logo
#

أحدث الأخبار مع #أمين_الناصر

«أرامكو السعودية» ضمن أدنى شركات الطاقة من حيث الانبعاثات الكربونية
«أرامكو السعودية» ضمن أدنى شركات الطاقة من حيث الانبعاثات الكربونية

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

«أرامكو السعودية» ضمن أدنى شركات الطاقة من حيث الانبعاثات الكربونية

أعلنت «أرامكو السعودية» تحقيق مجموعة من الإنجازات تتعلق بالاستدامة البيئية والاجتماعية والاقتصادية، في تأكيد على مكانتها كإحدى شركات الطاقة الأقل كثافة في الانبعاثات الكربونية عالمياً. ويأتي هذا الإنجاز الذي أوردته «أرامكو» في تقريرها السنوي حول الاستدامة لعام 2024، في وقت توقعت أن يزيد عدد سكان العالم بأكثر من 25 في المائة بحلول عام 2050، وأكثر من 40 في المائة بحلول عام 2100، وهو ما يعني زيادة كبيرة في الطلب العالمي على الطاقة. وفي هذا السياق، تواصل «أرامكو» لعب دور محوري في تمكين هذا التحول من خلال توفير طاقة موثوقة ومنخفضة الانبعاثات تلبي احتياجات العالم المتزايدة بطريقة أكثر استدامة، وفق التقرير الصادر الأحد. وأوضحت الشركة أنها تمكّنت من خفض كثافة انبعاثات غاز الميثان الناتجة عن أعمالها إلى 0.04 في المائة، بفضل مبادرات دقيقة وتقنيات متقدمة تشمل أنظمة الرصد التنبؤي، وأجهزة قياس التدفق، وكاميرات الأشعة تحت الحمراء متعددة الأطياف. كما نجحت «أرامكو» في تسليم خمس شحنات نفط خام معتمدة من جهات مستقلة تم تعويض انبعاثاتها الكربونية بالكامل، استمراراً لنجاح أول شحنة من هذا النوع أُرسلت في عام 2023. وقال الرئيس وكبير الإداريين التنفيذيين، المهندس أمين الناصر، إن الشركة وضعت هدفاً مرحلياً جديداً يتمثل في خفض كثافة الانبعاثات الكربونية لأعمال التنقيب والإنتاج بحلول عام 2030، في إطار التزامها بتحقيق صافي انبعاثات صفري. من جانبه، أكد رئيس مجلس الإدارة ياسر الرميان، أن معاني الاستدامة تتجلّى في التحلي بمبادئ المواطنة الصالحة، والتركيز على سلامة الموظفين وتطوّرهم على المدى البعيد، وإضافة قيمة إلى المجتمع على نطاق أوسع. وفي سياق تعزيز مصادر الطاقة النظيفة، تهدف «أرامكو» إلى زيادة إنتاج الغاز بنسبة تفوق 60 في المائة بحلول عام 2030 مقارنة بعام 2021، وفقاً لتقرير الاستدامة. وعلى الصعيد الاجتماعي، سجلت الشركة ارتفاعاً ملحوظاً في نسبة الإناث ضمن القوى العاملة والمناصب القيادية، وبلغت نسبة المحتوى المحلي سبعة وستين في المائة ضمن برنامج «اكتفاء»، ما يرسخ موثوقية سلسلة الإمداد المحلية ويدعم الاقتصاد الوطني، بحسب التقرير. أما بيئياً، فقد ضاعفت «أرامكو» عدد محميات التنوع الحيوي إلى 28 محمية، محققة صافي أثر بيئي إيجابي بنسبة 91 في المائة، كما أطلقت سياسة للاقتصاد الدائري وسعت لتحقيق الحياد المائي من خلال مبادرات لحماية موارد المياه غير المتجددة. ويؤكد تقرير الاستدامة 2024 أن «أرامكو السعودية» تواصل دورها الريادي في قطاع الطاقة من خلال ممارسات مسؤولة ومستدامة، تجمع بين الابتكار البيئي والنمو الاقتصادي وخدمة المجتمع في ظل تحولات عالمية متسارعة.

الشركة تواصل التزامها بالاستدامة وهدف صافي الانبعاثات الصفري 2050
الشركة تواصل التزامها بالاستدامة وهدف صافي الانبعاثات الصفري 2050

العربية

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • العربية

الشركة تواصل التزامها بالاستدامة وهدف صافي الانبعاثات الصفري 2050

قال أمين الناصر، رئيس أرامكو السعودية ، إن رؤية أرامكو تتمثل في أن تصبح رائدة شركات الطاقة والكيميائيات المتكاملة على مستوى العالم، وأن تواصل ممارسة أعمالها بأمان واستدامة وموثوقية. وذكر الناصر في تقرير أرامكو السنوي للاستدامة للعام 2024 الصادر اليوم الأحد تحت عنوان "الاستثمار في النمو والابتكار للاستدامة"، أن أهداف الشركة التشغيلية ظلت ثابتة دون تغيير لتحقيق رؤيتها، رغم التحديات التي تواجه قطاع الطاقة في عالم متعدد الأقطاب ويشهد زخماً في التحول العالمي في مجال الطاقة. ويستعرض التقرير نهج أرامكو السعودية في تضمين الاستدامة في استراتيجيتها وأعمالها، وجهود الشركة لتقديم حلول ذات انبعاثات كربونية أقل، بما في ذلك تخفيض انبعاثات غاز الميثان، والريادة في دعم الشراكات ومبادرات الاستدامة وكذلك استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في أعمالها، بالإضافة للدور الفعّال الذي تمارسه الشركة في تعظيم القيمة المجتمعية في كافة مناطق أعمالها. وأوضح الناصر أن هذا هو تقرير الاستدامة الرابع الذي تعده أرامكو منذ إعلانها عن طموحها للوصول إلى صافي انبعاثات صفري من الغازات المسببة للاحتباس الحراري للنطاقين (1 و2) على مستوى جميع الموجودات التي تملكها وتديرها بالكامل بحلول عام 2050، مشيرًا إلى أن الشركة وضعت هدفاً مرحلياً جديداً لعام 2030 للتقليل من كثافة الانبعاثات الكربونية لأعمال التنقيب والإنتاج بها. وقال الناصر إن الشركة حققت في عام 2024 مزيداً من التقدم في عدد من المجالات، من بينها توقيع اتفاقية مساهمين لتطوير مركز لاستخلاص الكربون وتخزينه في مدينة الجبيل بالمملكة العربية السعودية، مشيرًا إلى أنه عند اكتماله يتوقع أن يكون من أكبر المشاريع في العالم في هذا المجال. وأضاف أن الهيدروجين يمثل مجالاً آخر ترى فيه الشركة فرص نمو محتملة، وهو ما دفعها للاستحواذ على حصة ملكية بنسبة 50% في شركة مختصة بأعمال الهيدروجين الأزرق. وأشار الناصر إلى أن الشركة، ضمن جهودها للإسهام بدور إيجابي في التحول العالمي في مجال الطاقة، وقعت اتفاقية مبدئية غير ملزمة مع شركة معادن لإقامة مشروع مشترك للتنقيب عن المعادن والتعدين في المملكة العربية السعودية، موضحًا أن المشروع يمكن أن يستفيد من حجم البيانات الهائل لدى أرامكو في مجال علوم الأرض ومعرفتها الواسعة بالطبقات الجوفية، مع احتمالية بدء إنتاج الليثيوم بحلول عام 2027. وأوضح الناصر أن التقنية تمثل عنصرًا بالغ الأهمية في أرامكو السعودية ضمن مساعيها لتطوير حلول جديدة تساهم في استدامة أعمالها في قطاعي التنقيب والإنتاج والتكرير والكيميائيات والتسويق، مشيرًا إلى أن الشركة توسعت في عام 2024 في الاستفادة من الذكاء الاصطناعي في عدد من مجالات أعمالها، وتستعين حاليًا بالتحليلات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي لمراقبة وتقليص انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري. وأضاف أن معظم المعدات الأساسية في الشركة تخضع الآن لمراقبة الذكاء الاصطناعي، حيث تساعد الخوارزميات التنبؤية على تحسين موثوقية المرافق وزيادة الكفاءة. وأكد الناصر أن أرامكو السعودية تؤمن، في تطلعها إلى المستقبل، بأن التحول العالمي في مجال الطاقة يكمن في اتباع نهج متعدد المصادر والسرعات والأبعاد، يراعي الأولويات الفعلية لأمن واستدامة الطاقة، وبتكلفة معقولة في كل دولة على حدة، مشيرًا إلى أن لدى الشركة ثقة كبيرة في قدرتها على المواكبة والازدهار في عالم يزداد وعيًا بضرورة التقليل من الانبعاثات الكربونية. وأوضح أن هذه الثقة ترتكز إلى المزايا التنافسية التي تتمتع بها أرامكو السعودية، بما في ذلك نطاق أعمالها الفريد، وانخفاض تكاليف الإنتاج، وكونها من بين المنتجين العالميين الأقل من حيث كثافة الانبعاثات الكربونية في قطاع التنقيب والإنتاج، بالإضافة إلى أفضل ميزة لدى الشركة والمتمثلة في ثروتها البشرية من الموظفين والموظفات، الذين يواصلون التزامهم بتوفير الطاقة الموثوقة التي يحتاجها الوطن والعالم، اليوم وفي المستقبل.

"أرامكو" تصدر تقرير الاستدامة لعام 2024 لاستعراض جهود تخفيض انبعاثات الكربون
"أرامكو" تصدر تقرير الاستدامة لعام 2024 لاستعراض جهود تخفيض انبعاثات الكربون

مباشر

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • مباشر

"أرامكو" تصدر تقرير الاستدامة لعام 2024 لاستعراض جهود تخفيض انبعاثات الكربون

الرياض - مباشر: نشرت أرامكو السعودية، تقريرها السنوي للاستدامة للعام 2024 تحت عنوان: "الاستثمار في النمو والابتكار للاستدامة". ويستعرض التقرير نهج أرامكو السعودية في تضمين الاستدامة في استراتيجيتها وأعمالها، وجهود الشركة لتقديم حلول ذات انبعاثات كربونية أقل، بما في ذلك تخفيض انبعاثات غاز الميثان. كما يتضمن جهود الشركة لتحقيق الريادة في دعم الشراكات ومبادرات الاستدامة وكذلك استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في أعمالها، بالإضافة للدور الفعّال الذي تمارسه الشركة في تعظيم القيمة المجتمعية في كافة مناطق أعمالها. ونوهت الشركة إلى أن رؤيتها تتمثل في أن تصبح رائدة شركات الطاقة والكيميائيات المتكاملة على مستوى العالم، وأن تمارس أعمالها بأمان واستدامة وموثوقية. وأشارت إلى أنها تسعى جاهدة لتوفير طاقة موثوقة وأكثر استدامة وبأسعار معقولة للمجتمعات في جميع أنحاء العالم، وتحقيق القيمة لمساهميها عبر دورات الأعمال من خلال المحافظة على ريادتها في إنتاج النفط والغاز ومكانتها الرائدة في مجال الكيميائيات. وقال رئيس مجلس إدارة أرامكو السعودية، ياسر بن عثمان الرميان: "تتجلى معاني الاستدامة في التحلي بمبادئ المواطنة الصالحة، والتركيز على سلامة موظفينا، وتطوّرهم على المدى البعيد، وإضافة قيمة إلى المجتمع على نطاق أوسع". ومن جانبه، قال أمين الناصر، الرئيس وكبير الإداريين التنفيذيين في أرامكو: "استكمالاً لطموحات الشركة في الوصول إلى صافي انبعاثات صفري، وضعنا هدفا مرحليا جديدا لعام 2030 يتمثل في خفض كثافة الانبعاثات الكربونية لأعمال التنقيب والإنتاج في الشركة". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي هيئة الإحصاء: مطارات المملكة تستقبل أكثر من 128 مليون راكب بالعام 2024

أرامكو السعودية تعلن توقيع 34 مذكرة تفاهم واتفاقية مع شركات أمريكية
أرامكو السعودية تعلن توقيع 34 مذكرة تفاهم واتفاقية مع شركات أمريكية

زاوية

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • زاوية

أرامكو السعودية تعلن توقيع 34 مذكرة تفاهم واتفاقية مع شركات أمريكية

تهدف مذكرات التفاهم والاتفاقيات إلى تعزيز إستراتيجية أرامكو السعودية بعيدة المدى وتعظيم القيمة للمساهمين والبناء على علاقة ممتدة مع الشركات الأمريكية يهدف التعاون إلى تعزيز جهود الابتكار والتطوير في مجالات متعددة الظهران - وقّعت أرامكو السعودية، إحدى الشركات المتكاملة والرائدة عالميًا في مجال الطاقة والكيميائيات، أمس، من خلال مجموعة شركاتها، 34 مذكرة تفاهم واتفاقية مع شركات أمريكية كبرى، في مجالات مختلفة، وذلك بقيمة محتملة تقارب 90 مليار دولار أمريكي. وتغطي مذكرات التفاهم والاتفاقيات الموقّعة التعاون والشراكات في مجموعة من الأنشطة المتعلقة بأعمال أرامكو السعودية، تشمل الغاز الطبيعي المُسال، والوقود، والمواد الكيميائية، وتقنيات الحد من الانبعاثات، والذكاء الاصطناعي، والحلول الرقمية الأخرى، والتصنيع، وإدارة الأصول المالية، واستثمارات النقد قصيرة الأجل، وشراء المواد والمعدات والخدمات. وتهدف مذكرات التفاهم والاتفاقيات إلى تعزيز العلاقة الممتدة بين أرامكو السعودية والشركات الأمريكية، وتعظيم القيمة للمساهمين، وتعزيز التعاون والابتكار في قطاع الطاقة وغيره. وتعليقًا على ذلك، قال رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين بن حسن الناصر: "يعكس حجم وتنوّع الاتفاقيات ومذكرات التعاون التي تم توقيعها أمس عمق العلاقات والروابط التاريخية الفريدة التي تجمع أرامكو السعودية مع الشركات الأمريكية، منذ بدء اكتشاف النفط في المملكة قبل أكثر من 90 عامًا، وتمثّل هذه العلاقات مرتكزًا يعزز أمن الطاقة ويدفع باقتصاد المنطقة والعالم إلى الأمام. ولا شك أن أنشطتنا المرتبطة بالولايات المتحدة الأمريكية تطورت على مر العقود، لتشمل الآن البحوث والتطوير في عدة تخصصات، ومصفاة موتيفا في بورت آرثر التي تُعد الأكبر في الولايات المتحدة الأمريكية، والاستثمارات في الشركات الناشئة ذات الطابع الابتكاري، والتعاون المحتمل في مجال الغاز الطبيعي المُسال، وكثيرًا من السلع والخدمات". وأضاف الناصر: "نؤمن بأن العمل مع شركاء على مستوى عالمي مثل الشركات الأمريكية الرائدة، يدعم تطوير أعمالنا، ويعزز التنويع الإستراتيجي لمحفظتنا الاستثمارية، ويقوّي من وتيرة الابتكار الصناعي، ويحقق إستراتيجية النمو الطموحة ذات القيمة العالية التي تنفذها أرامكو السعودية، كما أن له أثرًا إيجابيًا ينعكس على تنمية القدرات الصناعية والتقنية والتجارية في المملكة". ووقّعت أرامكو السعودية، وشركات مجموعة أرامكو السعودية، مذكرات تفاهم واتفاقيات، كما يلي: التكرير والكيميائيات والتسويق "هانيويل يو أو بي": مذكرة تفاهم تتعلق بترخيص تقنية متقدمة لمشروع عطريات. موتيفا: مذكرة تفاهم تتعلق بمشروع عطريات في بورت آرثر، مع مراعاة قرار الاستثمار النهائي. آفتون كيميكال: مذكرة تفاهم لتطوير وتوريد إضافات الوقود الكيميائية في خطوط الأنابيب وعروض بيع الوقود بالتجزئة. إكسون موبيل: مذكرة تفاهم تتعلق بتقييم أعمال تطوير ضخمة في مصفاة سامرف، وتوسيع المنشأة لتصبح مجمع بتروكيميائيات متكامل عالمي المستوى. التنقيب والإنتاج سيمبرا للبنية التحتية: مذكرة تفاهم تتعلق باتفاقية مبدئية غير ملزمة مُعلن عنها سابقًا بشأن حصة أسهم الغاز الطبيعي المُسال، وحصة شراء في المرحلة الثانية لمشروع بورت آرثر للغاز الطبيعي المُسال. وودسايد للطاقة: مذكرة تفاهم لاستكشاف فرص عالمية، تشمل حصة أسهم وشراء الغاز الطبيعي المُسال من مشروع الغاز الطبيعي المُسال في لويزيانا. بالإضافة إلى ذلك، تستكشف الشركتان فرص التعاون المحتمل في مجال الأمونيا منخفضة الكربون. نيكست ديكيد: اتفاقية نهائية لشراء 1.2 مليون طن سنويًا من الغاز الطبيعي المُسال لمدة 20 عامًا من الوحدة الرابعة في منشأة ريو غراندي للغاز الطبيعي المُسال، مع مراعاة بعض الشروط، بما في ذلك قرار الاستثمار النهائي الإيجابي في الوحدة الرابعة. البحوث والابتكار أمازون/ خدمات أمازون ويب: إطار عمل إستراتيجي غير ملزم في مجال التحوّل الرقمي ومبادرات خفض انبعاثات الكربون. إنفيديا: مذكرة تفاهم تتعلق بتطوير البنية التحتية المتقدمة لحوسبة الذكاء الاصطناعي في القطاع الصناعي، وإنشاء مركز للذكاء الاصطناعي ومنصات الذكاء الاصطناعي للمؤسسات، ومركز التميز في الهندسة والروبوتات، والتدريب وتطوير المهارات، والتعاون مع منظومة الشركات الناشئة في إنفيديا. كوالكم: مذكرة تفاهم مع أرامكو الرقمية تهدف إلى استكشاف فرص الدخول في تعاون إستراتيجي يركز على استخدام تطبيقات التحوّل الرقمي الرئيسة في المجال الصناعي، والاستفادة من شبكة الجيل الخامس (5G) بتردد 450 ميجاهرتز التابعة لشركة أرامكو الرقمية لتوصيل الأجهزة الذكية الطرفية وقدرات الذكاء الاصطناعي على الأجهزة، ويشمل ذلك: الهواتف الذكية، والأجهزة الصناعية المتينة، والروبوتات، والطائرات بدون طيار، والكاميرات، وأجهزة الاستشعار، وغيرها من أجهزة إنترنت الأشياء. الخدمات الفنية المشتريات وتوريد المواد والخدمات: تم توقيع مذكرات تفاهم تعكس طبيعة العلاقات القائمة مع موردين إستراتيجيين في الولايات المتحدة الأمريكية مع كل من: (إس إل بي)، وبيكر هيوز، وماكديرموت، وهاليبرتون، ونابورس، وهيلمريتش آند باين المحدودة، وفالاريس، ونيسر، وويذرفورد، وآير برودكتس، و(كي بي آر)، وفلوسيرف، و(إن أو في)، وإيمرسون، وجنرال إلكتريك فيرنوفا، ومجموعة هانيويل. ويقدم هؤلاء الموردون مواد عالية الجودة وخدمات احترافية تساعد في دعم مشاريع وأعمال أرامكو السعودية. الإستراتيجية والتطوير المؤسسي غارديان غلاس: مذكرة تفاهم لتوطين صناعة الزجاج المخصص للتطبيقات المعمارية في المملكة. الخدمات المالية اتفاقية إدارة أصول وصاية مع بيمكو، وستيت ستريت كوربوريشن، وولينغتون. اتفاقيات لإدارة استثمارات النقد قصيرة الأجل من خلال صندوق استثماري موحد، "فند أوف ون" ، مع بلاك روك، وغولدمان ساكس، ومورغان ستانلي، وبيمكو. -انتهى-

أرامكو السعودية توقّع اتفاقات مع شركات أميركية بقيمة 90 مليار دولار
أرامكو السعودية توقّع اتفاقات مع شركات أميركية بقيمة 90 مليار دولار

الجزيرة

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • الجزيرة

أرامكو السعودية توقّع اتفاقات مع شركات أميركية بقيمة 90 مليار دولار

أعلنت شركة أرامكو السعودية، عملاق النفط العالمي، توقيع 34 اتفاقًا أوليًا مع عدد من الشركات الأميركية الكبرى، تصل قيمتها الإجمالية المحتملة إلى 90 مليار دولار، وفقًا لما أفادت به وكالة رويترز. وتُبرز هذه الاتفاقات -التي تم الإعلان عنها اليوم الأربعاء- متانة الشراكة الاقتصادية بين الرياض وواشنطن، في وقت تكثف فيه المملكة جهودها لتنويع اقتصادها بعيدًا عن الاعتماد على النفط، من خلال جذب استثمارات أجنبية نوعية. وأوضحت أرامكو أن الاتفاقات المبرمة تشمل قطاعات الغاز الطبيعي المسال، والوقود، والمواد الكيميائية، بالإضافة إلى تقنيات خفض الانبعاثات الكربونية والذكاء الاصطناعي، في إطار توجهها نحو التطوير الصناعي المستدام. وقال الرئيس التنفيذي للشركة أمين الناصر، خلال مشاركته في منتدى الاستثمار السعودي الأميركي المنعقد في الرياض أمس الثلاثاء، إن "الولايات المتحدة مكان مثالي لاستثماراتنا"، مشيرًا إلى صفقات تم توقيعها مع شركتي نيكست ديكيد وسمبرا الأميركيتين، اللتين تنشطان في مجالات الغاز الطبيعي المسال والبنية التحتية للطاقة. ويأتي هذا المنتدى في سياق جولة خليجية يجريها الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، تشمل كلًا من السعودية وقطر والإمارات، وتميّزت بمراسم استقبال رسمية واسعة وصفقات تجارية ضخمة، من بينها إعلان السعودية عن نية استثمار 600 مليار دولار في السوق الأميركية، إلى جانب اتفاقيات تسليح بقيمة 142 مليار دولار، حسب رويترز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store