أحدث الأخبار مع #أمين_الناصر


العربية
منذ 3 أيام
- أعمال
- العربية
توقع ارتفاع الطلب بواقع 1.3 مليون برميل يومياً بنهاية 2025
قال أمين الناصر، الرئيس وكبير الإداريين التنفيذيين في أرامكو، إنه يرى نمواً صحياً في الطلب على النفط. وأضاف على هامش الندوة الدولية لمنظمة "أوبك" في العاصمة النمساوية فيينا، أنه يتوقع ارتفاع الطلب على النفط بمقدار 1.2 إلى 1.3 مليون برميل يومياً بحلول نهاية العام الحالي. وأشار الناصر إلى أنه رغم الرسوم الجمركية وتأثيرها على الاقتصاد العالمي، فإننا نشهد نمواً صحياً في الطلب، والذي بلغ نحو 1.5 مليون برميل يومياً في الربع الأول من العام الجاري. فيما قال وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي اليوم إن أسواق النفط تستوعب زيادات إنتاج أوبك+ دون ارتفاع المخزونات، مما يعني أنها بحاجة شديدة لمزيد من الخام. وأضاف: "يمكنكم أن تروا أنه حتى مع الزيادات لعدة أشهر، لم نشهد تراكما شديدا للمخزونات، مما يعني حاجة السوق إلى تلك البراميل". وذكرت خمسة مصادر أن منتجين في تحالف "أوبك+" يتجهون للاتفاق على زيادة كبيرة أخرى في الإنتاج لشهر سبتمبر/أيلول، مع مواصلتهم التخلي عن تخفيضات الإنتاج الطوعية من ثمانية أعضاء والسماح للإمارات بزيادة الإنتاج بما يتماشى مع رفع حصتها. جاء ذلك في أعقاب إعلان المجموعة يوم السبت موافقتها على زيادة الإمدادات بمقدار 548 ألف برميل يوميا لشهر أغسطس/آب. وقال سوفرو ساركار رئيس فريق قطاع الطاقة في بنك دي.بي.إس "على نحو مفاجئ حافظت أسعار النفط على صمودها في مواجهة زيادات إمدادات أوبك+ المتسارعة".


عكاظ
منذ 3 أيام
- أعمال
- عكاظ
ما توقعات الطلب على النفط في النصف الثاني من 2025 ؟
كشف رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين أمين الناصر، أن الطلب العالمي على النفط سيرتفع بنحو 1.2 إلى 1.3 مليون برميل يومياً فيما تبقى من العام الحالي. وقال الناصر في جلسة حوارية ضمن منتدى أوبك الدولي: «ذلك يأتي رغم تحديات الرسوم الجمركية والتوترات التجارية». وأشار إلى ارتفاع الطلب على الوقود في الولايات المتحدة وقطاع البتروكيماويات في الصين كعوامل محركة للنمو. من جهته، أكد الأمين العام لمنظمة أوبك هيثم الغيص، أن التفاؤل الذي يسود السوق النفطية ليس مجرد أمنيات، بل هو نابع من رؤية واقعية ومدعومة بالبيانات الدقيقة، وتعتمد الواقعية في توقعاتها بعيداً عن التفاؤل المفرط أو التشاؤم وتبتعد عن الأيديولوجيات وتركز على استقرار السوق. وقال الغيص في مقابلة مع (العربية Business)، على هامش الندوة الدولية لمنظمة (أوبك) في العاصمة النمساوية فيينا: «إن منظمة أوبك، عبر إدارة أبحاثها التي تضم 60 متخصصاً، تعتمد على دراسات واقعية وعلمية وبيانات دقيقة للغاية، والتي أثبتت صحتها عاماً بعد عام، مقارنة بتوقعات أخرى متشائمة». وتوقع الأمين العام أن يشهد الطلب العالمي على النفط زيادة قدرها 1.3 مليون برميل يومياً خلال عام 2025، مدفوعاً بنمو اقتصادي متين، على حد تعبيره. استيعاب الزيادات بكميات الإنتاج أشار الأمين العام لـ(أوبك) إلى أن هذا النمو الاقتصادي يُغذيه الطلب الموسمي القوي على البنزين والديزل، خصوصاً في الولايات المتحدة أكبر سوق في العالم بنحو 9 إلى 10 ملايين برميل يومياً، إضافة إلى استمرار النمو في حركة الطيران والتجارة العالمية دون تأثر يذكر. وفي رده على التوقعات السابقة التي كانت تشير إلى تباطؤ كبير أو فائض في السوق، أكد الغيص أن السوق النفطية أثبتت قدرتها على استيعاب الزيادات في الكميات المنتجة بشكل إيجابي، دون أن يحدث أي انهيار في الأسعار. وشدّد على أن سياسات المنظمة مدروسة بعناية، مستدلاً على ذلك بقرار الخفض الطوعي الكبير الذي اتخذته ثماني دول، والذي ساهم في الحفاظ على تماسك السوق واستقرار الأسعار في أوقات صعبة، وهو ما يُبرهن على دراية المجموعة العميقة بآليات السوق، مضيفاً: «أوبك لا تملك بلورة سحرية لكنها تمتلك دقة عالية في تحليل البيانات». دعم كافة مصادر الطاقة بشأن عنوان ندوة أوبك لهذا العام «مسارات مستقبل الطاقة»، أوضح الغيص أن الاختيار المتعمد لكلمة «مسارات» بصيغة الجمع بدلاً من المفرد، يعكس رؤية أوبك لمفهوم «انتقالات الطاقة» (Energy Transitions) المتعددة، فلكل دولة مسارها الخاص في هذا الانتقال، ولا يجب فرض أسلوب واحد على جميع الدول أو المناطق. وأكد الأمين العام لأوبك أن المنظمة تدعم كافة مصادر الطاقة وتدعو إلى مفهوم شامل لها، دون تمييز ضد النفط، الغاز، أو حتى الطاقة المتجددة، مشيداً بحضور الأمين العام للوكالة الدولية للطاقة المتجددة (إيرينا)، فرانشيسكو لا كاميرا، كدليل على الحوار والتعاون المستمرين. وأضاف الغيص: «إن العالم سيحتاج إلى جميع أنواع الطاقة مستقبلاً، والمنظمة تسعى لرسم هذه السياسات والتوجهات معاً بالتعاون مع جميع صناع القرار والشركات المعنية بالطاقة، بمن فيهم رؤساء مؤتمري الأطراف COP29 وCOP30 الذين حضروا الندوة». أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 4 أيام
- أعمال
- عكاظ
ما توقعات الطلب على النفط في النصف الثاني من 2025 ؟
كشف رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين أمين الناصر، أن الطلب العالمي على النفط سيرتفع بنحو 1.2 إلى 1.3 مليون برميل يومياً فيما تبقى من العام الحالي. وقال الناصر في جلسة حوارية ضمن منتدى أوبك الدولي:«ذلك يأتي رغم تحديات الرسوم الجمركية والتوترات التجارية». وأشار إلى ارتفاع الطلب على الوقود في الولايات المتحدة وقطاع البتروكيماويات في الصين كعوامل محركة للنمو. من جهته، أكد الأمين العام لمنظمة أوبك هيثم الغيص، أن التفاؤل الذي يسود السوق النفطية ليس مجرد أمنيات، بل هو نابع من رؤية واقعية ومدعومة بالبيانات الدقيقة، وتعتمد الواقعية في توقعاتها بعيداً عن التفاؤل المفرط أو التشاؤم وتبتعد عن الأيديولوجيات وتركز على استقرار السوق. وقال الغيص في مقابلة مع «العربية Business»، على هامش الندوة الدولية لمنظمة «أوبك» في العاصمة النمساوية فيينا:«إن منظمة أوبك، عبر إدارة أبحاثها التي تضم 60 متخصصا، تعتمد على دراسات واقعية وعلمية وبيانات دقيقة للغاية، والتي أثبتت صحتها عاماً بعد عام، مقارنة بتوقعات أخرى متشائمة». وتوقع الأمين العام أن يشهد الطلب العالمي على النفط زيادة قدرها 1.3 مليون برميل يومياً خلال عام 2025، مدفوعاً بنمو اقتصادي متين، على حد تعبيره. وأشار الأمين العام لـ«أوبك» إلى أن هذا النمو الاقتصادي يُغذيه الطلب الموسمي القوي على البنزين والديزل، خصوصا في الولايات المتحدة أكبر سوق في العالم بنحو 9 إلى 10 ملايين برميل يومياً، إضافة إلى استمرار النمو في حركة الطيران والتجارة العالمية دون تأثر يذكر. وفي رده على التوقعات السابقة التي كانت تشير إلى تباطؤ كبير أو فائض في السوق، أكد الغيص أن السوق النفطية أثبتت قدرتها على استيعاب الزيادات في الكميات المنتجة بشكل إيجابي، دون أن يحدث أي انهيار في الأسعار. وشدد على أن سياسات المنظمة مدروسة بعناية، مستدلاً على ذلك بقرار الخفض الطوعي الكبير الذي اتخذته ثماني دول، والذي ساهم في الحفاظ على تماسك السوق واستقرار الأسعار في أوقات صعبة، وهو ما يُبرهن على دراية المجموعة العميقة بآليات السوق، مضيفاً: «أوبك لا تملك بلورة سحرية لكنها تمتلك دقة عالية في تحليل البيانات». وبشأن عنوان ندوة أوبك لهذا العام «مسارات مستقبل الطاقة»، أوضح الغيص أن الاختيار المتعمد لكلمة «مسارات» بصيغة الجمع بدلاً من المفرد، يعكس رؤية أوبك لمفهوم «انتقالات الطاقة» (Energy Transitions) المتعددة، فلكل دولة مسارها الخاص في هذا الانتقال، ولا يجب فرض أسلوب واحد على جميع الدول أو المناطق. وأكد الأمين العام لأوبك أن المنظمة تدعم كافة مصادر الطاقة وتدعو إلى مفهوم شامل لها، دون تمييز ضد النفط، الغاز، أو حتى الطاقة المتجددة، مشيداً بحضور الأمين العام للوكالة الدولية للطاقة المتجددة (إيرينا)، فرانشيسكو لا كاميرا، كدليل على الحوار والتعاون المستمرين. وأضاف الغيص:«إن العالم سيحتاج إلى جميع أنواع الطاقة مستقبلاً، والمنظمة تسعى لرسم هذه السياسات والتوجهات معاً بالتعاون مع جميع صناع القرار والشركات المعنية بالطاقة، بمن فيهم رؤساء مؤتمري الأطراف COP29 و COP30 الذين حضروا الندوة». أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
رئيس «أرامكو»: نعمل على مشاريع لتطوير منصات الذكاء الاصطناعي
أكد رئيس شركة «أرامكو السعودية» وكبير إدارييها التنفيذيين، أمين الناصر، أن الشركة تعمل حالياً على مشاريع لتطوير منصات الذكاء الاصطناعي، ومراكز البيانات، والمجمعات الصناعية الذكية، وذلك خلال «منتدى الصناعة السعودي 2025»، المقام في الظهران. وأوضح الناصر أن التقديرات الأولية تشير إلى أن دمج التقنيات الرقمية بشكل فعال يسهم في رفع مستويات الإنتاجية الصناعية في المملكة بنسبة تتراوح بين 15 و25 في المائة، مشيراً إلى أن التطورات التقنية المتسارعة ستقود خلال السنوات العشر المقبلة إلى ظهور صناعات جديدة تهيمن عليها التقنيات المتقدمة بدرجة غير مسبوقة. ويناقش المنتدى مجموعة من الموضوعات التي تهم القطاع الصناعي في المملكة، ويستعرض أحدث الابتكارات والتقنيات في مختلف المجالات الصناعية بمشاركة القطاعين العام والخاص، إضافةً إلى عدد من الأكاديميين والباحثين ورؤساء كبرى الشركات الصناعية. ويهدف المنتدى إلى رسم مسارات إبداعية لدعم وتمكين الصناعيين، من خلال تعزيز المحتوى المحلي، وتطوير المنتجات السعودية، والتركيز على التحول الرقمي في القطاع الصناعي، وكيفية استفادة المصانع من التقنيات الرقمية لرفع الكفاءة وتقليل التكاليف، فضلاً عن دعم المبادرات التي تسهم في مواجهة التحديات التي تعترض القطاع، بالاعتماد على استشراف المستقبل، بما يدعم تحقيق مستهدفات «رؤية 2030» بأن تكون المملكة منصة صناعية رائدة ومركزاً لوجيستياً يربط القارات الثلاث.


عكاظ
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
الناصر: المخاطر والتهديدات تتطلب مرونة رقمية إستراتيجية
شدد رئيس أرامكو السعودية كبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين الناصر، في كلمة ألقاها عن أهمية الاستثمار في الحماية الرقمية، بأن المخاطر والتهديدات تتطلب ترسيخ مبدأ «المرونة الرقمية الإستراتيجية» لتطوير أنظمة صناعية تتسم بالأمان والمتانة، وتوفير بدائل استباقية لاستدامة الأعمال واستمراريتها في حالة حدوث تعطّل رقمي. وأوضح خلال كلمة ألقاها اليوم (الإثنين)، في الظهران، أن أرامكو السعودية تعمل على بناء نظم تشغيل مرنة لتسد بشكل استباقي الثغرات التي قد تهدد صناعات المستقبل ذات التقنيات الرقمية الفائقة، مبيناً أن أهم جانب في أنظمة الحماية الاستباقية هو تطوير القدرات البشرية والخبرات العميقة ورفع جاهزيتها لفهم أسرار التقنيات الرقمية وإدارتها بشكل احترازي، ولذلك من المهم الاستثمار في توطين سلاسل الإمداد الرقمي وأنظمة التحكم والحماية المتقدمة. وبشأن نقاط القوة في القطاع الصناعي بالمملكة، قال الناصر: «تتميّز صناعات المستقبل بالتطور التقني الفائق، الذي يتسم بالأتمتة واستخدام الروبوتات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، وتكمن كلمة السر للنجاح والتنافسية في المستقبل في البناء على نقاط قوتنا في المملكة، فلدينا موقع جغرافي إستراتيجي، ولدينا موارد هيدروكربونية وثروات معدنية كبيرة، وقوتنا الحقيقية هي الثروة الشبابية، ذات الإمكانات التقنية الواعدة، وبحمد الله، تشهد بيئة الأعمال تحسناً مستمراً بفضل برامج رؤية المملكة 2030، وجميع هذه النقاط مهمة لدعم تمكين المملكة وتحويلها إلى قوة صناعية رائدة ومنصة لوجستية عالمية جاذبة للمستثمرين». أخبار ذات صلة