أحدث الأخبار مع #أندريهدودا


فيتو
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
البابا تواضروس من بولندا: نصلي من أجل سلام العالم ونعزز المحبة بين الشعوب
قال قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، خلال لقائه مع الرئيس البولندي أندريه دودا في القصر الرئاسي بالعاصمة وارسو: "أرفع قلبي بالصلاة إلى الله أن يبارك بولندا، قيادةً وشعبًا، وأن يديم المحبة والسلام بين جميع شعوب العالم"، معربًا عن امتنانه العميق لحفاوة الاستقبال التي حظي بها في مستهل زيارته لبولندا، ضمن جولته الرعوية في إيبارشية وسط أوروبا. الرئيس البولندي يستقبل البابا تواضروس وكان الرئيس البولندي قد استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني والوفد المرافق له، ورحب به قائلًا إن هذا اللقاء يأتي في سياق "رد المحبة" التي بدأها خلال زيارته لمصر في مايو 2022، ولقائه مع قداسة البابا في المقر البابوي بالقاهرة. وأشاد الرئيس دودا بمكانة مصر التاريخية والروحية قائلًا: "مصر صاحبة تاريخ طويل، وكنيستها القبطية الأرثوذكسية تملك أقدمية روحية عظيمة"، مشيرًا إلى أن الإيمان المسيحي دخل بولندا في القرن العاشر، وأن الكنيسة لا تزال تحتل مكانة كبيرة في قلوب البولنديين. كما أعرب عن تقديره للتواجد القبطي في بلاده وخدمتهم الروحية المستقرة، مؤكدًا على الأجواء من الهدوء والسلام التي تحيط بهم. وأضاف الرئيس البولندي أن بلاده من أكثر الدول الأوروبية تدينًا، وتضم عددًا كبيرًا من الأديرة المفتوحة والمغلقة، والتي يحرص شخصيًا على زيارتها بانتظام، منوهًا بإعجابه بشباب يكرسون حياتهم للصلاة وخدمة الله. من جهته، ثمّن قداسة البابا العلاقة الوطيدة بين مصر وبولندا، مؤكدًا أن "بولندا بلد جميل يحمل تاريخًا عظيمًا، ويقوده شعب قوي يعمل من أجل المستقبل." كما أشاد بكلمات الرئيس دودا التي قالها خلال لقائهما السابق في القاهرة، حين وصف مصر بأنها كانت ملجأ للعائلة المقدسة، ما يعكس مكانتها الروحية الخاصة في الإيمان المسيحي. وقدّم البابا تواضروس لمحة عن تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، التي تأسست بالإسكندرية على يد القديس مرقس الرسول، مشيرًا إلى أنها كنيسة تمتد جذورها لما يقرب من ألفي عام، وتُعرف بعراقتها ورسوخها الروحي. كما أعرب قداسته عن تقديره للدعم الذي يحظى به الأقباط المصريون في بولندا، مثمنًا الجهود المبذولة لرعاية الكنيسة القبطية الناشئة في البلاد، تحت إشراف نيافة الأنبا چيوڤاني. وفي ختام اللقاء، وجّه قداسة البابا دعوة رسمية إلى الرئيس البولندي لزيارة مصر مجددًا، مرحبًا باستقباله في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، حيث تتجلى روح المحبة المصرية، وتزدهر العلاقة بين الشعبين. واختُتم اللقاء بتبادل الهدايا التذكارية بين الرئيس أندريه دودا وقداسة البابا تواضروس الثاني. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


مصراوي
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
الرئيس البولندي: البابا فرنسيس قدم الرحمة "كحل لتحديات العالم الحديث"
وارسو- (د ب ا) قال الرئيس البولندي أندريه دودا اليوم الاثنين إن بابا الفاتيكان فرنسيس " اعتمد على التواضع والبساطة " طوال فترة وجوده في الكنيسة. وكتب دودا عبر منصة "إكس" لقد كان رسولا عظيما للرحمة، التي رأها حلا لتحديات العالم الحديث". وقد توفى بابا الفاتيكان صباح اليوم الاثنين في مقر إقامته بالفاتيكان.


البوابة
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
خوفا من روسيا.. بولندا تبحث عن ضمانات نووية من واشنطن وباريس
صرح الرئيس البولندي أندريه دودا بأن بلاده يجب أن تسعى للحصول على مظلة الحماية النووية من فرنسا، إلى جانب تعزيز مشاركتها في منظومة الردع النووي الأمريكية، معتبرًا أن هذين الخيارين لا يتعارضان، بل يمكن أن يتكاملا لمواجهة أي تهديد روسي محتمل. يأتي ذلك في ظل التوترات المتصاعدة على الجبهة الشرقية لحلف الناتو. وفي مقابلة مع وكالة بلومبرغ في العاصمة وارسو، أوضح دودا: "أعتقد أنه يمكنني القبول بكلا الحلين.. لا يوجد تعارض بين الفكرتين". يأتي هذا الموقف بعد أسابيع من تصريحات رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك، الذي أكد في البرلمان أن بلاده منفتحة على الانضمام إلى ترتيبات "الاشتراك النووي"، وتجري "محادثات جادة" بشأن الاقتراح الفرنسي بتوسيع الحماية النووية الأوروبية تحت المظلة الفرنسية. النووي الفرنسي.. حليف بديل أم مكمل؟ يستند المقترح الفرنسي، الذي أطلقه الرئيس إيمانويل ماكرون، إلى فكرة استخدام قدرات بلاده النووية في الدفاع عن دول أوروبا الشرقية، ما يُنظر إليه كخطوة لتعزيز الاستقلال الاستراتيجي الأوروبي، وسط تشكيك بعض القادة الأوروبيين في مدى استمرارية الدعم الأميركي طويل الأمد، خاصة بعد التغيرات السياسية المحتملة في واشنطن. إلا أن هذا التوجه يواجه تحديات قانونية وسياسية، فـالدرع النووي الفرنسي ليس جزءاً مباشراً من منظومة الناتو، كما أن بولندا، كونها موقعة على معاهدة عدم الانتشار النووي (NPT)، لا يمكنها امتلاك أسلحة نووية بشكل مباشر، وهو ما يقيّد مناوراتها في هذا الملف. الخطر الروسي.. الدافع الرئيسي وراء الحراك البولندي التحرك البولندي لا يمكن فصله عن التحولات الأمنية في المنطقة، خصوصاً بعد إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 2023 عن نشر أسلحة نووية تكتيكية في بيلاروس، الدولة الحليفة والملاصقة للحدود البولندية. هذه الخطوة اعتُبرت تصعيداً مباشراً من قبل موسكو، ودفعت دول شرق أوروبا، خصوصاً بولندا ودول البلطيق، إلى تعزيز قدراتها الدفاعية والضغط لتوسيع المظلة النووية للناتو. وفي هذا السياق، قال دودا: "دور الناتو هو التصدي للسلوك العدواني الروسي... فكيف يرد الحلف؟ الإجابة واضحة: نطالب بتوسيع منظومة الردع النووي لتشمل أراضينا أيضًا". قيود وتوازنات.. وتحديات أمام القرار البولندي ورغم الانفتاح البولندي على الشراكة النووية، فإن الاعتبارات السياسية والقانونية والأمنية المعقدة تجعل من تنفيذ هذه الطموحات أمرًا غير بسيط. إذ يجب على وارسو التنسيق مع الناتو، واحترام التزاماتها في إطار معاهدة عدم الانتشار، وتجاوز الحساسيات المرتبطة بموقعها الجغرافي الحرج. كما أن الانخراط في ترتيبات الردع النووي يتطلب موافقة أميركية واضحة، وهو أمر لا يمكن ضمانه في ظل تغير الإدارات، خصوصاً إذا عاد ترمب إلى البيت الأبيض بسياسة أكثر عزلة. في المقابل، فإن فرنسا تصر على استقلالية قرارها النووي، ولا يبدو أنها ستُخضعه بسهولة لترتيبات جماعية خارج إرادتها السياسية.


الصباح العربي
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الصباح العربي
القوات الأمريكية تغادر مركز دعم أوكرانيا الرئيسي في أوروبا
ذكر الموقع الإلكتروني للقيادة الأمريكية في أوروبا وإفريقيا أن الولايات المتحدة بدأت في نقل المعدات العسكرية والأفراد من منطقة مطار ياسينكا جنوب شرقي بولندا. وجاء في بيان اعلى موقع القيادة الأمريكية في أوروبا وإفريقيا أن الجيش الأمريكي "يعلن عن إعادة الانتشار المخطط لها للمعدات العسكرية الأمريكية والأفراد العسكريين من مطار ياسينكا". وأشار البيان إلى أن قرار الانتشار يأتي بهدف تحسين العمليات العسكرية وزيادة الكفاءة، مضيفا أن المعدات والأفراد سيتم نقلهم إلى موقع آخر في داخل البلاد. ومن جانبه، أكد الرئيس البولندي أندريه دودا أن التي يجري سحبها من ياسينكا لن تغادر أراضي البلاد. وأصبحت ياسينكا نقطة انتشار مؤقتة للقوات الأمريكية في عام 2022 بعد بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا. وعلى مدار3 أعوام حتى الآن، كانت المنطقة مركزا لوجستيا يمر عبره أكثر من 90% من الأسلحة والمعدات العسكرية التي تزود بها دول حلف "الناتو" نظام كييف. وأكدت موسكو مرارا أن عمليات ضخ الأسلحة الغربية إلى أوكرانيا يعيق التسوية، وتورط دول "الناتو" بشكل مباشر في الصراع، كما أنها "لعب بالنار". وأشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن أي شحنات تحتوي على أسلحة لأوكرانيا ستكون هدفا مشروعا للجيش الروسي، كما شدد على أن الولايات المتحدة و"الناتو" متورطان بشكل مباشر في الصراع، ليس فقط من خلال توريد الأسلحة، ولكن أيضا من خلال تدريب الأفراد في بريطانيا وألمانيا وإيطاليا ودول أخرى. وصرح الكرملين أن "ضخ الأسلحة إلى أوكرانيا من الغرب لا يساهم في المفاوضات وسيكون له تأثير سلبي".


المردة
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المردة
القوات الأميركية غادرت مركز دعم أوكرانيا الرئيسي في أوروبا
ذكر الموقع الإلكتروني للقيادة الأميركية في أوروبا وإفريقيا أن 'الولايات المتحدة بدأت في نقل المعدات العسكرية والأفراد من منطقة مطار ياسينكا جنوب شرقي بولندا، واشار بيان الى ان 'الجيش الأميركي اعلن عن إعادة الانتشار المخطط لها للمعدات العسكرية الأميركية والأفراد العسكريين من مطار ياسينكا'. وأشار البيان إلى أن 'قرار الانتشار يأتي بهدف تحسين العمليات العسكرية وزيادة الكفاءة، وأن المعدات والأفراد سيتم نقلهم إلى موقع آخر في داخل البلاد'. ومن جانبه، أكد الرئيس البولندي أندريه دودا أن 'القوات الأميركية التي يجري سحبها من ياسينكا لن تغادر أراضي البلاد'. وأصبحت ياسينكا نقطة انتشار مؤقتة للقوات الأميركية في عام 2022 بعد بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا. وعلى مدار3 أعوام حتى الآن، كانت المنطقة مركزا لوجستيا يمر عبره أكثر من 90% من الأسلحة والمعدات العسكرية التي تزود بها دول حلف 'الناتو' نظام كييف. وأكدت موسكو مرارا أن عمليات ضخ الأسلحة الغربية إلى أوكرانيا يعيق التسوية، وتورط دول 'الناتو' بشكل مباشر في الصراع، كما أنها 'لعب بالنار'، بحسب 'روسيا اليوم'.