#أحدث الأخبار مع #أنجيليكاديوفال،روسيا اليوم٠١-٠٥-٢٠٢٥صحةروسيا اليومطبيب يحذر من الإفراط في تناول الزنجبيلولكن وفقا له، يمكن أن يسبب الإفراط في استخدامه تهيج الغشاء المخاطي في المعدة، وحرقة المعدة، والإسهال، والحساسية. ويقول: "يؤثر الزنجبيل على تخثر الدم ومستوى الغلوكوز، لذلك يجب توخي الحذر عند تناول مضادات التخثر أو أدوية خفض مستوى السكر في الدم. كما تنصح النساء الحوامل على الرغم من قدرته على تخفيف الغثيان بعدم الإفراط في تناول الزنجبيل دون استشارة الطبيب. كما يمنع تناوله في حالات حصى المرارة وبعض أمراض القلب والأوعية الدموية. ويُعد الزنجبيل من أكثر المواد الطبيعية فاعلية في تعزيز الصحة، حيث يتميز بخصائص علاجية مذهلة تدعم الجسم على عدة مستويات: - مضاد قوي للالتهابات: يحتوي على مركبات الجينجيرول والشوغول التي تُحارب الالتهابات المزمنة المرتبطة بأمراض مثل القلب، السكري، والتهاب المفاصل. - حماية الخلايا من التلف: يعمل كمضاد أكسدة فعال، مما يقلل من الإجهاد التأكسدي ويبطئ شيخوخة الخلايا. - تعزيز المناعة: يُحفز إنتاج خلايا الدم البيضاء، مما يجعله درعا وقائيا ضد العدوى الفيروسية والبكتيرية. - تحسين الهضم:يُنشط إفراز العصارة المعدية والإنزيمات الهاضمة، مما يقلل من عسر الهضم، والانتفاخ والغازات، والغثيان (خاصة أثناء الحمل أو بعد العلاج الكيميائي). وتكمن فوائد الزنجبيل في احتوائه على الأحماض الأمينية الأساسية - التربتوفان والليسين والليوسين، التي تشارك في العمليات الأيضية الرئيسية في الجسم. وتعود النكهة اللاذعة المميزة للزنجبيل إلى المكونات النشطة بيولوجيا المضادة للأكسدة والالتهابات. كما أنه مصدر مهم لفيتامينات مجموعة B، وفيتامين E، و С، وهو غني بالعناصر المعدنية الأساسية المغنيسيوم والبوتاسيوم والحديد والمنغنيز. ووفقا للخبير، يمكن تناول الزنجبيل على شكل شاي، حيث يمكن تحضيره من جذر الزنجبيل المبشور الطازج يضاف إليه الماء الساخن. وهذا المشروب مفيد جدا لنزلات البرد، وخاصة عند إضافة العسل والليمون. كما يستخدم عصير الزنجبيل أو صبغاته في العصائر والكوكتيلات المنشطة. وتساعد الأقراص و الكبسولات المحتوية على مستخلص الزنجبيل في علاج دوار البحر أو اضطراب المعدة. ويقول: "كما تستخدم كمادات الزنجبيل خارجيا لتخفيف آلام المفاصل. الجرعة اليومية المثالية تتراوح بين 1 و3 غرامات، ولكن في حال الإصابة بأمراض خطيرة، من الأفضل استشارة الطبيب". المصدر: تؤكد الدراسات العلمية أن لجذر الزنجبيل فوائد علاجية عديدة، بما فيها تأثيره المضاد للفيروسات، حتى أنها لم تحدد جميعها إلى الآن. قالت طبيبة الأمراض الجلدية إيجول أبداللينا إن الذين يعانون من أمراض الجهاز الهضمي يجب ألا يتناولوا الزنجبيل. تحدثت إخصائية التغذية، أنجيليكا ديوفال، عن الطريقة الصحيحة لاستخدام الزنجبيل لعلاج الأمراض، وهو المادة الغذائية التي يلجأ إليها الكثير من الناس خلال فترة الإصابة بنزلات البرد. يعزز الزنجبيل مناعة الجسم ويرقرق الدم، ما يحسن تدفق الدم وإمدادات الأكسجين إلى الدماغ، وتناول أطباق محتوية على الزنجبيل ينشط الدماغ ويعزز الذاكرة. يمكن أن يساعد الزنجبيل في إنقاذ الأرواح بعد أن وجد العلماء أنه يعمل كعلاج قوي ضد فيروس مرض الالتهاب المعدي المعوي، المسبب للجفاف والموت في العالم النامي.
روسيا اليوم٠١-٠٥-٢٠٢٥صحةروسيا اليومطبيب يحذر من الإفراط في تناول الزنجبيلولكن وفقا له، يمكن أن يسبب الإفراط في استخدامه تهيج الغشاء المخاطي في المعدة، وحرقة المعدة، والإسهال، والحساسية. ويقول: "يؤثر الزنجبيل على تخثر الدم ومستوى الغلوكوز، لذلك يجب توخي الحذر عند تناول مضادات التخثر أو أدوية خفض مستوى السكر في الدم. كما تنصح النساء الحوامل على الرغم من قدرته على تخفيف الغثيان بعدم الإفراط في تناول الزنجبيل دون استشارة الطبيب. كما يمنع تناوله في حالات حصى المرارة وبعض أمراض القلب والأوعية الدموية. ويُعد الزنجبيل من أكثر المواد الطبيعية فاعلية في تعزيز الصحة، حيث يتميز بخصائص علاجية مذهلة تدعم الجسم على عدة مستويات: - مضاد قوي للالتهابات: يحتوي على مركبات الجينجيرول والشوغول التي تُحارب الالتهابات المزمنة المرتبطة بأمراض مثل القلب، السكري، والتهاب المفاصل. - حماية الخلايا من التلف: يعمل كمضاد أكسدة فعال، مما يقلل من الإجهاد التأكسدي ويبطئ شيخوخة الخلايا. - تعزيز المناعة: يُحفز إنتاج خلايا الدم البيضاء، مما يجعله درعا وقائيا ضد العدوى الفيروسية والبكتيرية. - تحسين الهضم:يُنشط إفراز العصارة المعدية والإنزيمات الهاضمة، مما يقلل من عسر الهضم، والانتفاخ والغازات، والغثيان (خاصة أثناء الحمل أو بعد العلاج الكيميائي). وتكمن فوائد الزنجبيل في احتوائه على الأحماض الأمينية الأساسية - التربتوفان والليسين والليوسين، التي تشارك في العمليات الأيضية الرئيسية في الجسم. وتعود النكهة اللاذعة المميزة للزنجبيل إلى المكونات النشطة بيولوجيا المضادة للأكسدة والالتهابات. كما أنه مصدر مهم لفيتامينات مجموعة B، وفيتامين E، و С، وهو غني بالعناصر المعدنية الأساسية المغنيسيوم والبوتاسيوم والحديد والمنغنيز. ووفقا للخبير، يمكن تناول الزنجبيل على شكل شاي، حيث يمكن تحضيره من جذر الزنجبيل المبشور الطازج يضاف إليه الماء الساخن. وهذا المشروب مفيد جدا لنزلات البرد، وخاصة عند إضافة العسل والليمون. كما يستخدم عصير الزنجبيل أو صبغاته في العصائر والكوكتيلات المنشطة. وتساعد الأقراص و الكبسولات المحتوية على مستخلص الزنجبيل في علاج دوار البحر أو اضطراب المعدة. ويقول: "كما تستخدم كمادات الزنجبيل خارجيا لتخفيف آلام المفاصل. الجرعة اليومية المثالية تتراوح بين 1 و3 غرامات، ولكن في حال الإصابة بأمراض خطيرة، من الأفضل استشارة الطبيب". المصدر: تؤكد الدراسات العلمية أن لجذر الزنجبيل فوائد علاجية عديدة، بما فيها تأثيره المضاد للفيروسات، حتى أنها لم تحدد جميعها إلى الآن. قالت طبيبة الأمراض الجلدية إيجول أبداللينا إن الذين يعانون من أمراض الجهاز الهضمي يجب ألا يتناولوا الزنجبيل. تحدثت إخصائية التغذية، أنجيليكا ديوفال، عن الطريقة الصحيحة لاستخدام الزنجبيل لعلاج الأمراض، وهو المادة الغذائية التي يلجأ إليها الكثير من الناس خلال فترة الإصابة بنزلات البرد. يعزز الزنجبيل مناعة الجسم ويرقرق الدم، ما يحسن تدفق الدم وإمدادات الأكسجين إلى الدماغ، وتناول أطباق محتوية على الزنجبيل ينشط الدماغ ويعزز الذاكرة. يمكن أن يساعد الزنجبيل في إنقاذ الأرواح بعد أن وجد العلماء أنه يعمل كعلاج قوي ضد فيروس مرض الالتهاب المعدي المعوي، المسبب للجفاف والموت في العالم النامي.