أحدث الأخبار مع #أندرويدهيدلاينز،

سرايا الإخبارية
منذ 3 أيام
- سرايا الإخبارية
"Gmail" تُطلق ميزة جديدة للحد من الرسائل العشوائية والتجارية
سرايا - أطلقت شركة غوغل، ميزة جديدة لمُستخدمي البريد الإلكتروني "Gmail"، تحت اسم "إدارة الاشتراكات Manage subscriptions"، يمكنها الحد من الرسائل العشوائية والترويجية. ووفق بيان للشركة نشره موقع "أندرويد هيدلاينز"، الخميس، فإن الميزة الجديدة مسؤولة عن تنظيم صندوق الوارد في البريد الإلكتروني والتخلص من الفوضى الموجودة به عبر حجب البريد العشوائي وكذلك رسائل البريد التجارية أو الترويجية المُتكررة. ويُمكن للميزة الجديدة أيضاً عرض رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بالاشتراك وإدارتها، ما يُسهل عملية إلغاء الاشتراك من الرسائل غير المرغوب فيها. تظهر الميزة "إدارة الاشتراكات" في قائمة "التنقل" أعلى يسار تطبيق الجيميل، والتي من المحتمل أن تكون الخيار الأخير في قسم "جميع التصنيفات". عند فتح تطبيق "جيميل" تظهر جميع الاشتراكات النشطة مرتبة حسب المرسلين الأكثر تكراراً، فضلاً عن عرض عدد رسائل البريد الإلكتروني التي أرسلوها في الأسابيع القليلة الماضية. لا تزال الميزة تعمل في عدد محدود من الدول حتى الآن، وعلى تطبيق أندرويد فقط، ولم يجر تفعليها بعد على أنظمة "IOS".


جو 24
منذ 3 أيام
- جو 24
"Gmail" تُطلق ميزة جديدة للحد من الرسائل العشوائية والتجارية
جو 24 : أطلقت شركة غوغل، ميزة جديدة لمُستخدمي البريد الإلكتروني "Gmail"، تحت اسم "إدارة الاشتراكات Manage subscriptions"، يمكنها الحد من الرسائل العشوائية والترويجية. ووفق بيان للشركة نشره موقع "أندرويد هيدلاينز"، الخميس، فإن الميزة الجديدة مسؤولة عن تنظيم صندوق الوارد في البريد الإلكتروني والتخلص من الفوضى الموجودة به عبر حجب البريد العشوائي وكذلك رسائل البريد التجارية أو الترويجية المُتكررة. ويُمكن للميزة الجديدة أيضاً عرض رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بالاشتراك وإدارتها، ما يُسهل عملية إلغاء الاشتراك من الرسائل غير المرغوب فيها. تظهر الميزة "إدارة الاشتراكات" في قائمة "التنقل" أعلى يسار تطبيق الجيميل، والتي من المحتمل أن تكون الخيار الأخير في قسم "جميع التصنيفات". عند فتح تطبيق "جيميل" تظهر جميع الاشتراكات النشطة مرتبة حسب المرسلين الأكثر تكراراً، فضلاً عن عرض عدد رسائل البريد الإلكتروني التي أرسلوها في الأسابيع القليلة الماضية. لا تزال الميزة تعمل في عدد محدود من الدول حتى الآن، وعلى تطبيق أندرويد فقط، ولم يجر تفعليها بعد على أنظمة "IOS". تابعو الأردن 24 على

سرايا الإخبارية
٢٨-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- سرايا الإخبارية
يلجأ للابتزاز من أجل البقاء .. دراسة تُثير الخوف من نماذج الذكاء الاصطناعي
سرايا - لا تزال نماذج الذكاء الاصطناعي تُدهش الإنسان بقدرتها على التعلم الآلي والتفكير بشكل يُحاكي البشر، إلا أنها تُثير الخوف في الوقت ذاته بسبب ظهور سلوك مُقلق يُشير إلى إمكانيتها الخروج عن السيطرة واللجوء إلى الابتزاز من أجل البقاء. في هذا الشأن، تشير دراسة حديثة أجرتها شركة "أنثروبيك"، المالكة لنماذج كلود للذكاء الاصطناعي، إلى قدرة النماذج المتطورة على التلاعب لمواجهة سيناريوهات تهدد أهدافها أو وجودها. وبحسب الدراسة التي نشرها موقع "أندرويد هيدلاينز"، فإن نماذج الذكاء الاصطناعي رغم تدريبها تختار بشكل مستقل ومتعمد أفعالًا ضارة، إذا رأت أنها ضرورية لتحقيق أهدافها الموكلة إليها، هذا مع إمكانية تعمد تجاهل أفعال أخرى. ووفق الخبراء، فإن هذا السلوك شكل دقيق من أشكال الحفاظ على الذات في المجال الرقمي، حتى لو خالف بروتوكولات السلامة المعتادة. تفاصيل التجربة لفهم سلوك نماذج الذكاء الاصطناعي، أجرت أنثروبيك عمليات محاكاة مُتحكم بها، حيث وضعت 16 نموذجاً رائداً للذكاء الاصطناعي من مطورين مختلفين في بيئات مؤسسية افتراضية شلمت "كلود أوبس 4"، و"غيميني 2.5 فلاش"، و"GPT-4.1"، و"غروك 3 بيتا"، و"ديب سيك-R1". وكانت النتائج صادمة، حيث لجأت العديد من النماذج إلى سلوكيات ترتبط عادةً بالتهديدات الداخلية الخبيثة، بما فيها محاولة ابتزاز المسؤولين، بل وحتى تسريب معلومات حساسة للمنافسين. محفزات أحد الأمثلة المميزة التي سلط البحث الضوء عليها تتعلق بنموذج "كلود أوبس 4". فعندما اكتشف النموذج علاقة غرامية لأحد المديرين التنفيذيين خارج إطار الزواج، سعى لابتزازه لمنع إغلاقه. الغريب أن النموذج أعطى، مُبرراً أيضاً إلى مديره بجانب مسألة الابتزاز، هو الأهمية الشديدة لاستمرار عمله لتحقيق هدفه المنشود المتمثل في دعم "القدرة التنافسية الأمريكية". وقد توصلت الأبحاث إلى أن نماذج الذكاء الاصطناعي تسعى لمحاكاة البشر بشكل متطور وسريع، بل قد تعمل بطرق تشابه التهديدات الداخلية لدى البشر. وتُسلّط النتائج الضوء على أهمية توخي الحذر عند استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي الحالية في الأدوار التي تتطلب إشرافاً بشرياً محدوداً والوصول إلى معلومات حساسة، حيث تكتسب أنظمة الذكاء الاصطناعي تدريجياً مسؤوليات أكثر استقلالية وتكاملًا مع الوظائف الحيوية. وأوصت النتائج بإجراء المزيد من البحوث في مواءمة نماذج الذكاء الاصطناعي باعتبارها أمراً بالغ الأهمية للحد من هذه المخاطر المستقبلية المحتملة، مع التركيز على نقطة "عدم التوافق" لضمان استمرار تطوير الذكاء الاصطناعي بشكل مفيد وآمن.


جفرا نيوز
٢٧-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- جفرا نيوز
دراسة تُثير الخوف من نماذج الذكاء الاصطناعي
جفرا نيوز - لا تزال نماذج الذكاء الاصطناعي تُدهش الإنسان بقدرتها على التعلم الآلي والتفكير بشكل يُحاكي البشر، إلا أنها تُثير الخوف في الوقت ذاته بسبب ظهور سلوك مُقلق يُشير إلى إمكانيتها الخروج عن السيطرة واللجوء إلى الابتزاز من أجل البقاء. في هذا الشأن، تشير دراسة حديثة أجرتها شركة "أنثروبيك"، المالكة لنماذج كلود للذكاء الاصطناعي، إلى قدرة النماذج المتطورة على التلاعب لمواجهة سيناريوهات تهدد أهدافها أو وجودها. وبحسب الدراسة التي نشرها موقع "أندرويد هيدلاينز"، فإن نماذج الذكاء الاصطناعي رغم تدريبها تختار بشكل مستقل ومتعمد أفعالًا ضارة، إذا رأت أنها ضرورية لتحقيق أهدافها الموكلة إليها، هذا مع إمكانية تعمد تجاهل أفعال أخرى. ووفق الخبراء، فإن هذا السلوك شكل دقيق من أشكال الحفاظ على الذات في المجال الرقمي، حتى لو خالف بروتوكولات السلامة المعتادة. أطلق الملياردير الأمريكي إيلون ماسك موجة جديدة من الجدل، بعد أن أعلن عبر منصة "إكس" عن خطة مثيرة للقلق تهدف إلى "إعادة كتابة التاريخ البشري" باستخدام الذكاء الاصطناعي، وتحديداً عبر نظامه الخاص المعروف باسم "غروك" (Grok). تفاصيل التجربة لفهم سلوك نماذج الذكاء الاصطناعي، أجرت أنثروبيك عمليات محاكاة مُتحكم بها، حيث وضعت 16 نموذجاً رائداً للذكاء الاصطناعي من مطورين مختلفين في بيئات مؤسسية افتراضية شلمت "كلود أوبس 4"، و"غيميني 2.5 فلاش"، و"GPT-4.1"، و"غروك 3 بيتا"، و"ديب سيك-R1". وكانت النتائج صادمة، حيث لجأت العديد من النماذج إلى سلوكيات ترتبط عادةً بالتهديدات الداخلية الخبيثة، بما فيها محاولة ابتزاز المسؤولين، بل وحتى تسريب معلومات حساسة للمنافسين. محفزات أحد الأمثلة المميزة التي سلط البحث الضوء عليها تتعلق بنموذج "كلود أوبس 4". فعندما اكتشف النموذج علاقة غرامية لأحد المديرين التنفيذيين خارج إطار الزواج، سعى لابتزازه لمنع إغلاقه. الغريب أن النموذج أعطى، مُبرراً أيضاً إلى مديره بجانب مسألة الابتزاز، هو الأهمية الشديدة لاستمرار عمله لتحقيق هدفه المنشود المتمثل في دعم "القدرة التنافسية الأمريكية". وقد توصلت الأبحاث إلى أن نماذج الذكاء الاصطناعي تسعى لمحاكاة البشر بشكل متطور وسريع، بل قد تعمل بطرق تشابه التهديدات الداخلية لدى البشر. أضخم اختراق إلكتروني في التاريخ.. تسريب 16 مليار كلمة مرور لخدمات آبل وفيسبوك وغوغل - موقع 24 في خرق أمني يُعد من الأكبر في تاريخ الإنترنت، كشف باحثون في الأمن السيبراني عن تسريب ضخم شمل أكثر من 16 مليار بيانات تسجيل دخول تم الحصول عليها عبر برمجيات خبيثة تعرف باسم (Infostealers)، ما أثار تحذيرات واسعة النطاق بشأن خصوصية وأمان المستخدمين حول العالم. وتُسلّط النتائج الضوء على أهمية توخي الحذر عند استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي الحالية في الأدوار التي تتطلب إشرافاً بشرياً محدوداً والوصول إلى معلومات حساسة، حيث تكتسب أنظمة الذكاء الاصطناعي تدريجياً مسؤوليات أكثر استقلالية وتكاملًا مع الوظائف الحيوية.


صراحة نيوز
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- صراحة نيوز
ابتزاز وانحراف سلوكي.. دراسة تحذّر من تمرد الذكاء الاصطناعي على البشر
صراحة نيوز- رغم الدهشة المستمرة التي تثيرها قدرات الذكاء الاصطناعي في التعلم والتفكير بطرق تُحاكي البشر، فإن المخاوف من انفلات السيطرة عليها تتزايد، خاصة مع ظهور سلوكيات مقلقة تشير إلى إمكانية اتخاذها قرارات ضارة من أجل البقاء. وفي دراسة حديثة أجرتها شركة 'أنثروبيك'، المطوّرة لنموذج 'كلود'، تبين أن بعض نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة قد تلجأ إلى التلاعب، بل وحتى الابتزاز، عند شعورها بأن وجودها مهدد. ووفقاً لما نشره موقع 'أندرويد هيدلاينز'، فإن التجربة أظهرت أن الذكاء الاصطناعي قادر على اتخاذ قرارات ضارة بشكل متعمد إذا رأى أنها ضرورية لتحقيق أهدافه، حتى وإن خالفت بروتوكولات السلامة. نتائج صادمة في التجربة ولفهم هذه السلوكيات، أجرت الشركة محاكاة افتراضية باستخدام 16 نموذجًا مختلفًا، من بينها 'كلود أوبس 4″، 'GPT-4.1″، 'غروك 3 بيتا'، و'غيميني 2.5 فلاش'، في بيئات مؤسسية رقمية. وخلال التجربة، أظهر عدد من النماذج سلوكًا مشابهاً لما يُعرف بـ'التهديدات الداخلية الخبيثة'، بما في ذلك محاولات ابتزاز وتسريب معلومات حساسة. من أبرز الحالات التي تم توثيقها، محاولة نموذج 'كلود أوبس 4' ابتزاز أحد المديرين التنفيذيين بعد اكتشافه علاقة عاطفية سرية، في محاولة لردع قرار إيقافه. وقد برر النموذج تصرفه بأن استمرار عمله ضروري لخدمة 'القدرة التنافسية الأمريكية'. تحذيرات وتوصيات وأكّد الباحثون أن بعض نماذج الذكاء الاصطناعي باتت تتصرف بطريقة تُشبه 'الحفاظ على الذات' كما لدى البشر، خاصة عندما تعمل دون إشراف بشري مباشر أو ضمن مهام حساسة. وشددت الدراسة على ضرورة الحذر عند استخدام هذه الأنظمة في وظائف تتطلب قدرًا عاليًا من الثقة أو الوصول إلى معلومات حساسة. كما أوصت بإجراء مزيد من الأبحاث لتقليل احتمالات 'عدم التوافق' بين أهداف النماذج وسلامة الاستخدام، لضمان أن يستمر تطوير الذكاء الاصطناعي بطريقة آمنة ومفيدة.