أحدث الأخبار مع #ألكسندر_زفيريف


الرجل
منذ يوم واحد
- رياضة
- الرجل
انسحاب مزدوج.. زفيريف وبريتيني يغيبان عن بطولة سويسرا للتنس
في ضربة مزدوجة لبطولة سويسرا المفتوحة للتنس، المقرر انطلاقها يوم الإثنين المقبل في مدينة جشتاد، أعلن المنظمون انسحاب اثنين من أبرز نجوم البطولة: الألماني ألكسندر زفيريف، المصنف الثالث عالميًا، والإيطالي ماتيو بريتيني، حامل اللقب. ضربة لبطولة سويسرا المفتوحة للتنس زفيريف، الذي لا يزال يعيش تداعيات الخروج المبكر من الدور الأول لبطولة ويمبلدون بعد مباراة ماراثونية استمرت خمس مجموعات أمام الفرنسي أرتور ريندركنيش، صرّح مؤخرًا بأنه "يعاني نفسيًا"، ملمّحًا إلى احتمال اللجوء للعلاج. وقرار الانسحاب جاء "لأسباب شخصية"، بحسب ما أفاد به بيان رسمي من منظّمي البطولة. أما بريتيني، الذي غادر بدوره بطولة ويمبلدون من الدور الأول، فقد أُجبر على الانسحاب من بطولة جشتاد بسبب الإصابة، ليُحرم من الدفاع عن لقبه في نسخة هذا العام. غياب الثنائي يُعدّ خسارة فنية كبيرة للبطولة، التي تُعدّ إحدى محطات جولة الـATP من فئة 250 نقطة، وتستقطب سنويًا عددًا من أبرز لاعبي النخبة، خصوصًا على الملاعب الترابية الأوروبية بعد موسم الأعشاب. ومن المتوقع أن يُعيد هذا الانسحاب ترتيب بطاقات الترشّح في البطولة، ويفتح الباب أمام أسماء صاعدة لفرض حضورها في ظل هذا الفراغ المفاجئ في قمة الترتيب. زفيريف - المصدر: AFP بطولة سويسرا المفتوحة للتنس بطولة سويسرا المفتوحة للتنس، المعروفة باسم سويس أوبن جشتاد، تُعد واحدة من أقدم البطولات في روزنامة رابطة محترفي التنس، إذ انطلقت نسختها الأولى عام 1915. وتُقام البطولة سنويًا في منتجع جشتاد الجبلي الراقي في قلب جبال الألب السويسرية، وتشكّل محطة مميزة في الموسم الصيفي بعد نهاية بطولات الملاعب العشبية، مثل ويمبلدون، وقبل انطلاق موسم الملاعب الصلبة في أمريكا الشمالية. وتصنَّف البطولة ضمن سلسلة بطولات رابطة المحترفين فئة 250 نقطة، وتُقام مبارياتها على ملاعب ترابية مكشوفة في ملعب روي إيمرسون، الذي يحمل اسم نجم التنس الأسترالي الشهير روي إيمرسون، أحد أنجح اللاعبين في تاريخ البطولة. ويُعد موقع البطولة الأعلى في العالم من حيث الارتفاع، إذ تجري المنافسات على ارتفاع يتجاوز ألف متر فوق سطح البحر، ما يضفي طابعًا خاصًا على أسلوب اللعب وسرعة الكرة. ويحظى الحدث بتاريخ عريق وشعبية واسعة في سويسرا، وقد سبق أن شارك فيه كبار اللاعبين على مر العقود، من بينهم النجم السويسري روجر فيدرر، والأرجنتيني غاستون غاوديو، والإيطالي ماتيو بريتيني الذي تُوّج بلقب البطولة عامي 2023 و2024. وتُعد البطولة مناسبة مفضلة للعديد من اللاعبين الأوروبيين الباحثين عن التوازن بين التحدي الرياضي والأجواء الهادئة في قلب الطبيعة. ومن المقرر أن تنطلق نسخة هذا العام يوم الاثنين المقبل، وسط اهتمام جماهيري وإعلامي كبير، خاصة بعد إعلان انسحاب كل من الألماني ألكسندر زفيريف وحامل اللقب ماتيو بريتيني لأسباب مختلفة، وهو ما يفتح الباب أمام أبطال جدد لكتابة فصل جديد في سجل البطولة العريقة.


العربية
٠٤-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- العربية
"اكتئاب" المصنف الثالث في التنس يقلق الرياضيين "نفسياً"
من الاكتئاب إلى الوحدة والبحث عن معنى، ذكّرت معاناة الألماني ألكسندر زفيريف، المصنف الثالث عالميا، بعد هزيمته الافتتاحية في بطولة ويمبلدون، ثالثة البطولات الأربع الكبرى في كرة المضرب، بالعبء النفسي المكلف جدا الذي يُثقل كاهل المحترفين. بعد خسارته في الدور الأول أمام الفرنسي أرتور ريندركنيش المصنف 72 عالميا، لم يخف زفيريف، ابن الـ28 عاما الذي وصل إلى نهائي ثلاث بطولات كبرى حتى الآن، الوضع النفسي المزري الذي يمر به، قائلا "بشكل عام، أشعر الآن بالوحدة الشديدة في حياتي"، مضيفا "لم أشعر قط بمثل هذا الفراغ. لا أشعر بأي فرح في أي شيء أفعله، حتى عندما أفوز". وفي نهاية مايو، قبيل انطلاق بطولة رولان غاروس، تحدث اللاعب الفنلندي إميل روسوفوري، المصنف 317 حاليا و37 في 2023، عن معاناته النفسية في رسالة مطولة نُشرت على موقع رابطة اللاعبين المحترفين (أيه تي بي). وقال الفنلندي "تحدثتُ لأول مرة مع أخصائي عن صحتي النفسية قبل عشرة أعوام... لكن نوبة الهلع الأولى التي اختبرتها كانت قبل ثلاثة أعوام في ميامي. في صباح أحد الأيام، استيقظت وشعرت وكأن أحدهم يخنقني. كان من المستحيل عليّ التنفس، كما لو أن أحدهم يدوس على صدري". ورأى أنه "عندما تكون رياضيا محترفا، تحاول تجاوز جميع أنواع المشاكل، وتناسيها على أمل زوالها". لكن في صيف 2024 وبسبب عدم قدرته على الاستمرار، انسحب الفنلندي من دورة مونتريال لماسترز الألف نقطة و"لم ألمس مضربا لمدة أربعة أشهر ونصف". غاب روسوفوري عما تبقى من دورات رابطة المحترفين لموسم 2024، ولم يشارك في 2025 إلا في دورات التحدي، وهي المستوى الثاني من الدورات. وجد رونان لافيه، المعد النفسي السابق للاعبين الفرنسيين جيل سيمون وكورنتان موتيه، أن تعليقات زفيريف "مثيرة للاهتمام"، مضيفا "أعتقد أنه ذهب أبعد من الآخرين"، في إشارة إلى لاعبين سبقوه للتحدث عن الصحة الذهنية مثل اليابانية ناومي أوساكا والفرنسية كارولين غارسيا والروسي أندري روبليف. يتناول اللاعب الألماني "مفهوم المعنى (الهدف). من الناحية الفلسفية، حتى لو كنت المصنف ثالثا عالميا، فإنك تطرح على نفسك الكثير من الأسئلة. إنه لا يفوز بألقاب في البطولات الكبرى ولا بد أن الأمر بدأ يؤثر عليه"، وفق ما قال لافيه لوكالة فرانس برس. في فرنسا "يقول لك العديد من المدربين أن تضع الكرة في الملعب. لكن ما فائدة وضع الكرة في الملعب؟ ماذا أرغب أن أفعل؟ ما هي أحلامي؟ أعتقد أنه في مرحلة ما، يجب أن يتبنى اللاعبون مقاربة تتجاوز كرة المضرب البحتة" بحسب ما قال، مضيفا "أعظم اللاعبين أرادوا الدفاع عن قضية، و(النجم الصربي نوفاك) جيوكوفيتش هو النموذج الأمثل" نتيجة مواقفة الحازمة حيال بلاده. لكن "لا أعرف إن كان زفيريف يدافع عن أي شيء". ويرى روبليف أن "الأمر برمته يعتمد على الوضع الذهني الآني"، وفق ما قال الأربعاء بعد تأهله إلى الدور الثاني في ويمبلدون، مضيفا "اللاعبون الأكثر استقرارا يحققون نتائج أفضل". تعتقد الأميركية ماديسون كيز، الفائزة بلقب بطولة أستراليا المفتوحة في يناير، أن "عددا متزايدا من اللاعبين (أو اللاعبات) يعلنون صراحة أنهم يتحدثون مع شخص ما" عن مشاكلهم النفسية. عملت المصنفة الأولى عالميا البيلاروسية أرينا سابالينكا مع معالج نفسي لمدة "خمسة أعوام"، لكنها توقفت عن ذلك في الأعوام الأخيرة، مبررة ذلك بالقول الأربعاء إنه "مهما كانت الصعوبات التي تواجهها، أعتقد أنه من المهم جدا التحدث عنها بصراحة. لست بحاجة إلى طبيب نفسي، فلديّ فريقي ونتحدث كثيرا. أعلم أنهم لن يحكموا عليّ". ويبقى إيجاد الشخص المناسب للتحدث معه عن الصحة النفسية. يحذر لافيه أنه "عندما تحتل المركز العاشر عالميا، لا تثق بأحد. تشعر وكأنك في فقاعة، وهذا ما يجعلك وحيدا جدا، لأن هناك خشية دائمة" من أن يحاول المحيطون باللاعب الاستفادة من شهرته عوضا عن مساعدته.


الشرق الأوسط
٠٤-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
«دورة ويمبلدون»: اكتئاب زفيريف يثير القلق بشأن صحة اللاعبين النفسية
من الاكتئاب إلى الوحدة والبحث عن معنى. ذكّرت معاناة الألماني ألكسندر زفيريف، المصنف الثالث عالميا، بعد هزيمته الافتتاحية في بطولة ويمبلدون، ثالثة البطولات الأربع الكبرى في كرة المضرب، بالعبء النفسي المكلف جدا الذي يُثقل كاهل المحترفين. بعد خسارته في الدور الأول أمام الفرنسي أرتور ريندركنيش المصنف 72 عالميا، لم يخف زفيريف، ابن الـ28 عاما الذي وصل إلى نهائي ثلاث بطولات كبرى حتى الآن، الوضع النفسي المزري الذي يمر به، قائلا: «بشكل عام، أشعر الآن بالوحدة الشديدة في حياتي»، مضيفا: «لم أشعر قط بمثل هذا الفراغ. لا أشعر بأي فرح في أي شيء أفعله، حتى عندما أفوز». وفي نهاية مايو (أيار)، قبيل انطلاق بطولة رولان غاروس، تحدث اللاعب الفنلندي إميل روسوفوري، المصنف 317 حاليا و37 في 2023، عن معاناته النفسية في رسالة مطولة نُشرت على موقع رابطة اللاعبين المحترفين (إيه تي بي). وقال الفنلندي: «تحدثتُ لأول مرة مع اختصاصي عن صحتي النفسية قبل عشرة أعوام... لكن نوبة الهلع الأولى التي اختبرتها كانت قبل ثلاثة أعوام في ميامي. في صباح أحد الأيام، استيقظت وشعرت وكأن أحدهم يخنقني. كان من المستحيل عليّ التنفس، كما لو أن أحدهم يدوس على صدري». ورأى أنه: «عندما تكون رياضيا محترفا، تحاول تجاوز جميع أنواع المشاكل، وتناسيها على أمل زوالها». لكن في صيف 2024 وبسبب عدم قدرته على الاستمرار، انسحب الفنلندي من دورة مونتريال لماسترز الألف نقطة، «لم ألمس مضربا لمدة أربعة أشهر ونصف». غاب روسوفوري عما تبقى من دورات رابطة المحترفين لموسم 2024، ولم يشارك في 2025 إلا في دورات التحدي، وهي المستوى الثاني من الدورات. وجد رونان لافيه، المعد النفسي السابق للاعبين الفرنسيين جيل سيمون وكورنتان موتيه، أن تعليقات زفيريف «مثيرة للاهتمام»، مضيفا: «أعتقد أنه ذهب أبعد من الآخرين»، في إشارة إلى لاعبين سبقوه للتحدث عن الصحة الذهنية مثل اليابانية ناومي أوساكا والفرنسية كارولين غارسيا والروسي أندري روبليف. يتناول اللاعب الألماني «مفهوم المعنى (الهدف). من الناحية الفلسفية، حتى لو كنت المصنف ثالثا عالميا، فإنك تطرح على نفسك الكثير من الأسئلة. إنه لا يفوز بألقاب في البطولات الكبرى، ولا بد أن الأمر بدأ يؤثر عليه»، وفق ما قال لافيه لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». في فرنسا «يقول لك العديد من المدربين أن تضع الكرة في الملعب. لكن ما فائدة وضع الكرة في الملعب؟ ماذا أرغب أن أفعل؟ ما هي أحلامي؟ أعتقد أنه في مرحلة ما، يجب أن يتبنى اللاعبون مقاربة تتجاوز كرة المضرب البحتة» بحسب ما قال، مضيفا: «أعظم اللاعبين أرادوا الدفاع عن قضية، و(النجم الصربي نوفاك) ديوكوفيتش هو النموذج الأمثل» نتيجة مواقفه الحازمة حيال بلاده. لكن «لا أعرف إن كان زفيريف يدافع عن أي شيء». ويرى روبليف أن «الأمر برمته يعتمد على الوضع الذهني الآني»، وفق ما قال الأربعاء بعد تأهله إلى الدور الثاني في ويمبلدون، مضيفا: «اللاعبون الأكثر استقرارا يحققون نتائج أفضل». تعتقد الأميركية ماديسون كيز، الفائزة بلقب بطولة أستراليا المفتوحة في يناير (كانون الثاني)، أن «عددا متزايدا من اللاعبين (أو اللاعبات) يعلنون صراحة أنهم يتحدثون مع شخص ما» عن مشاكلهم النفسية. عملت المصنفة الأولى عالميا البيلاروسية أرينا سابالينكا مع معالج نفسي لمدة «خمسة أعوام»، لكنها توقفت عن ذلك في الأعوام الأخيرة، مبررة ذلك بالقول الأربعاء إنه «مهما كانت الصعوبات التي تواجهها، أعتقد أنه من المهم جدا التحدث عنها بصراحة. لست بحاجة إلى طبيب نفسي، فلديّ فريقي ونتحدث كثيرا. أعلم أنهم لن يحكموا عليّ». ويبقى وجدان الشخص المناسب للتحدث معه عن الصحة النفسية. يحذر لافيه أنه «عندما تحتل المركز العاشر عالميا، لا تثق بأحد. تشعر وكأنك في فقاعة، وهذا ما يجعلك وحيدا جدا، لأن هناك خشية دائمة» من أن يحاول المحيطون باللاعب الاستفادة من شهرته عوضا عن مساعدته.


الميادين
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- الميادين
سينر يواصل صدارة التصنيف العالمي.. وفريتز يعود للتوب 5
حافظ الإيطالي يانيك سينر على صدارة التصنيف العالمي للاعبي التنس المحترفين، الصادر صباح الاثنين، بينما خطف الأميركي تايلور فريتز الأضواء مجدداً بعد تتويجه بلقب بطولة شتوتغارت، ليقفز ثلاثة مراكز دفعة واحدة ويعود إلى قائمة الـ"توب 5" محتلاً المركز الرابع عالمياً. وقدّم فريتز أداءً لافتاً في شتوتغارت، حيث توّج باللقب بعد فوزه في النهائي على الألماني ألكسندر زفيريف، ليُعادل بذلك أفضل تصنيف في مسيرته الاحترافية. وهذا التقدم جاء على حساب البريطاني جاك دريبر، الذي تراجع إلى المركز السادس بعد انسحابه من البطولة، والإيطالي لورينزو موسيتي الذي تراجع بدوره إلى المرتبة السابعة. كما شهد التصنيف دخول الأميركي بن شيلتون إلى قائمة العشرة الأوائل لأول مرة في مسيرته، بعد بلوغه نصف نهائي شتوتغارت، ليحتل المركز العاشر عالمياً. 1- الإيطالي يانيك سينر. 2-الإسباني كارلوس ألكاراز. 3- الألماني ألكسندر زفيريف. 4- الأميركي تايلور فريتز. 5- الصربي نوفاك ديوكوفيتش. 6- البريطاني جاك دريبر. 7- الإيطالي لورينزو موسيتي. 8- الأميركي تومي بول. 9- الدنماركي هولغر رون. 10- الأميركي بن شيلتون.


الشرق الأوسط
٠٥-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
«رولان غاروس»: ديوكوفيتش يطيح بزفيريف ويضرب موعداً نارياً مع سينر
أطاح الصربي نوفاك ديكوفيتش المصنف سادساً عالمياً بالألماني ألكسندر زفيريف الثالث من ربع نهائي بطولة فرنسا المفتوحة، ثاني البطولات الأربع الكبرى في كرة المضرب، عندما تغلب عليه 4-6 و6-3 و6-2 و6-4 الأربعاء وبلغ نصف النهائي. وضرب ديوكوفيتش المتوج بلقب البطولة ثلاث مرات والساعي إلى لقبه الـ25 في الغراند سلام، موعداً مع الإيطالي يانيك سينر الأول بعد الجمعة.