logo
#

أحدث الأخبار مع #أمعبدالله

والدة عبدالله سعود بن دهام في ذمة الله
والدة عبدالله سعود بن دهام في ذمة الله

الرياض

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الرياض

والدة عبدالله سعود بن دهام في ذمة الله

انتقلت إلى رحمة الله تعالى أم عبدالله سعود بن دهام، والدة كل من: عبدالله، سلمان، سحر، شيخة، عدلة، وقد تمت الصلاة عليها بمسجد الراجحي. سائلين الله العلي القدير أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته وأن يسكنها فسيح جناته وأن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان (إنا لله وإنا إليه راجعون)

خليه عريان وحفيان.. جزائريات يحرصن على تفقير أزواجهن
خليه عريان وحفيان.. جزائريات يحرصن على تفقير أزواجهن

الشروق

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشروق

خليه عريان وحفيان.. جزائريات يحرصن على تفقير أزواجهن

بعد قيام طباخ جزائري مشهور بالزواج ثانية، بعد تطليق زوجته الأولى، التي ساندته في أيام 'الطابونة'، وساعدته وهو يحبو لصعود سلم النجاح والثراء، ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بهذا اللا-حدث، ليتحول إلى حدث استنكرته أغلبية النساء، اللواتي أطلقن حملة توعية لمن تريد أن تعتبر من الزوجات، قبل أن تتحول إلى عبرة، ملخصها: 'إياك أن تتزوجي رجلا 'زوالي'، وتساعديه على النجاح والثراء، لأنه سوف يكافئك بالغدر ويستبدلك بامرأة أخرى، تليق بالمرحلة الجديدة من حياته'. فكاد الأمر يتحول إلى هشتاغ، مفاده: 'تزوجتيه جيعان وعريان وحفيان.. اتركيه على حاله، أو ساهمي في إفقاره أكثر فأكثر'.. وذلك، هو ديدن تعامل الكثير من الزوجات مع أزواجهن. اللبيبة من اتعظت بغيرها هذا الشيف، أعطانا درسا رائعا لعام 2025، 'بعد ثلاثة أشهر من طلاقو قاللكم عرسي الشهر الجاي'. هكذا، علقت إحداهن على مواقع التواصل الاجتماعي، التي ضجت بعويل النساء اللواتي رُحن يروين مآسيهن المشابهة لذلك. فقالت أم عبد الله: 'هذه الحكاية تشبه حكايتي. إذ تزوجت بمجرد تخرجي من الجامعة. زوجي كان جامعيا بطالا. يعمل رفقة والده في الفلاحة. عانيت من الفقر وقلة ذات اليد. وتحملت ذل أهله لأجله. رزقنا بطفلين. وبعد ثلاث سنوات زواجا، توظف بشركة بترولية بالجنوب، ثم بشركة بترولية بالخارج. فزاد رزقه، وشيّد مسكنا واسعا. وفتح محلات تجارية، كان يسيرها إخوته. وكثر تردده على المطارات، حيث تعرف على سيدة مطلقة 'تبزنس فالكسوة'، ربط معها علاقة وصارت تسافر برفقته.. إلى أن انكشف أمرهما، فطلقني وتزوجها. وأخرجني وأولاده من المسكن، الذي ساندته وشجعته على بنائه.. حسبي الله ونعم الوكيل فيه'. والخلاصة، التي خرجت بها الأغلبية، هي أن اللبيبة من اتعظت بغيرها. وقطعت طريق الثراء على زوجها، حتى لا يستبدلها بأخرى. خليه فقير يا مدام والواقع، أن ذلك هو منهج تعاطي الكثير من المتزوجات المتحاذقات في التعامل مع بُعولتهن. إذ تعمد وتعمل الواحدة منهن على تفقيره، وتحرص على عدم تكوينه ثروة. فأول شيء سيفكر فيه حينها، هو إعادة الزواج، مثلما تؤكد أم الخير، التي يعمل زوجها بشركة سوناطراك. تقول إن راتبه ممتاز، ولكنها تحرص على العيش ببذخ وعدم الاقتصاد في النفقات أو ترشيد الاستهلاك. فهي مقتنعة بأنه لو استغنى أو حاز أملاكا وعقارات، فسيعيد الزواج من أخرى. كيف لا وأخوه الأكبر سبقه وفعلها بمجرد ثرائه. ونفس الأمر، تحرص عليه السيدة جميلة، التي تتعمد دائما توريط زوجها في ديون وقروض وإشكالات مادية لصالحها، حتى لا يغتني أو يُكوّن ثروة، لأنها تخشى غدره. وتُبرر فعلتها قائلة: 'الرجل لا يُؤتمن. بدليل، أنه بمجرد أن تعتل صحة زوجته يستبدلها بأخرى. لهذا، على المرأة أن تكون ذكية في التعامل معه. وتتفادى غباء التضحيات اللا-مشروطة. وإنما، يجب أن تسعى لتأمين نفسها ماليا، تحسبا لغدره. فلقد شهدت وسمعت الكثير عن مآس لزوجات، كافحن وساعدن أزواجهن بكل السبل الممكنة، للنجاح وتكوين ثروة. وفي النهاية، كان جزاؤهن كجزاء سنمار'. مطالبة بقانون Pre-nup والحقيقية، أن اللغط الذي حصل جراء الموضوع، تعدى مجرد شكوى الزوجات من غدر الرجل إذا استغنى، إلى حد المطالبة بقانون جزائري شبيه بقانون Pre-nup الغربي. وهو اختصار لعبارة Pre-nuptial agreement. وهو اتفاق ما قبل الزواج. يُجسد في عقد يُبرمه الزوجان المحتملان. يُحدد وينظم شروطا معينة، تتعلق بالأمور والالتزامات المالية في حال الطلاق أو وفاة أحد الزوجين. وهذا، ضمانا لحقوقهما، وبالأخص، حقوق المرأة من ثروة زوجها، الذي ساندته وساعدته في تكوينها. بينما، استذكر البعض الآخر فتوى الكد والسعاية، التي طالب بعض المشارقة بإحيائها، التي يُقر من خلالها بعض علماء الدين بحق المرأة في النصف أو على الأقل نصيب من ثروة زوجها في حال الطلاق أو وفاته، حتى وإن لم تدعمه ماليا. فالدعم المعنوي وتوفير سبل الراحة له لكي يعمل وينجح، هو بحد ذاته مجهود ذو قيمة.

«أم عبدالله» تقدم وجبات الإفطار بنكهة العطاء
«أم عبدالله» تقدم وجبات الإفطار بنكهة العطاء

الإمارات اليوم

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الإمارات اليوم

«أم عبدالله» تقدم وجبات الإفطار بنكهة العطاء

منذ سبع سنوات، تكرس (أم عبدالله)، من إمارة الفجيرة ومنطقة مربح تحديداً، جهودها، لخدمة الصائمين خلال شهر رمضان المبارك، عبر مبادرة «إفطار صائم» التي ينظمها مركز «غرس» لمشاريع الأسر المنتجة، التابع لجمعية الفجيرة الخيرية. وتسهم المبادرة في توفير وجبات إفطار لمئات الصائمين، لاسيما من العمالة المقيمة. وفي حديثها مع «الإمارات اليوم» قالت (أم عبدالله): «عندما بدأت المشاركة في المشروع، كان لديّ عدد محدد من الوجبات التي أكلف بها، لكن العدد استمر في الارتفاع عاماً بعد آخر، ما يؤكد اتساع المبادرة، ويشي بأهمية دورها في تلبية احتياجات الصائمين». وتابعت: «أشكر الجمعية على إتاحة الفرصة لي للمشاركة، فقد شعرت بأنني جزء من فريق يسوده روح العطاء والعمل الإنساني». وذكرت أنها تعد الوجبات للصائمين كأنها لأفراد أسرتها، مشيرة إلى حرصها على اختيار المكونات بعناية، وطهوها بمحبة وإتقان. وأكدت أن كل طبق يحمل في طياته نكهة العطاء ذاتها. وتشعر (أم عبدالله) بالرضا عندما تعلم أن وجبة أعدتها بيدها ستكون سبباً في إسعاد شخص صائم، و«هذا ما يجعل التجربة أكثر من مجرد عمل تطوعي، بل رسالة إنسانية نابعة من القلب». وأشارت إلى أن المشروع عزز قيم الإيثار والعمل التطوعي لدى المشاركين، حيث أصبح جزءاً من حياتهم اليومية، مؤكدة أن الأسر المنتجة استفادت منه في غرس حب العطاء والمساعدة في نفوس أبنائها. وعن الاشتراطات التي تضعها الجمعية الخيرية للمشاركين في إعداد وجبات «إفطار صائم» من الأسر المنتجة، قالت: «في البداية، التزمنا بتعليمات صحية صارمة للحفاظ على سلامة الصائمين، فيما سُمح بمزيد من التنوع في الوجبات، ما أتاح لنا حرية الإبداع في إعداد أطباق مثل المكبوس والبرياني والمندي، إضافة إلى توفير صلصات وحشوات متعددة. وهذا التنوع منحنا الفرصة لتطوير مهاراتنا في الطهي، وتقديم وجبات صحية تلبي احتياجات الصائمين من مختلف الجنسيات». وأشادت (أم عبدالله) بدور المبادرات الخيرية في دعم الأسر المنتجة قائلة، إن «التعاون القائم بين مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية وجمعية الفجيرة الخيرية، لدعم الأسر المنتجة، كان له أثر كبير فيّ وفي أسرتي»، مشيرة إلى أنه يعكس إرث المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، في نشر الخير والعطاء. وقالت (أم عبدالله): «زايد حيّ في قلوبنا، وروحه لاتزال تفيض بالخير، وهذا الدعم يثبت أن إرثه الإنساني مستمر». كما أكدت أن المبادرات الخيرية لا تقتصر على توفير المساعدات، بل تسهم أيضاً في تمكين الأسر المنتجة، حيث توفر لها مصدراً ثابتاً للدخل وتساعدها على تحقيق الاستقلالية المالية، موضحة أن «المشروع ساعدنا على تعزيز وعينا التجاري، وعلمنا كيفية التخطيط وتحسين جودة الأطعمة المقدمة، كما جعلنا نرى العطاء من زاوية جديدة، فالمبادرات الإنسانية هي استثمار في الإنسان والمجتمع». وتابعت أن مشاركتها في هذه المبادرة لم تؤثر في حياتها فحسب، بل تركت أثراً إيجابياً في أبنائها، حيث كبروا على حب العطاء والإسهام في الأعمال الخيرية. كما أن أحفادها أصبحوا يبادرون إلى المساعدة حين يرونها تعد وجبات الإفطار للصائمين، فيتولون وضع التمر واللبن والفواكه في الأكياس، أو يرتبون الصحون الذاهبة للخيم الرمضانية، لافتة إلى أن غرس هذه القيم فيهم منذ الصغر يجعلها تشعر بالفخر، «لأنهم سيتعلمون أن الخير أسلوب حياة». وأكدت (أم عبدالله) استمرارها في هذه المبادرة النبيلة، معربة عن أملها أن يستمر المشروع في دعم الأسر المنتجة والمحتاجين على حد سواء، ونشر قيم العطاء في المجتمع، «مادام هناك من يحتاج إلى وجبة إفطار دافئة ومعدة بحب، فسنبقى هنا، نطهو ونعطي من قلوبنا، لأن العطاء لا يتوقف عند حد».

زيادة الطلب على العمالة المنزلية في «رمضان»  ترفع أسعار «العقود المؤقتة»
زيادة الطلب على العمالة المنزلية في «رمضان»  ترفع أسعار «العقود المؤقتة»

الإمارات اليوم

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

زيادة الطلب على العمالة المنزلية في «رمضان» ترفع أسعار «العقود المؤقتة»

ترفع مكاتب العمالة المنزلية أسعارها بشكل مبالغ فيه خلال شهر رمضان، بسبب كثرة الطلب خلال هذا الشهر، خصوصاً على الطهاة، بحجة تعويض التكاليف التشغيلية، نظراً إلى ما تتعرض له المكاتب من خسائر بسبب الفائض في العمالة التي يتم الاستغناء عنها بعد نهاية شهر رمضان، وهو ما يرفع قيمة العقود المؤقتة خلال شهر الصيام إلى 5000 درهم أحياناً للطهاة. وزادت شكاوى المستهلكين من ارتفاع أسعار العقود المؤقتة خلال شهر رمضان، وتجاوزها السقف المحدد من قبل الجهات المعنية، فيما أرجع أصحاب مكاتب العمالة المنزلية السبب إلى التزايد الكبير في الطلب على العمالة المنزلية المؤقتة، مقابل محدودية المعروض منها. ووفقاً لوزارة الموارد البشرية والتوطين، تشكّل خدمة التشغيل المؤقت للعمالة المساعدة إحدى الركائز الأساسية لتنظيم سوق العمالة، لافتة إلى أنها تقدّم خدمة توظيف العامل المساعد المسجل على مراكز الخدمة بنظام عمل مرن يتوافق مع متطلبات صاحب العمل، سواء كانت بالساعة أو اليوم أو الأسبوع. وتفصيلاً، ذكرت ربة منزل (أم عبدالله) حاجتها إلى استئجار عاملة مؤقتة خلال شهر رمضان، بسبب زيادة الأعباء المنزلية، خصوصاً مع تجمع العائلة يومياً لتناول الإفطار والسحور في منزلها، ما يزيد العبء على العاملة المقيمة في المنزل بشكل ملحوظ. وأشارت إلى تفاوت الأسعار بين مكاتب استقدام العمالة المنزلية، ولفتت إلى أن بعضها رفع قيمة العقد المؤقت للطاهية إلى 5000 درهم، بينما كانت الكلفة خلال بقية أشهر السنة لا تتعدى 3000 درهم فقط. وأكدت ربة منزل، نورة سعيد، أنها مع حلول شهر رمضان كل عام تكون مضطرة للموافقة على استقدام طاهية بأي سعر يُعرض عليها، نظراً إلى حاجتها الملحّة إليها خلال الشهر، موضحة أنها كانت تدفع مقابل العقد المؤقت لمدة شهر واحد 3500 درهم في رمضان الماضي، ووصل السعر الآن من خلال المكتب نفسه إلى 5000 درهم. فيما قال محمد خالد النقبي إنه وزوجته يعملان بنظام المناوبات ويواجهان صعوبة في تنظيم مواعيد إعداد الوجبات خلال شهر رمضان، موضحاً أنهما بحاجة ماسّة إلى عاملة إضافية لتحضير وجبات الإفطار والسحور، نظراً لعودتهما المتأخرة من العمل. وذكر أنهما لم يستغربا تفاوت أسعار العقود المؤقتة بنظام الشهر هذا العام، نظراً إلى الزيادة الطفيفة التي تفرضها المكاتب كل عام تحت حجج مختلفة. وفي المقابل، أكدت إدارية في مكتب استقدام عمالة منزلية، منى محمد، أن العقود المؤقتة للطهاة تشهد ارتفاعاً بسيطاً خلال شهر رمضان المبارك، حيث تصل إلى 4500 درهم، مقارنة بالمعدل الطبيعي الذي يراوح بين 3000 و4000 درهم، وأشارت إلى أن المعروض من العمالة، وخصوصاً الطهاة، أقل بكثير من حجم الطلب. وقالت: «لدينا 20 عاملة فقط مقابل 100 طلب، ما يؤدي إلى زيادة الأسعار نتيجة قلة المعروض»، وأضافت أن بعض المكاتب تستغل هذا النقص وترفع الأسعار إلى 5000 درهم، على الرغم من تحديد الجهات المختصة سقف العقود المؤقتة. من جهته، أوضح صاحب أحد مكاتب الاستقدام، فضّل عدم ذكر اسمه، أن ارتفاع الأسعار لا يرتبط بزيادة الطلب فقط، بل أيضاً بتراجع الحاجة إلى العمالة بعد رمضان، ما يشكّل تحدياً للمكاتب في إدارة العمالة المتوافرة لديها، وذكر أن معظم الأسر تحتاج إلى العمالة المؤقتة خلال رمضان فقط، ثم تستغني عنها بعد العيد، ما يؤدي إلى فائض في العمالة لدى المكاتب، ويجبرها على تعديل الأسعار في موسم الذروة لتعويض التكاليف التشغيلية. وأكدت الموظفة في مكتب استقدام، مريم الكعبي، أن نقص العمالة ذات الخبرة، مثل الطباخات، خلال رمضان، يدفع بعض المكاتب إلى تجاوز السقف المحدّد للأسعار، وأوضحت أن الحل يكمن في تنظيم السوق عبر استقدام أعداد إضافية من العمالة قبل رمضان، أو توفير برامج تدريبية للعمالة المحلية لتغطية النقص خلال هذه الفترة. ووفقاً لوزارة الموارد البشرية والتوطين، تشكّل خدمة التشغيل المؤقت للعمالة المساعدة إحدى الركائز الأساسية لتنظيم سوق العمالة، لافتة إلى أنها تقدّم خدمة توظيف العامل المساعد المسجل على مراكز الخدمة بنظام عمل مرن يتوافق مع متطلبات صاحب العمل، سواء كانت بالساعة أو اليوم أو الأسبوع. وذكرت الوزارة، في منشورات إرشادية سابقة بثتها على صفحاتها الرسمية بمنصات التواصل الاجتماعي، أن النظام يحدد سقف الكلفة للعامل من جميع الجنسيات المذكورة، وتصل إلى 120 درهماً مقابل أربع ساعات يومياً، و200 درهم مقابل ثماني ساعات يومياً، و1120 درهماً مقابل سبعة أيام، و3500 درهم مقابل 30 يوماً، و3250 درهماً شهرياً لمدة ستة أشهر، و3000 درهم شهرياً لمدة 12 شهراً كحد أقصى. ويهدف هذا الإطار التنظيمي إلى توفير بيئة عمل مرنة، تضمن تلبية احتياجات أصحاب العمل، مع الحفاظ على معايير التسعير الرسمية، وحماية حقوق العاملين. مكاتب استقدام: . زيادة الطلب الموسمي على العمالة ونقص المعروض سبب الارتفاع، ونضطر إلى تعويض تكاليف التشغيل. مستهلكون: . سقف الارتفاع تجاوز ما حددته الجهات المعنية، ومضطرون إلى الموافقة على أي أسعار بسبب زيادة الأعباء المنزلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store