logo
#

أحدث الأخبار مع #أوبراين،

كونان أوبراين يتسلم «جائزة مارك توين للفكاهة»
كونان أوبراين يتسلم «جائزة مارك توين للفكاهة»

الشرق الأوسط

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

كونان أوبراين يتسلم «جائزة مارك توين للفكاهة»

في ليلةٍ سخر فيها أشخاص عدة من كون هذه آخر جائزة لمارك توين على الإطلاق، حرص الفائز كونان أوبراين على أن يُختتم الحفل في مركز «جون إف كيندي للفنون الأدائية» بنهايةٍ رائعة. وقد تسلم أوبراين الجائزة عن مجمل أعماله الكوميدية ليلة الأحد، ولم يفته أن يتحدث عن الاضطرابات التي تُخيم على مستقبل المركز الثقافي في واشنطن. وذكرت وكالة «أسوشييتد برس» أنه تم اختيار أوبراين، البالغ من العمر 61 عاماً، ليكون الفائز السادس والعشرين بـ«جائزة مارك توين» في منتصف يناير (كانون الثاني)، أي قبل نحو ثلاثة أسابيع من الانقلاب الذي أحدثه الرئيس دونالد ترمب على «مركز كيندي» بإقالة الرئيسة ديبورا روتر، التي شغلت المنصب لفترة طويلة، ورئيس مجلس الإدارة ديفيد روبنشتاين. أقال ترمب مجلس الأمناء واستبدل بهم موالين له انتخبوه رئيساً. ونقلت الوكالة مقتطفات من كلمة الفائز أوبراين شكر فيها رئيس مجلس الإدارة المُقال روبنشتاين والرئيسة السابقة للمركز وروتر بشكل خاص؛ ما أثار تصفيقاً حاراً، وكذلك أشاد بموظفي «مركز كيندي» الذين، كما قال، كانوا «قلقين بشأن ما قد يحمله المستقبل». وأضاف أن مثال حياة مارك توين ومسيرته المهنية كان لهما صدى خاص في هذه اللحظة من التاريخ الأميركي. وقال أوبراين: «كان توين يكره المتنمرين... وكان يتعاطف بشدة مع الضعفاء. أحب توين أميركا، لكنه كان يعلم أنها تعاني عيوباً عميقة». ثم خرج شخص مقلداً لمارك توين من بين الجمهور. وبعد نقاش حاد مع أوبراين، انضم إليه على المسرح ورقص الاثنان ببطء لبعض الوقت. ثم انضم إليهما اثنا عشر مُقلداً آخرون لتوين، بالإضافة إلى آدم ساندلر، الحائز سابقاً «جائزة توين»، لتقديم أداء صاخب لأغنية نيل يونغ «روكين إن ذا فري وورلد» (ترجح في العالم الحر). اختتمت تلك النهاية الموسيقية ليلةً خيّم فيها غموض مصير «مركز كيندي» نفسه. وذكرت الممثلة الكوميدية نيكي غلاسر قبل الحفل: «أعتقد أنه من الجنون عدم التطرق إلى المشكلة الجوهرية. الأمر واضحٌ الليلة. هذه الليلة تدور حول كونان، لكن يمكن أن يكون كلاهما». بمجرد بدء الاحتفالات، مازح أوبراين ستيفن كولبير قائلاً إن «مركز كيندي» قد أعلن عن عضوين جديدين في مجلس الإدارة: بشار الأسد، الرئيس السوري المخلوع، وسكيليتور، الشرير الخارق الخيالي. وأضاف جون مولاني مازحاً أن المبنى بأكمله سيُعاد تسميته قريباً بـ«جناح روي كوهن» تيمّناً بأحد مرشدي ترمب. وأطلقت سارة سيلفرمان الكثير من النكات عن ترمب، التي كانت بذيئةً جداً بحيث لا يمكن نشرها. وعند إعلان ترمب عن تغييرات «مركز كيندي»، نشر على وسائل التواصل الاجتماعي أن أولئك الذين طُردوا «لا يشاركوننا رؤيتنا لعصر ذهبي في الفنون والثقافة». يبقى أن نرى كيف ستتشكل هذه الرؤية، لكن ترمب تحدث عن رغبته في حجز المزيد من عروض برودواي هناك وطرح فكرة تكريم «مركز كيندي» للممثل سيلفستر ستالون والمغني وكاتب الأغاني بول أنكا. ودخل أوبراين، الذي لم تكن شخصيته الكوميدية سياسية بشكل خاص في هذه الدوامة. وكان معروفاً عن أوبراين ميله إلى السخرية من نفسه، لكنه انخرط أيضاً في قضايا مجتمعية حساسة في بعض الأحيان. وقفز أوبراين إلى دائرة الضوء من الغموض شبه الكامل في عام 1993 عندما تم اختياره ليحل محل ديفيد ليترمان مقدماً لبرنامج «ليت نايت» على الرغم من عدم امتلاكه خبرة كبيرة أمام الكاميرا. وكان المحرر السابق لصحيفة «هارفارد لامبون» قد أمضى السنوات السابقة كاتباً في برنامجي «ساترداي نايت لايف» و«ذا سيمبسونز»، حيث ظهر أمام الكاميرا فقط كومبارساً خلفياً في مشاهد «ساترداي نايت لايف». واستمر في تقديم برنامج «ليت نايت» لمدة 16 عاماً، وهي مدة أطول من أي مقدم آخر. وتم اختيار أوبراين لاحقاً ليحل محل جاي لينو مقدماً لبرنامج «ذا تونايت شو»، لكن هذه التجربة انتهت بفشل علني. بعد سبعة أشهر، أعاد المسؤولون التنفيذيون في NBC تكليفه برنامجاً جديداً من شأنه أن يعيد برنامج «ذا تونايت شو». لكن أوبراين رفض قبول هذه الخطوة؛ ما أدى إلى خلاف علني انتهى بدفع ملايين الدولارات لأوبراين وموظفيه لمغادرة الشبكة في أوائل عام 2010. استمر أوبراين في تقديم برنامج حواري آخر على قناة الكابل TBS، بينما أطلق بودكاست وبرامج سفر ناجحة. حظيت سلسلة رحلاته «كونان أوبراين يجب أن يرحل» بإشادة شعبية ونقدية، مع اقتراب موسم ثانٍ. وقد لاقى عرضه الأخير في حفل توزيع جوائز الأوسكار استحساناً كبيراً لدرجة أن المنتجين أعلنوا عن إعادته العام المقبل. عقب استيلاء ترمب على «مركز كيندي»، أعلن الكثير من الفنانين، بمن فيهم منتجو «هاميلتون» والممثلة والكاتبة إيسا راي، عن إلغاء عروضهم في المكان. واختار آخرون الأداء مع التعبير عن آرائهم المعارضة من على المسرح. أعلن أوبراين مازحاً أن «مركز كيندي» قبل عضوين جديدين في مجلس الإدارة: بشار الأسد، الرئيس السوري المخلوع، وسكيليتور، الشرير الخارق الخيالي

"الفتاة الوحيدة في الأوركسترا" أشد رقة في محاورة الكمنجات
"الفتاة الوحيدة في الأوركسترا" أشد رقة في محاورة الكمنجات

Independent عربية

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • Independent عربية

"الفتاة الوحيدة في الأوركسترا" أشد رقة في محاورة الكمنجات

لزمن طويل ظلت الحدود الفاصلة بين الفيلم الوثائقي والفيلم الروائي صلبة وقاسية. وساد اعتقاد أن الوثائقي مستمد من اسمه المعتمد أساساً على الحقائق والمقابلات، والنبش في الأرشيف، وملاحقة خيوط المشكلة في شكل يضاهي أسلوب التحريات، حيث الصحافي الاستقصائي هنا محقق يبحث عن الأدلة الدامغة، أو ما يعتقده كذلك. في أحسن تلك الأحوال، كان ينظر إلى الفيلم الوثائقي على أنه "ريبورتاج"، ولا طموح له أن . ذلك أن الفيلم الروائي يتقصى أحياناً، ويعتمد على الوثائق والبيانات والبيّنات، لكنّ هذا يظل في إطار التمثيل المؤسس على سيناريو معد مسبقاً وإدوار مرسومة بدقة، وأحياناً لا يسمح للممثل أن يخرج عن النص. الآن، في زمن اختبار الطاقات القصوى للفن، ذابت الحقول بعضها ببعض، فأضحينا أمام غابة كثيفة من التجريب الإبداعي، وصار الفنانون أشد شكيمة في مواجهة النقاد الذين بدورهم أصبحوا أكثر مرونة في التعاطي مع تلك الانزياحات المقترحة. فالمهم في النهاية، أن يكون المنتَج خلاقاً ويحترم ذائقة الجمهور، ويوقر خياله ويوسعه ما استطاع إلى ذلك سبيلاً. آخر مخرجات هذا التمازج الخلاق بين الوثائقي والروائي، فيلم "الفتاة الوحيدة في الأوركسترا" (The Only Girl in the Orchestra) الفائز بجائزة الأوسكار 2025 كأفضل فيلم وثائقي قصير، وهو عن عازفة الكونترباص أورين أوبراين (1934- ) ومسيرتها الموسيقية كأول عازفة أنثى يتم تعيينها بدوام كامل في أوركسترا نيويورك الفيلهارمونية. من جو الفيلم الذي يدمج بين الوثائقي والروائي (نتفليكس) الفيلم، كما تقول أوبراين، جاء على مضض وتحت إلحاح ابنة أختها، صانعة الأفلام مولي أوبراين، التي أمضت وقتاً طويلاً في إقناع خالتها بالخروج إلى الإعلام وإشهار تجربتها، علّها تكون ملهمة لآخرين. فالفيلم، كما تظهر دقائقه الأربع والثلاثون، يلقي أضواء ساطعة وسريعة على مسيرة امرأة متفردة كان لها السبق في الانضمام إلى أوركسترا نيويورك الفيلهارمونية، عام 1966، تحت إدارة ليونارد بيرنشتاين (1918 - 1990، وهو أحد أهم قادة الفرق الموسيقية في عصره)، وسط 103 من الموسيقيين الذكور. ولئن كانت بعض المراجعات الصحافية أشارت قديماً إلى مغالطات نفتها أبراين في الفيلم، فإن ثمة مقالات زعمت أن أبراين، التي تحتضن الآن سنواتها الإحدى والتسعين، كانت تتعرض لمضايقات في إطار المشكلة الجندرية، وهو ما لا نلمحه في الفيلم، لا تصريحاً ولا إشارة، فقد أمضت هذه الفنانة العبقرية أكثر من نصف قرن في العزف، وبعدها في تدريس طلبتها فن الإحساس بالموسيقى، في ظل متعة البقاء في منأى عن الأضواء. وهذه ثيمة أساسية تابعها الفيلم بعمق وشاعرية، لا سيما وهي تمتدح البقاء في الخلفية، كواحدة من فريق كبير: "لا يمكن لأي شخص أن يصبح جنرالاً؛ بل يجب على شخص ما أن يكون جندياً. وهذا جزء من متعة العزف في الأوركسترا؛ حيث يمكنك الانضمام إلى ما يفعله الجميع". تكشف "الفتاة الوحيدة في الأوركسترا"، (في الفيلم الذي يعرض على منصة "نتفلكيس) عن خصال أضحت نادرة في عالم الفن المنخطف للأضواء، حيث نطل على إنسانة متواضعة تتردد كثيراً أمام لقب "فنانة"، وتكتفي بكونها عاشقة للموسيقى، وأن إنجازاتها "عَرَضية"، وأن مركزها في الصفوف الخلفية للأوركسترا، تمنحها السكينة، وتوفر لها التناغم والرغبة في الانصهار مع الألحان. وهو ما تستذكره وهي تخاطب طلابها: "لا تسعوا إلى أن تبرزوا. أنتم دعم لما يحدث. أنتم الأرضية التي قد تنهار تحت الجميع إذا لم تكن آمنة". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) في غضون ذلك، تتدخل المخرجة في حوار يبدو كمقطع من فيلم روائي، ثم يتم توفير "ممثلين" يكملون الحكاية، مستعرضين على نحو مدبر قصاصات من الصحف القديمة، تلقي أضواء كاشفة على هذه الفتاة التي لم تهرم أبداً، وما انفكت تحتفظ بدهشتها وابتسامتها التي تشع رضى وحبوراً، وبساطة، وسط عالم رسمته لنفسها محاط بالموسيقى ولا شيء سواها، إلا عجن شرائح الخبز لطلبتها في أثناء الأوقات المستقطعة. وفي ذلك يكمن سر إلهام آخر يستبطن معاني التفاني والولاء للموسيقى التي شغفتها وهي في الثالثة من عمرها حينما ذابت هياماً في عالم بيتهوفن. وفي لحظة آسرة في الفيلم، بدا التصاعد الدرامي يتعالى على نحو يخطف الأنفاس، تصحبنا الكاميرا إلى عمّال يفككون بيانو "ستينواي" الخاص بأبراين والذي يبلغ عمره 100 عام، تمهيداً لنقله إلى منزلها الجديد. إنها تخفي وجهها بكفيها، لئلا تشاهد آلام البيانو، كمن تشهد على جراحة لطفلها. المحطات الآسرة في الفيلم كثيرة، رغم كثافتها الموحية، وهذا تقريظ بحق المخرجة التي يستحق فيلمها الأوسكار، لأنه منسوج بالخيوط ذاتها التي تتحدث عنها، وربما ورثتها من خالتها، ومن العائلة الفنية، إذ كان والد أورين، جورج أوبراين، وزوجته مارغريت تشرشل، من نجوم هوليوود اللامعين. الكاميرا في الفيلم تتحرك في فضاء ثري بالدلالات والحنين، لا سيما حين تحاور تاريخ الكمنجات، مستذكرة محطات التقطتها روح الموسيقى وذاكرتها: أه لو تبوح بأسرارها ومسراتها. هذه الكمنجات، تكون أكثر رقة عندما تعزف عليها فتاة. بذلك أخبر أوبراين "أستاذي العبقري في نيويورك، فريد زيمرمان. إنه يعتقد أن الفتيات أكثر حساسية من الأولاد في ما يتصل باستخراج نغمة من آلة الكونتراباص. وقال إن الأولاد يحاولون إخراجها باستخدام قوتهم، لكن الفتيات يستدرجنها، وهذه هي الطريقة التي يجب أن يتم بها الأمر".

هالي بيري وإيما ستون ينضمان لمقدمي حفل توزيع جوائز الأوسكار
هالي بيري وإيما ستون ينضمان لمقدمي حفل توزيع جوائز الأوسكار

النبأ

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النبأ

هالي بيري وإيما ستون ينضمان لمقدمي حفل توزيع جوائز الأوسكار

بعد أن اجتاحت حرائق الغابات المدمرة مدينة لوس أنجلوس، يقام حفل توزيع جوائز الأوسكار الـ97. مثل حفل توزيع جوائز جرامي وعروض الجوائز الأخرى هذا العام، سيتغير الحفل بسبب الحرائق، وتعهدت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة بمساعدة أعضائها ومجتمع السينما الأوسع على التعافي. إليك كل ما تحتاج لمعرفته حول معرض هذا العام: متى حفل توزيع جوائز الأوسكار؟ ومن المقرر أن يقام حفل توزيع جوائز الأوسكار يوم الأحد 2 مارس على مسرح دولبي في لوس أنجلوس. ومن المقرر أن يبدأ العرض، الذي يذاع على الهواء مباشرة عبر قناة ABC، في تمام الساعة السابعة مساءًا. الشرقية / 4 عصرًا المحيط الهادئ. هل يتدفق حفل توزيع جوائز الأوسكار؟ لأول مرة، سيتم بث حفل توزيع جوائز الأوسكار مباشرة على Hulu. يمكنك أيضًا المشاهدة عبر Hulu Live TV وYouTubeTV وAT&T TV وFuboTV. من خلال المصادقة من مزود الخدمة الخاص بك، يمكنك المشاهدة على وتطبيق ABC. من يستضيف حفل توزيع جوائز الأوسكار؟ لأول مرة، يقدم كونان أوبراين حفل توزيع جوائز الأوسكار. قال أوبراين، مقدم البرامج الليلية الذي تحول إلى مقدم برامج صوتية ونجم سينمائي في بعض الأحيان، عند الإعلان: "لقد طالبت أمريكا بذلك والآن يحدث ذلك: تشيزي تشالوبا سوبريم الجديد من تاكو بيل. وفي أخبار أخرى، سأستضيف حفل توزيع جوائز الأوسكار. كيف غيرت حرائق الغابات العرض؟ أدت حرائق الغابات التي التهمت أجزاء كبيرة من لوس أنجلوس في أوائل يناير، إلى مطالبة البعض بإلغاء حفل توزيع جوائز الأوسكار. أجلت الأكاديمية الإعلان عن الترشيحات مرتين لكنها لم تؤجل موعد الحفل في الثاني من مارس. وجادل قادة الأكاديمية بأن العرض يجب أن يستمر، بسبب تأثيره الاقتصادي على لوس أنجلوس وكرمز للمرونة.

كل ما تريد معرفته عن حفل جوائز الأوسكار هذا العام
كل ما تريد معرفته عن حفل جوائز الأوسكار هذا العام

النبأ

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النبأ

كل ما تريد معرفته عن حفل جوائز الأوسكار هذا العام

بعد أن اجتاحت حرائق الغابات المدمرة مدينة لوس أنجلوس، يقام حفل توزيع جوائز الأوسكار الـ97. مثل حفل توزيع جوائز جرامي وعروض الجوائز الأخرى هذا العام، سيتغير الحفل بسبب الحرائق، وتعهدت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة بمساعدة أعضائها ومجتمع السينما الأوسع على التعافي. إليك كل ما تحتاج لمعرفته حول معرض هذا العام: متى حفل توزيع جوائز الأوسكار؟ ومن المقرر أن يقام حفل توزيع جوائز الأوسكار يوم الأحد 2 مارس في مسرح دولبي في لوس أنجلوس. ومن المقرر أن يبدأ العرض، الذي يذاع على الهواء مباشرة عبر قناة ABC، في تمام الساعة السابعة مساءًا. بالتوقيت الشرقي/4 مساءً. حزب العمال. هل يتدفق حفل توزيع جوائز الأوسكار؟ لأول مرة، سيتم بث حفل توزيع جوائز الأوسكار مباشرة على Hulu. يمكنك أيضًا المشاهدة عبر Hulu Live TV وYouTubeTV وAT&T TV وFuboTV. من خلال المصادقة من مزود الخدمة الخاص بك، يمكنك المشاهدة على وتطبيق ABC. من يستضيف حفل توزيع جوائز الأوسكار؟ لأول مرة، يقدم كونان أوبراين حفل توزيع جوائز الأوسكار. قال أوبراين، مقدم البرامج في وقت متأخر من الليل والذي تحول إلى مقدم برامج صوتية ونجم سينمائي في بعض الأحيان، عند الإعلان: "لقد طالبت أمريكا بذلك والآن يحدث ذلك: تشيزي تشالوبا سوبريم الجديد من تاكو بيل. وفي أخبار أخرى، سأستضيف حفل توزيع جوائز الأوسكار. كيف غيرت حرائق الغابات العرض؟ أدت حرائق الغابات التي التهمت أجزاء كبيرة من لوس أنجلوس في أوائل يناير/كانون الثاني، إلى مطالبة البعض بإلغاء حفل توزيع جوائز الأوسكار. أجلت الأكاديمية إعلان الترشيحات مرتين لكنها لم تؤجل موعد الحفل في الثاني من مارس. وجادل قادة الأكاديمية بأن العرض يجب أن يستمر، بسبب تأثيره الاقتصادي على لوس أنجلوس وكرمز للمرونة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store