أحدث الأخبار مع #أنتاركتيكا


رؤيا نيوز
منذ 6 أيام
- علوم
- رؤيا نيوز
لغز جيولوجي عمره 500 مليون عام.. اكتشاف سلسلة جبلية مختبئة تحت جليد أنتاركتيكا
في شرق القارة القطبية الجنوبية (أنتاركتيكا)، تختبئ سلسلة جبال شاسعة تحت آلاف الأمتار من الجليد، حيث ظلت محاصرة لملايين السنين. واكتشف العلماء السوفييت هذه العجيبة الجيولوجية لأول مرة في خمسينيات القرن الماضي، لكن الأبحاث المستمرة تظهر أن هذا المشهد تحت الجليدي غريب للغاية. وتعرف الجبال الجليدية العملاقة تحت الجليد باسم جبال غامبورتسيف، وتقع على عمق يصل إلى 3.1 كم تحت سطح الصفيحة الجليدية في شرق أنتاركتيكا، وهي أكبر صفيحة جليدية على هذا الكوكب. وتمتد هذه الشبكة الشاسعة من القمم والتلال الصخرية لنحو 1200 كم وتصل إلى ارتفاعات تبلغ 3400 متر. وما يجعل هذه الجبال لغزا جيولوجيا فريدا هو تناقضها مع كل القواعد المعروفة. فبينما تنشأ معظم السلاسل الجبلية عند تصادم الصفائح التكتونية، نجد هذه الجبال الهائلة تقبع في قلب قارة مستقرة جيولوجيا منذ ملايين السنين. وتمكن علماء الجيولوجيا من جامعة تسمانيا وجامعة ماكواري من كشف النقاب عن التاريخ العظيم لجبال أنتاركتيكا المخفية من خلال دراسة دقيقة لبلورات الزركون المجهرية. وتعمل هذه البلورات الصغيرة كساعات طبيعية دقيقة، حيث تحتفظ بسجل زمني للأحداث الجيولوجية منذ مئات الملايين من السنين. وتبدأ القصة قبل 650 مليون عام، عندما تصادمت قارتان قديمتان لتشكلا هذه السلسلة الجبلية الضخمة. ومع مرور الزمن، استمرت الجبال في النمو والارتفاع، حتى وصلت قبل 580 مليون عام إلى ارتفاعات مهيبة تشبه تلك التي نراها اليوم في جبال الهيمالايا. وبعد أن بلغت ذروة ارتفاعها، بدأت هذه الجبال العملاقة بالانهيار تحت ثقل وزنها الهائل. وعندما بدأت القشرة الأرضية السميكة بالتراجع، حدث شيء مدهش، حيث بدأت الصخور المنصهرة في الأعماق تتحرك جانبيا تاركة وراءها أساسا قويا في طبقات الأرض العميقة. وهذا الأساس، مع الغطاء الجليدي السميك الذي تكون لاحقا، شكل حصنا منيعا حمى الجبال من عوامل التعرية والتآكل عبر العصور. ويوضح العلماء أن الغطاء الجليدي السميك كان بمثابة بطانية حفظت هذه الجبال العتيقة كما هي، ما جعلها واحدة من أندر السلاسل الجبلية القديمة المحفوظة على وجه الأرض. وبينما تختفي معظم الجبال القديمة بفعل التعرية أو تتغير بفعل الحركات الأرضية اللاحقة، بقيت هذه الجبال شاهدا حيا على أحداث جيولوجية عمرها نصف مليار عام.


روسيا اليوم
منذ 6 أيام
- علوم
- روسيا اليوم
لغز جيولوجي عمره 500 مليون عام.. اكتشاف سلسلة جبلية مختبئة تحت جليد أنتاركتيكا
واكتشف العلماء السوفييت هذه العجيبة الجيولوجية لأول مرة في خمسينيات القرن الماضي، لكن الأبحاث المستمرة تظهر أن هذا المشهد تحت الجليدي غريب للغاية. وتعرف الجبال الجليدية العملاقة تحت الجليد باسم جبال غامبورتسيف، وتقع على عمق يصل إلى 3.1 كم تحت سطح الصفيحة الجليدية في شرق أنتاركتيكا، وهي أكبر صفيحة جليدية على هذا الكوكب. وتمتد هذه الشبكة الشاسعة من القمم والتلال الصخرية لنحو 1200 كم وتصل إلى ارتفاعات تبلغ 3400 متر. وما يجعل هذه الجبال لغزا جيولوجيا فريدا هو تناقضها مع كل القواعد المعروفة. فبينما تنشأ معظم السلاسل الجبلية عند تصادم الصفائح التكتونية، نجد هذه الجبال الهائلة تقبع في قلب قارة مستقرة جيولوجيا منذ ملايين السنين. وتمكن علماء الجيولوجيا من جامعة تسمانيا وجامعة ماكواري من كشف النقاب عن التاريخ العظيم لجبال أنتاركتيكا المخفية من خلال دراسة دقيقة لبلورات الزركون المجهرية. وتعمل هذه البلورات الصغيرة كساعات طبيعية دقيقة، حيث تحتفظ بسجل زمني للأحداث الجيولوجية منذ مئات الملايين من السنين. وتبدأ القصة قبل 650 مليون عام، عندما تصادمت قارتان قديمتان لتشكلا هذه السلسلة الجبلية الضخمة. ومع مرور الزمن، استمرت الجبال في النمو والارتفاع، حتى وصلت قبل 580 مليون عام إلى ارتفاعات مهيبة تشبه تلك التي نراها اليوم في جبال الهيمالايا. وبعد أن بلغت ذروة ارتفاعها، بدأت هذه الجبال العملاقة بالانهيار تحت ثقل وزنها الهائل. وعندما بدأت القشرة الأرضية السميكة بالتراجع، حدث شيء مدهش، حيث بدأت الصخور المنصهرة في الأعماق تتحرك جانبيا تاركة وراءها أساسا قويا في طبقات الأرض العميقة. وهذا الأساس، مع الغطاء الجليدي السميك الذي تكون لاحقا، شكل حصنا منيعا حمى الجبال من عوامل التعرية والتآكل عبر العصور. ويوضح العلماء أن الغطاء الجليدي السميك كان بمثابة بطانية حفظت هذه الجبال العتيقة كما هي، ما جعلها واحدة من أندر السلاسل الجبلية القديمة المحفوظة على وجه الأرض. وبينما تختفي معظم الجبال القديمة بفعل التعرية أو تتغير بفعل الحركات الأرضية اللاحقة، بقيت هذه الجبال شاهدا حيا على أحداث جيولوجية عمرها نصف مليار عام. المصدر: ساينس ألرتكشف علماء متخصصون في الصحة البشرية والبيئية عن مخاطر صحية جديدة ناجمة عن ذوبان الجليد في القطب الشمالي. صور فيلم تايتانيك الشهير الضابط الأول ويليام مردوخ كشخصية سلبية تطلق النار على الركاب الذين يحاولون الصعود إلى قوارب النجاة ثم ينتحر، ما جعله يبدو جبانا وقاتلا.


الأنباء
١١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الأنباء
نمو الصفيحة الجليدية في أنتاركتيكا ظاهرة غريبة تحيّر العلماء!
أظهرت الصفيحة الجليدية في أنتاركتيكا (AIS) علامات نمو قياسية خلال الأعوام 2021-2023، بعد عقود من الذوبان المتسارع الذي كان يسهم بشكل كبير في ارتفاع منسوب البحار العالمية. وتم رصد هذا التحول المثير من خلال بيانات دقيقة جمعتها بعثتا GRACE وGRACE-FO الفضائيتان، اللتان تقومان بقياس التغيرات في مجال الجاذبية الأرضية لتتبع التقلبات في الكتلة الجليدية. وكشفت الدراسة عن تحسن ملحوظ في كتلة الجليد، حيث تحولت الصفيحة من خسارة سنوية بلغت 142 غيغا طن خلال العقد السابق (2011-2020)، إلى اكتساب كتلة جليدية بمعدل 108 غيغا طن سنويا في السنوات الثلاث الأخيرة. وهذا التحول كان أكثر وضوحا في شرق أنتاركتيكا (شرق القارة القطبية الجنوبية)، خاصة في منطقة ويلكس لاند-كوين ماري لاند (WL-QML)، حيث شهدت الأحواض الجليدية الرئيسية الأربعة: توتن (Totten)، جامعة موسكو (Moscow University)، دينمان (Denman)، وخليج فينسين (Vincennes Bay)، انتعاشا ملموسا بعد سنوات من الخسائر الكبيرة. ويعزو العلماء هذه الظاهرة غير المتوقعة إلى زيادة غير مسبوقة في هطول الأمطار والثلوج بالمنطقة، ما أدى إلى تراكم الثلوج بكميات تفوق معدلات الذوبان. وهذا النمو الجليدي كان كافيا لتعويض جزء من الخسائر المستمرة في غرب القارة القطبية الجنوبية، وساهم في تقليل الارتفاع العالمي لمستوى سطح البحر بنحو 0.3 ملم سنويا، وهو تأثير، وإن كان صغيرا، إلا أنه يحمل دلالة علمية مهمة.

أخبار السياحة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- أخبار السياحة
ظاهرة غريبة في أنتاركتيكا تحير العلماء!
أظهرت الصفيحة الجليدية في أنتاركتيكا (AIS) علامات نمو قياسية خلال الأعوام 2021-2023، بعد عقود من الذوبان المتسارع الذي كان يساهم بشكل كبير في ارتفاع منسوب البحار العالمية. وتم رصد هذا التحول المثير من خلال بيانات دقيقة جمعتها بعثتا GRACE وGRACE-FO الفضائيتان، اللتان تقومان بقياس التغيرات في مجال الجاذبية الأرضية لتتبع التقلبات في الكتلة الجليدية. وكشفت الدراسة عن تحسن ملحوظ في كتلة الجليد، حيث تحولت الصفيحة من خسارة سنوية بلغت 142 غيغاطن خلال العقد السابق (2011-2020)، إلى اكتساب كتلة جليدية بمعدل 108 غيغا طن سنويا في السنوات الثلاث الأخيرة. وهذا التحول كان أكثر وضوحا في شرق أنتاركتيكا (شرق القارة القطبية الجنوبية)، وخاصة في منطقة ويلكس لاند-كوين ماري لاند (WL-QML)، حيث شهدت الأحواض الجليدية الرئيسية الأربعة: توتن (Totten)، جامعة موسكو (Moscow University)، دينمان (Denman)، وخليج فينسين (Vincennes Bay)، انتعاشا ملموسا بعد سنوات من الخسائر الكبيرة. ويعزو العلماء هذه الظاهرة غير المتوقعة إلى زيادة غير مسبوقة في هطول الأمطار والثلوج في المنطقة، ما أدى إلى تراكم الثلوج بكميات تفوق معدلات الذوبان. وهذا النمو الجليدي كان كافيا لتعويض جزء من الخسائر المستمرة في غرب القارة القطبية الجنوبية، وساهم في تقليل الارتفاع العالمي لمستوى سطح البحر بنحو 0.3 ملم سنويا، وهو تأثير وإن كان صغيرا إلا أنه يحمل دلالة علمية مهمة. لكن العلماء يحذرون من أن هذه الظاهرة قد تكون مؤقتة ولا تعكس بالضرورة تحولا في الاتجاه طويل الأمد. فالصفيحة الجليدية القطبية الجنوبية، التي تحتوي على أكثر من نصف المياه العذبة في العالم، تظل أحد العوامل الرئيسية المقلقة في معادلة ارتفاع مستوى سطح البحر، إلى جانب ذوبان غرينلاند والتوسع الحراري للمحيطات. وهذا الاكتشاف يفتح الباب أمام أسئلة علمية جديدة حول ديناميكيات المناخ القطبي وتفاعلاته المعقدة، ويؤكد الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم آليات هذه التغيرات وتأثيراتها المحتملة على النماذج المناخية الحالية. بينما يقدم بصيص أمل مؤقتا، يظل التحدي الأكبر هو تحديد ما إذا كان هذا الانتعاش الجليدي مجرد توقف مؤقت في مسار الذوبان المستمر، أم أنه يشير إلى تحول جذري في سلوك الصفيحة الجليدية الأكبر على كوكبنا. المصدر: نيويورك بوست


روسيا اليوم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
ظاهرة غريبة في أنتاركتيكا تحير العلماء!
وتم رصد هذا التحول المثير من خلال بيانات دقيقة جمعتها بعثتا GRACE وGRACE-FO الفضائيتان، اللتان تقومان بقياس التغيرات في مجال الجاذبية الأرضية لتتبع التقلبات في الكتلة الجليدية. Antarctic ice has made a surprising rebound in mass, scientists say وكشفت الدراسة عن تحسن ملحوظ في كتلة الجليد، حيث تحولت الصفيحة من خسارة سنوية بلغت 142 غيغاطن خلال العقد السابق (2011-2020)، إلى اكتساب كتلة جليدية بمعدل 108 غيغا طن سنويا في السنوات الثلاث الأخيرة. Antarctica's ice sheet saw a rare mass gain from 2021–2023 due to unusual snowfall, but scientists warn it's a fleeting anomaly amid ongoing climate وهذا التحول كان أكثر وضوحا في شرق أنتاركتيكا (شرق القارة القطبية الجنوبية)، وخاصة في منطقة ويلكس لاند-كوين ماري لاند (WL-QML)، حيث شهدت الأحواض الجليدية الرئيسية الأربعة: توتن (Totten)، جامعة موسكو (Moscow University)، دينمان (Denman)، وخليج فينسين (Vincennes Bay)، انتعاشا ملموسا بعد سنوات من الخسائر الكبيرة. ويعزو العلماء هذه الظاهرة غير المتوقعة إلى زيادة غير مسبوقة في هطول الأمطار والثلوج في المنطقة، ما أدى إلى تراكم الثلوج بكميات تفوق معدلات الذوبان. وهذا النمو الجليدي كان كافيا لتعويض جزء من الخسائر المستمرة في غرب القارة القطبية الجنوبية، وساهم في تقليل الارتفاع العالمي لمستوى سطح البحر بنحو 0.3 ملم سنويا، وهو تأثير وإن كان صغيرا إلا أنه يحمل دلالة علمية مهمة. لكن العلماء يحذرون من أن هذه الظاهرة قد تكون مؤقتة ولا تعكس بالضرورة تحولا في الاتجاه طويل الأمد. فالصفيحة الجليدية القطبية الجنوبية، التي تحتوي على أكثر من نصف المياه العذبة في العالم، تظل أحد العوامل الرئيسية المقلقة في معادلة ارتفاع مستوى سطح البحر، إلى جانب ذوبان غرينلاند والتوسع الحراري للمحيطات. وهذا الاكتشاف يفتح الباب أمام أسئلة علمية جديدة حول ديناميكيات المناخ القطبي وتفاعلاته المعقدة، ويؤكد الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم آليات هذه التغيرات وتأثيراتها المحتملة على النماذج المناخية الحالية. بينما يقدم بصيص أمل مؤقتا، يظل التحدي الأكبر هو تحديد ما إذا كان هذا الانتعاش الجليدي مجرد توقف مؤقت في مسار الذوبان المستمر، أم أنه يشير إلى تحول جذري في سلوك الصفيحة الجليدية الأكبر على كوكبنا. المصدر: نيويورك بوست حذرت الأمم المتحدة من أن الانحسار السريع للأنهار الجليدية يهدد إمدادات الغذاء والماء لأكثر من ملياري شخص حول العالم. رصد فريق من العلماء عنكبوتا عملاقا في أعماق البحار يزحف على قاع المحيط الجنوبي، ما يسلط الضوء على تنوع العناكب البحرية في بيئات أعماق البحار.