logo
#

أحدث الأخبار مع #أميس

نجم غير مرئي يرافق «منكب الجوزاء» الغامض
نجم غير مرئي يرافق «منكب الجوزاء» الغامض

البيان

timeمنذ 6 أيام

  • علوم
  • البيان

نجم غير مرئي يرافق «منكب الجوزاء» الغامض

اكتشفت «ناسا»، ممثلة بعلماء مركز أبحاث «أميس» التابع لها، نجماً مرافقاً، غير مرئي، يدور حول «منكب الجوزاء»، أحد ألمع النجوم. ووفقاً لـ«روسيا اليوم» يأتي ذاك بعد سنوات من البحث والنتائج الخاطئة، إذ يحل الاكتشاف العديد من الألغاز التي حيرت العلماء.

بعد قرون من الغموض.. علماء يكشفون سر التغير الغريب في سطوع 'منكب الجوزاء'
بعد قرون من الغموض.. علماء يكشفون سر التغير الغريب في سطوع 'منكب الجوزاء'

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 6 أيام

  • علوم
  • سواليف احمد الزعبي

بعد قرون من الغموض.. علماء يكشفون سر التغير الغريب في سطوع 'منكب الجوزاء'

#سواليف أعلن فريق بحثي دولي بقيادة #علماء من مركز أبحاث 'أميس' التابع لناسا عن اكتشاف #نجم مرافق غير مرئي سابقا يدور حول #العملاق_الأحمر ' #منكب_الجوزاء '، أحد ألمع النجوم في سماء الليل. ولطالما أثار النجم العملاق 'منكب الجوزاء' (أو كما يعرف أيضا باسم يد الجوزاء) فضول علماء #الفلك بسلوكه الغامض. وفي عام 2024، خلص علماء الفلك إلى أن نجم 'منكب الجوزاء' قد يكون له 'رفيق' نجمي. والآن، تأكدت هذه التوقعات. فبعد سنوات من البحث والعديد من النتائج الخاطئة، نجح فريق مركز أبحاث 'أميس' في تأكيد وجود نجم صغير يرافق هذا العملاق الأحمر، وهو اكتشاف يحل العديد من الألغاز التي حيرت العلماء. ويبلغ حجم هذا الرفيق النجمي نحو 1.5 حجم شمسنا، ويؤثر بشكل ملحوظ على 'منكب الجوزاء' رغم صغره. وتظهر البيانات أن التفاعل بين النجمين يتسبب في تعتيم متقطع للعملاق الأحمر كل ست سنوات تقريبا، وهي ظاهرة كانت تحير العلماء منذ زمن. واستخدم العلماء تلسكوب 'جيميني نورث' في هاواي بتقنية تصوير متطورة تمكنهم من اختراق التشوهات الجوية، ما سمح لهم برصد الرفيق النجمي وتحديد خصائصه بدقة غير مسبوقة. والمدهش أن هذا النجم المرافق الذي أطلق عليه العلماء اسم 'رفيق منكب الجوزاء'، يختلف تماما عن رفيقه العملاق من حيث العمر والتطور. ويبدو أن 'منكب الجوزاء' الذي يقترب من نهاية عمره ويحتمل أن ينفجر كمستعر أعظم خلال العقد القادم، ولد في نفس الفترة التي ولد فيها رفيقه الصغير. ولكن، بينما يقترب العملاق الأحمر من نهايته، ما يزال النجم المرافق في بداية حياته، حتى أنه لم يبدأ بعد في حرق الهيدروجين في قلبه. وهذا الاكتشاف لا يحل فقط لغز التعتيم الدوري لـ'منكب الجوزاء'، بل يفتح أيضا آفاقا جديدة لدراسة الأنظمة النجمية المزدوجة. ومن المتوقع أن يصل النجم المرافق إلى أبعد نقطة عن 'منكب الجوزاء' في نوفمبر 2027، ما سيتيح للعلماء فرصة أفضل لدراسته. لكن هذه العلاقة النجمية لن تدوم إلى الأبد، حيث يتوقع العلماء أن جاذبية 'منكب الجوزاء' الهائلة ستبتلع رفيقه الصغير خلال العشرة آلاف سنة القادمة. وحتى ذلك الحين، سيستمر هذا الثنائي النجمي في تقديم معلومات قيمة لعلماء الفلك عن تطور النجوم وأنظمتها.

بعد قرون من الغموض.. علماء يكشفون سر التغير الغريب في سطوع "منكب الجوزاء"
بعد قرون من الغموض.. علماء يكشفون سر التغير الغريب في سطوع "منكب الجوزاء"

يمن مونيتور

timeمنذ 7 أيام

  • علوم
  • يمن مونيتور

بعد قرون من الغموض.. علماء يكشفون سر التغير الغريب في سطوع "منكب الجوزاء"

يمن مونيتور/قسم الأخبار أعلن فريق بحثي دولي بقيادة علماء من مركز أبحاث 'أميس' التابع لناسا عن اكتشاف نجم مرافق غير مرئي سابقا يدور حول العملاق الأحمر 'منكب الجوزاء'، أحد ألمع النجوم في سماء الليل. ولطالما أثار النجم العملاق 'منكب الجوزاء' (أو كما يعرف أيضا باسم يد الجوزاء) فضول علماء الفلك بسلوكه الغامض. وفي عام 2024، خلص علماء الفلك إلى أن نجم 'منكب الجوزاء' قد يكون له 'رفيق' نجمي. والآن، تأكدت هذه التوقعات. فبعد سنوات من البحث والعديد من النتائج الخاطئة، نجح فريق مركز أبحاث 'أميس' في تأكيد وجود نجم صغير يرافق هذا العملاق الأحمر، وهو اكتشاف يحل العديد من الألغاز التي حيرت العلماء. ويبلغ حجم هذا الرفيق النجمي نحو 1.5 حجم شمسنا، ويؤثر بشكل ملحوظ على 'منكب الجوزاء' رغم صغره وتظهر البيانات أن التفاعل بين النجمين يتسبب في تعتيم متقطع للعملاق الأحمر كل ست سنوات تقريبا، وهي ظاهرة كانت تحير العلماء منذ زمن. واستخدم العلماء تلسكوب 'جيميني نورث' في هاواي بتقنية تصوير متطورة تمكنهم من اختراق التشوهات الجوية، ما سمح لهم برصد الرفيق النجمي وتحديد خصائصه بدقة غير مسبوقة. والمدهش أن هذا النجم المرافق الذي أطلق عليه العلماء اسم 'رفيق منكب الجوزاء'، يختلف تماما عن رفيقه العملاق من حيث العمر والتطور. ويبدو أن 'منكب الجوزاء' الذي يقترب من نهاية عمره ويحتمل أن ينفجر كمستعر أعظم خلال العقد القادم، ولد في نفس الفترة التي ولد فيها رفيقه الصغير. ولكن، بينما يقترب العملاق الأحمر من نهايته، ما يزال النجم المرافق في بداية حياته، حتى أنه لم يبدأ بعد في حرق الهيدروجين في قلبه. وهذا الاكتشاف لا يحل فقط لغز التعتيم الدوري لـ'منكب الجوزاء'، بل يفتح أيضا آفاقا جديدة لدراسة الأنظمة النجمية المزدوجة. ومن المتوقع أن يصل النجم المرافق إلى أبعد نقطة عن 'منكب الجوزاء' في نوفمبر 2027، ما سيتيح للعلماء فرصة أفضل لدراسته. لكن هذه العلاقة النجمية لن تدوم إلى الأبد، حيث يتوقع العلماء أن جاذبية 'منكب الجوزاء' الهائلة ستبتلع رفيقه الصغير خلال العشرة آلاف سنة القادمة. وحتى ذلك الحين، سيستمر هذا الثنائي النجمي في تقديم معلومات قيمة لعلماء الفلك عن تطور النجوم وأنظمتها. المصدر: Gizmodo

بعد قرون من الغموض.. علماء يكشفون سر التغير الغريب في سطوع "منكب الجوزاء"
بعد قرون من الغموض.. علماء يكشفون سر التغير الغريب في سطوع "منكب الجوزاء"

روسيا اليوم

time٢٢-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • روسيا اليوم

بعد قرون من الغموض.. علماء يكشفون سر التغير الغريب في سطوع "منكب الجوزاء"

ولطالما أثار النجم العملاق "منكب الجوزاء" (أو كما يعرف أيضا باسم يد الجوزاء) فضول علماء الفلك بسلوكه الغامض. Say it 3 times: Betelgeuse, Betelgeuse, using @Geminiobs North found a hidden companion star orbiting inside Betelgeuse's atmosphere, the first close-in companion ever seen around a supergiant star.🔗 وفي عام 2024، خلص علماء الفلك إلى أن نجم "منكب الجوزاء" قد يكون له "رفيق" نجمي. والآن، تأكدت هذه التوقعات. فبعد سنوات من البحث والعديد من النتائج الخاطئة، نجح فريق مركز أبحاث "أميس" في تأكيد وجود نجم صغير يرافق هذا العملاق الأحمر، وهو اكتشاف يحل العديد من الألغاز التي حيرت العلماء. Astronomers have, for the first time, imaged a long-predicted companion star orbiting Betelgeuse, a red supergiant in Orion. This smaller star, provisionally named Siwarha (Arabic for 'Her Bracelet'), was detected using speckle imaging with the Alopeke instrument on Gemini North,… ويبلغ حجم هذا الرفيق النجمي نحو 1.5 حجم شمسنا، ويؤثر بشكل ملحوظ على "منكب الجوزاء" رغم صغره. وتظهر البيانات أن التفاعل بين النجمين يتسبب في تعتيم متقطع للعملاق الأحمر كل ست سنوات تقريبا، وهي ظاهرة كانت تحير العلماء منذ زمن. واستخدم العلماء تلسكوب "جيميني نورث" في هاواي بتقنية تصوير متطورة تمكنهم من اختراق التشوهات الجوية، ما سمح لهم برصد الرفيق النجمي وتحديد خصائصه بدقة غير مسبوقة. والمدهش أن هذا النجم المرافق الذي أطلق عليه العلماء اسم "رفيق منكب الجوزاء"، يختلف تماما عن رفيقه العملاق من حيث العمر والتطور. ويبدو أن "منكب الجوزاء" الذي يقترب من نهاية عمره ويحتمل أن ينفجر كمستعر أعظم خلال العقد القادم، ولد في نفس الفترة التي ولد فيها رفيقه الصغير. ولكن، بينما يقترب العملاق الأحمر من نهايته، ما يزال النجم المرافق في بداية حياته، حتى أنه لم يبدأ بعد في حرق الهيدروجين في قلبه. وهذا الاكتشاف لا يحل فقط لغز التعتيم الدوري لـ"منكب الجوزاء"، بل يفتح أيضا آفاقا جديدة لدراسة الأنظمة النجمية المزدوجة. ومن المتوقع أن يصل النجم المرافق إلى أبعد نقطة عن "منكب الجوزاء" في نوفمبر 2027، ما سيتيح للعلماء فرصة أفضل لدراسته. لكن هذه العلاقة النجمية لن تدوم إلى الأبد، حيث يتوقع العلماء أن جاذبية "منكب الجوزاء" الهائلة ستبتلع رفيقه الصغير خلال العشرة آلاف سنة القادمة. وحتى ذلك الحين، سيستمر هذا الثنائي النجمي في تقديم معلومات قيمة لعلماء الفلك عن تطور النجوم وأنظمتها. المصدر: Gizmodo التقط العلماء رسالة كونية نادرة لا تشبه تلك الومضات العابرة التي اعتادت التلسكوبات رصدها، بل كانت إشارة استثنائية تحمل في طياتها قصة موت نجمي مأساوي وولادة كونية غامضة. لطالما حيرت ظاهرة تسارع توسع الكون علماء الفلك لعقود، حيث تشير القياسات الحديثة إلى أن الكون يتمدد اليوم بسرعة تفوق تلك التي كانت بعد الانفجار العظيم مباشرة. لطالما شغل مصير الكون النهائي أذهان البشر عبر العصور، حيث ظل هذا السؤال الكوني الكبير يحير العلماء والفلاسفة على حد سواء. كشف فريق من الفلكيين عن أول دليل مباشر على تفاعل مدمر بين كوكب خارجي ونجمه المضيف، حيث يبدو أن الكوكب يقوم -دون قصد- بتسريع عملية تدمير نفسه.

الإعلام العبري: مئات الحريديم يفرون عبر شرم الشيخ
الإعلام العبري: مئات الحريديم يفرون عبر شرم الشيخ

اليمن الآن

time٢٠-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

الإعلام العبري: مئات الحريديم يفرون عبر شرم الشيخ

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن تسجيل هجرة مئات اليهود المتدينين الحريديم إلى الولايات المتحدة عبر مصر. وقالت إذاعة " AMS" أميس الإسرائييلية المتخصصة في شئؤون المتدينيين اليهود، إنه بعد إغلاق المجال الجوي لإسرائيل، يسافر العديد من الحريديم إلى الولايات المتحدة عبر معبري طابا وشرم الشيخ الحدوديين. أوضحت الإذاعة العبرية أنه رغم تحذيرات وكالة الأمن القومي الإسرائيلي بعدم السفر إلى مصر، أصبح هذا المسار هو الشائعًا. وأضافت AMS أنه في في أعقاب الإغلاق الجوي بسبب الحرب مع إيران، وجد العديد من الحريديم، الذين اضطروا للسفر إلى الولايات المتحدة لأسباب طبية أو للاحتفالات العائلية بشكل رئيسي، طريقة للالتفاف على القيود عبر معبر طابا، ومطار شرم الشيخ، ومن هناك رحلات جوية إلى الولايات المتحدة عبر دول أوروبية أو تركيا. ووفقًا لمعلومات وصلت إلى "أميس"، ونُشرت لأول مرة، اتضح أن العشرات من الحريديم ينزلون مع سائق في إيلات، ويعبرون معبر طابا سيرًا على الأقدام أو عبر وسائل نقل منظمة، ومن هناك إلى مدينة شرم الشيخ في سيناء، حيث يستقلون رحلات جوية إلى نيويورك، عادةً عبر دولة أخرى. مع ذلك، يُحذّر المسؤولون الإسرائيليون، بمن فيهم مقر الأمن القومي الإسرائيلي (NSH)، من استخدام هذا المسار، حيث ذُكر في بيان له أنه لا يُنصح بالمرور عبر سيناء والطيران من شرم الشيخ في الوقت الحالي، بسبب تحذير السفر. ورغم التحذيرات، يبدو أن هذا الطريق يزداد رواجًا بين أفراد هذا القطاع من المجتمع اليهودي، مع توزيع تعليمات غير رسمية على شبكات الحريديم حول كيفية العبور بشكل منظم، بما في ذلك مواقيت الصلاة على طول الطريق وخيارات المرور الآمن عبر مصر. وتلقت "أميس" معلومات عن إنشاء خط طوارئ ساخن في أحد أحياء القدس لمساعدة سكان الحريديم في الولايات المتحدة بجميع المعلومات اللازمة حول كيفية مغادرة إسرائيل عبر مصر والعودة إلى ديارهم في نيويورك. وقال أحد المسافرين على متن رحلة إيزي جيت من مصر إلى أوروبا لأميس: "أنت في مصر وتشعر وكأنك في طريقك إلى جلسة دينية للحاخام يشائيل في مستوطنة كيريستير، أو إلى محفل في رأس السنة العبرية وذلك في مطار شرم الشيخ، حيث ترى المئات من الحريديم، وحتى على متن الطائرة كان نصف الركاب من الحريديم." وعن تكلفة الرحلة، قالت أميس، إن هناك عدة خيارات، فهناك شركات سياحية أجنبية تطلب 400 دولار أمريكي لكل راكب، بالإضافة إلى المساعدة في شراء التذاكر وترتيب السائقين. وهناك من يطلب 3000 دولار أمريكي لكل راكب، ويرتب كل شيء، شاملًا جميع الرسوم. ووفق الإذاعة العبرية فأن معظم المسافرين إلى إيلات يتوجهون إلى معبر طابا على ساحل البحر الأحمر برفقة سائق، و يتراوح سعر الرحلة من القدس أو بني براك بين 1000 و1200 شيكل. وقال قول سائق ميداني لإذاعة العبرية: "في الآونة الأخيرة، أصبح السفر إلى إيلات أمرًا روتينيًا، فبينما كان يُعلن سابقًا عن رحلة إلى إيلات مرة واحدة شهريًا، أصبحت اليوم تُسيّر عدة رحلات يوميًا من المراكز الحريدية إلى إيلات، ومعظم الركاب أمريكيون كانوا هنا وعالقين، وعدد منهم مواطنون إسرائيليون مسافرون إلى الخارج". تجدر الإشارة إلى أن الحاخام كارلين عاد أيضًا إلى إسرائيل بهذه الطريقة بعد أن علق في قبرص لدى عودته من أوكرانيا، حيث سافر لحضور ذكرى وفاة الحاخام "بيت أهرون". يذكر أنه صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، كانت قد كشفت مؤخرا عن هروب مئات الإسرائيليين من القصف الإيراني على إسرائيل إلى أوروبا عبر شبه جزيرة سيناء رغم تحذيرات السفر إلى مصر. وقالت الصحيفة الإسرائيلية، إن قيادة الأمن القومي الإسرائيلي كانت قد حذرت السياح الإسرائيليين من البقاء في مصر أو السفر إليها عقب اندلاع الحرب مع طهران، ورغم ذلك، يمر الإسرائيليون والسياح برا عبر معبر طابا الحدودي في سيناء وجوا عبر مطار شرم الشيخ. وأضافت "يديعوت أحرونوت" أن الإسرائيليين مستعدون لخوض رحلة طويلة ومضنية، بل وخطيرة، داخل سيناء وعدم البقاء في إسرائيل خلال هذه الفترة. وأوضحت يديعوت أحرونوت أنه بينما يحاول حوالي 100 ألف إسرائيلي عالقين خارج البلاد العودة إلى ديارهم، تطورت سريعا ظاهرة في الاتجاه المعاكس، حيث يلجأ الإسرائيليون الراغبون في مغادرة البلاد في هذه الأيام المتوترة إلى الخيار غير المباشر، وهو العبور برا إلى مدينة طابا المصرية، ومن هناك جوا من مطار شرم الشيخ الدولي. المصدر : وسائل إعلام إسرائيلية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store