أحدث الأخبار مع #أميربرام،


سواليف احمد الزعبي
منذ يوم واحد
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
إسرائيل تعد خطة كبرى على حدود مصر والأردن
#سواليف كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن #خطة ضخمة أعدتها #الحكومة_الإسرائيلية لتأمين #الحدود المشتركة مع كل من #مصر و #الأردن. وتمت الموافقة على 'خطة حدودية' لتعزيز الحدود الشرقية في المراكز التعليمية والمزارع والمدارس الإعدادية، وذلك في سياق أحد الدروس الرئيسية من أحداث 7 أكتوبر في #غزة. وقال موقع 'مكور ريشون' الإخباري الإسرئيلي في تقرير له، إن المجلس الوزاري الأمني المصغر ' #الكابنيت ' خصص على الفور ميزانية قدرها 80 مليون شيكل لتنفيذ 'خطة الحدود'. وتهدف الخطة إلى تعزيز الحدود الشرقية لإسرائيل من خلال مراكز تعليمية قدمتها وزارة الاستيطان وستقودها في وقت مبكر من عام 2025. وبناء على ذلك، ستعمل الوزارة خلال السنوات القليلة المقبلة على تعزيز نشر بناء المستوطنات على الحدود مع مصر والأدرن وزيادة المدارس الدينية الثانوية، وبالإضافة إلى ذلك، سيتم إنشاء مزارع زراعية إضافية وزيادة كثافة المستوطنات القائمة. وفي إطار اعتماد الخطة، تقرر إنشاء فريق وزاري برئاسة رئيس الوزراء ووزير الدفاع وفريق مهني مشترك بين الوزارات برئاسة المدير العام لوزارة الدفاع اللواء (احتياط) أمير برام، والذي سيقوم بصياغة مبادئ لخطة خمسية لتنفيذ 'خطة الحدود'. ووفق الموقع العبري فأن هذه الخطة ستعمل على تعزيز المستوطنات والحيز المدني الأمني على طول الحدود الشرقية لإسرائيل – من الحدود الأردنية في الشمال إلى الحدود المصرية في الجنوب. وتمت صياغة الخطة بمبادرة من وزارة الاستيطان بالتعاون مع وزارة الدفاع ووزارة المالية والوزارات الحكومية الأخرى، كما تم تحديد مبادئ الخطة في ظل حقيقة أن الحدود الشرقية لإسرائيل، أطول حدود البلاد، تعاني من تناثر المستوطنات وغياب الوجود المدني الكبير، مما يضعف القدرة على التحذير، ويزيد من فرص التهريب والنشاط الإجرامي، ويشكل تحديا أمنيا حقيقيا. وترى الحكومة الإسرائيلية وفق الموقع العبري أن الاستيطان ووجود مستوطنيين على طول الحدود عنصر أساسي في المفهوم الأمني الشامل.


البشاير
منذ يوم واحد
- سياسة
- البشاير
خطة إسرائلية 'شيطانية' لتأمين حدودها مع مصر والأردن
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن خطة ضخمة أعدتها الحكومة الإسرائيلية لتأمين الحدود المشتركة مع كل من مصر والأردن. وتمت الموافقة على 'خطة حدودية' لتعزيز الحدود الشرقية في المراكز التعليمية والمزارع والمدارس الإعدادية، وذلك في سياق أحد الدروس الرئيسية من أحداث 7 أكتوبر في غزة. وقال موقع 'مكور ريشون' الإخباري الإسرئايلي في تقرير له، إن المجلس الوزاري الأمني المصغر 'الكابنيت' خصص على الفور ميزانية قدرها 80 مليون شيكل لتنفيذ 'خطة الحدود'. وتهدف الخطة إلى تعزيز الحدود الشرقية لإسرائيل من خلال مراكز تعليمية قدمتها وزارة الاستيطان وستقودها في وقت مبكر من عام 2025. وبناء على ذلك، ستعمل الوزارة خلال السنوات القليلة المقبلة على تعزيز نشر بناء المستوطنات على الحدود مع مصر والأدرن وزيادة المدارس الدينية الثانوية، وبالإضافة إلى ذلك، سيتم إنشاء مزارع زراعية إضافية وزيادة كثافة المستوطنات القائمة. وفي إطار اعتماد الخطة، تقرر إنشاء فريق وزاري برئاسة رئيس الوزراء ووزير الدفاع وفريق مهني مشترك بين الوزارات برئاسة المدير العام لوزارة الدفاع اللواء (احتياط) أمير برام، والذي سيقوم بصياغة مبادئ لخطة خمسية لتنفيذ 'خطة الحدود'. ووفق الموقع العبري فأن هذه الخطة ستعمل على تعزيز المستوطنات والحيز المدني الأمني على طول الحدود الشرقية لإسرائيل – من الحدود الأردنية في الشمال إلى الحدود المصرية في الجنوب. وتمت صياغة الخطة بمبادرة من وزارة الاستيطان بالتعاون مع وزارة الدفاع ووزارة المالية والوزارات الحكومية الأخرى، كما تم تحديد مبادئ الخطة في ظل حقيقة أن الحدود الشرقية لإسرائيل، أطول حدود البلاد، تعاني من تناثر المستوطنات وغياب الوجود المدني الكبير، مما يضعف القدرة على التحذير، ويزيد من فرص التهريب والنشاط الإجرامي، ويشكل تحديا أمنيا حقيقيا. وترى الحكومة الإسرائيلية وفق الموقع العبري أن الاستيطان ووجود مستوطنيين على طول الحدود عنصر أساسي في المفهوم الأمني الشامل. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


ليبانون ديبايت
منذ يوم واحد
- سياسة
- ليبانون ديبايت
خطة إسرائيلية لتعزيز الاستيطان والوجود الأمني على الحدود الشرقية
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن خطة ضخمة أعدّتها الحكومة الإسرائيلية لتأمين الحدود المشتركة مع كل من مصر والأردن. وتمت الموافقة على "خطة حدودية" لتعزيز الحدود الشرقية في المراكز التعليمية والمزارع والمدارس الإعدادية، وذلك في سياق أحد الدروس الرئيسية المستخلصة من أحداث 7 تشرين الأول في غزة. وقال موقع "مكور ريشون" الإخباري الإسرائيلي، في تقرير له، إن المجلس الوزاري الأمني المصغر (الكابنيت) خصّص على الفور ميزانية قدرها 80 مليون شيكل لتنفيذ "خطة الحدود". وتهدف الخطة إلى تعزيز الحدود الشرقية لإسرائيل من خلال مراكز تعليمية قدّمتها وزارة الاستيطان، والتي ستقودها في وقت مبكر من عام 2025. وبناءً على ذلك، ستعمل الوزارة خلال السنوات القليلة المقبلة على تعزيز نشر بناء المستوطنات على الحدود مع مصر والأردن، وزيادة المدارس الدينية الثانوية. بالإضافة إلى ذلك، سيتم إنشاء مزارع زراعية إضافية، وزيادة كثافة المستوطنات القائمة. وفي إطار اعتماد الخطة، تقرّر إنشاء فريق وزاري برئاسة رئيس الوزراء ووزير الدفاع، وفريق مهني مشترك بين الوزارات برئاسة المدير العام لوزارة الدفاع، اللواء (احتياط) أمير برام، والذي سيقوم بصياغة مبادئ خطة خماسية لتنفيذ "خطة الحدود". ووفق الموقع العبري، فإن هذه الخطة ستعمل على تعزيز المستوطنات والحيّز المدني الأمني على طول الحدود الشرقية لإسرائيل – من الحدود الأردنية في الشمال إلى الحدود المصرية في الجنوب. وتمت صياغة الخطة بمبادرة من وزارة الاستيطان، بالتعاون مع وزارة الدفاع ووزارة المالية ووزارات حكومية أخرى، كما تم تحديد مبادئ الخطة في ظل حقيقة أن الحدود الشرقية لإسرائيل، وهي أطول حدود البلاد، تعاني من تناثر المستوطنات وغياب الوجود المدني الكثيف، مما يُضعف القدرة على الإنذار المبكر، ويزيد من فرص التهريب والنشاط الإجرامي، ويشكّل تحديًا أمنيًا حقيقيًا. وترى الحكومة الإسرائيلية، وفقًا للموقع العبري، أن الاستيطان ووجود المستوطنين على طول الحدود يُعدّان عنصرًا أساسيًا في المفهوم الأمني الشامل.