logo
#

أحدث الأخبار مع #أليانز_تريد

مسح: 42% من الشركات العالمية تتوقع تراجع عائدات صادراتها بسبب الرسوم الجمركية
مسح: 42% من الشركات العالمية تتوقع تراجع عائدات صادراتها بسبب الرسوم الجمركية

أرقام

timeمنذ 15 ساعات

  • أعمال
  • أرقام

مسح: 42% من الشركات العالمية تتوقع تراجع عائدات صادراتها بسبب الرسوم الجمركية

كشف استطلاع أجرته شركة التأمين "أليانز تريد"، أن 42% من الشركات العالمية تتوقع انخفاضًا في عائدات التصدير بسبب الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب". واستطلعت شركة التأمين آراء 4500 شركة في العديد من الدول، منها ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة والصين وسنغافورة خلال شهري مارس وأبريل، ونُشرت نتائج المسح اليوم الثلاثاء، وفق ما نقلت "رويترز". وقبل إعلان الرئيس الأمريكي عن رسوم جمركية مرتفعة على أغلب دول العالم مطلع أبريل، توقعت 5% فقط من الشركات انخفاض عائدات صادراتها. تعقيبًا على النتائج، قالت "أيلين سومرسان كوكي"، الرئيسة التنفيذية لشركة "أليانز تريد": على النقيض تمامًا من التفاؤل الذي سبق "يوم التحرير" في الثاني من أبريل، يؤكد الاستطلاع العالمي لهذا العام أن حالة عدم اليقين ستظل قائمة. وتوقعت "كوكي" أن تبلغ خسائر الصادرات العالمية 305 مليارات دولار هذا العام، ويُعد المصدرون الألمان الأكثر قلقًا بشأن المخاطر التجارية العالمية مقارنة بنظرائهم في الدول الأخرى.

الحرب التجارية تهدد بإغراق الأسواق الأوروبية بالبضائع الرخيصة
الحرب التجارية تهدد بإغراق الأسواق الأوروبية بالبضائع الرخيصة

العربية

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • العربية

الحرب التجارية تهدد بإغراق الأسواق الأوروبية بالبضائع الرخيصة

من المتوقع أن تؤدي الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين إلى إغراق الأسواق الأوروبية بالسلع الرخيصة التي لن تجد طريقاً من الصين إلى السوق الأميركي، وبالتالي قد تتحول إلى الأسواق الأوروبية التي قد تصبح غارقة بهذه البضائع الرخيصة. ويُثير فائض الصين التجاري المتزايد مع الاتحاد الأوروبي مخاوف جديدة من أن يصبح الاتحاد، الذي يضم 27 دولة، مرتعاً للبضائع الرخيصة في ظلّ المواجهة الجمركية المتقلبة بين واشنطن وبكين. وبحسب تقرير نشرته وكالة "بلومبرغ" للأنباء، واطلعت عليه "العربية Business"، فإنه مع تكثيف المسؤولين الأوروبيين يقظتهم لدرء تدفق البضائع الصينية التي تواجه حواجز أعلى للدخول إلى الولايات المتحدة، تُشير البيانات بالفعل إلى أن فائض الصين مع الاتحاد الأوروبي بلغ رقماً قياسياً بلغ 90 مليار دولار في الأشهر الأربعة الأولى من هذا العام. وفي الوقت الحالي، تمر معظم عمليات إعادة توجيه البضائع الصينية عبر أميركا اللاتينية وجنوب شرق آسيا، لكن كمية الصادرات الصينية -التي تتدفق بالفعل إلى أوروبا - أصبحت تدق ناقوس الخطر من أن هذا التدفق قد يتسارع مع ترسيخ ضرائب الاستيراد الأميركية المرتفعة. وقال ماكسيم دارميت، الخبير الاقتصادي البارز في شركة "أليانز تريد" العالمية: "ستشهد الأسواق الأوروبية وغير الأميركية زيادة في الشحنات الصينية". وأضاف: "ستسعى الصين إلى الحفاظ على حصتها في السوق العالمية عند مستوى مرتفع، لذا ستسعى إلى زيادة حصتها في الأسواق الأخرى". وتقول "بلومبرغ" إنه حتى مع خفض كل من الصين والولايات المتحدة رسومهما الجمركية مؤخراً، فلا تزال الرسوم الجمركية التي فرضتها واشنطن على معظم السلع الصينية أعلى بنسبة 30% مما كانت عليه في يناير. وتختبر هذه التغيرات في اتجاهات التجارة العالمية استراتيجية أوروبا في التحرك بحذر في السباق المتسارع لوضع قواعد جديدة تتعارض مع مبدأ أساسي من مبادئ وجود الاتحاد الأوروبي، ألا وهو الانفتاح الاقتصادي. وفي حين ردت الصين على سياسات الرئيس دونالد ترامب العدوانية بفرض رسوم جمركية متبادلة، تصاعدت في البداية إلى مستويات باهظة، أعدّ الاتحاد الأوروبي تدابير محددة الهدف لاستخدامها فقط في حال فشل المحادثات مع واشنطن. وتزيد تحركات العملات من تفاقم التحدي الذي تواجهه أوروبا، ففي الشهر الماضي، انخفض اليوان الصيني إلى أدنى مستوى له منذ أكثر من عقد مقابل اليورو، مما جعل الصادرات الصينية أرخص وأكثر جاذبية للمشترين الأوروبيين. والأهم من ذلك، أن هناك أيضاً مخاوف من أن اختلال التوازن التجاري المتزايد مع الصين قد يعكس خسارة فادحة في القدرة التنافسية في أوروبا مع صعود الشركات الصينية بسرعة في سلاسل القيمة وتحديها لقادة السوق في الداخل والخارج. وقالت المحللة الاقتصادية المتخصصة أليسيا غارسيا هيريرو: "في عصر الحمائية، لا يمكن أن يكون لديك تجارة مفتوحة، إنه ببساطة مستحيل، لأنه ببساطة يدمر صناعتك". وأضافت: "يجب أن نضع حواجز للمنتجات، ليس بالضرورة أن تكون المركبات الكهربائية، ولكن أي شيء يعتقد الاتحاد الأوروبي أنه يريد المنافسة فيه ولديه صناعة ناشئة يحتاج إلى حماية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store