logo
#

أحدث الأخبار مع #أمريكانثينكر

الولايات المتحدة قد ترسل وفدا مفاجئا إلى أوكرانيا‎
الولايات المتحدة قد ترسل وفدا مفاجئا إلى أوكرانيا‎

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • أخبار اليوم المصرية

الولايات المتحدة قد ترسل وفدا مفاجئا إلى أوكرانيا‎

ذكر موقع "أمريكان ثينكر" أن واشنطن قد ترسل ممثلين عن وزارة الكفاءة الحكومية (DOGE) إلى كييف للتحقيق في مآل المساعدات المالية الأمريكية الممنوحة "بسخاء" لأوكرانيا. وأضاف الموقع أنه و"نظرا للسمعة الممتازة لوزارة الكفاءة الحكومية، يجري تسليم مهمة التدقيق في أوكرانيا إليها وستكون قادرة على إعادة مليارات الدولارات إلينا". يذكر أن وزارة الكفاءة الحكومية الأمريكية تم إنشاؤها بقرار من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وهي مخصصة للحد من الهدر المالي وإعادة هيكلة الوكالات الفيدرالية. وفي يناير الماضي قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت إن الإنفاق الفيدرالي للحكومة الأمريكية وصل إلى مستوى غير مسبوق في ظروف السلم، وأن العجز في الميزانية يتراوح بين 6.8 و7% من الناتج المحلي الإجمالي. ووصف الحالة الراهنة للسياسة المالية الأمريكية بأنها "خارجة عن السيطرة" معربا عن قلقه من العواقب المحتملة. وبالإضافة إلى ذلك، قال رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون في فبراير الماضي إن وزارة الكفاءة كشفت عن إنفاق "صادم" من قبل الحكومة الأمريكية لم يتم التصريح به في الكونجرس. وتتردد باستمرار تقارير عن الفساد المالي في أوكرانيا لا سيما في المجال العسكري. ففي نوفمبر الماضي ذكر النائب في البرلمان الأوكراني أرتيم دميتروك أن فلاديمير زيلينسكي سرق أكثر من جميع الأوكرانيين السابقين. ووفقا له، يتلقى مكتب زيلينسكي عشرات الملايين من الدولارات من كل هيكل من هياكل الدولة في كل شهر، حيث يتم تحصيل ما بين عشرة إلى خمسة عشر مليون دولار شهريا من منطقة أوديسا وحدها، في حين أن الإيرادات من المراكز الإقليمية للدعم الاجتماعي تتراوح بين مليارين وأربعة مليارات دولار سنويا.

اميركا قد ترسل وفدًا مفاجئًا إلى أوكرانيا
اميركا قد ترسل وفدًا مفاجئًا إلى أوكرانيا

المدى

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • المدى

اميركا قد ترسل وفدًا مفاجئًا إلى أوكرانيا

ذكر موقع 'أمريكان ثينكر' أن واشنطن قد ترسل ممثلين عن وزارة الكفاءة الحكومية (DOGE) إلى كييف للتحقيق في مآل المساعدات المالية الأمريكية الممنوحة 'بسخاء' لأوكرانيا. وأضاف الموقع أنه و'نظرا للسمعة الممتازة لوزارة الكفاءة الحكومية، يجري تسليم مهمة التدقيق في أوكرانيا إليها وستكون قادرة على إعادة مليارات الدولارات إلينا'. يذكر أن وزارة الكفاءة الحكومية الأمريكية تم إنشاؤها بقرار من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وهي مخصصة للحد من الهدر المالي وإعادة هيكلة الوكالات الفيدرالية.

التحالف الليبي: حكومة الدبيبة تناقض نفسها بعد فضيحة التطبيع
التحالف الليبي: حكومة الدبيبة تناقض نفسها بعد فضيحة التطبيع

أخبار ليبيا 24

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا 24

التحالف الليبي: حكومة الدبيبة تناقض نفسها بعد فضيحة التطبيع

تقرير أمريكي يثير الجدل حول نوايا الدبيبة تجاه الفلسطينيين التحالف الليبي يحذر: هل فقدت حكومة الدبيبة مصداقيتها؟ مخاوف وطنية من استخدام القضية الفلسطينية للبقاء في السلطة نداء سياسي: الشعب الليبي مدعو للتمسك بمبادئه الثابت في ظل تعقيدات المشهد السياسي، وتنامي الشكوك حول نوايا حكومة عبد الحميد الدبيبة، منتهية الولاية، ألقى تقرير نشره موقع 'أميركان ثنكر' بظلال ثقيلة على الأوضاع، بعدما زعم أن الحكومة وافقت على استقبال ما بين 100 إلى 200 ألف لاجئ فلسطيني من قطاع غزة. ورغم أن الحكومة نفت صحة هذه الادعاءات، إلا أن التحالف الليبي لأحزاب التوافق الوطني اعتبر أن الحكومة قد فقدت مصداقيتها منذ فضيحة محاولة التطبيع مع إسرائيل، ما يعزز فرضية الشك تجاه نفيها الحالي. تقرير مثير للجدل.. واتهامات متبادلة برز تقرير 'أمريكان ثينكر' كعنصر مفاجئ في الساحة السياسية، حيث كشف عن مقترح أمريكي يقضي بنقل عدد هائل من اللاجئين الفلسطينيين إلى ليبيا، في خطوة قد تغيّر موازين المشهد الداخلي، وتفتح الباب أمام تداعيات اجتماعية وأمنية غير محسوبة العواقب. إلا أن الحكومة الليبية، عبر متحدثيها الرسميين، نفت صحة هذه المزاعم، مؤكدة أنها لا تخضع لإملاءات خارجية فيما يتعلق بالشأن السيادي للبلاد. التحالف الليبي يحذر من تقارير حول موافقة الدبيبة على استقبال لاجئي غزة، معتبرًا أن الحكومة فقدت مصداقيتها منذ فضيحة التطبيع، ويدعو للتمسك بالثوابت الوطنية. غير أن التحالف الليبي لأحزاب التوافق الوطني، الذي يتخذ موقفًا ناقدًا للحكومة منذ فترة، لم يتأخر في الرد، حيث أعرب عن 'قلقه البالغ' إزاء ما ورد في التقرير، معتبرًا أن سجل الحكومة الحافل بالمواقف المتناقضة، وآخرها فضيحة التطبيع، يجعل من نفيها لهذه الأخبار أمرًا يصعب تصديقه. التطبيع.. جرح لم يندمل ومصداقية مفقودة لم يكن الجدل حول التقرير الأمريكي سوى استكمالًا لسلسلة من الأزمات التي وضعت حكومة الدبيبة في موقف محرج أمام الرأي العام الليبي. فمنذ أن كُشف النقاب عن اللقاء الذي جمع وزيرة الخارجية الليبية السابقة، نجلاء المنقوش، بوزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين، دخلت الحكومة في دوامة من الاتهامات والتبريرات، انتهت بإقالة المنقوش، لكن الضرر الذي لحق بصورة الحكومة كان أعمق من مجرد التضحية بمسؤولة حكومية. في هذا السياق، شدد التحالف الليبي على أن الحكومة التي تورطت في فضيحة محاولة التطبيع لا يمكن الوثوق بها فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، خاصة عندما يتعلق الأمر بمصير آلاف اللاجئين الفارين من العدوان الإسرائيلي على غزة. فالنفي الحكومي الحالي، وفقًا للتحالف، ليس أكثر من محاولة أخرى للالتفاف على الحقيقة، وإخماد حالة الغضب الشعبي المتصاعدة. التداعيات المحتملة.. بين الأمن والسيادة إذا ما ثبتت صحة المزاعم حول موافقة حكومة الدبيبة على استقبال اللاجئين الفلسطينيين، فإن التداعيات لن تقتصر على البعد الإنساني فحسب، بل ستمتد إلى مستويات أخرى أكثر تعقيدًا. فليبيا، التي تعاني من أزمات داخلية متراكمة، لا تمتلك البنية التحتية القادرة على استيعاب تدفق بهذا الحجم من اللاجئين. كما أن المشهد الأمني المضطرب، في ظل وجود ميليشيات مسلحة تفرض نفوذها في مناطق واسعة، يجعل من أي تحرك في هذا الاتجاه مغامرة غير محسوبة العواقب. وفي هذا السياق، حذر التحالف الليبي من أن استقبال أعداد كبيرة من اللاجئين قد يؤدي إلى تغيير ديموغرافي غير محسوب، فضلًا عن احتمالية تسلل عناصر متطرفة ضمن موجات النزوح، ما قد يشكل تهديدًا إضافيًا للأمن الوطني. نداء التحالف.. وتحذيرات من استغلال القضايا الوطنية لم يكتف التحالف الليبي لأحزاب التوافق الوطني بإبداء القلق أو التشكيك في موقف الحكومة، بل وجّه نداءً مباشرًا إلى أبناء الشعب الليبي للتمسك بثوابته الوطنية الراسخة، وعلى رأسها دعم الحق الفلسطيني في أرضه ورفض أي شكل من أشكال التهجير القسري. كما دعا المواطنين إلى اليقظة أمام أي محاولات لاستغلال القضايا الوطنية العادلة من قبل أطراف سياسية تسعى لتحقيق مكاسب ضيقة على حساب المبادئ والثوابت. وأشار التحالف في بيانه إلى أن القضية الفلسطينية لطالما كانت في وجدان الشعب الليبي، الذي لم يتوانَ عن دعمها في مختلف المحافل، محذرًا من أن محاولات إدخال ليبيا في صفقات سياسية دولية مشبوهة ستكون لها تداعيات كارثية على النسيج الاجتماعي والاستقرار الداخلي. الحقيقة في مرمى الشك بين نفي الحكومة ومخاوف التحالف الليبي، يبقى الغموض سيد الموقف، خاصة في ظل التجارب السابقة التي جعلت الرأي العام الليبي أقل ثقة في التصريحات الرسمية. ومع استمرار الأزمة الفلسطينية في التفاقم، تبقى ليبيا ساحة مفتوحة على كل الاحتمالات، في انتظار ما ستكشف عنه الأيام القادمة من حقائق أو تطورات قد تؤكد أو تنفي المزاعم المثيرة للجدل التي أشعلت الساحة السياسية مجددًا.

الصول: الدبيبة يقدم ليبيا للغرب للبقاء في السلطة
الصول: الدبيبة يقدم ليبيا للغرب للبقاء في السلطة

أخبار ليبيا 24

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا 24

الصول: الدبيبة يقدم ليبيا للغرب للبقاء في السلطة

الصول: ليبيا ليست ورقة تفاوض في يد الدبيبة الليبيون يرفضون تهجير الفلسطينيين إلى بلادهم حكومة الوحدة تنفي تقرير 'أمريكان ثينكر' وتصفه بالمزور الصول يطالب بمعاقبة الدبيبة إن صحّت الموافقة الأمريكية وسط العواصف السياسية التي تضرب ليبيا بين الحين والآخر، انفجرت قنبلة إعلامية جديدة أثارت جدلاً واسعًا في الأوساط السياسية والشعبية على حد سواء. فقد نقلت منصة 'أمريكان ثينكر' تقريرًا زعمت فيه أن رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة، وافق على استقبال 200 ألف لاجئ فلسطيني من قطاع غزة، في إطار صفقة سرية مع واشنطن تضمن له البقاء في السلطة مقابل تسهيلات سياسية لصالح الولايات المتحدة. تصريحات علي الصول، عضو لجنة الأمن القومي بـ مجلس النواب، جاءت كزلزال سياسي، حيث وصف الأمر -إن صح- بالخيانة العظمى التي لا يمكن السكوت عنها. الصول لم يكتفِ بالتعبير عن الغضب، بل دعا إلى محاسبة كل من يتورط في مثل هذه الخطط التي يرى أنها تهدد الأمن القومي الليبي وتضع سيادة البلاد على المحك. تهجير الفلسطينيين: مؤامرة مرفوضة أكد الصول في تصريحات صحفية رصدتها 'أخبار ليبيا 24'، أن الشعب الليبي يرفض بشكل قاطع أي محاولة لتهجير الفلسطينيين إلى أراضيهم، مشددًا على أن القضية ليست مجرد قضية إنسانية بل هي خطة ممنهجة لضرب استقرار المنطقة. وأضاف أن التهجير القسري للفلسطينيين يعني تصفية قضيتهم الوطنية، وتحويل ليبيا إلى مسرح جديد للصراعات الدولية. علي الصول يحذر من خيانة عظمى إن صح استقبال 200 ألف لاجئ من غزة، متهمًا الدبيبة بالتفريط في ليبيا. حكومة الوحدة تنفي وتصف التقرير بالمزور. الدبيبة في مواجهة اتهامات خطيرة رغم أن حكومة عبد الحميد الدبيبة، منتهية الولاية، سارعت إلى نفي ما جاء في التقرير ووصفته بأنه 'يفتقر إلى أدنى معايير المصداقية'، إلا أن الصول يرى أن الدبيبة أظهر من قبل استعدادًا غير محدود لتقديم تنازلات خطيرة مقابل تثبيت نفسه في المشهد السياسي، مؤكدًا أن 'السلطة عند الدبيبة تأتي قبل الوطن'. ولا تبدو تصريحات الصول بعيدة عن الواقع السياسي في ليبيا، حيث يتهم خصوم الدبيبة حكومته بالارتهان الكامل للخارج، خصوصًا مع الانفتاح غير المسبوق على القوى الغربية والتقارب مع تركيا. الارتدادات السياسية والتداعيات الأمنية إذا صحَّت هذه الادعاءات، فإن تداعياتها ستكون كارثية على ليبيا، فاستقبال مئات الآلاف من اللاجئين في بلد يعاني من انقسامات سياسية واقتصادية عميقة قد يؤدي إلى تفاقم الأزمات الداخلية. من جهة أخرى، فإن أي خطوة من هذا النوع قد تفتح أبواب التدخل الدولي بشكل أوسع في الشأن الليبي، ما يجعل ليبيا ساحة لمزيد من الصراعات الإقليمية. الرفض الشعبي والرسائل الواضحة الصول أوضح في بيانه أن الليبيين يرفضون استخدام بلادهم كملجأ لمخططات دولية، مشيرًا إلى أن من يجب أن يرحل عن الأراضي العربية هم الصهاينة وليس الفلسطينيين. هذا الموقف يعكس بوضوح المزاج الشعبي الليبي الذي يرفض أي ترتيبات قد تفرض على البلاد من الخارج. في النهاية، سواء كان تقرير 'أمريكان ثينكر' صحيحًا أم مجرد مزاعم غير موثوقة، فإن هذه القضية فتحت الباب مجددًا أمام التساؤلات حول توجهات حكومة الوحدة الوطنية، ومدى استعدادها لعقد صفقات على حساب السيادة الليبية. ويبقى السؤال الأهم: هل ينجو الدبيبة من هذه العاصفة، أم أن هذه القضية ستكون القشة التي تقصم ظهر حكومته؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store