أحدث الأخبار مع #أليساندراريتش
النهار
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
كيت ميدلتون تُكرّر فستانها في قداس يوم عيد النصر مع تحية للأميرة ديانا (صور)
حضر الأمير ويليام والأميرة كيت ميدلتون إلى جانب الملك تشارلز والملكة القرينة وعدد كبير من أفراد العائلة المالكة قداساً خاصاً لإحياء الذكرى الثمانين ليوم النصر في وستمنستر أبي اليوم. إذ كررت كيت، أميرة ويلز، ارتداء فستان منقّط بثقة وأناقة متجددتين. ارتدت كيت فستاناً منقطاً بأسلوب "بولكا دوت" باللونين الأبيض والأسود من تصميم "أليساندرا ريتش" (Alessandra Rich)، سبق أن ارتدته في يوم الرباط عام 2023. وارتقت بإطلالتها الأنيقة بقبعة سوداء من تصميم "جولييت بوتريل" (Juliette Botterill) وأقراط متدلية من اللؤلؤ من نوع كولينغوود تعود إلى الراحلة ديانا، أميرة ويلز. وأكملت كيت إطلالتها بحذاء بكعب عالٍ بلون موكا موس وحقيبة يد من نفس اللون. View this post on Instagram A post shared by Lady Janelle (@royalreplikate) لم تكتفِ كيت بتكريم الأميرة ديانا الراحلة من خلال أكسسواراتها فحسب، بل إن فستانها يكاد يكون مطابقاً لفستان ارتدته الأميرة ديانا في أسكوت في حزيران/يونيو 1988. وكان ويليام الأنيق يضاهي رُقي زوجته، حيث كان يرتدي بدلة كحلية اللون مع ربطة عنق من قسم الأسرة المعيشية ووسام السيد الأعظم من رتبة أشرف رقبة الحمام.
ET بالعربي
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- ET بالعربي
إطلالات مميزة للأميرة رجوة بمناسبة عيد ميلادها الـ 31
بمناسبة عيد ميلاد الأميرة رجوة الحسين الحادي والثلاثين، نشرت وكالة الأنباء الأردنية "بترا" صورتين جديدتين للأميرة بإطلالات أنيقة و راقية . كما نشر الأمير الحسين بن عبد الله الثاني صورةً لهما بهذه المناسبة. هذه الصور عكست تنوع اطلالات الأميرة رجوة في الأسلوب والألوان، لكنها اشتركت في طابعها البسيط والمينيمالي، البعيد عن المبالغة أو التكلف. الأميرة رجوة تختار فستان باستيلي بنقشة الورود واختارت الأميرة رجوة فستاناً باللون الأزرق الباستيلي مزيناً بورود سوداء دقيقة، من تصميم دار "أليساندرا ريتش" Alessandra Rich. التصميم اتسم بالأنوثة الكلاسيكية، مع لمسات من أسلوب الريترو، مثل الأكمام الواسعة قليلاً، وطول الميدي، إضافة إلى عقدة سوداء ناعمة عند الياقة، إلا أن الأميرة ارتدتها بطريقة مبتكرة تضفي طابعاً خاصاً بها. المكياج الترابي الناعم وتسريحة الشعر الويفي ساعدا في الحفاظ على بساطة الإطلالة، مع لمسة من الأناقة الهادئة التي تميز أسلوبها. الأميرة رجوة تطل بالبورغندي بأسلوب أنيق في إطلالة أخرى، اختارت الأميرة رجوة اللون البورغندي الداكن المائل إلى البنفسجي، من خلال طقم أنيق من علامة "سيمكاي" Simkhai، مكوّن من بلوزة بياقة منسدلة وبنطلون بقصة رسمية وواسعة قليلاً. ما لفت الأنظار في هذه الإطلالة هو التنسيق المدروس بين الملابس والمجوهرات، حيث ارتدت أقراطاً دائرية من علامة Insignia Jewellery، وسلسلة ذهبية تحمل أول حرفين من اسمها واسم الأمير حسين، من Joy Jewels، في تفصيل ملفت، شخصي ومعبّر. تسريحة الشعر والمكياج المشرق ساهما في إبراز هذا التناسق بين الرقي والبساطة. الأميرة رجوة بفستان وكارديغان بلون دافئ وفي الصورة التي نشرها الأمير حسين، ظهرت الأميرة رجوة بأسلوب أكثر دفئاً وهدوءاً، من خلال فستان طويل بثنيات في جزئه السفلي، من علامة "خايتي" Khaite، باللون الأخضر الزيتوني الداكن. نسقت الأميرة الفستان مع كارديغان من نفس القماش واللون، ما منح الإطلالة طابعاً متجانساً وعملياً في آن واحد. كما اختارت أقراطاً من اللؤلؤ من علامة Mattar Jewelers، أضافت لمسة أنثوية ناعمة دون أن تشتت الانتباه عن بساطة الزي. أما تسريحة الشعر المشدود والمنسدل بشق وسطي، والمكياج الوردي الهادئ، فقد أبرز ملامحها بطريقة طبيعية ومتناغمة.
زهرة الخليج
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
أليساندرا ريتش: انجذبت كثيراً إلى تاريخ الشرق الأوسط وثقافته
#أخبار الموضة بمزيجٍ مميزٍ من الأناقة والرومانسية، استطاعت مصممة الأزياء الإيطالية المولد، والبريطانية الإقامة، أليساندرا ريتش، أن تصل إلى قلوب نساء العالم، ومنهن شهيرات هوليوود، طوال رحلة علامتها التجارية، التي أطلقتها عام 2010. وأخيراً، جلبت ريتش طاقة جديدة إلى مشهد الموضة في المنطقة، من خلال تعاونها مع «هارفي نيكلز-دبي». وفي حوار خاص مع «زهرة الخليج»، تحدثنا المصممة الإيطالية - البريطانية عن هذا التعاون، الذي يمثل أول ظهور لعلامتها في قلب الشرق الأوسط، وتناقش الإلهام وراء مجموعتها «Light at Heart»، لربيع وصيف 2025، وفرصة التواصل مع مجتمع الموضة الديناميكي في دبي. وتفصح، أيضاً، عن إعجابها بأسلوب الشرق الأوسط، كما تقدم نصائح لاختيار خزانة ملابس فاخرة، وتلمح إلى مشاريع مستقبلية مثيرة للاهتمام.. وهذا نص الحوار: أليساندرا ريتش: انجذبت كثيراً إلى تاريخ الشرق الأوسط وثقافته أخبرينا أكثر عن شراكتك مع «هارفي نيكلز–دبي»! يمثل هذا التعاون إنجازاً مهماً بالنسبة لنا؛ فهذه المرة الأولى التي نعرض فيها متجراً مؤقتاً لـ«أليساندرا ريتش» في دبي. لطالما انجذبت إلى الشرق الأوسط، بتاريخه الغني بالفخامة، والثقافة. وقد شعرت بأن «هارفي نيكلز–دبي» شريك مثالي؛ لتقديم مجموعتنا لربيع وصيف 2025 «خفيف القلب» (Light at Heart). ولا يسمح لنا هذا المتجر المؤقت بترسيخ علامتنا التجارية أمام جمهور أوسع فحسب، بل يوفر لنا أيضاً مساحة مادية؛ للتواصل مع بيئة الموضة العالمية، الموجودة في دبي. قيم.. وهوية كيف تعكس هذه الشراكة قيم وهوية علامتكم التجارية؟ تتماشى هذه الشراكة، تماماً، مع جوهر «Alessandra Rich»، وهو «الاحتفاء بالأنوثة»، بكل أشكالها: الجريئة، والرومانسية، والحصرية. وقد صُنعت مجموعاتنا بتركيز ثابت على الجودة، باستخدام الأقمشة الفاخرة، والحرفية المعقدة، وكلها مصنوعة في إيطاليا. ويوفر المتجر المؤقت في «هارفي نيكلز–دبي» فرصة؛ للتواصل شخصياً مع جوهر علامتنا. ففي الإمارات، نريد أن نحتفي بالمرأة العصرية الواثقة بنفسها، التي تستمتع بالأناقة، ولا تخشى اعتماد طبقات من الشاعرية. أليساندرا ريتش: انجذبت كثيراً إلى تاريخ الشرق الأوسط وثقافته ما المتاح أمام زوار قسم «أليساندرا ريتش» بالمتجر المؤقت؟ دبي مدينة تجمع بين الكلاسيكي والمعاصر، ونأمل أن نجلب طاقة أنثوية جديدة إلى مشهد الموضة هنا. ولا يقتصر هذا المتجر المؤقت على عرض مجموعتنا فحسب؛ بل إنه فرصة لتعميق علاقتنا بالشرق الأوسط، واكتشاف فرص جديدة، والتواصل مع ثقافة الإمارات الفريدة. في المتجر المؤقت، ستستمتع الزائرات بمجموعة مستوحاة من الجمال البسيط، مع قطع مصنوعة في إيطاليا، بأقمشة فاخرة، مثل: الحرير، والدانتيل الفرنسي، و«التويد بوكليه»، ويتسم كل منتج بـ«خفة الروح»، ويجسد شعوراً بأنه «Light at Heart». ما نصيحتك لمن تود بناء خزانة ملابسها الفاخرة من «هارفي نيكلز–دبي»، وما القطعة التي توصين بها من قسم «أليساندرا ريتش»؟ نصيحتي هي: اتبعي حدسك، إذ يجب أن تكون الفخامة متعلقة بالقطع، التي تجعلك تشعرين بالثقة. وعند بناء خزانة ملابسك، من المهم اختيار قطع خالدة، تسمح لك بالتعبير عن شخصيتك. وبالنسبة للمتسوقات الجديدات من «أليساندرا ريتش»، أوصي بالبدء بأحد فساتين الحرير المميزة لدينا، التي تعتبر تجسيداً لأسلوبنا الفريد، فهي كلاسيكية، لكنها حديثة وأنيقة دون عناء. وستكون هذه القطعة بمثابة حجر الزاوية في خزانتك، حيث يمكنك بناء مجموعة تعكس ذوقك الخاص. ما العناصر، التي تلهمك الموضة الشرق أوسطية؟ أعجب بتفاني المنطقة في التفرد، وهو ما نتشاركه في «Alessandra Rich»، حيث كل التفاصيل مهمة، وكل قطعة تبدو فريدة. وتحتضن نساء الشرق الأوسط أنوثتهن بكل أناقة، فأستمد الإلهام من هذا النهج الحديث الواثق. كعلامة تجارية.. هل لديكم خطط لتوسيع حضوركم في المنطقة؟ تتمتع المنطقة بإمكانات إبداع لا حصر لها، وأنا متحمسة لاكتشاف فرص جديدة. وسواء تعلق الأمر بتعاونات خاصة، أو متاجر مؤقتة، أو علاقة أعمق مع شركاء إقليميين رئيسيين، فأنا منفتحة على رؤية إلى أين تأخذنا هذه الرحلة. هناك الكثير من الديناميكية والطاقة هنا، وهذا شيء أود أن أكون جزءاً منه. أليساندرا ريتش: انجذبت كثيراً إلى تاريخ الشرق الأوسط وثقافته إيجاد التوازن منذ إطلاقها عام 2010.. كيف تطورت علامتكم؛ لجذب انتباه النساء المشاهير عالمياً؟ منذ البداية، كانت «أليساندرا ريتش» تدور حول إيجاد التوازن بين البراءة المرحة، والتمرد الجريء، وهذا النهج يناسب النساء العصريات، الواثقات بأنوثتهن، فلا يخشين تبني الرومانسية والقوة. وتعكس متابعتنا من المشاهير تطورنا، ورغم هذا التطور لم نبتعد أبداً عن هويتنا الأساسية؛ فكل قطعة لدينا احتفاء باستقلال المرأة، وثقتها، ورغبتها في أن تتم متابعتها؛ لأناقتها ورقتها، وثقتها بنفسها. هل هناك لحظة معينة، أو تأييد ما، من إحدى الشهيرات، كانا نقطة تحول للعلامة؟ من الصعب تحديد لحظة معينة، لكنني أعتقد أن الشهيرات احتضنّ «أليساندرا ريتش»؛ لأنهن يتواصلن مع قدرة العلامة على ابتكار تصاميم جريئة وأنثوية، تحتفي بالثقة، والفردية. وأشعر بأن كل تأييد جديد بمثابة فصل جديد، ودائماً أستقي الإلهام من النساء الرائعات، اللاتي يخترن ارتداء قطعنا. ما التالي بالنسبة لـ«أليساندرا ريتش»؟ في الوقت الحالي، أركز على مجموعتي التالية، وفي الوقت نفسه أستعد لأسبوع الموضة في باريس. إنها فترة مكثفة ومبهجة، ومليئة بالطاقة الإبداعية، والإلهام. إنني أفكر، دائماً، في المشاريع المستقبلية، سواء كانت تعاونات جديدة، أو مبادرات مثيرة للبيع بالتجزئة. ونركز، كذلك، على دفع حدود الأنوثة، وابتكار شيء يتردد صداه عاطفياً وجمالياً. إذا طلب منك تصميم قطعة أزياء، أو إكسسوار، لإطلالة المرأة في رمضان.. فماذا ستكون؟ خلال شهر رمضان، أود أن أصمم شيئاً يعبر عن روحانية هذا الشهر، وأجوائه؛ فأتمنى أن أصمم مجموعة خاصة بهذا الشهر، وستلهمني جداً رحلتي إلى دبي في ذلك.
