logo
#

أحدث الأخبار مع #أنورمالك

معارض جزائري: نظام العسكر أنفق أكثر من 500 مليار دولار على "بوليساريو" لمنع المغرب من التقدم
معارض جزائري: نظام العسكر أنفق أكثر من 500 مليار دولار على "بوليساريو" لمنع المغرب من التقدم

الجريدة 24

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الجريدة 24

معارض جزائري: نظام العسكر أنفق أكثر من 500 مليار دولار على "بوليساريو" لمنع المغرب من التقدم

"أزيد من 500 مليار دولار، أنفقها النظام العسكري الجزائري على جبهة "بوليساريو" الانفصالية، لا لشيء سوى لإعاقة تقدم المملكة المغربية"، هكذا قال "أنور مالك"، المعارض للنظام العسكري والضابط السابق بالجيش الجزائري. شهادة المعارض التي أدلى بها خلال مشاركته في فعاليات "العيون عاصمة المجتمع المدني المغربي"، بمدينة العيون، جاءت كاشفة لمناورات نظام الـ"كابرانات" الذي يروم تمزيق المغرب وفصله عن صحرائه إرضاء لنرجسية حكام عفا عن أمثالهم الزمن. ولفت "أنور مالك" الانتباه إلى أن خزينة الجزائر، نزفت ما يفوق 500 مليار دولار، لصالح الانفصاليين المجندين من قبل العسكر، مما "كلف الشعب الجزائري ثروته وكرامته"، مفندا ما يعممه النظام القائم في بلاده من "بروباغندا" تفيد بأن الأقاليم الصحراوية للمغرب محتلة. وقال المتحدث إن ما عاينه خلال زياراته المتكررة للأقاليم الصحراوية للمملكة، ينسف ما تربى عليه ومعه الجزائريون وما لقنوه من رواية رسمية يقدمها النظام المتحكم فيهم، وقد وصف مدينة العيون، التي يتشبث سكانها بمغربيتهم بـ"عيون المنطقة المغاربية". وعبر المتحدث عن امتعاضه من النظام الحاكم في الجزائر، مشيرا إلى أن الأخير، يدعم الانفصال في المنطقة المغاربية، ويشجع على الفرقة بين الأشقاء، ويزرع الفتنة بينهم ويدعم الإرهاب، وطل ذلك ضمن سياسة تستهدف المملكة المغربية بالأساس. وأبدى المعارض الجزائري أسفه على معاناة الصحراويين المحتجزين في مخيمات العار بـ"تندوف"، محيلا على أنه كان شاهدا على معاناتهم حين كان ضمن صفوف الجيش الجزائري، فهم يفتقرون لأبسط شروط العيش تحت سيطرة "بوليساريو" والنظام العسكري الذي يحتضن الانفصاليين. اللافت، أن المعارض الجزائري أعطى لمحة عن تفكير الـ"كابرانات" في الجارة الشرقية، ومساعيهم لتقويض المغرب، وقد ساق تفاصيل محادثة جمعته بجنرال سابق في العاصمة الفرنسية باريس، حول الداعي وراء معادة الجزائر للمغرب، وهل في ذلك ما يمثل مصلحة وطنية؟ وقال المعارض للنظام الجزائري إن الجنرال السابق، وفي رده عليه، أجابه حرفيا بما يلي "لا يهمنا شيء سوى أن نعيق المغرب ونحول دونه والتقدم"، لماذا؟ لأن من شأن تطور المغرب الانعكاس سلبا على النظام الحاكم في الجزائر، إذ سيبدو في حالة شرود كلما أقام الشعب المغربي مقارنة بما يعيشه المغرب من تقدم وازدهار. وانتحل "أنور مالك" لبعض أفراد الشعب الجزائري، تغريدهم ضمن سرب العسكر، وقد قال " نحن تحت حكم استبدادي، فلا تلوموا الشعب على ما لا طاقة له به"، قبل أن يعرج على "العشرية السوداء"، التي نفذ خلالها الجيش الجزائري مجازر أودت بأكثر من ربع مليون جزائري، مما جعل الأحياء يخافون من تكرار نفس السيناريو.

أزمة دبلوماسية في الأفق.. تورط الجزائر في تهريب أموال إيرانية إلى حزب الله
أزمة دبلوماسية في الأفق.. تورط الجزائر في تهريب أموال إيرانية إلى حزب الله

تليكسبريس

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تليكسبريس

أزمة دبلوماسية في الأفق.. تورط الجزائر في تهريب أموال إيرانية إلى حزب الله

كشف الصحافي الجزائري أنور مالك عن تورط دبلوماسيين وأمنيين جزائريين في عملية نقل أموال إيرانية إلى حزب الله اللبناني، مشيرًا إلى أن المبالغ المُحوَّلة تجاوزت عشرات الملايين من الدولارات خلال الأشهر الثلاثة الماضية. هذه العملية التي وصفها مالك بأنها 'سرية'، كادت أن تتسبب في أزمة دبلوماسية بين الجزائر ولبنان، مما قد يفسر ما وصفه بالـ'الاستقبال المهين' الذي حظي به وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف خلال زيارته الأخيرة إلى بيروت. وقال مالك في منشور على منصة 'إكس' إن النظام الإيراني لجأ إلى طرق بديلة لإيصال الأموال إلى حزب الله بعد تشديد إجراءات التفتيش على الطائرات الإيرانية القادمة إلى مطار بيروت. هذه الإجراءات الأمنية المشددة جعلت من الضروري استخدام وسطاء لنقل الأموال عبر طرق سرية، حيث أكدت المصادر أن هؤلاء الوسطاء حصلوا على نسب تتراوح بين 7% و10% من إجمالي المبالغ المحوَّلة، تم توزيعها بين جهات أمنية جزائرية محددة. وأضاف مالك أن الحكومة اللبنانية الجديدة تعتزم إثارة هذا الملف مع السلطات الجزائرية، في خطوة تهدف إلى وضع حد لهذه الممارسات التي قد تهدد الاستقرار الإقليمي في المنطقة. ويُتوقع أن تؤدي هذه التطورات إلى توتر العلاقات بين الجزائر ولبنان، وربما تدفع لبنان إلى اتخاذ إجراءات دبلوماسية لمحاسبة المتورطين. وتعكس هذه الحادثة استمرار الدور المشبوه للنظام الجزائري في دعم الجماعات المسلحة والإرهابية في المنطقة، حيث يعتبر حزب الله اللبناني من أبرز الحلفاء الإيرانيين الذين ينشطون في مناطق متعددة في الشرق الأوسط. وما يثير القلق أكثر هو تورط جهات أمنية ودبلوماسية جزائرية في مثل هذه الأنشطة التي قد تضر بالعلاقات بين الجزائر ودول أخرى في المنطقة. من جانب آخر، تسلط هذه القضية الضوء على التحديات التي تواجه الحكومة اللبنانية في الحفاظ على استقرار علاقاتها مع الدول المجاورة، خصوصًا في ظل تحركات مشبوهة قد تؤثر على أمنها الداخلي وعلاقاتها الخارجية. ومن المتوقع أن تتابع الدول الغربية هذه التطورات عن كثب، نظراً لتورط أطراف دولية في هذه الشبكات المالية واللوجستية التي تهدد الاستقرار الإقليمي.

هل تطيح فضيحة تهريب الأموال لحزب الله بعلاقات الجزائر ولبنان؟
هل تطيح فضيحة تهريب الأموال لحزب الله بعلاقات الجزائر ولبنان؟

الأيام

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأيام

هل تطيح فضيحة تهريب الأموال لحزب الله بعلاقات الجزائر ولبنان؟

كشف الصحفي الجزائري أنور مالك عن تورط دبلوماسيين وأمنيين جزائريين في نقل أموال إيرانية إلى حزب الله اللبناني، مشيرا إلى أن المبالغ المُحوَّلة بلغت عشرات ملايين الدولارات خلال الأشهر الثلاثة الماضية. وأوضح مالك، في منشور على منصة 'إكس'، أن هذه العملية كادت أن تتسبب في أزمة دبلوماسية بين الجزائر ولبنان، وهو ما قد يفسر 'الاستقبال المهين' الذي حظي به وزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، خلال زيارته الأخيرة إلى بيروت. ووفقا للمصدر ذاته، فقد اضطر النظام الإيراني إلى اللجوء لطرق بديلة لإيصال الأموال إلى حزب الله، وذلك بعد تشديد إجراءات التفتيش على الطائرات الإيرانية القادمة إلى مطار بيروت. كما أشار إلى أن الوسطاء الذين نقلوا هذه الأموال حصلوا على نسب تتراوح بين 7% و10% من إجمالي المبالغ المحوَّلة، حيث تم توزيعها بين جهات أمنية جزائرية محددة. وأضاف المصدر أن الحكومة اللبنانية الجديدة تعتزم إثارة هذا الملف مع السلطات الجزائرية، في مسعى لوضع حد لهذه الممارسات التي قد تهدد الاستقرار الإقليمي. ومن المتوقع أن تؤدي هذه التطورات إلى توتر العلاقات بين البلدين، وربما اتخاذ إجراءات دبلوماسية لمحاسبة المتورطين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store