أحدث الأخبار مع #أنطونيو_جوتيريش


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
دمار وتجويع.. الأمم المتحدة تحذر من تفاقم الوضع فى غزة.. وجوتيريش يؤكد: ما يتعرض له الفلسطينيون تجاوز كل حدود البشاعة والقسوة.. ومفوض حقوق الانسان: حصار الاحتلال يفاقم المجاعة.. وهناك تدمير ممنهج لأحياء بأكملها
استمرت قوات الاحتلال الإسرائيلى فى تدميرها الممهنج لأحياء بأكملها فى غزة وأجبرت الأسر على النزوح القسرى لعدة مرات وسط حصار كامل يحرمهم من المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة من غذاء وأدوية، مما أسفر عن تفشى سوء التغذية الحاد وخاصة بين الأطفال من جانبه قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش إن الكلمات لم تعد كافية لوصف هول الوضع الذى يقاسيه الفلسطينيون فى غزة، مشيرا إلى أن الأحداث التى يتعرضون لها تجاوزت كل حدود البشاعة والقسوة. وأضاف جوتيريش أن فرض سياسة الحصار والتجويع هو استخفاف بالقانون الدولى. ولذلك، فمن الواجب أن يُرفع الحصار عن دخول المساعدات الإنسانية فورا لافتا الى أنه لا شيء يبرر العقاب الجماعى الذى يُمارَسُ على الشعب الفلسطيني". وأشار أمين عام الأمم المتحدة أن المؤتمر الدولى المقرر عقده فى يونيو القادم يعد فرصة مهمة فى هذا الشأن مضيفا أن هذه لحظة للتمسك الواضح بالمبادئ الأخلاقية واتخاذ إجراءات ملموسة وستحدد الخيارات المتخذة شكل المنطقة لسنوات قادمة. ومن جانبه طالب توم فليتشر وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية بإيصال المساعدات بسرعة وأمان ودون عوائق، للمدنيين المحتاجين منددا باقتراح آلية بديلة لتوزيع المساعدات ووصفها بأنها مضيعة للوقت وأن الخطة الأممية متمثلة فى الإنسانية والحياد والنزاهة والاستقلال وهى مدعومة بتحالف من المانحين والغالبية العظمى من المجتمع الدولى وهى جاهزة للتفعيل اليوم إذا سُمح لنا ببساطة بالقيام بعملنا مؤكدا أن الأمم المتحدة وشركاءها لديهم الأفراد وشبكات التوزيع ويحظون بثقة المجتمعات المحلية على الأرض، ولديهم مساعدات جاهزة للتحرك الآن" وأشار المسؤول الأممى إلى أن الأمم المتحدة وشركاءها فعلوا هذا من قبل ويمكنهم فعل ذلك مرة أخرى قائلا : نحن نعرف كيف يتم تسجيل إمداداتنا من المساعدات وفحصها وتفتيشها وتحميلها وتفريغها وتفتيشها مرة أخرى وتحميلها مرة أخرى ونقلها وتخزينها وحمايتها من النهب وتتبعها ونقلها بالشاحنات ومراقبتها وتسليمها دون تشتيت أو تأخير وبكرامة ونعرف كيف نصل إلى المدنيين المحتاجين بشدة ودرء المجاعة". ومن جانبه حذر فولكر تورك، مفوض الأمم المتحدة السامى لحقوق الإنسان من أن التصعيد الحاد فى الهجمات وعمليات القتل فى غزة والغارات الإسرائيلية على المستشفيات، يُفاقم الوضع الإنسانى المتردى أصلا وسط مؤشرات على احتمال وقوع الأسوأ. وقال تورك أن هذا السيل من القنابل، الذى يُجبر الناس على النزوح وسط تهديد تكثيف الهجمات، والتدمير الممنهج لأحياء بأكملها، وحرمانها من المساعدات الإنسانية، يشير إلى وجود دفع نحو تحول ديموغرافى دائم فى غزة، وهو ما يُمثل تحديا للقانون الدولى ويُعادل التطهير العرقي". وأشار المسؤول الأممى إلى أن الخدمات الطبية فى حالة انهيار بالفعل، والملاجئ تتقلص باستمرار تحت وطأة أوامر النزوح والتدمير، والعائلات تُجبر على العيش فى خيام فى ظروف أدنى بكثير من المعايير التى تحفظ كرامتهم الإنسانية، ويتفاقم الجوع الشديد بسبب الإغلاق الإسرائيلي.


اليوم السابع
منذ 5 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
أمين عام الأمم المتحدة: نرفض خطط الاستيطان والتهجير القسرى للاحتلال
أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش ، أنه لا شيء يبرر العقاب الجماعي الذي ترتكبه قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، مطالبا بضرورة تطبيق وقف إطلاق نار فوري وإطلاق سراح الأسرى بدون شروط، والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة. وأضاف جوتيريش في كلمة أمام أعمال الدورة العادية الرابعة والثلاثين لاجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في العاصمة العراقية بغداد - أن الإقليم والعالم أجمع يواجه تحديات كبيرة وأزمات في كل مكان بدايةً من قطاع غزة، معربا عن رفضه القاطع للنزوح المستمر للمدنيين، وكذلك أي تهجير قسري للفسطينيين خارج القطاع. وفيما يتعلق بالخطط التوسعية الاستيطانية للاحتلال الإسرائيلي، شدد على أن الأمم المتحدة لن تشارك في أي من هذه العمليات التي لا تمتثل للقانون الدولي ولا المبادئ الإنسانية، مؤكدا دعم الأمم المتحدة الكامل والمباشر لعمل منظمة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". وأشار إلى الأوضاع السيئة في الضفة الغربية المحتلة، مؤكدا أن ضم الأراضي الفلسطينية وبناء المستوطنات الإسرائيلية عليها هو أمر غير قانوني، وأن حل الدولتين هو السبيل الوحيد إلى تحقيق السلام المستدام وإرساء مبادئ الأمن والاستقرار.


الشرق السعودية
منذ 5 أيام
- سياسة
- الشرق السعودية
قمة بغداد.. غزة وسوريا وليبيا والسودان على طاولة العرب
تشهد العاصمة العراقية بغداد، السبت، أعمال وجلسات القمتين العربية العادية الرابعة والثلاثين والتنموية الخامسة، بحضور عدد من القادة والزعماء العرب، والأمناء العامين لمنظمة الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي ومجلس التعاون الخليجي. وتنعقد فعاليات القمة العربية في بغداد بمشاركة كل من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد، والرئيسين الفلسطيني محمود عباس والصومالي حسن شيخ محمود، بالإضافة إلى رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن رشاد محمد العليمي. ويترأس نائب رئيس دولة الإمارات الشيخ منصور بن زايد وفد بلاده في أعمال القمة، فيما يشارك الأردن بوفد يقوده رئيس الوزراء جعفر حسان، ويرأس الوفد اللبناني رئيس الحكومة نواف سلام. ويترأس وفد السعودية وزير الدولة للشؤون الخارجية ومبعوث شؤون المناخ عادل الجبير، بينما يترأس وفد سلطنة عمان نائبُ رئيس الوزراء لشؤون الدّفاع شهاب بن طارق آل سعيد، فيما يمثل الكويت وزير الخارجية عبدالله علي عبدالله، والجزائر وزير الخارجية أحمد عطاف، والمغرب وزير الخارجية ناصر بوريطة، وتونس وزير الخارجية محمد علي النفطي، بينما ترأس وفد جيبوتي عبد القادر حسين عمر. وإلى جانب المسؤولين العرب، يشارك الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش ورئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز الذي اعترفت بلاده العام الماضي بالدولة الفلسطينية، بالإضافة إلى أمين الجامعة العربية أحمد أبو الغيط، والأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم البديوي. وستكون القضية الفلسطينية أبرز الملفات التي ستناقشها، فضلا عن مبادرات عراقية تشمل تأسيس مراكز عربية في مجال مكافحة الإرهاب والمخدرات والجريمة الوطنية وغرفة للتنسيق الأمني وصندوق للتعاون لإعادة الإعمار وآثار الأزمات. وقال رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، السبت، في رسالة مكتوبة بخط يده، إن القمة العربية ستكون منصة لـ"تعضيد التضامن وطرح القضايا وتوحيد الصف وتقوية الموقف"، بحسب تعبيره. "مسودة إعلان بغداد" وتدعو مسودة البيان الختامي للقمة العربية في بغداد، إلى "وقف فوري" للحرب في غزة، و"وقف الاعتداءات الإسرائيلية على سيادة لبنان وسوريا" والانسحاب من أراضيهما، كما دعت الأطراف السورية إلى الانخراط في حوار وطني شامل، ومواصلة العملية السياسية في ليبيا، وأعلنت دعمها للحقوق المائية لمصر والعراق وسوريا. كما تؤكد مسودة البيان الختامي لـ"إعلان بغداد"، والتي حصلت عليها "الشرق"، مركزية القضية الفلسطينية بكونها "قضية الأمة وعصب الاستقرار في المنطقة"، وأعربت عن "الدعم المطلق لحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، بما فيها حقه في الحرية وتقرير المصير وإقامة دولة فلسطين المستقلة كاملة السيادة، وحق العودة والتعويض للاجئين والمغتربين الفلسطينيين". وتدين المسودة "جميع الإجراءات والممارسات اللا شرعية من قبل إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، والتي تستهدف الشعب الفلسطيني، وتحرمه من حقه في الحرية والحياة والكرامة الإنسانية التي كفلتها الشرائع السماوية والقوانين الدولية". وتدعو مسودة إعلان بغداد جميع الدول لـ"تقديم الدعم السياسي والمالي والقانوني للخطة العربية الإسلامية المشتركة التي اعتمدتها القمة العربية بتاريخ 4 مارس 2025". وتؤكد مسودة إعلان بغداد "احترام خيارات الشعب السوري بكل مكوناته وأطيافه والحرص على أمن واستقرار سوريا"، وتعرب عن "دعم وحدة الأراضي السورية، ورفض جميع التدخلات في الشأن السوري، وإدانة الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على الأراضي السورية وانتهاك سيادتها ومحاولة تقويض وتدمير مقدراتها الوطنية". وفيما يخص السودان، تؤكد المسودة أهمية التوصل إلى حل سياسي لإيقاف الصراع "بالشكل الذي يحفظ سيادته ووحدة أراضيه وسلامة شعبه، والتأكيد على ضرورة السماح بالمرور الآمن للعاملين في المجال الإنساني". صندوق عربي وكان الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية حسام زكي أوضح أن جدول أعمال هذه القمة سيشمل عدداً من القضايا السياسية، إلى جانب التنمية وإعادة الإعمار. وأعلن حسام زكي خلال مؤتمر صحافي، الجمعة، أن العراق قدّم خلال اجتماع وزراء الخارجية التحضيري للقمة العربية، مقترحاً بإنشاء صندوق عربي لدعم التعافي وإعادة الإعمار في الدول العربية، التي تخرج من النزاعات. وأشار زكي إلى أن المقترح لاقى توافقاً من الدول، ومن المنتظر أن ترحب به قمة السبت، كما أن العراق سيبدأ بضخ مبالغ مالية في هذا الصندوق. وأضاف الأمين العام المساعد أن جدول أعمال القمة العربية مطوّل، معتبراً أن القمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية الخامسة، التي ستعقد أيضاً في بغداد، "فرصة هامة للحوار العربي الرفيع المستوى بشأن ملفات التنمية، لا سيما وأن القمة التنموية الأخيرة عقدت في بيروت عام 2019". وأشار حسام زكي إلى أن الموضوعات التنموية عادة ما تحظى باهتمام أقل من الملفات السياسية، إلا أن قمة بغداد تمثل "مناسبة مهمة لإعادة طرحها من جديد"، خصوصاً في ظل المبادرات العراقية المتعلقة بالتنمية، ومنها إنشاء "صندوق دعم التعافي والإعمار"، الذي سيُناقش ضمن أعمال القمة. مبادرة سياسية لمعالجة الخلافات العربية ولفت زكي إلى أن العراق "تقدم أيضاً بمبادرة سياسية تهدف إلى معالجة الخلافات بين الدول العربية"، من خلال تحرك منظم عند وجود "قضايا خلافية محددة"، بما يسهم في تحقيق نتائج إيجابية على الأرض، نافياً صحة ما تردد بشأن انسحاب أي دولة من القمة. وأشاد السفير حسام زكي بدور بغداد، قائلاً: "قوة العراق هي قوة للعرب، وعودته الكاملة إلى الصف العربي تُعد مكسباً للأمن والاستقرار والتضامن العربي، خصوصاً في ظل ما يقدمه من مشروعات وقرارات ومقترحات بناءة في الجوانب الاقتصادية والأمنية والسياسية". وذكر أن العراق "يقدم اليوم نموذجاً إيجابياً للتضامن العربي الفعّال"، منوهاً إلى أن أغلب الأفكار والمبادرات المطروحة من الجانب العراقي "تسعى لتعزيز التعاون العربي في مختلف المجالات". 8 بنود في اجتماع وزراء الخارجية واستضافت العاصمة العراقية بغداد، الخميس، اجتماع وزراء الخارجية العرب التحضيري للقمة العربية الـ34، برئاسة نائب رئيس الوزراء العراقي وزير الخارجية فؤاد حسين، وبمشاركة الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط. وتضمن جدول الأعمال 8 بنود رئيسية تشمل مختلف ملفات العمل العربي المشترك، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، والأمن القومي العربي، ومكافحة "الإرهاب"، وذلك تمهيداً لرفع هذه المشروعات إلى القادة ورؤساء الدول والحكومات في مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة، السبت. ويضم جدول الأعمال الصراع العربي الإسرائيلي ومستجداته، بما يشمل متابعة التطورات السياسية للقضية الفلسطينية وتفعيل مبادرة "السلام العربية"، والانتهاكات الإسرائيلية في مدينة القدس المحتلة، ومتابعة مختلف التطورات المتعلقة بالأوضاع في فلسطين، إلى جانب دعم دولة فلسطين وصمود شعبها، وأيضاً الجولان العربي السوري المحتل. ويشمل الجدول أيضاً بنوداً خاصة بالشؤون العربية والأمن القومي، والتي تشمل التضامن مع لبنان ودعمه، وتطورات الوضع في سوريا وليبيا واليمن، ودعم السلام والتنمية في السودان، ودعم الصومال وجمهورية القمر، والحل السلمي للنزاع الحدودي بين جيبوتي وإريتريا. كما يشمل جدول الأعمال القضايا الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها احتلال إيران للجزر الإماراتية الثلاث (طنب الكبرى، وطنب الصغرى، وأبو موسى)، واتخاذ موقف عربي موحد إزاء "انتهاك القوات التركية للسيادة العراقية"، وقضية "سد النهضة الإثيوبي وتأثيره على الأمن المائي العربي". ويطرح جدول الأعمال كذلك عدداً من القضايا الاستراتيجية والتنموية، من بينها متابعة التفاعلات العربية مع قضايا تغير المناخ العالمية، وصيانة الأمن القومي العربي و"مكافحة الإرهاب"، و"تطوير المنظومة العربية لمكافحة الإرهاب".


اليوم السابع
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
جوتيريش يشيد بالجهود المصرية المبذولة لإنهاء معاناة غزة
أشاد أنطونيو جوتيريش أمين عام الأمم المتحدة بالجهود المستمرة التي يبذلها الوسطاء مصر وقطر والولايات المتحدة لإنهاء الأعمال العدائية في غزة وحث جميع الأطراف التوصل إلى اتفاق شامل يضمن إطلاق سراح جميع الرهائن، وإنهاء الأعمال العدائية، وتقديم المساعدات الإنسانية، والتخفيف الذي طال انتظاره للمعاناة الإنسانية في غزة. وجدد جوتيريش دعوته العاجلة إلى وقف إطلاق نار فوري دائم، والإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن والمحتجزين مشددا على ضرورة معاملة الرهائن بإنسانية وكرامة. ودعا جوتيريش جميع الأطراف إلى ضمان وصول الإغاثة الإنسانية، بسرعة وبلا عوائق وبأمان، بما في ذلك تقديم الخدمات الحيوية، لجميع المدنيين المحتاجين على الفور. وأكد الأمين العام أن "المساعدات ليست قابلة للتفاوض".


اليوم السابع
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
باكستان: نولي أهمية لدور الأمم المتحدة في تعزيز السلام والاستقرار الإقليميين
أعربت باكستان ، اليوم /الأحد/، عن شكرها وامتنانها للسكرتير العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش على ترحيبه باتفاق وقف إطلاق النار بين إسلام أباد ونيودلهي، والذي تم الإعلان عنه الليلة الماضية. وقالت وزارة الخارجية الباكستانية - في بيان لها نقلته قناة "جيو نيوز" الباكستانية - "إن باكستان تتفق مع جوتيريش في أن هذا التطور يمثل خطوة إيجابية نحو تعزيز البيئة المواتية لإحلال السلام والاستقرار الدائمين في جنوب آسيا"، مؤكدة أن باكستان تولي أهمية كبيرة لدور الأمم المتحدة في تعزيز السلام والاستقرار الإقليميين. وشددت الوزارة على التزام إسلام أباد الثابت بالحوار البناء وما يترتب عليه من نتائج على أساس مبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي بهدف ضمان السلام والأمن والتنمية لشعوب جنوب آسيا. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن أمس /السبت/ اتفاق الهند وباكستان على وقف إطلاق النار بشكل كامل وفوري بوساطة أمريكية.. وهو الأمر الذي أكدته أيضا إسلام أباد ونيودلهي. وكانت حدة التوترات قد تصاعدت بين باكستان والهند على خلفية هجوم "باهالجام"، الذي وقع في 22 أبريل الماضي بالشطر الهندي من إقليم "كشمير"، وخلف 26 قتيلا.