أحدث الأخبار مع #أليسونأييلو،


مصراوي
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
تظهر في العشرين.. احذر علامات ترتبط الخرف والزهايمر
ترتبط علامات على الخرف المحتمل بتغيرات في وظائف الدماغ في مرحلة مبكرة من العمر الشخص، بين الـ 20 والـ 30، حسب دراسة جديدة. وقال الباحثون: "ارتبطت عوامل خطر الخرف بانخفاض درجات الذين تقل أعمارهم عن 44 عاماً في الاختبارات الإدراكية". وحسب الدراسة المنشورة في مجلة "لانسيت"، فإن "أداء البالغين الأصغر سناً، الذين يُعرف عنهم أنهم معرضون للإصابة بالخرف، كان أسوأ في اختبارات الذاكرة والتفكير، بين 24 و44 عاماً". عوامل الخطر وتشمل عوامل الخطر هذه المستوى التعليمي، والجنس، وضغط الدم، والكوليسترول، وممارسة الرياضة، ومؤشر كتلة الجسم، وهو مقياس لدهون الجسم يعتمد على الطول والوزن. وتُقاس جميع هذه العوامل بمقياس عوامل خطر أمراض القلب والأوعية الدموية، والشيخوخة، ومعدل الإصابة بالخرف. وقالت أليسون أييلو، الباحثة الرئيسية من جامعة كولومبيا: "في السابق، ركزت الأبحاث حول عوامل خطر الإصابة بمرض الزهايمر على الذين تبلغ أعمارهم 50 عاماً، أو أكثر". وأضافت أييلو أن هذه النتائج الجديدة تُظهر أن عوامل الخطر الراسخة والمؤشرات الحيوية في الدم للخرف، على ما يبدو، تبدأ في التأثير على الوظائف الإدراكية حتى قبل منتصف العمر. وفي هذه الدراسة، حلل الباحثون بيانات من موجتين من دراسة طويلة الأمد تتبعت صحة المراهقين مع نموهم وبلوغهم سن البلوغ، بدأت في 1994 و1995. ونظر الباحثون إلى المشاركين مرة أخرى عندما بلغوا 24-34، ومرة أخرى عندما بلغوا 34-44. الزهايمر واكتشف الباحثون أيضاً وجود بعض عوامل خطر الإصابة بمرض الزهايمر، مرتبطة بوظائف الدماغ لدى المشاركين في الأربعينيات، أو قبل ذلك. وتشمل هذه العوامل مستويات بروتينات مثل أميلويد بيتا وتاو، التي تُشكل لويحات وتشابكات في أدمغة المرضى بالزهايمر، بالإضافة إلى صحة القلب، والمؤشرات الحيوية المناعية. وقالت أييلو إن "تحديد المسارات المبكرة لمرض الزهايمر والاختلال الإدراكي قبل التقدم في السن أمر بالغ الأهمية لإبطاء الارتفاع المتوقع لمرض الزهايمر في العقود القادمة".


أخبارنا
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
دراسة: علامات الخرف قد تبدأ في التأثير على الدماغ في سن العشرينات
كشفت دراسة جديدة أن التغيرات المرتبطة بالخرف قد تظهر في وظائف الدماغ خلال مراحل مبكرة من العمر، بين سن 20 و30 عاماً، مما يعيد صياغة النظرة التقليدية إلى بداية المرض. وأوضحت الدراسة المنشورة في مجلة "لانسيت" أن عوامل الخطر مثل المستوى التعليمي، وضغط الدم، والكوليسترول، وممارسة الرياضة، تؤثر على الأداء الإدراكي حتى قبل بلوغ سن الأربعين. وفي هذا السياق، بيّن الباحثون من جامعة كولومبيا أن نتائج اختبارات التفكير والذاكرة للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 24 و44 عاماً، والذين يحملون عوامل خطر معروفة للخرف، كانت أدنى مقارنة بغيرهم. واعتمدت هذه الخلاصات على تحليل بيانات من دراسة طويلة الأمد بدأت منتصف التسعينات، وشملت متابعة المشاركين عبر مراحل مختلفة من حياتهم. وارتبطت النتائج أيضاً بمؤشرات حيوية معروفة بالإصابة بمرض الزهايمر، مثل مستويات بروتينات الأميلويد بيتا وتاو، بالإضافة إلى صحة القلب والجهاز المناعي، وهو ما يشير إلى أن العمليات المرتبطة بتطور الخرف قد تبدأ قبل ظهور الأعراض بسنوات طويلة. واعتبرت الباحثة الرئيسية، أليسون أييلو، أن رصد هذه المسارات المبكرة ضروري لاحتواء الارتفاع المتوقع في أعداد المصابين بالخرف خلال العقود القادمة. وتعزز هذه النتائج أهمية التدخل المبكر عبر تعديل عوامل الخطر المعروفة، وتؤكد أن الوقاية من الخرف لا ينبغي أن تقتصر على منتصف العمر بل يجب أن تبدأ منذ الشباب، مما يفتح المجال أمام استراتيجيات جديدة للحد من انتشار مرض الزهايمر عالمياً.


24 القاهرة
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
دراسة تكشف عن تأثير فقدان الأشخاص في حياة الإنسان وعمره البيولوجي
كشف مجموعة من العلماء، عن علاقة بين الأحداث الحياتية السيئة التي يمر بها الشخص، وعمره البيولوجي، حيث أراد العلماء تحديدًا معرفة تأثير حالات الفقد على بيولوجيا كل شخص. دراسة تكشف تأثير فقدان الأشخاص في حياة الإنسان وعمره البيولوجي ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز، قد عانى ما يقرب من 40% من المشاركين من فقدان واحد على الأقل في مرحلة البلوغ، بين سن 33 و43 عامًا، وأظهرت النتائج أن الأفراد الذين عانوا من فقدان أكثر من شخصين كانت أعمارهم البيولوجية أكبر من غيرهم، وذلك وفقًا لعدة مقاييس للساعات فوق الجينية وينطبق هذا بشكل خاص على البالغين، حيث لوحظت علاقة مهمة بين فقدان شخصين أو أكثر وعمر بيولوجي أكبر. علاقة فقدان الأشخاص في حياة الإنسان وعمره البيولوجي وقالت الدكتورة أليسون أييلو، المؤلفة الرئيسية للدراسة، لقد بحثت دراسات قليلة في كيفية تأثير فقدان أحد الأحباء في مراحل مختلفة من الحياة على علامات الحمض النووي، وخاصة في عينات الدراسة التي تمثل سكان الولايات المتحدة، وأظهر ت دراستنا وجود روابط قوية بين فقدان الأحبة على مدار الحياة، من الطفولة إلى البلوغ، وتسارع الشيخوخة البيولوجية في الولايات المتحدة، لذلك من المهم ملاحظة أن العمر البيولوجي والعمر الزمني مقياسان منفصلان، ويُصف العمر البيولوجي تحديدًا عمر خلاياك وأنسجتك، لذا، إذا كان عمرك البيولوجي أكبر من عمرك الزمني، فأنت في الأساس أكبر من عمرك الحقيقي. الاستخدام المكثف لـ ChatGPT يزيد الشعور بالوحدة|دراسة دراسة تكشف تزايد حالات سرطان عنق الرحم في أمريكا