logo
#

أحدث الأخبار مع #أودريهيبورن

بيع شقة فرانك لويد رايت في نيويورك بـ18.9 مليون دولار
بيع شقة فرانك لويد رايت في نيويورك بـ18.9 مليون دولار

الرجل

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرجل

بيع شقة فرانك لويد رايت في نيويورك بـ18.9 مليون دولار

أبرم عقد بيع لشقة تاريخية داخل فندق "ذا بلازا" الشهير في نيويورك كانت مملوكة للمعماري العالمي فرانك لويد رايت، بعد عرضها بسعر 18.9 مليون دولار. الشقة التي تُطل مباشرة على سنترال بارك شهدت إقامة رايت بين عامي 1954 و1959، وهي الفترة التي صمّم خلالها متحف غوغنهايم، أحد أبرز معالم الحداثة المعمارية في العالم. تفاصيل العقار ومواصفاته الشقة تقع في الزاوية وتضم أربع غرف نوم، وتمتد على مساحة 4000 قدم مربعة، وتتميّز بنوافذ ممتدة من الأرض للسقف توفر إطلالة بانورامية على الحديقة وميدان "غراند آرمي". كما تضم تفاصيل تصميم فاخرة تشمل جدرانًا من الجص الفينيسي، وسقوفًا بارتفاع 13 قدمًا، وأرضيات مغطاة بالفسيفساء، إلى جانب مطبخ حديث ومنطقة جلوس فنية الطابع. بيع شقة فرانك لويد رايت في نيويورك بـ18.9 مليون دولار - المصدر | The Charlie Attias Team / Compass اقرأ أيضًا: منزل أودري هيبورن التاريخي للبيع مقابل 22 مليون دولار تاريخ ملكية الشقة وتجديدها كان المالك الأخير للشقة جيمس كوهين، مؤسس Hudson Capital Properties، وزوجته ليزا كوهين، محررة التصميم في مجلة DuJour، وقد اشتريا الشقة عام 2009 مقابل 13 مليون دولار. خضعت العقار بعدها لتجديدات واسعة نفذها المعماري لويس ليزبوا، إلى جانب تصميم داخلي من تنفيذ سوزانا ماغارد، جعلها تحتفظ بطابعها الكلاسيكي مع لمسات معاصرة. بيع شقة فرانك لويد رايت في نيويورك بـ18.9 مليون دولار - المصدر | The Charlie Attias Team / Compass ارتباط الشقة بتاريخ غوغنهايم رايت عاش في هذه الشقة أثناء إشرافه على بناء متحف غوغنهايم، واعتُبرت مقرًا شخصيًا وعمليًا له في تلك الفترة، حيث استقبل فيها شخصيات بارزة مثل مارلين مونرو والملك فيصل الثاني. وسبق أن عرض فيها للجمهور التصميم النهائي للمتحف الذي افتُتح لاحقًا في أكتوبر 1959، بعد وفاته بستة أشهر فقط.

شريفة الهاشمي.. كيف ترجمت الثقافة الإماراتية في تصاميمها؟
شريفة الهاشمي.. كيف ترجمت الثقافة الإماراتية في تصاميمها؟

مجلة سيدتي

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

شريفة الهاشمي.. كيف ترجمت الثقافة الإماراتية في تصاميمها؟

شريفة الهاشمي هي مصممة أزياء إماراتية مبدعة، ومؤسسة علامة Onori. منذ طفولتها، كانت الأزياء جزءاً أساسياً من حياتها، حيث بدأت بتصميم وتعديل ملابسها الخاصة وتطوير أسلوبها الفريد. نشأت في بيئة مفعمة بشغف الموضة، ما جعلها تندمج مع عالم الأزياء بشكل طبيعي. ورغم بداية مسيرتها التقليدية، إلا أن شغفها الكبير بهذا المجال دفعها نحو تقديم أعمال مبتكرة تجمع بين التراث الإماراتي والتصاميم العصرية. من خلال Onori، تحرص شريفة على خلق قطع خالدة تتسم بالأناقة والتميز، مما يجعل كل تصميم يشع بالثقة والجمال. - حدثينا أكثر عن بداياتك في مجال الأزياء لطالما كانت الأزياء جزءاً من حياتي. منذ صغري، كنت أقوم بتصميم وتعديل فساتيني الخاصة وأجرب أساليب مختلفة. نشأت في أسرة غارقة في صناعة الأزياء، وكان عالم الموضة جزءاً طبيعياً من حياتي. كانت لي الفرصة أيضاً للمشاركة في أسبوع الموضة هنا وهناك. بدأت رحلتي بطريقة تقليدية أكثر، لكن شغفي بالأزياء كان دائماً موجوداً. - كيف دمجت هذه العناصر مع الحفاظ على الحداثة في تصاميمك؟ كما أقول دائماً، الكلاسيكية هي أسلوب أرغب دائماً في تضمينه في مجموعاتنا، حتى وإن كان ذلك بشكل صغير. إنها عنصر خالد يضيف عمقاً وشخصية للتصاميم. ولكن من المهم أيضاً أن نظل مرتبطين بالاتجاهات الحديثة التي تظهر كل موسم. دمج هذين العنصرين—التأثيرات الكلاسيكية والإحساسات العصرية، يتم بشكل طبيعي بالنسبة لنا. فلسفة علامتنا متجذرة بعمق في عمليتنا الإبداعية، مما يجعل تصاميمنا تحقق هذا التوازن بشكل طبيعي. نحن نستمد الإلهام من الماضي ولكننا دائماً نتأكد من أن القطع تبدو حديثة، معاصرة، ومرتبطة بما يحدث في الموضة اليوم. لا يتعلق الأمر فقط بالقصات والأشكال، بل نولي اهتماماً كبيراً أيضاً بالأقمشة والألوان والطباعة التي تجمع بين الإحساس الكلاسيكي والاتجاهات الحديثة. خذي على سبيل المثال النقاط البيضاء، إنها طباعة أنيقة وخالدة لا تخرج عن الموضة. وكذلك، القماش باللون الذهبي المسترد في المجموعة هو لون عصري، لكنه يحمل ظلاً غنياً وعتيقاً يمنحه سحراً كلاسيكياً. - كيف تُلهمكِ الشخصيات السينمائية الأيقونية في عملية التصميم؟ كلما شاهدتُ ممثلات أيقونيات مثل أودري هيبورن في "إفطار في تيفاني" أو جوليا روبرتس في "امرأة جميلة"، أشعر بالقوة والإلهام. سواء كان الدور الذي يلعبونه صعباً أو كانوا في البداية في وضع صعب، فإنهم ينضحون بقوة داخلية وثقة لا يمكن إنكارها. هناك قوة في شخصياتهم لا تسمح لأي شخص، وخاصة الرجال، بأخذ استقلالهم أو شعورهم بالذات. بالطبع، يبدون دائماً في غاية الأناقة، بغض النظر عن ما يرتدونه. بالنسبة لي، الثقة هي المفتاح لجعل أي زي أكثر تأثيراً. هذه هي الشعور بالثقة التي أريد للنساء أن يشعرن بها عند ارتداء قطعنا. أريدهن أن يرتدين تصاميمنا ويشعرن بالقوة والثقة، وجاهزات لمواجهة أي تحديات. - كيف ألهمك التراث الإماراتي في تصاميمك؟ التراث الإماراتي جزء كبير من تصاميمي في Onori أدمج اللؤلؤ في كل قطعة تقريباً كتحية لتاريخ الإمارات في غوص اللؤلؤ—إنه رمز للأناقة، والمرونة، والجمال الخالد. كما أنني أستلهم من نغمة المرأة الإماراتية، رقيها، وثقتها، وسهولة أناقتها. من خلال تصاميمي، أهدف إلى الاحتفال بقوتها مع تكريم ثقافتنا بطريقة عصرية وقابلة للارتداء. - ما الذي يجعل القطعة متعددة الاستخدامات في نظرك؟ هذه المجموعة تدور حول الجمال الخالد والتنوع، مما يجعل من السهل على امرأة Onori التحول بسلاسة من النهار إلى الليل. تلعب الأقمشة مثل الليكرا والدنيم دوراً كبيراً في ذلك، كلا القماشين أنيقين ولكنهما قابلين للتكيف، مما يسمح بتغيير المظهر بسرعة من خلال تغيير الأكسسوارات أو الأحذية. بخلاف ذلك، تتضمن المجموعة فساتين منتفخة لطيفة وصور ميدي بسيطة تعمل بشكل مثالي للنهار، لكنها يمكن أن ترتفع بسهولة في المساء. القطع المزخرفة بنقاط البولكا على وجه الخصوص هي من أبرز القطع، إنها أنثوية ولعبية ويمكن ارتداؤها بسهولة سواء في النهار أو الليل. - ماذا عن التقنيات والأقمشة التي استخدمتيها في مجموعة ربيع وصيف 2025؟ الحرفية هي نقطة تركيز رئيسية في مجموعة ربيع وصيف 2025 ، مع العمل على الكورسيه الذي يستوحي من الحقبة الكلاسيكية. القطع الكورسيه تبقى خالدة وتم تصميمها لتعزيز الشكل. تتضمن المجموعة مجموعة متنوعة من الأقمشة مثل الساتان المنقط، نمط كلاسيكي وأنثوي يصلح للنهار والليل. بعض الفساتين تحتوي على تطريز دقيق، بما في ذلك رسومات الفراشات، مما يضيف تفاصيل رقيقة إلى التصاميم. - كيف تحققين هذا التوازن بين هذه العناصر في تصاميمك؟ أفكر غالباً في نفسي أو في أصدقائي المقربين عندما أصمم، ماذا سنرتدي، وما الذي لا نجده في السوق؟ أحب القطع التي تبدو لطيفة ولعبية ولكنها تحمل في الوقت نفسه إحساساً بالأناقة والرقى. كل شيء يتعلق بتحقيق التوازن. حتى عندما تكون القطعة تبدو أكثر لعباً، فإننا نأخذ خطوة للخلف ونبحث عن طرق لتحسينها، سواء بإضافة أزرار أنيقة، أو استخدام قماش راقٍ، أو إدخال شيء مثل شال أنيق. - كيف تضمنين أن تبقى مجموعاتك خالدة، ومع ذلك تبدو عصرية؟ أحب دمج الألوان والأنماط الرائجة للموسم، لكنني دائماً ما أتأكد من أن هذه القطع تحمل إحساساً كلاسيكياً خالداً. على سبيل المثال، النقاط البولكا رائجة الآن، لكنها كانت دائماً طباعة كلاسيكية. الأصفر شائع، لكنني أميل إلى اختيار الظلال الذهبية لإضفاء جاذبية عتيقة ودائمة. الطباعة الزهرية موجودة في كل مكان، لكنني أفضل تدرجات الذهب الريفي لجعلها تبدو خالدة. أستخدم أيضاً الكثير من اللونين الأسود والأبيض لأنهما لا يخرجان عن الموضة أبداً. بالنسبة للأقمشة، أعمل مع التافتا و الحرير ، كلاهما كلاسيكي بسهولة ودائماً أنيق. - كيف ترين الموضة في المستقبل؟ الموضة دائماً في تغير، لكنني أعتقد أن المستقبل يتعلق بالقطع الخالدة التي لا تزال تُشعر الشخص بالخصوصية. النساء يرغبن في ملابس تجعلهن يشعرن بالجمال ويعبرن عن أنفسهن. مجموعة ربيع وصيف 2025 من Onori تحقق ذلك من خلال دمج التفاصيل الكلاسيكية مع القصات العصرية. يجب أن تشعر الموضة دائماً بأنها شخصية، وهذا ما تعكسه هذه المجموعة. كما أشعر أن الناس أصبحوا أكثر وعياً بمكان إنفاق أموالهم. هم يبحثون عن الجودة بدلاً من الكمية، ويتجهون نحو العلامات التجارية الصغيرة والفريدة التي تقدم شيئاً جديداً ومختلفاً. المسألة هنا هي دمج التراث مع الحداثة بطريقة طبيعية وحقيقية للنساء اللواتي يرتدينها. - هل يمكنكِ مشاركة خططك المستقبلية معنا؟ أريد أن تكون Onori علامة تجارية يمكن للنساء في كل مكان ارتداؤها والشعور بالثقة فيها. عندما أسافر، أحب أن أرى النساء يرتدين Onori ويبدون في أفضل حالاتهن ويعبرن عن أسلوبهن الخاص. هدفي هو أخذ العلامة التجارية إلى مستوى عالمي بطريقة تربط النساء من ثقافات مختلفة من خلال تصاميم خالدة وأنيقة. إلى جانب توسيع Onori دولياً، أحلم بأن يكون لدي مصنع خاص بي، ليس فقط من أجل نمو العلامة التجارية، ولكن أيضاً لدعم وتعزيز العلامات التجارية المحلية من بلدي الإمارات العربية المتحدة. أنا شغوفة بخلق الفرص للمواهب المحلية ومساعدة العلامات التجارية الصغيرة في الحصول على الاعتراف الدولي. أكثر من أي شيء، أريد أن أبني مساحة يتم فيها الاحتفال بالإبداع، والحرفية، والتراث الثقافي على مستوى عالمي.

من الشاشة إلى المزادات.. أغلى أزياء الأفلام التي بيعت عبر التاريخ!
من الشاشة إلى المزادات.. أغلى أزياء الأفلام التي بيعت عبر التاريخ!

زهرة الخليج

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

من الشاشة إلى المزادات.. أغلى أزياء الأفلام التي بيعت عبر التاريخ!

#منوعات عادة، أول ما يخطر ببال أحدنا، لدى مشاهدته فيلماً سينمائياً ضخماً، هو حجم التكلفة التي تطلبها إنتاجه، بدءاً من مضمون القصة وزمانها، وأجور أبطاله، وأدوات التصوير والمعدات والكوادر، والأماكن التي تم التصوير فيها، والأزياء والملابس التي ارتداها ممثلو الفيلم. ومعروف أن لكل فيلم تفاصيل خاصة به، وموازنة مالية وضعها منتجوه؛ بهدف إظهاره بأجمل صورة. فالأفلام التاريخية تختلف متطلباتها عن تلك المليئة بالإثارة والرعب، كما تختلف عن تلك التي تتحدث عن الحياة المعاصرة والاجتماعية، وبالتالي تختلف موازنة كل فيلم عن الآخر، وفقاً لظروفه وحكايته والزمان الذي يرويه. ولكل فيلم متطلبات خاصة، بدءاً من الأزياء المبهرة، التي تزين السجادة الحمراء، وصولاً إلى الملابس المتقنة المصممة لعوالم الخيال والخيال العلمي، حيث تعتبر أزياء الأفلام أعمالًا فنية، تعلق بذاكرة المشاهدين، ويرغب العديدون منهم في ارتداء ملابس شبيهة بها، وبتفاصيلها. وفي حين يتم إنشاء بعضها بميزانية ضئيلة، فإن البعض الآخر يتطلب استثماراً باهظاً. فأين تذهب هذه الأزياء بعد انتهاء الفيلم؟.. فهل توضع في مكان خاص بشركة الإنتاج، أم تهدى إلى المشاركين في الفيلم، أم يتم بيعها؟ غالباً، يُعرض بعض هذه الأزياء والملابس والإكسسوارات للبيع في مزاد علني؛ لمن يرغب في اقتناء قطعة فنية فريدة، ومميزة، ويحتفظ بها كذكرى خالدة، خاصةً إذا كانت من القطع المميزة، التي عُرفت بارتفاع قيمتها، وصُنّفت بين أثمن الأزياء، التي عُرضت في الأفلام. هنا، نستعرض بعض الأزياء والإكسسوارات، التي ارتداها الممثلون في الأفلام، وبيعت في مزادات علنية بأسعار خيالية: فستان مارلين مونرو الأبيض: فستان مارلين مونرو بيع الفستان الأبيض الشهير، الذي صممه ويليام ترافيلا، وارتدته مارلين مونرو، أثناء وقوفها فوق شبكة مترو الأنفاق، في فيلم «The Seven Year Itch»، مقابل 4.6 ملايين دولار في مزاد لتذكارات الممثلة ديبي رينولدز، وقدر إجمالي السعر مع الرسوم بحوالي 5.6 ملايين دولار. فستان أودري هيبورن.. في أسكوت - سيدتي الجميلة (1964): فستان أودري هيبورن الأبيض والأسود عام 2011، بيع الفستان الأبيض والأسود، الذي ارتدته النجمة أودري هيبورن في مشهد سباق «أسكوت الملكي» بفيلم «سيدتي الجميلة»، وصممه سيسيل بيتون، وتميز بتفاصيله الدقيقة، في مزاد علني بمبلغ 3.7 ملايين دولار، ما يعكس قيمته التاريخية والفنية الفريدة. فستان دوروثي الذي ارتدته جودي جارلاند - ساحر أوز (1939): فستان دوروثي الأزرق يعتبر هذا الفستان أحد أشهر الأزياء السينمائية عبر التاريخ. ورغم القيمة المقدرة للمزاد، بيع الفستان الذي تميز بتصميمه البسيط المفعم بالأنوثة ولونه الأزرق، وعكس الطابع الريفي للشخصية التي جسدتها النجمة في العمل، وصممه جيلبرت أدريان بمبلغ 1.56 مليون دولار، في مزاد عام 2015. خوذة دارث فيدر - حرب النجوم (1977): خوذة دارث فيدر بيعت الخوذة الأصلية التي ارتداها دارث فيدر في «حرب النجوم»، عام الذي عرض عام 1977، في مزاد نظمته دار «سوذبيز» عام 2017، بمبلغ 2.02 مليون دولار. وفي عام 2019، تم بيع خوذة أصلية من مجموعة خوذات «حرب النجوم»، في مزاد آخر بمبلغ 900 ألف دولار. قبعة إنديانا جونز فيدورا - سلسلة إنديانا جونز: قبعة إنديانا جونز تُعد هذه القبعة من القطع السينمائية النادرة، حيث تم استخدامها في تصوير مشاهد متعددة من السلسلة، ما منحها قيمة تاريخية وثقافية عالية. وبيعت هذه القبعة، التي ارتداها النجم هاريسون فورد أثناء تجسيده شخصية إنديانا جونز في السلسلة التي تحمل الاسم نفسه، في أغسطس 2024، بمبلغ 630 ألف دولار بمزاد علني في لوس أنجلوس. وسبق ذلك بيع قبعة أخرى من السلسلة بمبلغ 522,110 دولار، في مزاد نظمته دار «بروب ستور» في لندن عام 2015. بدلة جون ترافولتا - حمى ليلة السبت (1977): بدلة جون ترافولتا البيضاء حتى وقتنا الحاضر، لا يزال من الصعب فصل جون ترافولتا عن البدلة البيضاء الأسطورية، المكونة من ثلاث قطع وأصبحت رمزاً في فيلم «حمى ليلة السبت» لعام 1977. ففي مزاد أقيم يومَيْ: 22، و23 أبريل 2023، بيعت البدلة بمبلغ 260 ألف دولار في مزاد بكاليفورنيا. يذكر أنه تم شراء البدلة في الأصل من مزاد خيري عام 1979، مقابل 2000 دولار تقريباً، من قِبَل الناقد السينمائي الشهير جين سيسكل، ثم عادت هذه البدلة إلى الظهور في مزاد عام 1995 بعد وفاته، وبيعت في النهاية بمبلغ قدره 145.500 دولار في مزاد لم يتم الكشف عنه. قبعة بولر التي ارتداها تشارلي شابلن - زي المتشرد: قبعة بولر، التي ارتداها تشارلي شابلن في شخصية المتشرد الصغير بيعت قبعة بولر، التي ارتداها تشارلي شابلن في شخصية المتشرد الصغير الشهيرة، بمبلغ 62,500 دولار، بمزاد في لوس أنجلوس، حيث بيعت القبعة كجزء من مجموعة تذكارات هوليوود. وكانت تتضمن عصا استخدمها شابلن في أحد أفلامه.

من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما
من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما

زهرة الخليج

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما

#إطلالات ما الذي يجعل فيلماً ما عظيماً؟.. بالتأكيد النص والإعداد، وأسماء هوليوود التي تزين الشاشة. لكن عندما يتعلق الأمر بالمشهد البصري للسينما، لا يمكن للمرء أن يتجاهل أهمية الأزياء، حيث تلعب الأزياء دوراً رئيسياً في أي فيلم. ولهذا السبب يكون من المثير، دائماً، إذا انضم مصممو الأزياء الأكثر شهرة في العالم إلى تلك الأفلام، وساعدوا في تصميم الأزياء الخاصة بالنجوم. اليوم، نرصد بعضاً من أشهر المصممين الذين صمموا أزياء وإطلالات أبطال وبطلات عدد من أشهر الأفلام في التاريخ. «جيفنشي».. لفيلم «إفطار في تيفاني» عام (1961): من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما تم توثيق العلاقة الوثيقة بين أودري هيبورن وهيوبرت دي جيفنشي، على مر التاريخ. في الواقع، لم يكن هناك فيلم واحد من أفلام هيبورن إلا وكان جيفنشي شريكًا في تصميم أزيائها، وكان هذا بسبب تقارب النجمة معه ومع عمله. ومع ذلك يظل فيلم «Breakfast at Tiffany's» الأشهر في تعاون الثنائي، فالفستان الأسود الأيقوني الذي ارتدته هيبورن أثناء التسوق في «تيفاني»، وتناول الكرواسون، مقترناً بقفازات الأوبرا الطويلة واللؤلؤ، ظل أيقونةً طوال هذه السنوات. «بالمان».. لفيلم «وخلق الله المرأة» عام (1956): من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما ما الذي يتطلبه فيلم فرنسي، تدور أحداثه في «سان تروبيه» المشمسة، وتقوم ببطولته واحدة من أيقونات السينما كبريجيت باردو؟.. من دون شك، إنه بحاجة لمصمم أزياء فرنسي شهير؛ ليقوم بوضع بصمته على أزياء أبطاله، وهذا ما حصل، فقد رافق اسم بيير بالمان، الذي كان على رأس كل تصميم ضمته خزانة ملابس باردو بأكملها داخل الفيلم. وقد تضمنت تصاميم «بالمان» الفساتين الشهيرة ذات الياقة العالية، والتنانير المزينة بالأزرار. والأهم من ذلك، فستان زفافٍ على شكل قميص من الدانتيل، بياقة وحزام. «شانيل».. لفيلم «السنة الماضية في مارينباد» عام (1961): من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما في المرة الوحيدة، التي حاولت فيها «كوكو شانيل» تصميم أزياء فيلم، أصبح هذا الفيلم كلاسيكياً من أفلام الموجة الفرنسية الجديدة، وأحد أكثر الأفلام أناقة على الإطلاق. وبالنسبة لفيلم «Last Year in Marienbad» للمخرج آلان رينيه، صممت «شانيل» خزانة ملابس بطلته، دلفين سيريج، مع التركيز على توقيعات الدار من الشيفون، والتول، والريش، والفساتين الدانتيل، مع الكثير من اللآلئ، إلى جانب الأحذية ثنائية اللون. جوناثان أندرسون.. لفيلم «التحدي» عام (2024): من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما كان فيلم «Challengers»، للمخرج لوكا جواداجنينو، ناجحاً لأسباب عديدة، فبعيداً عن الثلاثي: زيندايا، وجوش أوكونور، ومايك فايست، كانت تصاميم جوناثان أندرسون بارزة بشكلٍ مذهل. وقد حظي بالثناء لنهجه الفريد في التصاميم، والتصاميم المرجعية من أرشيفات «JW Anderson»، و«Loewe»، في الماضي والحاضر. «برادا» و«دولتشي آند غابانا» و«سان لوران».. لفيلم «روميو وجولييت» عام (1996) : من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما هناك عدد قليل من أسماء المصممين، التي تظهر في قسم الأزياء بفيلم «روميو وجولييت» الشهير، للمخرج باز لورمان، فقد طلبت مصممة الأزياء الأسترالية كيم باريت، من ميوتشيا برادا، تصميم بدلة الزفاف الزرقاء لليوناردو دي كابريو، واعتمدت على «دولتشي آند غابانا» في تصميم السترات الجلدية، وتعاونت مع «سان لوران» في تصميم الملابس التي ارتداها أعضاء فريق التمثيل الأكبر سناً. راف سيمونز.. لفيلم «أنا الحب» عام (2009): من «جيفنشي» إلى «برادا».. تصاميم أيقونية شكلت تاريخ السينما خلال فترة عمل راف سيمونز كمدير إبداعي لجيل ساندر، خصص المصمم البلجيكي الوقت لتصميم أزياء فيلم «I Am Love»، إلى جانب مصممة الأزياء الرئيسية للفيلم جوليا بيرسانتي. ومن أجل تجسيد مظهر وروح المجتمع الراقي في ميلانو، حيث كانت شخصية «سوينتون» تقيم، صمم سيمونز خزانة ملابس من الصور الظلية النظيفة والفاخرة، ونسقها مع الكثير من الإكسسوارات المصممة؛ لإكمال صورة الفخامة الهادئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store