أحدث الأخبار مع #أنوبيس


24 القاهرة
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
متحف تاريخ الفن بـ فيينا يعرض قطعة أثرية مصرية قديمة من الأسرة الـ 20
يعرض متحف تاريخ الفن بـ فيينا، قطعة أثرية مصرية قديمة فريدة عبارة عن لوحة تابوت من الأسرة العشرون، وصُنعت القطعة من الخشب والجص والكتان. والقطعة عبارة عن اللوحة السفلية لتابوت، على واجهته الداخلية، تُصوَّر إلهة واقفة ترتدي على رأسها تاج حتحور - ريشة صقر مزدوجة، وقرون بقرة، وقرص شمسي، ويغطي رقبتها وكتفيها طوق عريض مكون من أربعة صفوف، وتحمل الإلهة صولجان هيكا في يدها اليمنى مع علامة عنخ رُسم حولها عدد من الكائنات الصغيرة، من بينها طائر با برأس إنسان في المنظر الأمامي، وشخصية أنوبيس برأس ابن آوى. لوحة تابوت من الأسرة العشرون وعلى القطعة أيضا نقوش هيروغليفية رمزية مرسومة بتفاصيل كثيرة وبألوان كاملة، وترجمة النص الهيروغليفي: الإلهة هي سيدة الغرب، مدينة الموتى، وهي إيزيس التي تنعى أوزوريس المتوفى، وفي الوقت نفسه، هي حتحور، إلهة السماء، التي تمنح الحياة للموتى. متحف آثار ركن فاروق يعلن عرض إناء من الخزف يعود إلى العصر الحديث مدير عام متحف الفن الإسلامي يفتتح معرضًا للصور الفوتوغرافية للفلكلور المصري | صور متحف آثار ركن فاروق يعلن عرض إناء من الخزف يعود إلى العصر الحديث وفي سياق آخر أعلنت إدارة متحف آثار ركن فاروق، عرض قطعة أثرية فريدة عبارة عن إناء من الخزف بيضاوي الشكل مطلي باللون الأبيض ذو حافة غير مكتملة، يستخدم للحلاقة بحافة الإناء مكان لثقوب صغيرة لتصفية الفرشاة، ويزخرف ساحة الإناء أوراق وأفرع نباتية وزهور ومراوح نخيلية ملونة. وقالت إدارة متحف آثار ركن فاروق، إن عرض القطعة يأتي في إطار الترويج للقطع الأثرية في المتحف وأيضا لـ زيادة إقبال السائحين على المتحف وتشجيع حركة زيارة الزائرين العرب والأجانب من مختلف جنسيات العالم.


24 القاهرة
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
اليوم.. متحف التحنيط بالأقصر يحتفل بمرور 28 عامًا على افتتاحه كأول متحف من نوعه في العالم
وسط أجواء من الفخر بالحضارة المصرية القديمة، يحتفل اليوم متحف التحنيط بمدينة الأقصر بمرور 28 عامًا على افتتاحه، باعتباره أول متحف متخصص في فن التحنيط في العالم، وأحد أبرز المتاحف النوعية التي تسلط الضوء على أسرار الموت والبعث في معتقدات المصريين القدماء. الأقصر تنهض من جديد: مشاريع تنموية عملاقة تعيد للمدينة بريقها السياحي افتتاحه في مثل هذا اليوم عام 1997 تأسس المتحف في مثل هذا اليوم من عام 1997، بشمال معبد الأقصر، في موقع استراتيجي يواجه جبال طيبة الغربية، حيث عالم الموتى وطقوس الغروب والبعث. ويُعد المتحف شاهدًا على رؤية المصري القديم للحياة الأخرى. قاعة واحدة… وتصميم مستوحى من طقوس الموتى يمتد المتحف على مساحة 2035 مترًا مربعًا، ويضم قاعة عرض رئيسية تبلغ 365 مترًا مربعًا، صُمّمت لتعكس أجواء المقبرة المصرية القديمة، من خلال ممر صاعد وإضاءة خافتة تُسلط على القطع الأثرية لتبرز تفاصيلها الدقيقة. متحف التحنيط بالأقصر تنقسم القاعة إلى:اللوحات الجدارية: لوحتان توضحان خطوات التحنيط ورحلة السبعين يومًا من الوفاة حتى البعث في الجنة المعروفة بـ'حقول الإيارو'، المعروضات الأثرية: تشمل أدوات التحنيط، المومياوات، الأواني الكانوبية، التوابيت، تمثال أنوبيس، الحيوانات المحنطة، والتمائم الجنائزية. 73 قطعة أثرية نادرة تروي قصة الخلود يضم المتحف 19 خزانة عرض على الطراز العالمي، تحتوي على 73 قطعة أثرية، تم انتقاؤها بعناية من المتحف المصري، عدا تمساحًا محنطًا من معبد سوبك بكوم أمبو. وتعود غالبية القطع للعصور الفرعونية، باستثناء قطعتين من العصر الحديث. ومن أبرز القطع المعروضة اليوم: • مومياء الكاهن 'مساهرتي' • أوانٍ كانوبية أصلية • مومياء الكبش المقدس • غطاء مومياء بادي آمون • تماثيل الإلهتين إيزيس ونفتيس • نموذج لمركب جنائزي وتمثال أنوبيس متحف التحنيط.. تجربة حية لفهم فلسفة المصري القديم يواصل متحف التحنيط اليوم دوره كمركز تعليمي وثقافي فريد، يستقطب الباحثين والزوار من جميع أنحاء العالم لفهم أسرار التحنيط، ورؤية المصري القديم للموت كمرحلة انتقال نحو الخلود. ويظل المتحف أحد أهم رموز الأقصر في الربط بين الماضي الخالد والحاضر المتجدد.


مباشر
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- مباشر
مصر تعلن عن كشف أثري جديد
مباشر: كشفت البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة، بين قطاع حفظ وتسجيل الآثار بالمجلس الأعلى للآثار، والمركز القومي الفرنسي للأبحاث وجامعة السوربون، عن مجموعة مهمة من الاكتشافات الأثرية بمحيط معبد الرامسيوم بالبر الغربي في الأقصر، تعود لعصور مختلفة، من بينها عصر الانتقال الثالث والدولة الوسطى. وتضمنت الاكتشافات مقابر وأماكن لتخزين زيت الزيتون والعسل والدهون، إلى جانب ورش للنسيج والأعمال الحجرية، ومطابخ ومخابز، مما يعكس الأنشطة المجتمعية والإدارية التي كانت تُمارس في محيط المعبد. ومن بين أبرز الاكتشافات ما يُعرف بـ"بيت الحياة"، وهو مؤسسة تعليمية ملحقة بالمعابد الكبرى، حيث تم الكشف عن تخطيطه المعماري كاملاً داخل معبد الرامسيوم، إلى جانب العثور على أدوات مدرسية وألعاب ورسومات، مما يُعد أول دليل أثري على وجود مدرسة داخل المعبد المعروف باسم "معبد ملايين السنين". كما عثرت البعثة على مجموعة من المباني في الجهة الشرقية للمعبد، يُرجّح أنها كانت مكاتب إدارية، بينما كشفت الدراسة المعمارية للمباني والأقبية في الجهة الشمالية عن استخدامها كمخازن لحفظ الزيوت والدهون والعسل، بالإضافة إلى مخازن للنبيذ تم التأكد من وظيفتها من خلال الملصقات الموجودة على جرار النبيذ المكتشفة بكثرة. وفي المنطقة الشمالية الشرقية، تم العثور على عدد كبير من المقابر التي تعود لعصر الانتقال الثالث، وتضمنت حجرات وآبار دفن، وأواني كانوبية وأدوات جنائزية بحالة حفظ جيدة، فضلًا عن توابيت متداخلة، و401 تمثال من الأوشابتي المصنوع من الفخار، بالإضافة إلى عظام بشرية متناثرة. وشهدت أعمال الحفائر أيضًا إعادة الكشف عن مقبرة "سحتب أيب رع" في الجانب الشمالي الغربي من المعبد، وهي تعود لعصر الدولة الوسطى، وكانت قد اكتُشفت لأول مرة عام 1896. وتتميّز جدرانها بمناظر جنازية لصاحب المقبرة. وأكّدت البعثة أن أعمال الحفائر والترميم مستمرة، وقد شملت حتى الآن ترميم الجهة الجنوبية من قاعة الأعمدة إلى منطقة قدس الأقداس، وكذلك الفناء الأول حيث تم تجميع ونقل تمثال الملكة تويا، والدة رمسيس الثاني، إلى موقعه الأصلي، وتجميع أجزاء من تمثال الملك رمسيس الثاني على قاعدة تم ترميمها بالكامل، إلى جانب دراسة حالة التمثال نفسه. كما تم ترميم القصر الملكي المجاور للفناء الأول، والتعرف على تخطيطه الأصلي، والذي ضم قاعة استقبال وغرفة عرش كان الملك يستقبل فيها الوفود أثناء إقامته بالرامسيوم. وفي منطقة باب الصرح الثاني، تم الكشف عن جزء من عتب جرانيتي يُصوّر الملك رمسيس الثاني في هيئة إلهية أمام المعبود آمون رع، إلى جانب بقايا كورنيش كان يحمل إفريزاً لتماثيل القرود. وأزالت البعثة الرديم من طريق المواكب الشمالي والجنوبي، حيث تم العثور على اكتشافات إضافية من عصر الانتقال الثالث، كما تبيّن أن هذا الطريق كان يزدان بتماثيل لحيوان أنوبيس متكئاً على مقصورات صغيرة، وقد أُعيد تجميع وترميم العديد من بقايا هذه التماثيل. يُذكر أن البعثة المصرية الفرنسية بدأت أعمالها في معبد الرامسيوم عام 1991، واستمرت على مدى 34 عاماً في تنفيذ أعمال الحفائر والترميم في كافة أنحاء المعبد، مما أسهم بشكل كبير في إعادة إحياء معالمه وكشف أسراره التاريخية والدينية والمجتمعية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

مصرس
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
متحف التحرير يعيد عرض تمثال أنوبيس وسط اهتمام كبير للزائرين
أعلن متحف التحرير عن إعادة عرض تمثال أنوبيس، إله الموت، لاستعراض آليات التحنيط، والحياة الأخرى، والمقابر، والعالم السفلي في الديانة المصرية القديمة، بقاعة 22 في الدور العلوي بالمتحف، وسط اهتمام كبير من الزوار والباحثين في مجال علم المصريات. وبحسب بيان المتحف، فإن تمثال أنوبيس يجسد على هيئة رجل برأس كلب، وهو الشكل التقليدي الذي صُوِّر به في الفن المصري القديم، حيث ارتبط بالدور المقدّس في مرافقة الموتى إلى العالم الآخر.ويتميز التمثال بلونه الأسود الداكن، وهو اللون الذي يرمز إلى التجديد، والحياة، وتربة نهر النيل الخصبة، بالإضافة إلى كونه يعكس اللون النهائي للمومياء بعد اكتمال عملية التحنيط.ويرجع التمثال إلى عصر الدولة الحديثة، وهي الفترة التي شهدت ازدهار الفنون والعمارة المصرية، فضلاً عن تطوير الطقوس الجنائزية.وجاء قرار إعادة عرضه في قاعة 22، التي تضم مجموعة من القطع الأثرية النادرة من هذه الفترة، لتعزيز تجربة الزوار وتعريفهم بمعتقدات المصريين القدماء حول الموت والحياة الأخرى.وأشاد خبراء الآثار بهذه الخطوة، معتبرين أن عرض التمثال في سياقه التاريخي يسهم في إلقاء الضوء على تطور الفكر الديني في مصر القديمة.كما أكد مسئولو المتحف حرصهم على تقديم تجربة تثقيفية متكاملة لزواره، عبر إبراز القطع الأثرية النادرة بأسلوب علمي وتوضيحي متميز.وتعد هذه الخطوة جزءًا من جهود المتحف المستمرة لإعادة تنظيم عروضه وإبراز الكنوز الأثرية التي تعكس عمق الحضارة المصرية، مما يجعل متحف التحرير وجهة رئيسية لمحبي التاريخ والثقافة من جميع أنحاء العالم.ويعمل المتحف المصري، من خلال أمنائه وأخصائي الترميم وإعداد المعارض، على تطوير العرض المتحفي بالمتحف ليكون بمثابة مرآة تعكس مقتنياته للزائرين.يأتي ذلك عن طريق ابتكار طرق عرض فعالة تساهم في تفعيل الدور الثقافي للمتحف وتأكيد دوره في الحفاظ على القطع الأثرية والهوية الوطنية والذاكرة التاريخية.


24 القاهرة
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
للمعبود أنوبيس.. المتحف المصري بالتحرير يستعد لعرض قطعة أثرية نادرة
روّجت إدارة المتحف المصري بالتحرير، لقطعة أثرية فريدة من نوعها سيتم عرضها في قاعات المتحف المصري بالتحرير خلال الفترة المقبلة. ونشرت إدارة المتحف المصري بالتحرير، عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك صورا للقطعة الأثرية الفريدة، معلقة عليها انتظروا قريبا عرض هذه القطعة الفريدة والمميزة ضمن خطة إعادة العرض المتحفي بالمتحف المصري بالقاهرة. قطعة أثرية فريدة للمعبود أنوبيس قطعة أثرية فريدة للمعبود أنوبيس قطعة أثرية فريدة للمعبود أنوبيس المعبود أنوبيس وتبين من صور القطعة أنها للمعبود أنوبيس، والذي كان يرمز للتحنيط والشعائر الجنائزية والمقابر، وكان عادة يظهر بلون أسود على هيئة حيوان ابن آوي أو بهيئة آدمية برأس حيوان ابن آوي، حيث ارتبط أنوبيس بعملية التحنيط ومن ضمن ألقابه "الذي يوجد في قاعة التحنيط"، وهذا الرأس كان قناعًا ارتداه كهنة أنوبيس خلال تأدية الطقوس والشعائر الدينية، ويبدو أن الحواجب وبعض أجزاء من الوجه كانت مُذهبة. متحف آثار كفر الشيخ يعلن عن عرض تمثال نادر لرجل وزوجته من الدولة القديمة متحف الفن الإسلامي يعرض قطعة فريدة لسلطانية الجنيات البحرية | صور المتحف المصري بالتحرير يذكر أن المتحف المصري بالتحرير هو أقدم متحف أثري في الشرق الأوسط، ويضم أكبر مجموعة من الآثار المصرية القديمة في العالم، ويعرض المتحف مجموعة كبيرة تمتد من فترة ما قبل الأسرات إلى العصرين اليوناني والروماني. وتم اختيار المهندس المعماري للمبنى من خلال مسابقة دولية في عام 1895، والتي كانت الأولى من نوعها، وفاز بها المهندس المعماري الفرنسي مارسيل دورجنون.