطفاء النيران والقضاء على اللهب الذي بدأ بالتهام ملابسها. وأظهر الفيديو أن المرأة قفزت بشكل محموم من المتجر إلى الشارع، وهرع المارة لمساعدتها. وقال زوج السيدة، ماتيوس ليما، لوكالة الأنباء البرازيلية (G1)، إنه خلع قميصه لإطفاء النيران. هذا وقد تم نقل السيدة الضحية إلى مستشفى ألفريدو أبرااو، حيث عولجت من حروق من الدرجة الأولى والثانية، بما في ذلك في يدها وساعدها وظهرها وأماكن مختلفة من جسمها. كما احترق جزء من شعرها أيضا، ومن المقرر أن تعود إلى المستشفى مرة ثانية لتلقي العلاج من جروحها. وقالت ليما: "أنا مصدومة للغاية. وأتحدث أكثر لزيادة الوعي لأن العديد من الناس لديهم أطفال وهذا أمر خطير للغاية. لذا، من الجيد أن نكون في حالة تأهب لأن ما حدث لها يمكن أن يحدث لأشخاص آخرين". وأضافت ليما أنهم اشتروا الهاتف المحمول، وهو من طراز (Moto E32) منذ عام وأنهم ما زالوا يسددون ثمنه. وقالت شركة "موتورولا" في بيان إنها تواصلت بالفعل مع المرأة وكانت تجري "تحليلا" للهاتف الذائب جزئيا لمعرفة سبب اشتعاله. وأضافت موتورولا: "تعطي الشركة الأولوية لسلامة مستهلكيها وتؤكد أن جميع منتجاتها مصممة بعناية ومصنعة بأعلى معايير الجودة المتميزة، وتخضع لاختبارات صارمة لتقديم أداء آمن للمستهلك". وأفاد تقرير نشرته جريدة "ديلي ميل" البريطانية، واطلعت عليه "العربية.نت"، أن حادثة مماثلة وقعت في ولاية "ماساتشوستس" الأميركية في شتنبر 2024، حيث انفجر هاتف "آيفون" أمام شابة تدعى "أودرا كاتالدو"، وتبلغ من العمر 16 عاما، وصديقتها أثناء مشاهدتهما للتلفزيون. وقالت كاتالدو إن الجهاز كان متصلا مغناطيسيا بشاحن بقيمة 25 دولارا اشترته من "أمازون"، حيث سمعت صوتا خفيفا قبل لحظات من انفجار الجزء الخلفي من الهاتف، ما أدى إلى اشتعال قميصها وترك حروق صغيرة على ذراعها، كما احترق جانب من سريرها. ووفقا لتقرير نشرته جامعة "ستانفورد" الأميركية، فإن الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر المحمولة والأجهزة الإلكترونية معروفة بتوليد الحرارة الزائدة. ويمكن أن يتسبب ذلك في عدم عمل الأجهزة بشكل صحيح، وفي بعض الحالات، يؤدي إلى انفجار بطاريات الليثيوم، والتي توجد في غالبية الهواتف المحمولة. واقترحت الدراسة أن يستخدم العملاء الشواحن الأصلية والامتناع عن تغطيتها بقطعة قماش أثناء شحنها. ويجب أيضا فصل الأجهزة عن مأخذ الطاقة عندما تكون مشحونة بالكامل وتغطيتها بحافظة واقية، يمكن أن توفر أمانا إضافيا لمالكها عندما ترتفع درجة حرارة الهاتف.
الغد
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- الغد
انفجر بجيبها.. هاتف يحوّل تسوّق سيدة إلى كابوس مرعب (فيديو)
شهد أحد المتاجر في مدينة أنابوليس حادثاً مروعاً يوم السبت الماضي، حيث انفجر هاتف محمول داخل جيب سيدة أثناء وقوفها عند صندوق الدفع، ما أدى إلى اشتعال النيران في ملابسها وسط حالة من الذعر بين المتسوقين. اضافة اعلان أظهرت لقطات كاميرات المراقبة السيدة وهي تقف بجوار زوجها قبل أن تندلع النيران فجأة في جسدها. هرع زوجها، ماتيوس ليما، والمارة لمساعدتها، حيث قام ليما بخلع قميصه سريعاً لإخماد اللهب الذي بدأ يلتهم ملابس زوجته. وفي تصريحاته لوكالة الأنباء البرازيلية (G1)، قال ليما: "لم أفكر بشيء سوى إنقاذها، لقد كانت لحظات لا تُنسى من الرعب." وأضافت زوجته، التي لم يُكشف عن اسمها، أنها أصيبت بصدمة كبيرة من الحادث، مؤكدة أن هدفها من مشاركة القصة هو توعية الآخرين بمخاطر مماثلة قد تهدد حياتهم. تم نقل السيدة إلى مستشفى ألفريدو أبرااو، حيث تلقت العلاج من حروق من الدرجة الأولى والثانية أصابت يدها وساعدها وظهرها وأماكن متفرقة من جسدها، كما تعرض جزء من شعرها للاحتراق. وأفادت مصادر طبية أن حالتها مستقرة، لكنها ستحتاج إلى رعاية طبية إضافية لمتابعة تعافيها. من جانبها، أصدرت شركة "موتورولا"، المصنعة للهاتف، بياناً أكدت فيه أنها تواصلت مع الضحية وتعمل حالياً على تحليل الهاتف المتضرر لمعرفة سبب الحادث. وأوضحت الشركة أن منتجاتها تخضع لاختبارات صارمة لضمان السلامة، مشيرة إلى أن جميع أجهزتها تُصمم وفق أعلى معايير الجودة. أعادت هذه الحادثة إلى الأذهان واقعة مماثلة وقعت في ماساتشوستس بالولايات المتحدة في سبتمبر 2024، حيث انفجر هاتف "آيفون" أثناء استخدام فتاة تُدعى أودرا كاتالدو (16 عاماً)، ما تسبب في اشتعال قميصها وإصابتها بحروق طفيفة. ووفقاً لدراسة صادرة عن جامعة ستانفورد الأميركية، فإن ارتفاع درجة حرارة بطاريات الليثيوم يُعد أحد الأسباب الرئيسة لانفجار الهواتف المحمولة. ونصحت الدراسة بضرورة استخدام الشواحن الأصلية، وعدم تغطية الأجهزة أثناء الشحن، بالإضافة إلى فصلها عن الكهرباء فور اكتمال الشحن لتفادي مخاطر ارتفاع الحرارة.
ليبانون ديبايت
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- ليبانون ديبايت
حادثة مأساوية... هاتف ينفجر في جسد برازيلية (فيديو)
انفجر هاتف محمول في جيب امرأة كانت داخل سوبر ماركت مزدحم بالمتسوقين في مشهد مرعب تمكنت كاميرات المراقبة من التقاطه وأثار ذعراً كبيراً في المكان. Cell phone explodes in back pocket of woman in Anápolis, Brazil, on Saturday as she shopped for groceries. She was rushed to the hospital after suffering second and third-degree burns. The phone was reportedly a Motorola Moto E32 that was less than a year old. — Paul A. Szypula 🇺🇸 (@Bubblebathgirl) February 12, 2025 وأظهرت لقطات كاميرات المراقبة السيدة وهي تقف بجانب زوجها من أجل دفع ثمن السلع التي يودون شراءها من المتجر، وذلك في مدينة أنابوليس البرازيلية يوم السبت الماضي. وبحسب الفيديو، الذي حصلت "العربية" على نسخة منه، فإن جهاز الهاتف المحمول كان داخل جيب السيدة البرزايلية عندما انفجر، ما تسبب باشتعال النيران في ملابسها وبنطالها، فيما حاول زوجها الشاب إطفاء النيران والقضاء على اللهب الذي بدأ بالتهام ملابسها. وأظهر الفيديو أن المرأة قفزت بشكل محموم من المتجر إلى الشارع، وهرع المارة لمساعدتها. وقال زوج السيدة، ماتيوس ليما، لوكالة الأنباء البرازيلية (G1)، إنه خلع قميصه لإطفاء النيران. وتم نقل السيدة الضحية إلى مستشفى ألفريدو أبرااو، حيث عولجت من حروق من الدرجة الأولى والثانية، بما في ذلك في يدها وساعدها وظهرها وأماكن مختلفة من جسمها. كما احترق جزء من شعرها أيضاً، ومن المقرر أن تعود إلى المستشفى مرة ثانية لتلقي العلاج من جروحها. وقالت ليما، "أنا مصدومة للغاية، وأتحدث أكثر لزيادة الوعي لأن العديد من الناس لديهم أطفال وهذا أمر خطير للغاية، لذا، من الجيد أن نكون في حالة تأهب لأن ما حدث لها يمكن أن يحدث لأشخاص آخرين". وأضافت ليما أنهم اشتروا الهاتف المحمول، وهو من طراز (Moto E32) منذ عام وأنهم ما زالوا يسددون ثمنه. وقالت شركة "موتورولا" في بيان إنها تواصلت بالفعل مع المرأة وكانت تجري "تحليلاً" للهاتف الذائب جزئياً لمعرفة سبب اشتعاله. وأضافت موتورولا: "تعطي الشركة الأولوية لسلامة مستهلكيها وتؤكد أن جميع منتجاتها مصممة بعناية ومصنعة بأعلى معايير الجودة المتميزة، وتخضع لاختبارات صارمة لتقديم أداء آمن للمستهلك". وأفاد تقرير نشرته جريدة "ديلي ميل" البريطانية، واطلعت عليه "العربية.نت"، أن حادثة مماثلة وقعت في ولاية "ماساتشوستس" الأميركية في أيلول 2024، حيث انفجر هاتف "آيفون" أمام شابة تُدعى "أودرا كاتالدو"، وتبلغ من العمر 16 عاماً، وصديقتها أثناء مشاهدتهما للتلفزيون. وقالت كاتالدو إن الجهاز كان متصلاً مغناطيسياً بشاحن بقيمة 25 دولاراً اشترته من "أمازون"، حيث سمعت صوتاً خفيفاً قبل لحظات من انفجار الجزء الخلفي من الهاتف، ما أدى إلى اشتعال قميصها وترك حروق صغيرة على ذراعها، كما احترق جانب من سريرها. وفقاً لتقرير نشرته جامعة "ستانفورد" الأميركية، فإن الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر المحمولة والأجهزة الإلكترونية معروفة بتوليد الحرارة الزائدة، ويمكن أن يتسبب ذلك في عدم عمل الأجهزة بشكل صحيح، وفي بعض الحالات، يؤدي إلى انفجار بطاريات الليثيوم، والتي توجد في غالبية الهواتف المحمولة. واقترحت الدراسة أن يستخدم العملاء الشواحن الأصلية والامتناع عن تغطيتها بقطعة قماش أثناء شحنها. ويجب أيضاً فصل الأجهزة عن مأخذ الطاقة عندما تكون مشحونة بالكامل وتغطيتها بحافظة واقية، يمكن أن توفر أماناً إضافياً لمالكها عندما ترتفع درجة حرارة الهاتف.
