logo
#

أحدث الأخبار مع #أهارونباراك،

60% من الإسرائيليين متخوفون من "حربٍ أهلية"
60% من الإسرائيليين متخوفون من "حربٍ أهلية"

الديار

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

60% من الإسرائيليين متخوفون من "حربٍ أهلية"

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب نقلت "القناة 7" الإسرائيلية، نتائج فحص "مؤشر المجتمع الإسرائيلي"، الذي يجريه معهد "سياسة الشعب اليهودي"، والذي كشف عن تفاعل الإسرائيليين مع تصريحات الرئيس السابق للمحكمة العليا، القاضي أهارون باراك، الذي حذّر في مقابلات تلفزيونية من "خطر الذهاب باتجاه حرب أهلية في إسرائيل". وأشارت القناة إلى أنّ 27% من الإسرائيليين، أجابوا بأن القاضي باراك "كان محقاً"، فيما قال 33% إنه قد "بالغ قليلاً، لكن الخطر الحقيقي موجود". كما اعتبر 21% أن القاضي باراك "بالغ بشكل كبير، وأننا غير قريبين من مثل هذا الأمر"، بينما رأى 16% إنه "لا يوجد أي خطر من حرب أهلية في إسرائيل". كما تضمن الاستطلاع آراء الجمهور بشأن شرعية إقالة رئيس جهاز الشاباك، وامتثال الحكومة لقرارات محكمة العدل العليا إذا قررت التدخل في قرار الإقالة، فاعتبر 51% من المُستَطلعين أنه "لا يجب التدخل في الإقالة". كذلك، علّق المدير العام لمعهد "سياسة الشعب اليهودي"، الدكتور شوقي فريدمان، قائلاً: "نحن على أعتاب عيد الفصح، الذي يتسم بالتجمع حول التقليد اليهودي وتعزيز الوحدة، لكن البيانات، تظهر أنّ الإسرائيليين يخشون أننا نتجه للأسف نحو تدهور قد يؤدي إلى صراع داخلي أكثر حدة". وفي سياق آخر، يتصل بالتحديات التي يواجهها "المجتمع الإسرائيلي"، أصدرت جمعية "ليقِط (جمع) إسرائيل" تقريرها السنوي لعام 2024، محذرةً من معاناة 1.5 مليون إسرائيلي من انعدام الأمن الغذائي، في ظل استمرار هدر 2.6 مليون طن من المنتجات الغذائية خلال عام 2023، تقدّر قيمتها بـ 24.3 مليار شيكل (نحو 7 مليارات دولار). وكشف التقرير أنّ هذا الفقدان زاد بنسبة 3% مقارنة بالسنة الماضية، مما يعكس حجم الأزمة التي تعصف بقطاع الغذاء في كيان الاحتلال. كما تُظهر البيانات الرسمية أنّ فقدان الغذاء يمثّل نحو 1.3% من الإنتاج المحلي، وهو ما يعادل 38% من إجمالي المواد الغذائية المنتجة في "إسرائيل". وبحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية، أسفرت الحرب عن خسائر اقتصادية تقدّر بـ 1.6 مليار شيكل (450 مليون دولار)، منها 370 مليون شيكل تكاليف صحية ناجمة عن تدهور الوضع الغذائي.

استطلاع للرأي:  60% من الإسرائيليين يرون أن هناك خطر "حربٍ أهلية"
استطلاع للرأي:  60% من الإسرائيليين يرون أن هناك خطر "حربٍ أهلية"

الميادين

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

استطلاع للرأي: 60% من الإسرائيليين يرون أن هناك خطر "حربٍ أهلية"

نقلت "القناة 7" الإسرائيلية، نتائج فحص "مؤشر المجتمع الإسرائيلي"، الذي يجريه معهد "سياسة الشعب اليهودي"، والذي كشف عن تفاعل الإسرائيليين مع تصريحات الرئيس السابق للمحكمة العليا، القاضي أهارون باراك، الذي حذّر في مقابلات تلفزيونية من "خطر الذهاب باتجاه حرب أهلية في إسرائيل". وأشارت القناة إلى أنّ 27% من الإسرائيليين، أجابوا بأن القاضي باراك "كان محقاً"، فيما قال 33% إنه قد "بالغ قليلاً، لكن الخطر الحقيقي موجود". كما اعتبر 21% أن القاضي باراك "بالغ بشكل كبير، وأننا غير قريبين من مثل هذا الأمر"، بينما رأى 16% إنه "لا يوجد أي خطر من حرب أهلية في إسرائيل". كما تضمن الاستطلاع آراء الجمهور بشأن شرعية إقالة رئيس جهاز الشاباك، وامتثال الحكومة لقرارات محكمة العدل العليا إذا قررت التدخل في قرار الإقالة، فاعتبر 51% من المُستَطلعين أنه "لا يجب التدخل في الإقالة". 28 آذار 17 آذار كذلك، علّق المدير العام لمعهد "سياسة الشعب اليهودي"، الدكتور شوقي فريدمان، قائلاً: "نحن على أعتاب عيد الفصح، الذي يتسم بالتجمع حول التقليد اليهودي وتعزيز الوحدة، لكن البيانات، تظهر أنّ الإسرائيليين يخشون أننا نتجه للأسف نحو تدهور قد يؤدي إلى صراع داخلي أكثر حدة". ماذا بين كاتس وزامير؟ وما سبب استمرار انفجار الأزمات في "إسرائيل"؟مدير مكتب #الميادين في #فلسطين المحتلة ناصر اللحام في #التحليلية سياق آخر، يتصل بالتحديات التي يواجهها "المجتمع الإسرائيلي"، أصدرت جمعية "ليقِط (جمع) إسرائيل" تقريرها السنوي لعام 2024، محذرةً من معاناة 1.5 مليون إسرائيلي من انعدام الأمن الغذائي، في ظل استمرار هدر 2.6 مليون طن من المنتجات الغذائية خلال عام 2023، تقدّر قيمتها بـ 24.3 مليار شيكل (نحو 7 مليارات دولار). وكشف التقرير أنّ هذا الفقدان زاد بنسبة 3% مقارنة بالسنة الماضية، مما يعكس حجم الأزمة التي تعصف بقطاع الغذاء في كيان الاحتلال. كما تُظهر البيانات الرسمية أنّ فقدان الغذاء يمثّل نحو 1.3% من الإنتاج المحلي، وهو ما يعادل 38% من إجمالي المواد الغذائية المنتجة في "إسرائيل". وبحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية، أسفرت الحرب عن خسائر اقتصادية تقدّر بـ 1.6 مليار شيكل (450 مليون دولار)، منها 370 مليون شيكل تكاليف صحية ناجمة عن تدهور الوضع الغذائي.

"الحرب الأهلية" تهدّد إسرائيل.. إستطلاع يكشف المفاجأة
"الحرب الأهلية" تهدّد إسرائيل.. إستطلاع يكشف المفاجأة

ليبانون 24

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

"الحرب الأهلية" تهدّد إسرائيل.. إستطلاع يكشف المفاجأة

نقلت "القناة 7" الإسرائيلية ، نتائج فحص "مؤشر المجتمع الإسرائيلي"، الذي يجريه معهد "سياسة الشعب اليهودي"، والذي كشف عن تفاعل الإسرائيليين مع تصريحات الرئيس السابق للمحكمة العليا، القاضي أهارون باراك، الذي حذّر في مقابلات تلفزيونية من "خطر الذهاب باتجاه حرب أهلية في إسرائيل". وأشارت القناة إلى أنّ 27% من الإسرائيليين، أجابوا بأن القاضي باراك "كان محقاً"، فيما قال 33% إنه قد "بالغ قليلاً، لكن الخطر الحقيقي موجود". واعتبر 21% أن القاضي باراك "بالغ بشكل كبير، وأننا غير قريبين من مثل هذا الأمر"، بينما رأى 16% إنه "لا يوجد أي خطر من حرب أهلية في إسرائيل". كذلك، تضمن الاستطلاع آراء الجمهور بشأن شرعية إقالة رئيس جهاز الشاباك، وامتثال الحكومة لقرارات محكمة العدل العليا إذا قررت التدخل في قرار الإقالة، فاعتبر 51% من المُستَطلعين أنه "لا يجب التدخل في الإقالة". من ناحيته، علّق المدير العام لمعهد "سياسة الشعب اليهودي"، الدكتور شوقي فريدمان، قائلاً: "نحن على أعتاب عيد الفصح، الذي يتسم بالتجمع حول التقليد اليهودي وتعزيز الوحدة، لكن البيانات، تظهر أنّ الإسرائيليين يخشون أننا نتجه للأسف نحو تدهور قد يؤدي إلى صراع داخلي أكثر حدة". وفي سياق آخر، يتصل بالتحديات التي يواجهها "المجتمع الإسرائيلي"، أصدرت جمعية "ليقِط (جمع) إسرائيل" تقريرها السنوي لعام 2024، محذرةً من معاناة 1.5 مليون إسرائيلي من انعدام الأمن الغذائي، في ظل استمرار هدر 2.6 مليون طن من المنتجات الغذائية خلال عام 2023، تقدّر قيمتها بـ 24.3 مليار شيكل (نحو 7 مليارات دولار). وكشف التقرير أنّ هذا الفقدان زاد بنسبة 3% مقارنة بالسنة الماضية، مما يعكس حجم الأزمة التي تعصف بقطاع الغذاء في كيان الاحتلال. إلى ذلك، تُظهر البيانات الرسمية أنّ فقدان الغذاء يمثّل نحو 1.3% من الإنتاج المحلي، وهو ما يعادل 38% من إجمالي المواد الغذائية المنتجة في "إسرائيل".

استطلاع للرأي: 60 بالمئة من الإسرائيليين يرون أن هناك خطر 'حرب أهلية'
استطلاع للرأي: 60 بالمئة من الإسرائيليين يرون أن هناك خطر 'حرب أهلية'

المدى

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المدى

استطلاع للرأي: 60 بالمئة من الإسرائيليين يرون أن هناك خطر 'حرب أهلية'

نقلت 'القناة 7' الإسرائيلية، نتائج فحص 'مؤشر المجتمع الإسرائيلي'، الذي يجريه معهد 'سياسة الشعب اليهودي'، والذي كشف عن تفاعل الإسرائيليين مع تصريحات الرئيس السابق للمحكمة العليا، القاضي أهارون باراك، الذي حذّر في مقابلات تلفزيونية من 'خطر الذهاب باتجاه حرب أهلية في إسرائيل'. وأشارت القناة إلى أنّ 27% من الإسرائيليين، أجابوا بأن القاضي باراك 'كان محقاً'، فيما قال 33% إنه قد 'بالغ قليلاً، لكن الخطر الحقيقي موجود'. كما اعتبر 21% أن القاضي باراك 'بالغ بشكل كبير، وأننا غير قريبين من مثل هذا الأمر'، بينما رأى 16% إنه 'لا يوجد أي خطر من حرب أهلية في إسرائيل'. كما تضمن الاستطلاع آراء الجمهور بشأن شرعية إقالة رئيس جهاز الشاباك، وامتثال الحكومة لقرارات محكمة العدل العليا إذا قررت التدخل في قرار الإقالة، فاعتبر 51% من المُستَطلعين أنه 'لا يجب التدخل في الإقالة'. كذلك، علّق المدير العام لمعهد 'سياسة الشعب اليهودي'، الدكتور شوقي فريدمان، قائلاً: 'نحن على أعتاب عيد الفصح، الذي يتسم بالتجمع حول التقليد اليهودي وتعزيز الوحدة، لكن البيانات، تظهر أنّ الإسرائيليين يخشون أننا نتجه للأسف نحو تدهور قد يؤدي إلى صراع داخلي أكثر حدة'. وفي سياق آخر، يتصل بالتحديات التي يواجهها 'المجتمع الإسرائيلي'، أصدرت جمعية 'ليقِط (جمع) إسرائيل' تقريرها السنوي لعام 2024، محذرةً من معاناة 1.5 مليون إسرائيلي من انعدام الأمن الغذائي، في ظل استمرار هدر 2.6 مليون طن من المنتجات الغذائية خلال عام 2023، تقدّر قيمتها بـ 24.3 مليار شيكل (نحو 7 مليارات دولار). وكشف التقرير أنّ هذا الفقدان زاد بنسبة 3% مقارنة بالسنة الماضية، مما يعكس حجم الأزمة التي تعصف بقطاع الغذاء في كيان الاحتلال. كما تُظهر البيانات الرسمية أنّ فقدان الغذاء يمثّل نحو 1.3% من الإنتاج المحلي، وهو ما يعادل 38% من إجمالي المواد الغذائية المنتجة في 'إسرائيل'. وبحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية، أسفرت الحرب عن خسائر اقتصادية تقدّر بـ 1.6 مليار شيكل (450 مليون دولار)، منها 370 مليون شيكل تكاليف صحية ناجمة عن تدهور الوضع الغذائي.

أهارون باراك: إسرائيل تنزلق إلى حرب أهلية
أهارون باراك: إسرائيل تنزلق إلى حرب أهلية

معا الاخبارية

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • معا الاخبارية

أهارون باراك: إسرائيل تنزلق إلى حرب أهلية

تل أبيب- معا- حذر رئيس المحكمة العليا الإسرائيلية الأسبق، أهارون باراك، من أن إسرائيل قد تصل إلى مرحلة الحرب الأهلية بسبب تفاقم الانقسامات الداخلية، مؤكدًا ضرورة منع "استبداد الأغلبية". جاءت تصريحاته خلال مقابلة مع موقع "ynet"، في وقت تستعد فيه الحكومة الإسرائيلية للموافقة على إقالة رئيس جهاز الشاباك، رونين بار، رغم أن الجهاز يحقق حاليًا في قضية "قطر غيت"، التي يُزعم تورط مقربين من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو فيها. وقال باراك: "المشكلة الأكبر التي تواجه المجتمع الإسرائيلي اليوم هي الانقسام العميق بين الإسرائيليين أنفسهم، وهو ما أسميه الجبهة الثامنة. هذا الانقسام يتفاقم وقد ينتهي كما ينتهي القطار الخارج عن القضبان، بالانحدار إلى الهاوية وحدوث حرب أهلية". وكشف باراك عن أنه حاول مؤخرًا إعادة النظر في إمكانية التوصل إلى صفقة ادعاء في قضايا الفساد المرفوعة ضد نتنياهو. وأضاف: "أنا مؤمن بإمكانية التوصل إلى تسوية"، مشيرًا إلى أنه كان على علاقة ودية بزعيم الليكود في الماضي، وكان يشيد بالتزامه بسيادة القانون، لكنه استدرك: "لست قادرًا على تحليل نفسيته، لكنني أستطيع تحليل أفعاله. ما يجب علينا فعله الآن هو منع استبداد الأغلبية، التي تستخدم سلطتها فقط لأنها تمتلك العدد الكافي من الأصوات". وانتقد باراك ما وصفه باستخدام الأغلبية البرلمانية في الكنيست لاتخاذ قرارات سياسية خطيرة، مثل عزل مسؤولين بارزين. وقال: "يجب على الجميع التوقف، علينا البحث عن سبل للتوافق بين الأطراف المتصارعة، لكن المشكلة أن المجتمع الإسرائيلي لا يبحث عن توافق، بل يعتمد فقط على القوة. الحكومة تقول: نحن ائتلاف من 64 مقعدًا، لذا يمكننا إقالة رئيس الشاباك، والمستشارة القضائية للحكومة، وتعيين مفوض شكاوى القضاة من خلفية سياسية. يجب وقف هذه الممارسات فورًا". وأضاف أن "إقالة المستشارة القضائية للحكومة غير قانونية وفقًا للمعايير التي حددتها لجنة شمغار، فقد أدت عملها بأفضل شكل، ووافقت على معظم قرارات الحكومة، واعترضت فقط على حالات نادرة. وظيفتها تتمثل في توضيح ما هو قانوني وما هو غير قانوني، وعزلها سيشكل ضربة قاسية لمنظومة العدالة ولحقوق المواطنين". فيما يتعلق بعزم الحكومة إقالة رئيس جهاز الشاباك، شدد باراك على أن "الحكومة تمتلك سلطة عزله بموجب قانون الجهاز، لكن السؤال هو: ما الأسباب الحقيقية وراء القرار؟ الادعاء بأن الثقة به قد تلاشت ليس سببًا قانونيًا كافيًا. رئيس الشاباك ليس موظفًا يخضع لمبدأ الولاء الشخصي، بل يجب أن تمر إقالته عبر لجنة مختصة. لو كنت قاضيًا في المحكمة العليا وقدم إليّ هذا الملف، كنت سأحكم بعدم شرعية الإقالة بسبب عدم معقوليتها وتضارب المصالح". كما حذر باراك من خطورة تغيير تشكيلة لجنة اختيار القضاة، المقرر أن يصوت عليه الكنيست الأسبوع المقبل، وقال: "هذا القانون خطير للغاية، لأنه يمنح السياسيين سلطة اختيار جميع القضاة في المحاكم، ما يعني تحويل التعيينات القضائية إلى قرارات سياسية بحتة، وهو أمر يقوض أسس الديمقراطية". في المقابل، رد وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، على تصريحات باراك قائلاً في منشور عبر منصة X (تويتر سابقًا): "لن تكون هناك حرب أهلية". يُذكر أن باراك، الذي يُلقب بـ "عراب الثورة الدستورية"، كان من أبرز المعارضين للثورة القضائية التي دفعت بها حكومة نتنياهو. وقد واجه احتجاجات واسعة أمام منزله، بعضها مؤيدة لمواقفه، وأخرى معارضة تضمنت هتافات حادة ضده، ما دفعه للبكاء في بعض المناسبات. ورغم الانتقادات العنيفة التي تعرض لها من حكومة نتنياهو، اختاره رئيس الوزراء مؤخرًا لتمثيل إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي، في القضية التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل بتهمة ارتكاب "إبادة جماعية" في غزة. وقد جاء الاختيار نظرًا لمكانته الدولية كواحد من أبرز الشخصيات القانونية في العالم، ولأنه ناجٍ من المحرقة، مما يُضفي على موقفه وزنًا كبيرًا أمام القضاة الدوليين. وعلق الوزير ساعر على هذا التعيين بقوله: "عند اللحظات الحاسمة، تتراجع حملات التحريض والتشهير، ليبرز المكانة الدولية والسمعة الطيبة التي اكتسبها باراك على مدار عقود".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store