إطلالات مميزة للأميرة رجوة بمناسبة عيد ميلادها الـ 31

بمناسبة عيد ميلاد الأميرة رجوة الحسين الحادي والثلاثين، نشرت وكالة الأنباء الأردنية "بترا" صورتين جديدتين للأميرة بإطلالات أنيقة و راقية . كما نشر الأمير الحسين بن عبد الله الثاني صورةً لهما بهذه المناسبة.
هذه الصور عكست تنوع اطلالات الأميرة رجوة في الأسلوب والألوان، لكنها اشتركت في طابعها البسيط والمينيمالي، البعيد عن المبالغة أو التكلف.
الأميرة رجوة تختار فستان باستيلي بنقشة الورود
واختارت الأميرة رجوة فستاناً باللون الأزرق الباستيلي مزيناً بورود سوداء دقيقة، من تصميم دار "أليساندرا ريتش" Alessandra Rich. التصميم اتسم بالأنوثة الكلاسيكية، مع لمسات من أسلوب الريترو، مثل الأكمام الواسعة قليلاً، وطول الميدي، إضافة إلى عقدة سوداء ناعمة عند الياقة، إلا أن الأميرة ارتدتها بطريقة مبتكرة تضفي طابعاً خاصاً بها.
المكياج الترابي الناعم وتسريحة الشعر الويفي ساعدا في الحفاظ على بساطة الإطلالة، مع لمسة من الأناقة الهادئة التي تميز أسلوبها.
الأميرة رجوة تطل بالبورغندي بأسلوب أنيق
في إطلالة أخرى، اختارت الأميرة رجوة اللون البورغندي الداكن المائل إلى البنفسجي، من خلال طقم أنيق من علامة "سيمكاي" Simkhai، مكوّن من بلوزة بياقة منسدلة وبنطلون بقصة رسمية وواسعة قليلاً. ما لفت الأنظار في هذه الإطلالة هو التنسيق المدروس بين الملابس والمجوهرات، حيث ارتدت أقراطاً دائرية من علامة Insignia Jewellery، وسلسلة ذهبية تحمل أول حرفين من اسمها واسم الأمير حسين، من Joy Jewels، في تفصيل ملفت، شخصي ومعبّر.
تسريحة الشعر والمكياج المشرق ساهما في إبراز هذا التناسق بين الرقي والبساطة.
الأميرة رجوة بفستان وكارديغان بلون دافئ
وفي الصورة التي نشرها الأمير حسين، ظهرت الأميرة رجوة بأسلوب أكثر دفئاً وهدوءاً، من خلال فستان طويل بثنيات في جزئه السفلي، من علامة "خايتي" Khaite، باللون الأخضر الزيتوني الداكن. نسقت الأميرة الفستان مع كارديغان من نفس القماش واللون، ما منح الإطلالة طابعاً متجانساً وعملياً في آن واحد. كما اختارت أقراطاً من اللؤلؤ من علامة Mattar Jewelers، أضافت لمسة أنثوية ناعمة دون أن تشتت الانتباه عن بساطة الزي.
أما تسريحة الشعر المشدود والمنسدل بشق وسطي، والمكياج الوردي الهادئ، فقد أبرز ملامحها بطريقة طبيعية ومتناغمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

مصراوي

منذ يوم واحد

• مصراوي

بطريقة صادمة.. الفنان حسين مقدم يعلن طلاقه.. فيديو

أثار الفنان اللبناني حسين مقدم وزوجته البلوجر إيمان نور الدين، الجدل على السوشيال ميديا بعد إعلانهما الانفصال بطريقة صادمة وغير متوقعة. ونشر حسين مقدم مقطع فيديو عبر حسابه الشخصي بموقع "إنستجرام"، وتحدث إلى زوجته إيمان، قائلًا: "هنروح فين؟"، لترد عليه: "رايحين نطلق". وأضاف: "بتعرفي إنه العالم ما هتصدق اننا رايحين نطلق هلا"، وردت عليه: "ليه ما بدو يصدقوا"، ثم أكمل: "معودين عنا بس بدل يطلقوا يا بتكون هي مدبغة يا هو مهبش". ‏‎ تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Hussein Mokaddem‎‏ (@‏‎ ‎‏ كما ظهر الثنائي خلال تواجدهما مع شيخ لتوقيع الطلاق، وعلقت إيمان نور الدين قائلة: "مولانا.. جربنا الزواج ما مشي الحال، قولنا نجرب الطلاق". واختتم حسين المقدم، مقطع الفيديو، وكتب: "الطلاق تم بين الطرفين بكل رضا وقناعة، وكمان بدون أي خلاف، ونسأل الله التوفيق لكل واحد منا في المرحلة المقبلة".

الطريق

منذ 4 أيام

• الطريق

سامح حسين: تكريمي من الرئيس شرف ليّ.. وكنت أبكي يوميا بسبب نجاح 'قطايف'

السبت، 17 مايو 2025 03:44 مـ بتوقيت القاهرة علق الفنان سامح حسين على تكريمه من الرئيس عبد الفتاح السيسي، عقب نجاح برنامجه "قطايف"، الذي قدمه في رمضان 2025، قائلا إنه يرى الأمر كشيء عظيم. قال "حسين" خلال حلوله ضيفا على برنامج "معكم منى الشاذلي"، مساء الجمعة، مع الإعلامية منى الشاذلي، المذاع عبر شاشة "ON": "أنه أصلا يتكلم معايا ده تكريم، ويهزر معايا ده تكريم، حاجة عظيمة وشرف ليا". موضحا أنه يرى أن التكريم لم يكن لشخصه، وإنما لكل شخص أشار إلى وجود محتوى محترم ودعمه. في سياق متصل، تحدث "حسين" عن نجاح برنامجه "قطايف"، الذي قدمه في رمضان 2025، قائلا إنه لم يكن يتخيل ما سيحدث. مشيرا إلى أنه كان من المقرر أن يشارك في الموسم الرمضاني بمسلسل تلفزيوني، إلا أنه تم تأجيله. لافتا إلى أنه كان يرغب في تقديم برنامجا يحتوي على الكوميديا، وبالفعل عمل على تقديم عدة "اسكتشات" كوميدية، بالتعاون مع الكاتب عبد الرحمن دافنشي، لكنه اعترض على بعض الإفيهات الموجودة لأنها لا تُشبه شخصيته، وكان يرغب في تقديم كوميديا بها قيّم. أوضح أنه عرض على "دافنشي" الفكرة، وبعدها عرض عليه الكاتب مرة أخرى حلقة "من أتى الله بقلب سليم"، فشعر وقتها أن هذا هو الشيء الذي يرغب في تقديمه. مضيفا: "أنا بقالي 3 سنين عايز أعمل حاجة تلقى نجاح جماهيري، وأكسب بيها ثواب في شهر رمضان". موضحا أنه قال وقتها لـ عبد الرحمن دافنشي إنه لا يخشى خوض التجربة. مضيفا: "اتفقنا وقتها ووهبنا ثواب أن أي حد عايز يشير أي حاجة يشيرها، وربنا كرمنا بهذه النية". لفت إلى أن زوجته وسام أحمد، كانت تخشى تقديمه فكرة "قطايف"، لأنها تخاف عليه كثيرا، لأنه رقيق الحس نوعا ما، وكانت قلقة من طرح البرنامج في الموسم الرمضاني الذي يتسم بالزحام والأعمال الضخمة. متابعا: "كانت خايفة إني اتكسر". ووقتها سألتني بسبب رغبتي في تقديم البرنامج، فأخبرها من أجل أن يكسب ثوابا. أضاف: "يوميا كنت ببكي من ردود الأفعال، والامتنان للجمهور، الجمهور ده عظيم قوي.. وكنت بقعد أقول يا رب هو أنا أستاهل الحب ده كله؟". وعن أسباب نجاح البرنامج، قال إن كونه ممثلا ودارسا للإلقاء ساعده في التعبير عن الأفكار التي يطرحها. خاصة وأنها كان يتحدث عن معاني يُصدقها جدا، لدرجة أنه بكى بشدة في أحد الحلقات، وكان يرغب في تقديم كل تلك الأفكار إلى الجمهور. مؤكدا أن أحب الأفكار إليه في البرنامج، كانت: (من أتى الله بقلب سليم)، و(البقاء لله)

أخبار اليوم المصرية

منذ 4 أيام

• أخبار اليوم المصرية

سامح حسين: تكريمي من الرئيس شرف ليّ.. و«قطايف» جعلني أبكي

علق الفنان سامح حسين على تكريمه من الرئيس عبد الفتاح السيسي، عقب نجاح برنامجه "قطايف"، الذي قدمه في رمضان 2025، قائلا إنه يرى الأمر شيء عظيم. وقال حسين خلال حلوله ضيفا على برنامج "معكم منى الشاذلي"، مساء الجمعة، عبر شاشة "ON": "أنه أصلا يتكلم معايا ده تكريم، ويهزر معايا ده تكريم، حاجة عظيمة وشرف ليا"، موضحا أنه يرى أن التكريم لم يكن لشخصه، وإنما لكل شخص أشار إلى وجود محتوى محترم ودعمه. وفي سياق متصل، تحدث حسين عن نجاح برنامجه "قطايف"، الذي قدمه في رمضان 2025، قائلا إنه لم يكن يتخيل ما سيحدث، مشيرا إلى أنه كان من المقرر أن يشارك في رمضان بمسلسل تلفزيوني، إلا أنه تم تأجيله، لافتا إلى أنه كان يرغب في تقديم برنامج يحتوي على الكوميديا، وبالفعل عمل على تقديم عدة "اسكتشات" كوميدية، بالتعاون مع الكاتب عبد الرحمن دافنشي، لكنه اعترض على بعض الإفيهات الموجودة لأنها لا تُشبه شخصيته، وكان يرغب في تقديم كوميديا بها قيّم. وأوضح أنه عرض على "دافنشي" الفكرة، وبعدها عرض عليه الكاتب مرة أخرى حلقة "من أتى الله بقلب سليم"، فشعر وقتها أن هذا هو الشيء الذي يرغب في تقديمه. مضيفا: "أنا بقالي 3 سنين عايز أعمل حاجة تلقى نجاح جماهيري، وأكسب بيها ثواب في شهر رمضان". موضحا أنه قال وقتها لـ عبد الرحمن دافنشي إنه لا يخشى خوض التجربة. مضيفا: "اتفقنا وقتها ووهبنا ثواب أن أي حد عايز يشير أي حاجة يشيرها، وربنا كرمنا بهذه النية". لفت إلى أن زوجته وسام أحمد، كانت تخشى تقديمه فكرة "قطايف"، لأنها تخاف عليه كثيرا، لأنه رقيق الحس نوعا ما، وكانت قلقة من طرح البرنامج في رمضان الذي يتسم بالزحام والأعمال الضخمة. متابعا: "كانت خايفة إني اتكسر". ووقتها سألتني بسبب رغبتي في تقديم البرنامج، فأخبرها من أجل أن يكسب ثوابا. وأضاف: "يوميا كنت ببكي من ردود الأفعال، والامتنان للجمهور، الجمهور ده عظيم قوي.. وكنت بقعد أقول يا رب هو أنا أستاهل الحب ده كله؟". وعن أسباب نجاح البرنامج، قال إن كونه ممثلا ودارسا للإلقاء ساعده في التعبير عن الأفكار التي يطرحها. خاصة وأنها كان يتحدث عن معاني يُصدقها جدا، لدرجة أنه بكى بشدة في أحد الحلقات، وكان يرغب في تقديم كل تلك الأفكار إلى الجمهور. مؤكدا أن أحب الأفكار إليه في البرنامج، كانت: (من أتى الله بقلب سليم)، و(البقاء لله).