أحدث الأخبار مع #أندرسون


البوابة
منذ يوم واحد
- ترفيه
- البوابة
ويس أندرسون يهاجم قرارات ترامب خلال مهرجان كان السينمائي.. ماذا قال؟
هاجم المخرج الأمريكي ويس أندرسون، قرارات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بشأن التعريفة الجمركية على الأفلام التي يتم تصويرها في الخارج، خلال مؤتمر صحفي في كان لفيلمه الجديد "The Phoenician Scheme"، متسائلا عن كيفية عمل هذه التعريفات. تصريحات ويس أندرسون وقال أندرسون: "التعريفة الجمركية مثيرة للاهتمام، فلم أسمع قط عن تعريفة جمركية بنسبة 100%. لست خبيرًا في هذا المجال الاقتصادي، لكنني أشعر أن هذا يعني أنه يقول إنه سيأخذ كل الأموال. ثم ماذا نحصل؟ لذا فالأمر معقد بالنسبة لي". وبالانتقال للحديث عن فكرة الفيلم، قال أندرسون إنه والكاتب المشارك رومان كوبولا كانا يعتزمان في البداية أن يكون الفيلم "مظلمًا إلى حد ما، لكن الأمر انتهى في مكان آخر". مضيفًا، أن جوهر الفيلم يدور حول رجل أعمال "لا يهتم حقًا بكيفية تأثير القرارات الكبرى التي مكن نفسه من اتخاذها للعالم على سكان القوى العاملة". قصة فيلم The Phoenician Scheme تدور أحداث "The Phoenician Scheme" في منطقة خيالية تُعرف باسم فينيقيا المستقلة الكبرى الحديثة حوالي عام 1956، وتتنقل بين الفلل الفخمة والمدن الحدودية المتربة، حيث يصطحب كوردا (بينيسيو ديل تورو) ابنته (ميا ثريبلتون) معه في سعيه للحصول على تمويل لصفقة بنية تحتية معقدة للغاية. في هذه الأثناء، سرعان ما يصبحان هدفًا لرجال أعمالٍ متآمرين، وإرهابيين أجانب، وقتلةٍ مُدبّرين.


بوابة الفجر
منذ يوم واحد
- ترفيه
- بوابة الفجر
"دموع على السجادة الحمراء.. ويس أندرسون يشعل كان بـ"المخطط الفينيقي" وتصفيق لـ6 دقائق"
عاد المخرج الأمريكي المميز ويس أندرسون ليخطف الأضواء مجددًا في مهرجان كان السينمائي الدولي، بعرض عالمي أول لفيلمه الجديد The Phoenician Scheme (المخطط الفينيقي)، ضمن عروض المسابقة الرسمية، وسط حضور جماهيري حاشد مساء الأحد. وشهد الفيلم استقبالاً حافلاً، تُوِّج بتصفيق حار دام 6 دقائق ونصف، في مشهد مؤثر عكس الإعجاب الكبير بالعمل، الذي يمزج بين المغامرة والفلسفة والكوميديا السوداء، ضمن عالم خيالي مستلهم من الحضارة الفينيقية، لكن برؤية مستقبلية تحمل بصمة أندرسون الفريدة. السجادة الحمراء تألقت بحضور أبطال الفيلم، بينهم بنيسيو ديل تورو، بنديكت كامبرباتش، ميا ثريبليتون، بيل موراي، وجيفري رايت، فيما غاب عن العرض النجم توم هانكس. ولم تخفِ بطلة الفيلم ميا ثريبليتون، ابنة النجمة كيت وينسلت، تأثرها الشديد بهذه اللحظة، حيث انهمرت دموعها تأثرًا أثناء التصفيق وهي تبتسم أمام عدسات الكاميرات. The Phoenician Scheme يُعد من أبرز الأفلام المرتقبة هذا العام، ومن المقرر طرحه في دور العرض العالمية خلال خريف 2025، قبل أن يُعرض لاحقًا على إحدى المنصات الكبرى التي لم يُكشف عنها بعد. وتُقام الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي خلال الفترة من 13 إلى 24 مايو 2025، برئاسة النجمة الفرنسية جولييت بينوش، وتقديم الممثل لوران لافيت لحفلي الافتتاح والختام.


بوابة الفجر
منذ 2 أيام
- ترفيه
- بوابة الفجر
"دموع على السجادة الحمراء.. ويس أندرسون يشعل كان بـ"المخطط الفينيقي" وتصفيق لـ6 دقائق"
عاد المخرج الأمريكي المميز ويس أندرسون ليخطف الأضواء مجددًا في مهرجان كان السينمائي الدولي، بعرض عالمي أول لفيلمه الجديد The Phoenician Scheme (المخطط الفينيقي)، ضمن عروض المسابقة الرسمية، وسط حضور جماهيري حاشد مساء الأحد. وشهد الفيلم استقبالاً حافلاً، تُوِّج بتصفيق حار دام 6 دقائق ونصف، في مشهد مؤثر عكس الإعجاب الكبير بالعمل، الذي يمزج بين المغامرة والفلسفة والكوميديا السوداء، ضمن عالم خيالي مستلهم من الحضارة الفينيقية، لكن برؤية مستقبلية تحمل بصمة أندرسون الفريدة. السجادة الحمراء تألقت بحضور أبطال الفيلم، بينهم بنيسيو ديل تورو، بنديكت كامبرباتش، ميا ثريبليتون، بيل موراي، وجيفري رايت، فيما غاب عن العرض النجم توم هانكس. ولم تخفِ بطلة الفيلم ميا ثريبليتون، ابنة النجمة كيت وينسلت، تأثرها الشديد بهذه اللحظة، حيث انهمرت دموعها تأثرًا أثناء التصفيق وهي تبتسم أمام عدسات الكاميرات. The Phoenician Scheme يُعد من أبرز الأفلام المرتقبة هذا العام، ومن المقرر طرحه في دور العرض العالمية خلال خريف 2025، قبل أن يُعرض لاحقًا على إحدى المنصات الكبرى التي لم يُكشف عنها بعد. وتُقام الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي خلال الفترة من 13 إلى 24 مايو 2025، برئاسة النجمة الفرنسية جولييت بينوش، وتقديم الممثل لوران لافيت لحفلي الافتتاح والختام.


Independent عربية
منذ 3 أيام
- ترفيه
- Independent عربية
الأميركي ويس اندرسون يرسم بالكاميرا ويستنطق اللاوعي
من فضائل سينما أويس ندرسون، صاحب ال 13 فيلماً، أنها أعادت الاعتبار للحنين على نحو خلاق من خلال الهندسة اللونية في بناء اللقطات والأزياء والموسيقى، والانحياز إلى إشباع الجانب البصري في رسم المشاعر. هنا نحن أمام مصطلح مستقى من المسرح هو "الفرجة"، لكنه يمنح هذا الفضاء دفئاً وعفوية، كأنه يستعيد طفولة غابرة، ويتطلع إلى إنشاء لغة رمزية عبر الألوان. لذا يكثر في أفلام أندرسون اللون الأحمر، لأنه يعادل الحزن الكثيف. في فيلم "الحياة المائية مع ستيف زيسو" (2004) تعكس قبعة زيسو الحمراء حزنه الشديد على فقدان صديقه ورفيقه إستيبان دو بلانتييه. وفي فيلم "العائلة الملكية تينينباوم" (2001)، نرى تشارلز (بن ستيلر) يرتدي بدلة رياضية حمراء حداداً على وفاة زوجته، وشعور الهجر الذي أحسّ به في طفولته. وفي فيلم "دارجيلنغ المحدودة" (2007)، نرى الأخوين يقودان سيارة حمراء بعد وفاة والدهما، كما لاحظ ذلك مقال نشرته منصة (Curzon) الإنجليزية، الأسبوع الماضي. وُصف فيلم "المخطط الفينيقي" بأنه كوميدي، مع أنّ هذا التعبير مخلّ ومختزل، فهو أقرب إلى السوريالية المحملة بأنفاس الماضي وعذاباته، ومن شخصياته التي عمّرت ذكريات أندرسون، شخصية "ززا كوردا" المستوحاة جزئياً من والد زوجته اللبناني الراحل، فؤاد معلوف، الذي وصفه، في تصريح لصحيفة "هوليوود ريبورتر" بأنه "شخصية كاريزمية مهيبة". من جو فيلم "المخطط الفينيقي" (ملف الفيلم) خرج أندرسون من عباءة المخرج التقليدي، وسلك الدرب الوعر للمخرج المحوِّل، الذي ما زال يلهم السينمائيين، وشركات التسويق، ودور الأزياء، والمؤثرين على شبكات التواصل الاجتماعي. وصار الجمهور يعرف سينما أندرسون قبل أن يرى توقيعه عليها. شغف المغامرة الانشقاق الإبداعي يحركه ويغذيه قلق مستعر، وشغف في المغامرة، ما يحيلنا إلى كتاب "كيفما فكرت... فكر العكس" للإنجليزي بول آردن، الذي صدر عن دار الساقي، وترجمته رشا الأطرش. يروي المؤلف حكاية من الألعاب الأولمبية التي نظمت في المكسيك سنة 1968، حيث اعتاد أبطال القفز العالي الطيران فوق العارضة، جاعلين أجسادهم موازية لها، وسمّيت هذه التقنية "الدحرجة الغريبة". لكنّ ذلك كان على وشك أن يتغير، حيث قاربَ رياضي غير معروف العارضة المنصوبة على ارتفاع قياسي هو2,24م، بطريقة مغايرة تماماً. انطلق، وبدل أن ينحني بصدره في اتجاه العارضة، أولاها ظهره. رفع ساقيه وانقلب فوق العارضة التي وضعها خلفه. كان اسمه ديك فوسبيري، وعُرف أسلوبه في القفز بـ"قلبة فوسبيري" التي ما زالت تستخدم حتى اليوم. قفز أعلى من أي رجل، لأنه فكّر بعكس كل من سبقوه. ويس أندرسون في أفلامه جلها يفكر على نحو يعاكس المألوف، ويفجر الطاقة الرمزية في الصورة واللون والتراتبية البصرية والحركة البطيئة. إنه يرسم بالكاميرا، لذلك يتم استقباله باعتباره نبعاً من الدهشة. وكنا قد تناولنا أسلوباً سينمائياً ينتسب إلى الفضاء نفسه يجسده تشارلي كوفمان، لاسيما في فيلمه (i'm thinking of ending things)، فكلا المخرجين أندرسون وكوفمان، يركز على الطاقة الرمزية في المعاني؛ الأول لا تقول شخصياته إنها حزينة، لكنّ سياقاً رُسم لها بأناقة ودقة يؤكد أنها تعيش الحزن، بل الكَبَد. أما الثاني فيوغل أكثر في الرمزية والتجريد، ويلجأ إلى الاستنطاق النفسي للذات، من خلال قراءة اللاوعي، وتسليط الضوء على المشاعر المكبوتة التي أفاض في تجليتها فرويد. قيل إنّ أفلام أندرسون تشبه "القراءة على ضوء مصباح يدوي تحت أغطية اللحاف ليلاً"، لأنها تبعث حنيناً يتصدع أمام ثقل الحاضر، وهذه رسالة يلتقطها كوفمان محولاً الأفكار الهاجعة في القيعان المنبوذة في التجربة الشخصية، إلى حركة مجسَدة على الشاشة، حتى لو اختلط الحلم بالكابوس والراهن بالفانتازيا. إنّ الخيال في سينما بهذه الحساسية هو جنة المطرودين من جحيم الواقع. أفلام تفكر في الافكار كوفمان ينسف هراء هوليوود، ويقدم أفلاماً تفكر في الأفكار. لذلك يراها بعضهم صعبة ومعقدة وغير مفهومة. لعل المخرج لا يتوخى الإفهام بمقدار ما ينشد الدهشة الآتية، من خلال مزج الواقع والفن والخيال بالطبيعة المعقدة للحياة والبشر. أندرسون ينسف التصورات على طريقته. إنه يسعى إلى سكب شيء من الفكاهة في قلب الألم. لذا تذهب الأحكام المتسرعة إلى تصنيف بعض أفلامه بأنها "كوميدية". لعل الإضحاك في بعض الأفلام نابع من السخرية أكثر من الفكاهة، لأنّ أعماله مؤثرة عاطفياً، وتثير الكثير من الشجن، خصوصاً حينما يمتزج الحزن مع الهجر، وتفكك الأسرة، والتنافس بين الأشقاء، وفقدان البراءة. أو حين يحل الزمن الحديدي بقبضته غير الرحيمة، ويضرب كل شيء، ويهدم متاحف الخزف الرقيقة في دواخلنا. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ومن الصعب تصنيف أفلام أندرسون بأنها شعبية أكثر من أفلام كوفمان النخبوية والمعقدة. هذا حكم سريع ومتغطرس. السؤال: هل ما يصنعانه يصب في إطار السينما الخلاقة في جانبها الإبداعي الذي يبتكر عالماً يحترم الحواس، ويوقر الذائقة؟ في لقطة لا تنسى في فيلم (i'm thinking of ending things)، وندر أن تتكرر في السينما لصعوبة تنفيذها بصرية، ولأنها أيضاً تتحدى فكرة الزمن والحركة في الوقت ذاته، ما عبر عنه كوفمان بتاريخ النبذ والنسيان والتجاهل الذي عانى منه بطل فيلمه "جيك" الذي عاش حياته مع إحساس عميق بانعدام الثقة بالنفس وفقدان التقدير. ذهب كوفمان في آخر لقطات فيلمه ليصنع معادلاً رمزياً مجسَداً لهواجس "جيك" وتمزقاته، فأظهره (وربما هذا ما يعتقد أنه يستحقه) على هيئة رجل عجوز، يتسلم جائزة عن أدائه الدرامي، وحالماً بجائزة نوبل، فيتم تصميم مشهد مستقى من فيلم عقل جميل (A Beautiful Mind) للمخرج رون هوارد (2001). كاميرا كوفمان اخترقت عقل "جيك" وقلّبت انفصاماته وشكوكه، كأنها تقول ربما يكون "جيك" في نظر الآخرين لا شيء، لكنه في نظر نفسه كل شيء. المغامرة التي يسلكها كوفمان وأندرسون في أفلامهما تنطلق من مفهوم "كيفما فكرت... فكر العكس"، لذا يقفزان على طريقة "ديك فوسبيري" فيبهران ويكسبان الرهان.

بوابة ماسبيرو
منذ 6 أيام
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
ويس أندرسون يكشف تفاصيل فيلمه "الخطة الفينيقية" قبيل عرضه العالمي في "كان"
كشف المخرج الأمريكي الشهير ويس أندرسون، عن تفاصيل فيلمه الجديد "الخطة الفينيقية" (The Phoenician Scheme)، وذلك قبيل عرضه العالمي الأول ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي. وقال أندرسون، في تصريحات خاصة لصحيفة "هوليوود ريبورتر"، إن الفيلم الذي من المنتظر أن يعرض في قاعات السينما العالمية نهاية مايو الجاري، يتناول قصة رجل أعمال أوروبي واسع النفوذ يدعى "ززا كوردا"، يؤدي دوره النجم بينيسيو ديل تورو، والذي يقرر تعيين وريث لمؤسسته بعد نجاته من محاولة اغتيال، لتكون المفاجأة في اختياره لابنته الوحيدة، الراهبة "ليزل"، والتي تجسد دورها الممثلة الشابة ميا ثريبلتون. وأشار المخرج، البالغ من العمر 56 عاما، إلى أن شخصية "ززا كوردا" مستوحاة جزئيا من والد زوجته اللبناني الراحل، فواد معلوف، واصفا إياه بأنه "شخصية كاريزمية مهيبة"، مؤكدا أن العمل يحمل جانبا شخصيا رغم طابعه الفكاهي والسريالي المعروف عن أفلامه. وأوضح أندرسون، أن الفيلم يضم عددا من الوجوه التي تعاون معها سابقا، من بينهم سكارليت جوهانسون، جيفري رايت، بنديكت كومبرباتش وتوم هانكس، إضافة إلى انضمام وجوه جديدة مثل ريز أحمد ومايكل سيرا. وعن تقليده السنوي في المهرجان، أشار أندرسون إلى أنه يحرص على الوصول إلى السجادة الحمراء مع فريق العمل في حافلة جماعية، معتبرا أنها طريقة "ممتعة وتلقائية" للدخول، بعيدا عن الازدحام والشكليات. ولفت إلى أنه سيشارك هذا العام أيضا في عرض نسخة مرممة من فيلم "أيام وليال في الغابة" للمخرج الهندي الكبير ساتياجيت راي، ضمن برنامج ترميمات "مؤسسة الفيلم" التي يشغل أندرسون عضوية مجلس إدارتها، مؤكدا أن هذا الفيلم من أعمال راي المفضلة لديه. يذكر أن ويس أندرسون يعد من أبرز المخرجين الذين ارتبط اسمهم بمهرجان كان، حيث سبق له عرض عدة أفلام فيه، من بينها "مملكة الشروق" (2012) و"مكتب الاتصالات الفرنسي" (2021) و"مدينة الكويكبات" (2023).