logo
#

أحدث الأخبار مع #ألوانالقدس

تتويج تلامذة أكاديمية مراكش-آسفي الفائزين في مسابقة « ألوان القدس » في دورتها السادسة
تتويج تلامذة أكاديمية مراكش-آسفي الفائزين في مسابقة « ألوان القدس » في دورتها السادسة

مراكش الإخبارية

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مراكش الإخبارية

تتويج تلامذة أكاديمية مراكش-آسفي الفائزين في مسابقة « ألوان القدس » في دورتها السادسة

جرى تتويج تلامذة الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش-آسفي، الفائزين في مسابقة « ألوان القدس » في دورتها السادسة، التي تنظمها هذه السنة وزارة التربية والتعليم الأولي والرياضة ووكالة بيت مال القدس الشريف، بتعاون مع أكاديمية مراكش-آسفي، تحت شعار « الإخاء والسلام ». ففي جوائز « الاستحقاق »، كانت الجائزة الأولى من نصيب التلميذة دعاء عصوفي، عن ثانوية عمر الخيام الإعدادية باليوسفية، فيما منحت الجائزة الثانية التلميذ آدم بقاس عن ثانوية زمران الإعدادية بمراكش، وعادت الجائزة الثالثة مناصفة لكل من التلميذة هاجر بوحداس عن ثانوية عمر الخيام الإعدادية باليوسفية، والتلميذ محمد كريم بولحسن من المدرسة الدولية بمراكش. وفيما يخص جوائز « التميز التشجيعية »، فقد فازت بها كل من التلميذة ذكرى الكعري، من مؤسسة مستقبلي بالرحامنة، والتلميذة آلاء فسكاون، من ثانوية البلاطو بآسفي والتلميذ ياسين برقاش، من مؤسسة التفتح مولاي اسماعيل بقلعة السراغنة. وقد تميزت هذه الدورة بمشاركة 229 عملا فنيا أبدعه تلاميذ تتراوح أعمارهم بين 11 و14 سنة، يمثلون 185 مؤسسة تعليمية من مختلف أنحاء الجهة. وتهدف المسابقة إلى ترسيخ الوعي لدى الناشئة بمكانة المدينة المقدسة، ودرتها المسجد الأقصى المبارك، وأهمية الحفاظ على المقدسات الدينية بالمدينة كرمز للتعايش والسلام بين أتباع الديانات السماوية الثلاث، كما تسعى لتمكين التلميذات والتلاميذ بالمغرب وأقرانهم من مدارس فلسطينية بالقدس الشريف من الاحتفال بهذه المدينة المقدسة وتخليد عناصر الجمال فيها، من خلال توظيف الرسم والتلوين والخطوط والألوان لإبراز الخصوصيات الحضارية والتاريخية لهذه المدينة.

الرباط .. تتويج التلاميذ الفائزين بالدورة السادسة لجائزة 'ألوان القدس'
الرباط .. تتويج التلاميذ الفائزين بالدورة السادسة لجائزة 'ألوان القدس'

هبة بريس

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • هبة بريس

الرباط .. تتويج التلاميذ الفائزين بالدورة السادسة لجائزة 'ألوان القدس'

تم، يوم السبت، في إطار فعاليات الدورة الـ30 للمعرض الدولي للكتاب والنشر بالرباط، تتويج تلاميذ المدارس الفائزين في الدورة السادسة لجائزة 'ألوان القدس'، التي نظمتها وكالة بيت مال القدس الشريف هذه السنة بالتعاون مع الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين مراكش-آسفي، تحت شعار 'القدس راية في عهدة الأجيال'، وذلك بدعم من وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة. وجرى تتويج سبعة أعمال في هذه الدورة، بحضور وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد المهدي بنسعيد، من أصل 229 عملا فنيا، يتوزع أصحابها من التلاميذ، الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و 14 عاما، على 185 مؤسسة تعليمية، على مستوى جهة مراكش-آسفي، منها 133 مؤسسة عمومية، و52 مؤسسة خصوصية. وفازت بالجائزة الأولى التلميذة دعاء العصوفي، من الثانوية الاعدادية عمر الخيام التابعة للمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية باليوسفية، وحصل على الجائزة الثانية التلميذ آدم بقاس، من ثانوية زمران الإعدادية بمراكش. وفاز بالجائزة الثالثة، مناصفة، كل من التلميذين، بولحسن محمد كريم، من المدرسة الدولية بمراكش، وهاجر بوعداس، من الثانوية الإعدادية عمر الخيام باليوسفية. ومنحت لجنة التحكيم ثلاثة أعمال أخرى جوائز تشجيعية. وفي كلمة بالمناسبة، أكد وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد سعد برادة، أن جائزة 'ألوان القدس' تعد ثمرة الشراكة المتميزة والمستمرة القائمة بين الوزارة ووكالة بيت مال القدس، من أجل إكساب المتعلمين والمتعلمات مهارات التعبير الفني والجمالي، وتمكينهم من توضيحها انطلاقا من فن الرسم لتعزيز ارتباطهم بالقدس الشريف. ونوه الوزير، في كلمة تلاها بالنيابة عنه مدير عام تنظيم الحياة المدرسية بالوزارة، عبد المومن طالب، بالأدوار المهمة التي تقوم بها الوكالة، تحت القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، في النهوض بقطاع التعليم للمدينة المقدسة. من جهته، أبرز المدير المكلف بتسيير وكالة بيت مال القدس الشريف، محمد سالم الشرقاوي، أن 'ألوان القدس' تتجاوز كونها مسابقة في الرسم والتلوين، بل أصبحت منصة معتبرة لإشاعة ثقافة الفنون، وتهذيب الأذواق، في صفوف تلاميذ المدارس الابتدائية والإعدادية. وسلط السيد الشرقاوي الضوء على الزخم المتزايد للإقبال على المشاركة في 'ألوان القدس'، مشيرا إلى أن العدد التراكمي للأعمال المشاركة في الدورات الست من المسابقة بلغ أكثر من 1529 عملا، في مرحلة التأهيل الأولي، اختيرت منها 499 لوحة لدخول مرحلة التباري، تم قبول 222 عملا منها من قبل لجان التحكيم. من جانبه، قال سفير دولة فلسطين لدى المملكة المغربية، جمال الشوبكي، إن هذه المسابقة تشكل جسرا ثقافيا وتربويا يربط بين الأطفال في المغرب والقدس، ليتقاسموا فيما بينهم رؤى وأحلاما ويؤكدوا للعالم أن القدس لا تزال في القلوب. وأبرز السفير المواقف الراسخة للمغرب في دعم الشعب الفلسطيني وفي مقدمتها دعم القدس الشريف، مشيدا في ذات الصدد، بالدور الرائد لصاحب الجلالة الملك محمد السادس في دعم حقوق الشعب الفلسطيني، وبالعمل الميداني للوكالة التي اصبحت تشكل 'نموذجا يحتذى به' في العمل العربي المشترك. بدوره، أكد مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين مراكش-آسفي بالنيابة، محمد بلقرشي، في تصريح للصحافة، أن نسخة هذه السنة نظمت في إطار اتفاقية بروتوكول تعاون مع الوكالة، لافتا إلى أن تلميذات وتلاميذ جهة مراكش-آسفي عملوا من خلال لوحاتهم على تجسيد أفكارهم وأحاسيسهم تجاه مدينة القدس الشريف، والتعبير عن تضامنهم مع تلاميذ المدينة المقدسة. وشهد هذا الحفل توقيع بروتوكول للتعاون من أجل التنظيم المشترك للدورة المقبلة مع الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بني ملال-خنيفرة برسم الموسم الدراسي 2025- 2026، وقعه كل من السيد الشرقاوي، ومدير الأكاديمية، مصطفى السليفاني. (ومع)

المعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط يستضيف الشارقة
المعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط يستضيف الشارقة

النهار

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

المعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط يستضيف الشارقة

بمشاركة ما يناهز 756 عارضا، يمثلون 51 بلدا، يقدمون عرضا وثائقيا متنوعا، يغطي مجمل حقول المعرفة وأجناس الإبداع، يتجاوز 100 ألف عنوان، مع مشاركة إمارة الشارقة كضيف شرف، واحتفاء خاص بــ"مغاربة العالم"، تنطلق غدا الخميس، بالرباط، فعاليات المعرض الدولي للنشر والكتاب، في دورته الثلاثين، التي تتواصل إلى 28 نيسان /أبريل الجاري، تحت رعاية العاهل المغربي الملك محمد السادس. ويقترح البرنامج الثقافي لدورة هذه السنة من معرض الرباط فقرات متنوعة، بمساهمة مجموعة من الباحثين والكتاب والمبدعين المشاركين في مختلف صنوف الفكر والإبداع، من داخل المغرب ومن خارجه، بمعدل 26 نشاطا في اليوم، يشارك فيها ما مجموعه 762 متدخلا عبر العديد من الندوات العامة، واللقاءات الفكرية، والليالي الشعرية، والحوارات المباشرة، وتقديمات الإصدارات الجديدة. ومن الأسماء المغربية والعربية المشاركة الطاهر بن جلون، ومحمد الأشعري، ونوري الجراح، وأحمد المديني، ومحمد برادة، وصبحي حديدي، ومحمد بنيس، ومارسيل خليفة، وفؤاد العروي، وعبد اللطيف اللعبي، ونجاة بلقاسم، وعيسى مخلوف. ويتميز البرنامج الثقافي للدورة بفقرات متنوعة، تشمل "المغرب المتعدد"، و"الأدب أفقا للتفكير"، و"نظرة على الفنون"، و"الأدب المغربي"، فضلا عن فقرة "مسارات" التي تحتفي بتجارب الكتاب والباحثين عمر أمرير، ومبارك ربيع، وعبد السلام مصباح، وسمية نعمان جسوس، ومحمد برادة، ومحمد بنطلحة، وليلى أبو زيد؛ وفقرة "في الذاكرة"، التي تستعيد ذاكرة من محمد عنيبة الحمري الشعرية، كما تكرم الوزير والدبلوماسي والمثقف المغربي الراحل محمد بن عيسى، تحت عنوان "بصمات في اتجاه الخُلد"، بمشاركة محمد المهدي بنسعيد ومحمد الأشعري وأحمد المديني وحاتم البطيوي ومبارك ربيع. وفي باقي الفقرات، تتناول فقرة "البرنامج المهني" مجتمع المعلومات في العالم العربي، والأرشيف والذكاء الاصطناعي: بين الابتكار التكنولوجي والمواءمة الثقافية. أما فقرة "قضايا راهنة"، فتتناول السياسة اللغوية بالمغرب من حيث الأدوار المؤسساتية والتجليات الواقعية. كما يتضمن البرنامج فقرات أخرى، بينها فقرة خاصة بالإصدارات الجديدة، وفقرة "متوجون"، فضلا عن فقرات خاصة بالليالي الشعرية، وتوزيع جوائز، تشمل جائزة المغرب للكتاب في دورتها ال55، وجائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة،والجائزة الوطنية للقراءة، فضلا عن جوائز مسابقة "ألوان القدس" التي تنظمها وكالة بيت مال القدس الشريف. وتتميز دورة هذه السنة باستقبال الشارقة كضيـف شرف، في خطوة جديدة ترسخ مكانتها كمركز ثقافي عالمي، وحاضنة للثقافة العربية والإسلامية، مجسدة بذلك دورها في رعاية المشروع الثقافي العربي الحديث. وستشارك الإمارة ببرنامج ثقافي وفني وحضاري متكامل، حيث ستسهم في الحوارات حول الثقافة والآداب والفنون والنشر، مقدمة رؤيتها لمستقبل الثقافة العربية وصناعة الكتاب ودور الناشرين من خلال وفد يضم نخبة من الأدباء والمفكرين والناشرين الإماراتيين. وتقدم هيئة الشارقة للكتاب في معرض الرباط فعاليات تستعرض المشهد الأدبي والإبداعي الإماراتي، بمشاركة أكثر من 15 دار نشر إماراتية، مع تنظم جلسات حوارية لتعزيز التبادل الثقافي بين الكتاب والمفكرين الإماراتيين والمغاربة. كما يتضمن البرنامج ورش عمل للأطفال، وعروضا تراثية، وجلسات مخصصة للخط العربي بالتعاون مع خطاطين مغاربة، مما يجعل المشاركة تجربة تجمع بين الأدب والفن والتراث. وبالنسبة للمنظمين، تهدف إمارة الشارقة من خلال هذه المشاركة إلى تعزيز الروابط الثقافية وتبادل الخبرات، بما يحقق التكامل بين مكونات المشروع الثقافي العربي، مع تسليط الضوء على مستجدات المشهد الثقافي الإماراتي، ومبادراته المتواصلة في دعم صناعة الكتاب والمعرفة، من خلال تعزيز النشر والترجمة وتطوير قطاع النشر بشكل عام. وتحتفي الدورة بمغاربة العالم، من خلال تكريم مثقفين وكتاب بارزين في تاريخ الهجرة المغربية: عبد الله بونفور المتخصص في الدراسات الأمازيغية، والراحل أحمد غزالي، وهو كاتب مسرحي وعالم متاحف، وللا خيتي أمينة بن هاشم العلوي، التي هي أول صحفية مغربية في الإذاعـة والتلفزيون البلجيكي، والكاتب الراحل إدريس الشرايبي، وذلك بمناسبة الذكرى الـ 70 لصدور روايـة "التيوس" في باريس. ويشمل البرنامج الأدبي لمغاربة العالم أيضا تنظيم أمسية شعرية تتضمن قراءات لقصائد باللغات العربية والأمازيغية والفرنسية والإنجليزية والإيطالية والإسبانية لـ 11 شاعرا؛ مع تنظيم عـرض اسـتيعادي لعشرة أفلام مغربية رائدة حول الهجرة. ويصدر، بهذه المناسبة، عددان خاصان مـن مجلتين تحتفيان بمغاربة المهجر، الأولى هي مجلة "ديبتيك"، حيث سيكون العدد مخصصا للفنانات والفنانين التشكيليين من مغاربة العالم، والثانية مجلة "تيل كيل" التي سيكون عددها مخصصا لروائيات المهجر. وعلى غرار الدورات السابقة، تقترح دورة هذه السنة من المعرض لفئة الأطفال برنامجا غنيا ومتنوعا، يتضمن 712 نشاطا من بينها 660 ورشة تثقيفية داخل 6 مساحات يتشكل منها فضاء الطفل، إلى جانب تهيئة فضاء خاص بالرصد المطبوع من كتب الأشرطة المصورة لشخصيات السلسلة الكرتونية "السنافر". وكتب محمد المهدي بنسعيد، وزير الشباب والثقافة والتواصل، في كلمة تقديمية أن المعرض، على غرار الدورات السابقة، سيواصل طابعه النبيل في ترسيخ قيم الصداقة والتبادل الثقافي البناء، والتزامه المتواصل بعولمة الكتاب والحوار الثقافي، كما ستضع مغاربة العالم في الطليعة، تنويها بإسهاماتهم الثقافية والأدبية في بلدان الإقامة، مع تسليط الضوء على تعدد أصوات الكتابات المغربية وتنوع لعات وتأثيرات أدب مغربي معلوم بامتياز. وأضاف أن مساهمة مغربيات ومغاربة العالم في الحقل الأدبي والثقافي، يكتسي أيضا أهمية بالغة في السعي نحو تحقيق النهضة المغربية المنشودة اعتمادا على الإمكان البشري سواء المقيم منه داخل حدود الوطن أو بباقي بلدان العالم. وتتميز الدورة، يضيف بنسعيد، باحتضان ضيوف من العالم، وحلول إمارة الشارقة ضيفا شرفيا، في "حرص هذا المحفل الدولي الثابت على استدامة فضاء إنساني لإشاعة قيم التعاون والإخاء. وعبر بنسعيد عن أمله في أن تكون دورة هذه السنة موعدا جديدا لتبادل ثقافي ومهني يفتح مزيدا من آفاق التعاون والاستثمار، ومحطة جديدة لتلاقح الأفكار الرامية إلى النهوض بمستقبل الكتاب. ويرى بنسعيد أن الكتاب والقراءة يتجاوزان وضعهما كقاطرة للثقافة والمعرفة، ليجسدا عنصرا مركزيا في منظومة الصناعات الثقافية والإبداعية. وشدد بنسعيد على أن المغرب، وفاء لعمقه الحضاري والثقافي، وقيمه المتأصلة في الانفتاح والتعايش، يواصل نهج سياسة ثقافية دامجة ومنفتحة تساهم في جعله فاعلا أساسيا في محيطه الجهوي والدولي؛ معتبرا أن المعرض هو فضاء متعدد الأبعاد، راكم فيه المغرب خبرات فكرية وثقافية ومهنية وتواصلية واعدة، مشيرا إلى أن دورة هذه السنة تأتي لترسيخ هويته كملتقى سنوي ثقافي متجذر في العمق الوطني والإفريقي ومنفتح على كل العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store