أحدث الأخبار مع #أميررياض،


الدولة الاخبارية
منذ 2 أيام
- أعمال
- الدولة الاخبارية
نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية يتفقد مصنع 'بافاريا مصر' بجسر السويس ( صور )
السبت، 12 يوليو 2025 08:49 مـ بتوقيت القاهرة نادر رياض: إنشاء أكبر مصنع لإنتاج بودرة الإطفاء بتكلفة 2 مليار جنيه أمير رياض: الإصلاحات الاقتصادية والبنية التحتية صنعت بيئة مواتية للطفرة الصناعية جولة تفقدية للفريق مهندس كامل الوزير بمصنع بافاريا تفقد الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل، مصنع شركة بافاريا مصر بجسر السويس، والمتخصصة في إنتاج وتصنيع أجهزة ومعدات وأنظمة مكافحة الحرائق. وشملت الجولة التفقدية التعرف على مراحل تصنيع الأجهزة، معامل اختبارات المنتجات والخامات، أقسام التشكيل الآلي، الطلاء، معالجة الأسطح، التعبئة، والتجميع الآلي. كما زار الوزير قسم روبوت لحام أجهزة الإطفاء، وخط الدهان، والمخازن الآلية، ورصيف التصدير. استقبال رسمي من مجلس إدارة الشركة كان في استقبال نائب رئيس الوزراء كل من، الدكتور مهندس نادر رياض، رئيس مجموعة بافاريا، أمير رياض، نائب رئيس المجموعة،أعضاء مجلس الإدارة، ساندرا رياض، وجمال خالد عبد الناصر الوزير: الصناعة أولوية وطنية ضمن رؤية مصر 2030 أكد الفريق كامل الوزير خلال الجولة أن الدولة تولي أهمية قصوى لدعم قطاع الصناعة باعتباره قاطرة التنمية الاقتصادية، مشيرًا إلى أن ما شاهده في المصنع يُجسد تطبيقًا عمليًا لرؤية مصر الصناعية 2030، والخطة العاجلة التي أقرها السيد رئيس الجمهورية لتشغيل المصانع المتعثرة، وتوطين التكنولوجيا، وجذب الاستثمارات، وتوفير فرص العمل. وأضاف الوزير أن الدعم الحكومي سيستمر لمثل هذه الكيانات الصناعية الرائدة التي تحقق المواصفات القياسية العالمية، وتساهم في مضاعفة الصادرات، وفتح أسواق جديدة حول العالم. بافاريا مصر: طاقة إنتاجية ضخمة وسوق تصديري نشط يُنتج مصنع بافاريا مصر سنويًا، 2 مليون جهاز إطفاء للسيارات، 800 ألف جهاز إطفاء يدوي، أجهزة ذاتية التشغيل، معدات الإنذار، وأنظمة الإطفاء الآلي. كما تتعاون بافاريا مع مصنع 200 الحربي في تصنيع سيارات الإطفاء. وتُصدر الشركة نحو 40% من إنتاجها إلى أوروبا، بمعدل زيادة سنوي يبلغ 8%. نادر رياض: تأسيس أكبر مصنع لبودرة الإطفاء في مصر أعلن الدكتور مهندس نادر رياض، رئيس مجموعة بافاريا، أن المجموعة بصدد إنشاء أكبر مصنع في مصر والشرق الأوسط لإنتاج بودرة الإطفاء متعددة الاستخدامات بتكلفة 2 مليار جنيه، بتمويل من بنك إعادة التعمير الألماني. وأوضح أن المصنع الجديد سيدعم التكامل الصناعي في ظل غياب إنتاج محلي أو إقليمي لوسائط الإطفاء من مسحوق كيماوي جاف أو مواد رغوية وسائلة، والتي تُستورد حاليًا بالكامل. وأضاف رياض أن المشروع يمثل نقلة نوعية في قطاع الأمن الصناعي، ويعزز من الاعتماد على المكون المحلي ويقلل الفاتورة الاستيرادية. شراكة مع الدولة في الاستفادة من فوسفات أبو طرطور وأشار رئيس مجموعة بافاريا إلى اهتمام الشركة بالتعاون مع الدولة في تعظيم العائد القومي من مناجم فوسفات أبو طرطور، وذلك بتوظيف الخامات الطبيعية في دعم صناعات الإطفاء والوسائط الكيماوية الوطنية. أمير رياض: البنية التحتية أساس النهضة الصناعية أكد المهندس أمير رياض، نائب رئيس مجموعة بافاريا، أن الإصلاحات الاقتصادية والمشروعات القومية في البنية التحتية خلال السنوات الأخيرة ساهمت في تهيئة مناخ صناعي قوي، جعل مصر قادرة على تحقيق طفرة صناعية كبرى. وأوضح أن المجموعة نجحت في تطوير شركة بافاريا ألمانيا من المركز الثالث عشر إلى المركز الرابع أوروبيًا خلال 8 سنوات، من خلال الاعتماد على الإنتاج المصري بنسبة 65% من حجم أعمال الشركة الأوروبية. تميز عالمي وتوسع في السوق الأوروبي يُعد مصنع بافاريا مصر الوحيد في مصر الذي يصدر إلى ألمانيا والاتحاد الأوروبي بنسبة 40% من إنتاجه، وفقًا للمواصفات الفنية الألمانية والأوروبية، والمواصفات المصرية. وتضم قائمة عملاء الشركة في أوروبا: البرلمان الألماني (البوندستاج) - القوات المسلحة الألمانية - شركة السكك الحديدية الألمانية - مجموعة سيمنز- شركة تيسن كروب - شركات تصنيع اليخوت البافارية - ويمثل بافاريا مصر حاليًا 200 موزع في ألمانيا والنمسا وسويسرا والدول الإسكندنافية. من ورشة صغيرة إلى استحواذ عالمي تأسست شركة بافاريا مصر عام 1971 برأسمال 48 ألف جنيه وعدد 3 عمال فقط، على يد المهندس نادر رياض وشريكه الألماني هيلموت لوز. وفي عام 1990 تحولت إلى شركة مساهمة مصرية، واليوم تضم 1138 مهندسًا وعاملاً موزعين على 29 فرعًا بأنحاء الجمهورية. وفي عام 1999، تمكنت الشركة من الاستحواذ على شركة بافاريا الألمانية بالكامل بدعم من البنك الأهلي المصري، عبر طرح عام نجح في تحويل الملكية لصالح الشركة المصرية. وتُخصص الشركة 6% من دخلها للبحث والتطوير في المجالات الفنية والتسويقية والإنتاجية. تكريم نادر رياض بوسام ألماني رفيع في عام 2003، منحه رئيس جمهورية ألمانيا الاتحادية آنذاك يوهانس راو، وسام الاستحقاق الألماني من الطبقة الأولى، لدوره الكبير في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين مصر وألمانيا، من خلال اتحاد الصناعات والغرفة العربية الألمانية. أول تعاون مع القوات المسلحة قبل معركة 1973 في عام 1972، حصلت بافاريا مصر على أول أمر توريد من القوات المسلحة المصرية، التي أوفدت وفدًا من إدارة الإطفاء بقيادة اللواء يكن أمين محرز، للتأكد من جاهزية الإنتاج، وذلك قبل أسابيع من حرب أكتوبر 1973. الوزير يشيد بالعمال ويطالبهم بالحفاظ على قلعة بافاريا في ختام الجولة، التقى الفريق كامل الوزير بعمال الشركة في قاعة الخالدين، وأعرب عن فخره واعتزازه بما رأى من تفانٍ والتزام، داعيًا الجميع إلى مواصلة الجهد للحفاظ على هذه القلعة الصناعية، التي تُعد فخرًا لكل مصري.


الأموال
منذ 2 أيام
- أعمال
- الأموال
وزير الصناعة يزور مصنع بافاريا ويتفقد خطوط الإنتاج
دكتور نادر رياض: انشاء أكبر مصنع لانتاج بودرة الاطفاء لجميع أنواع الحرائق بتكلفة 2 مليار جنيه زار الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، مصنع شركة "بافاريا مصر" الكائن بمنطقة جسر السويس، والذي يُعد من أبرز الكيانات الصناعية المتخصصة في إنتاج معدات وأجهزة مكافحة الحرائق. رافق الوزير خلال الجولة التفقدية الدكتور مهندس نادر رياض، رئيس مجلس إدارة مجموعة بافاريا، ونائبه أمير رياض، إلى جانب أعضاء مجلس الإدارة، حيث شملت الجولة خطوط الإنتاج المتطورة، ومعامل الفحص والاختبار، وأقسام التشكيل والدهان، ووحدات المعالجة الآلية، بالإضافة إلى المخازن المميكنة ومنصة الشحن التصديري. تخصيص 6% من الإيرادات السنوية لدعم جهود البحث والتطوير تتمتع "بافاريا مصر" بقدرة إنتاجية سنوية تصل إلى مليوني جهاز إطفاء للسيارات، و800 ألف جهاز يدوي، فضلاً عن أجهزة الإطفاء الذاتية ومعدات الإنذار. وتسهم هذه القدرات في تغطية الأسواق المحلية والدولية، حيث يذهب نحو 40% من إنتاج الشركة إلى السوق الأوروبي، مع تحقيق نمو سنوي يُقدر بـ8%. وأشار الدكتور نادر رياض إلى أن المصنع يُعد الكيان الوطني الوحيد في مصر الذي يصدر منتجاته إلى ألمانيا والاتحاد الأوروبي وفقًا لأرفع المعايير الفنية المعتمدة أوروبياً ومحلياً. وقد خصصت الشركة 6% من إيراداتها السنوية لدعم جهود البحث والتطوير مما عزز مكانتها في الأسواق التنافسية. وأعلن رياض أن المجموعة بدأت تنفيذ مشروع ضخم لإنشاء مصنع متخصص في إنتاج بودرة الإطفاء متعددة الاستخدامات، باستثمارات تبلغ 2 مليار جنيه، بتمويل من بنك إعادة الإعمار الألماني. ويُتوقع أن يسهم هذا المشروع في توسيع نشاط مصنع بافاريا الألماني بنسبة 20% سنوياً، ما يعزز التكامل الصناعي ويعالج نقص الإمدادات الإقليمية في وسائط الإطفاء الكيماوية والرغوية والسائلة، التي تعتمد حالياً على الاستيراد. وأكد رياض أن الشركة تتعاون مع الدولة لتعظيم القيمة الاقتصادية للفوسفات المصري، خاصة المستخرج من مناجم أبو طرطور، عبر إدماجه في سلسلة القيمة الصناعية. من جانبه، أوضح أمير رياض، نائب رئيس المجموعة، أن البيئة الاقتصادية في مصر باتت مهيأة لانطلاقة صناعية كبيرة، مدعومة بما تم إنجازه من إصلاحات بنية تحتية واقتصادية خلال السنوات الأخيرة، والتي وضعت الأساس لانطلاقة قوية للصناعة الوطنية داخلياً وخارجياً. وأضاف أن الشركة استطاعت من خلال التصنيع المحلي أن تُعيد هيكلة "بافاريا ألمانيا"، لترتقي بها من المركز الثالث عشر إلى المركز الرابع على مستوى القارة الأوروبية خلال 8 سنوات فقط، حيث يعتمد 65% من إنتاجها على خطوط الإنتاج المصرية. ويضم سجل عملاء "بافاريا مصر" في أوروبا عبر شركتها الألمانية جهات كبرى، من بينها البرلمان الألماني (البوندستاج)، والجيش الألماني، وهيئة السكك الحديدية، وشركات "سيمنز"، و"تيسن كروب"، ومصانع اليخوت البافارية، وتنتشر شبكة توزيعها عبر 200 موزع في ألمانيا والنمسا وسويسرا والدول الإسكندنافية. ويعود تاريخ تأسيس "بافاريا مصر" إلى عام 1971، كشراكة بين المهندس نادر رياض ورجل الأعمال الألماني هيلموت لوز، برأسمال قدره 48 ألف جنيه، وثلاثة عمال فقط. ومنذ ذلك الحين، واصلت الشركة صعودها، لتتحول عام 1990 إلى شركة مساهمة مصرية، ويصل عدد العاملين بها إلى 1138 موظفًا موزعين على المصانع و29 فرعًا داخل الجمهورية. وفي عام 1999، استطاعت "بافاريا مصر" الاستحواذ الكامل على نظيرتها الألمانية في صفقة تمويلها البنك الأهلي المصري عبر خطاب ضمان للبنوك الألمانية، وهو ما مكّن الشركة من سداد القيمة خلال ثلاث سنوات. وقد منح الرئيس الألماني الأسبق يوهانس راو، في عام 2003، وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى للدكتور نادر رياض، تقديرًا لدوره في دعم العلاقات الاقتصادية والصناعية بين مصر وألمانيا، من خلال الغرفة العربية الألمانية واتحاد الصناعات المصرية. وتجدر الإشارة إلى أن القوات المسلحة المصرية كانت من أوائل الجهات التي وثقت في جودة منتجات بافاريا، إذ منحت الشركة أول أمر توريد رسمي في عام 1972، قبل حرب أكتوبر المجيدة، بعد زيارة وفد تفتيشي من إدارة الإطفاء بالقوات المسلحة للتأكد من جهوزية المصنع وقدرته على تلبية المتطلبات العسكرية في الوقت المحدد