logo
#

أحدث الأخبار مع #أمبارو_لوبيز

«المالية»: شراكة الكويت وإسبانيا ترتكز على مصالح مشتركة لتحقيق النمو المستدام
«المالية»: شراكة الكويت وإسبانيا ترتكز على مصالح مشتركة لتحقيق النمو المستدام

الأنباء

timeمنذ 13 ساعات

  • أعمال
  • الأنباء

«المالية»: شراكة الكويت وإسبانيا ترتكز على مصالح مشتركة لتحقيق النمو المستدام

أكدت وكيل وزارة المالية أسيل المنيفي أن الشراكة العميقة والمتنامية بين الكويت وإسبانيا ترتكز على التعاون الاقتصادي والمصالح والرؤى المشتركة بهدف تحقيق الازدهار والنمو المستدام. وقالت المنيفي، على هامش اجتماع اللجنة الكويتية ـ الاسبانية المشتركة للتعاون الاقتصادي، إن جدول أعمال الاجتماع سلط الضوء على مجالات التعاون الرئيسية المتعددة بين البلدين بما فيها الجانب الاقتصادي والمالي والاستثماري فضلا عن فرص تحفيز معدلات التبادل التجاري والتنمية الصناعية وجهود البلدين في قطاع الأغذية والزراعية لتحقيق المصالح المتبادلة. وأعربت عن تطلع الكويت إلى التجارب والخبرات المميزة بمجال الابتكار والتكنولوجيا والتنمية المستدامة فضلا عن السعي الدؤوب لتعزيز جهود تنويع اقتصاد البلاد ودعم دور القطاع الخاص في ظل بيئة استثمارية جاذبة وموقع جغرافي متميز يخولها لأن تكون منصة للشركات الإسبانية الراغبة في توسيع نطاق حضورها الإقليمي. وأوضحت أن اللجنة المشتركة وتوصياتها تعكس «الرغبة الصادقة» بين البلدين لتوثيق وتقوية أواصر التعاون والعلاقات المتميزة الممتدة في المجال الاقتصادي والتجاري مع التركيز على التعاون في المرحلة المقبلة بعدد من القطاعات ذات الاهتمام المشترك. من جهتها، قالت وزيرة الدولة للتجارة في وزارة الاقتصاد والتجارة والأعمال في مملكة إسبانيا أمبارو لوبيز سينوفيلا في كلمة خلال الاجتماع إن اللجنة المشتركة فرصة فريدة لمناقشة قضايا بالغة الأهمية للبلدين والفرص المتاحة فضلا عن بحث العقبات التي قد تعيق تدفقات التجارة والاستثمار بين البلدين. وبينت أن هذه اللجنة الأكثر فاعلية لتعزيز الحوار على جميع المستويات وتبادل الآراء حول القضايا ذات الاهتمام المشترك وفتح المجال أمام مجالات تعاون ثنائية خصوصا أن العلاقات شهدت نموا ملحوظا في السنوات الماضية. ودعت غرف التجارة في البلدين إلى تنظيم منتديات وورش عمل لتحديد فرص الاستثمار والتجارة في كلا البلدين فضلا عن مواصلة تبادل زيارات الوفود التجارية وتنظيم معارض متخصصة للمنتجات الإسبانية في الكويت.

وكيل وزارة المالية: شراكة الكويت وإسبانيا ترتكز على المصالح المشتركة لتحقيق النمو المستدام
وكيل وزارة المالية: شراكة الكويت وإسبانيا ترتكز على المصالح المشتركة لتحقيق النمو المستدام

أرقام

timeمنذ 14 ساعات

  • أعمال
  • أرقام

وكيل وزارة المالية: شراكة الكويت وإسبانيا ترتكز على المصالح المشتركة لتحقيق النمو المستدام

أكدت وكيل وزارة المالية أسيل المنيفي اليوم الثلاثاء أن الشراكة العميقة والمتنامية بين دولة الكويت وإسبانيا ترتكز على التعاون الاقتصادي والمصالح والرؤى المشتركة بهدف تحقيق الازدهار والنمو المستدام. وقالت المنفي في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) على هامش اجتماع اللجنه الكويتية - الاسبانية المشتركة للتعاون الاقتصادي إن جدول أعمال الاجتماع سلط الضوء على مجالات التعاون الرئيسية المتعددة بين البلدين بما فيها الجانب الاقتصادي والمالي والاستثماري فضلا عن فرص تحفيز معدلات التبادل التجاري والتنمية الصناعية وجهود البلدين في قطاع الأغذية والزراعية لتحقيق المصالح المتبادلة. وأعربت عن تطلع دولة الكويت إلى التجارب والخبرات المميزة في مجال الابتكار والتكنولوجيا والتنمية المستدامة فضلا عن السعي الدؤوب لتعزيز جهود تنويع اقتصاد البلاد ودعم دور القطاع الخاص في ظل بيئة استثمارية جاذبة وموقع جغرافي متميز يخولها لان تكون منصة للشركات الإسبانية الراغبة في توسيع نطاق حضورها الإقليمي. وأوضحت أن اللجنة المشتركة وتوصياتها تعكس "الرغبة الصادقة" بين البلدين لتوثيق وتقوية أواصر التعاون والعلاقات المتميزة الممتدة في المجال الاقتصادي والتجاري مع التركيز على التعاون في المرحلة المقبلة في عدد من القطاعات ذات الاهتمام المشترك. من جهتها قالت وزير الدولة للتجارة في وزارة الاقتصاد والتجارة والأعمال في مملكة إسبانيا أمبارو لوبيز سينوفيلا في كلمة خلال الاجتماع إن اللجنة المشتركة فرصة فريدة لمناقشة قضايا بالغة الأهمية للبلدين والفرص المتاحة فضلا عن بحث العقبات التي قد تعيق تدفقات التجارة والاستثمار بين البلدين. وبينت أن هذه اللجنة الأكثر فعالية لتعزيز الحوار على جميع المستويات وتبادل الآراء حول القضايا ذات الاهتمام المشترك وفتح المجال أمام مجالات تعاون ثنائية خصوصا ان العلاقات شهدت نموا ملحوظا في السنوات الماضية. ودعت غرف التجارة في البلدين الى تنظيم منتديات وورش عمل لتحديد فرص الاستثمار والتجارة في كلا البلدين فضلا عن مواصلة تبادل زيارات الوفود التجارية وتنظيم معارض متخصصة للمنتجات الإسبانية في الكويت. وفي سياق متصل استقبلت غرفة تجارة وصناعة الكويت الوفد التجاري لاسباني اليوم ترأسته وزيرة الدولة للتجارة امبارو لوبيز سنوفيلا بحضور السفير الاسباني لدى الكويت مانويل انانديث غمايو وممثلين للشركات الاسبانية. ودعت وكيل وزارة المالية اسيل المنيفي خلال اللقاء في الغرفة المستثمرين الكويتيين ونظرائهم الاسبان الى العمل معا نحو إنشاء شراكات استثمارية وتجارية في مختلف المجالات لاسيما النقل والانشاءات والصحة والتكنولوجية. واكدت المنيفي استعداد وزارة المالية لدعم العلاقات ومساعدة الشركات الاسبانية وازالة المعوقات التي تواجهها في السوق المحلي. من جهتها رحبت الغرفة بالوفد الضيف وأكدت أهمية هذه الزيارة التي تأتي في إطار انعقاد اجتماعات اللجنة الاقتصادية الكويتية -الاسبانية المشتركة وضمن الجهود المشتركة من الجانبين على تعزيز العلاقات الاقتصادية المشتركة. وأوضحت الغرفة في بيان صحفي عقب اللقاء أن العلاقات الاقتصادية بين البلدين الصديقين متينة بطبيعتها فإسبانيا تعد من أبرز الشركاء التجاريين في الاتحاد الأوروبي حيث تجاوز حجم التبادل التجاري بين البلدين مؤخرا مليار دولار في حين تعكس الاستثمارات الكويتية في إسبانيا ثقة كبيرة في قطاعاتها المالية والسياحية والطاقة. وأشارت الى ان الصادرات الإسبانية إلى الكويت تشمل الآلات والمعدات والسيراميك والمنتجات الكيماوية والعلامات التجارية العالمية في عالم الأزياء ومؤخرا انضمت الرياضة إلى هذه القائمة وتحديدا رياضتا البادل والتنس بفضل أكاديمية رافائيل نادال للتنس التي كان فرعها في الكويت أول توسع لها خارج إسبانيا وفي المقابل. وذكرت الغرفة ان شركات الهندسة الإسبانية ساهمت بشكل بارز في مشاريع البنية التحتية في الكويت بما في ذلك مشاريع محورية مثل طريق جمال عبد الناصر وتوسعة المطار معتبرة ان هذه الإنجازات تعكس حجم الثقة المتنامية بين البلدين والإمكانيات غير المستغلة التي تنتظرهما. وأوضحت أن الكويت تسعى إلى تنويع اقتصادها وتتجه إسبانيا بشكل متزايد نحو الانفتاح العالمي وهو الامر الذي يعطي هذه الزيارة فرصة مواتية لتوسيع التعاون في مجالات التحول في الطاقة والابتكار والسياحة والخدمات اللوجستية. وأكدت الغرفة استعدادها التام لتكون منصة فاعلة تدعم هذه الآفاق الجديدة من خلال تسهيل الحوار وتذليل العقبات وتمكين الشراكات التي تحقق قيمة طويلة الأمد للاقتصاد.

وفد حكومي إسباني يزور الكويت للمشاركة في أعمال الدورة الثانية للجنة الاقتصادية المشتركة
وفد حكومي إسباني يزور الكويت للمشاركة في أعمال الدورة الثانية للجنة الاقتصادية المشتركة

الأنباء

timeمنذ 16 ساعات

  • أعمال
  • الأنباء

وفد حكومي إسباني يزور الكويت للمشاركة في أعمال الدورة الثانية للجنة الاقتصادية المشتركة

وصل إلى الكويت وفد حكومي إسباني رفيع المستوى برئاسة وزيرة الدولة للتجارة أمبارو لوبيز سينوفيا، للمشاركة في أعمال الدورة الثانية للجنة الاقتصادية المشتركة بين دولة الكويت ومملكة إسبانيا، في خطوة تعكس التزام الجانبين بتطوير علاقاتهما الاقتصادية وتعزيز التعاون التجاري والاستثماري. وتعد اللجنة الاقتصادية المشتركة منصة ثنائية محورية تجمع كبار المسؤولين من البلدين، بهدف دفع الحوار الاقتصادي قدما، واستكشاف آفاق جديدة للتعاون، وتأكيد الطابع الاستراتيجي للشراكة الكويتية- الإسبانية. ويترأس الوفد الكويتي في هذه الدورة وكيلة وزارة المالية أسيل المنيفي، التي ستقود إلى جانب نظيرتها الإسبانية سلسلة من المناقشات الرامية إلى تعزيز الروابط المؤسسية والتجارية. وخلال الزيارة الرسمية، من المقرر عقد عدد من الاجتماعات الثنائية رفيعة المستوى بين الوفدين، لمناقشة الأولويات الاقتصادية وإطلاق مبادرات مشتركة تدعم النمو المستدام والابتكار والتكامل الاقتصادي، وتشمل أبرز الملفات المطروحة: تسهيل التجارة، جذب الاستثمارات، الطاقة، البنية التحتية، التحول الرقمي، وقطاع المياه. وبالتوازي مع الاجتماعات الحكومية، تشارك غرفة التجارة الإسبانية ووفد من كبرى الشركات الإسبانية المتخصصة في مجالات الطاقة والهندسة والبنية التحتية والاستشارات، في فعالية أعمال تنظمها غرفة تجارة وصناعة الكويت، وتهدف هذه الفعالية إلى بناء جسور التواصل بين ممثلي القطاع الخاص واستكشاف فرص التعاون الاستثماري والتجاري المشترك. وتجمع إسبانيا والكويت علاقة اقتصادية متينة، مدعومة بعقود من التعاون الديبلوماسي والتجاري، وقد بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين في عام 2024 نحو 198 مليون دينار، ما يعكس استقرار العلاقات وتكامل المصالح الاقتصادية بين الجانبين. وقد كان للشركات الإسبانية دور فاعل في تنفيذ العديد من المشاريع التنموية الكبرى في الكويت، ومن أبرزها تنفيذ الحزمة الرئيسية في مشروع مصفاة الزور، إحدى أكبر المصافي في الشرق الأوسط، وإنشاء مصنع فصل الغاز في ميناء الأحمدي، وكذلك تطوير جسر استراتيجي بطول 11 كيلومترا على طريق جمال عبدالناصر، بالإضافة إلى تصميم وتنفيذ مجمع الشقايا للطاقة المتجددة، الذي يدمج تقنيات الطاقة الشمسية الحرارية والكهروضوئية وطاقة الرياح، تركيب نظام مراقبة الحركة الجوية في مطار الكويت الدولي. كما تسهم الشركات الإسبانية بفاعلية في تطوير مبنى الركاب رقم 2 في مطار الكويت الدولي، من خلال تقديم الاستشارات الفنية وإدارة المشاريع، إلى جانب مساهمتها في تطوير محطتي الغاز الطبيعي المسال في الزور والأحمدي بخبرتها الهندسية المتقدمة. وتمثل الدورة الثانية للجنة الاقتصادية المشتركة محطة مهمة نحو تعميق التعاون الاستراتيجي واستشراف مستقبل اقتصادي مشترك أكثر تنوعا وابتكارا واستدامة. وتعكس هذه الجهود رؤية البلدين في بناء شراكة قائمة على الاحترام المتبادل والثقة والخبرة، كما تؤكد حرص إسبانيا على تعزيز وجودها في منطقة الخليج ودعم علاقات التعاون مع الكويت على كل الأصعدة.

«الغرفة»: التبادل التجاري بين الكويت وإسبانيا تجاوز المليار دولار
«الغرفة»: التبادل التجاري بين الكويت وإسبانيا تجاوز المليار دولار

الأنباء

timeمنذ 16 ساعات

  • أعمال
  • الأنباء

«الغرفة»: التبادل التجاري بين الكويت وإسبانيا تجاوز المليار دولار

استقبلت غرفة تجارة وصناعة الكويت أمس وفدا تجاريا من إسبانيا برئاسة وزيرة الدولة للتجارة أمبارو لوبيز سينوفيلا، وبحضور السفير الإسباني لدى الكويت مانويل ارنانديث غمايو، كما حضرت وكيلة وزارة المالية أسيل المنيفي، وعدد من أصحاب الأعمال المهتمين. في بداية اللقاء، رحبت الغرفة بالوفد الضيف. وأكدت أهمية هذه الزيارة التي تأتي في إطار انعقاد اجتماعات اللجنة الاقتصادية الكويتية - الإسبانية المشتركة، وضمن الجهود المشتركة من الجانبين على تعزيز العلاقات الاقتصادية المشتركة. وأوضحت «الغرفة» أن العلاقات الاقتصادية بين البلدين الصديقين متينة بطبيعتها، فإسبانيا تعد من أبرز الشركاء التجاريين في الاتحاد الأوروبي، حيث تجاوز حجم التبادل التجاري بين البلدين مؤخرا مليار دولار. وأشارت إلى ان الصادرات الإسبانية إلى الكويت تشمل الآلات والمعدات، والسيراميك، والمنتجات الكيماوية، والعلامات التجارية العالمية في عالم الأزياء، ومؤخرا، انضمت الرياضة إلى هذه القائمة، وتحديدا رياضتا البادل والتنس، بفضل أكاديمية رافايل نادال للتنس، التي كان فرعها في الكويت أول توسع لها خارج إسبانيا. في المقابل، تعكس الاستثمارات الكويتية في إسبانيا ثقة كبيرة في قطاعاتها المالية والسياحية والطاقة، كما أن شركات الهندسة الإسبانية أسهمت بشكل بارز في مشاريع البنية التحتية في الكويت، بما في ذلك مشاريع محورية مثل طريق جمال عبدالناصر وتوسعة المطار. واعتبرت الغرفة أن هذه الإنجازات لا تعكس فقط حجم الثقة المتنامية بين البلدين، بل تشير أيضا إلى الإمكانات غير المستغلة التي تنتظرهما، فبينما تسعى الكويت إلى تنويع اقتصادها، وتتجه إسبانيا بشكل متزايد نحو الانفتاح العالمي، فإن هذه الزيارة فرصة مواتية لتوسيع التعاون في مجالات التحول في الطاقة، والابتكار، والسياحة، والخدمات اللوجستية. بدورها، دعت وكيلة وزارة المالية أسيل المنيفي المستثمرين في كلا البلدين إلى العمل معا نحو إنشاء شراكات استثمارية وتجارية في مختلف المجالات ومنها، النقل، والإنشاءات، والصحة، والتكنولوجيا. وأشارت إلى أن هناك الكثير من الشركات الاسبانية التي تعمل في الكويت حاليا، وأن الوزارة على استعداد لدعم هذه العلاقات ومساعدة الشركات الاسبانية وإزالة المعوقات التي قد تواجهها. من جانبها، أكدت وزيرة الدولة للتجارة الإسبانية أمبارو لوبيز سينوفيلا أن العلاقات بين البلدين الصديقين ممتازة، لافتة إلى أن الموقع الاستراتيجي لإسبانيا يلعب دورا مهما في الوصول إلى الأسواق الأوروبية، وان إسبانيا شريكة مهمة للكويت لأسباب اقتصادية وتجارية، داعية إلى مزيد من التعاون التجاري في مجالات، الصحة ومواد البناء والنقل والتعليم. بدوره، أشاد السفير الإسباني لدى الكويت مانويل غمايو بالعلاقات التاريخية مع الكويت، مؤكدا الاستمرار في تنمية العلاقات بين البلدين الصديقين. من جهته، أشار مدير العلاقات الدولية في غرفة اسبانيا جيمي مونتالفو إلى لقاء اللجنة المشتركة التي تعقد اليوم وأهميتها في تعزيز التعاون بين البلدين، مشيرا إلى اهتمام بلاده بتنمية الشركات الصغيرة والمتوسطة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store