أحدث الأخبار مع #أوديسيوس


Independent عربية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- Independent عربية
بينوش وفاينز بين "الأوديسة" وهواجس الإنسان المعاصر
يستلهم الفيلم روح "الأوديسة" لهوميروس، لكنه لا يعيد سردها بقدر ما يعيد تأويلها من الداخل، مستكشفاً عبرها الأسئلة الأبدية المرتبطة بالحنين والهوية والخسارة والعودة المتأخرة. وأوبرتو بازوليني، الذي لفت الأنظار بـ"حياة راكدة" في العام 2013 - عن موظف حكومي مهمته تعقّب أقارب الموتى المنسيين- يواصل هنا تأملاته السينمائية في العزلة، ولكن من زاوية أكثر مجازية. انطلق عرض الفيلم من مهرجان تورونتو السينمائي، قبل أن يحطّ في الدورة الأخيرة من مهرجان تسالونيك، حيث اجتمع الثلاثي، بينوش وفاينز وبازوليني، في لقاء حميمي مع الجمهور، وذلك خلال حوار غير مباشر بين الأسطورة والواقع، الماضي والحاضر. بدت أرض الإغريق الموقع الأمثل لعرض هذا العمل، ليس فقط لأنه صُوّر في مواقع متعددة من اليونان، بل لأن طبيعة الفيلم نفسها تمزج بين الجماليات البصرية والتأمل الفلسفي، انطلاقاً من رؤية معاصرة لمسألة العودة، لا كحدث مكاني فحسب، إنما كتحول داخلي، وجودي، يرتبط بالنجاة والاعتراف والخلاص. رالف فاينز بدور أوديسيوس (ملف الفيلم) صحيح أن "العودة" يستند إلى تربة "الأوديسة" الهوميرية، لكنه لا يعيد اجترار الملحمة كما جاءت، بل ينفذ عبرها إلى أعماق النفس البشرية، ليقدّم رحلة داخلية لا تقل ألماً وتَكسّراً عن تلك التي خاضها أوديسيوس عبر البحار والعواصف والأساطير. ينطلق الفيلم مع عودة أوديسيوس (رالف فاينز) إلى إيثاكا بعد غياب امتد عشرين عاماً. أصبح رجلاً مثقلاً بتجربة الحرب والتيه، بعيد كل البُعد من صورة المحارب الجسور التي عرفه بها الناس. ملامحه غيّبتها المعاناة، وصمته بات أفصح من أي قول. في غيابه، صار بيته ملعباً للأطماع: زوجته بينيلوبي (جولييت بينوش)، رهينة الحنين والحصار، تواجه ضغوط العشرات من الخطّاب المتلهفين إلى يدها وعرش زوجها. أما ابنه تيليماك (تشارلي بلامر)، فبات هدفاً مباشراً لمؤامرات تُحاك في الخفاء. هكذا، يجد أوديسيوس نفسه أمام امتحان أكثر قسوة من الحرب: امتحان العودة إلى المعنى. عليه أن يواجه ماضيه ويستعيد انتماءه ويحمي ما تبقى من عالمه قبل أن يُطوى نهائياً. إنها ليست مجرد قصة عن رجل يعود، إنما عن رجل يُعاد تشكيله ليجد نفسه وسط الركام. سطوة جولييت بينوش بينوش وفاينز في اليونان (خدمة المهرجان) جولييت بينوش التي تستعد لترؤس لجنة تحكيم مهرجان كانّ السينمائي في دورته المقبلة، لا تزال تحظى بإجماع نادر من التقدير أينما حلّت. في مهرجان تسالونيك، وقف الناقد أوريستيس أندرياداكيس ليقدّمها بكلمة استهلها بلغة شاعرية، مستعرضاً مسيرتها الاستثنائية التي جمعتها بكبار مخرجي العالم، من كيشلوفسكي إلى كيارستمي. لم يشدّد على أدوارها الخالدة فحسب، كـ"ثلاثة ألوان: أزرق" و"عشاق البون نوف"، بل أثنى أيضاً على روحها الجريئة التي ترفض أن تُختزل في دور "الملهمة"، بل تصر على أن تكون شريكة فاعلة في تشكيل المعنى، وفي منح الشخصية عمقها الإنساني وامتدادها الرمزي. ولم يغفل أندرياداكيس عن الإشادة برالف فاينز، ذاك الممثّل الذي يجيد التقلّب بين أقصى النقيضين: من الوحشية المجردة في "لائحة شندلر" إلى الهشاشة العاطفية في "المريض الإنجليزي"، وصولاً إلى الهزل الأنيق في "فندق بودابست الكبير. يرى أندرياداكيس أن لقاء بينوش وفاينز قبالة الكاميرا هو دوماً حدث سينمائي في ذاته؛ إذ ما إن يجتمعا حتى تتجلى كيمياء خاصة، قادرة على توليد لحظات من العمق العاطفي والصدق التعبيري، تجعل من أفلامهما معاً تجارب لا تُنسى. أما أوبرتو بازوليني، الذي بدأ مسيرته منتجاً قبل أن يتحوّل إلى الإخراج، فقد تعاطى مع مشروع "العودة" بمنتهى التأني، كمن يحمل فكرة لا يريد التسرع في إنضاجها. يقول إن الفكرة راودته على مدى ثلاثين عاماً، أي أطول حتى من رحلة أوديسيوس نفسه، وأن ما كان يريده منذ البداية لم يكن إعادة صياغة ملحمة، بل بناء "أوديسة داخلية"، رحلة في النفس لا في البحار، تدور على الافتراق والخذلان والعجز عن استعادة ما ضاع. وبحسب قوله، فإن السيناريو تطوّر ليصبح قصة عن لمّ الشمل الذي لا يكتمل، عن المسافة التي تتسع بين أفراد العائلة على رغم القرب الظاهري، وعن الجراح التي تمنع الكلمات من أن تؤدي وظيفتها. بينوش وفاينز في "المريض الإنجليزي" (ملف الفيلم) على رغم أن الحكاية مألوفة له منذ الطفولة، ففاينز وجد نفسه يعيد اكتشافها من منظور جديد. "المفاجأة لم تكن في القصة، بل في معالجتها. أوبرتو حوّلها إلى رحلة داخلية، رحلة رجل مكسور، محطّم من الداخل، لا يجد في العودة عزاءً ولا في الوطن ملاذاً. عودته ليست انتصاراً، بل مواجهة موجعة مع ما لا يمكن إصلاحه". عودة البطل أما شخصية بينيلوبي، في هذه القراءة المعاصرة، فلم تعد تلك المرأة التي تنتظر عودة البطل بذراعين مفتوحتين. إنها شخصية مستقلة لها عمقها وصراعها الداخلي. "اللقاء بين أوديسيوس وبينيلوبي"، يقول فاينز، "يتحوّل إلى لحظة مأسوية، ليس لأن أحدهما تغيّر فحسب، إنما لأن المسافة التي تفصل بينهما الآن، بعد كل تلك السنوات، صارت أعمق من أي بحر". في نظر بينوش أن التحدي في أداء شخصية بينيلوبي يكمن في الإمساك بذلك الخيط الرفيع الذي يفصل الانهيار عن التماسك، وسط واقع خانق لا يرحم. تصفها قائلةً: "بينيلوبي في هذه النسخة معاصرة جداً، امرأة تملك الصبر الكوني، لكنها أيضاً متمردة صامتة. ليست مجرد زوجة تنتظر. تواجه الجانب المظلم من البشر، تواجه الخداع والمراوغة بدهاء صامت. التوازن العقلي الذي تحافظ عليه معجزة في ذاته. هذه الشخصية في عمقها، تحاول التوفيق بين الجوانب الأنثوية والذكورية التي في داخلها، تحاول العودة إلى الجوهر، إلى ذاتها، إلى ذلك البيت الذي لم يعد له جدران بالمعنى التقليدي، بعدما بات رمزاً لسلام داخلي ضائع، تسعى لاسترداده". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) زيارة اليونان أضحت أكثر من مجرد محطة لجولييت بينوش. يمكن وصف ما عاشته بالتجربة الروحية التي تركت أثراً عميقاً في وجدانها. تتحدّث عنها بشغف واضح: "قضيتُ يوماً مذهلاً في تسالونيك. زرتُ الأديرة وسرتُ في الشوارع، لمستُ الأحجار وتأملتُ الأشجار. تذوقتُ الخبز والأسماك والخضار. كانت رحلةً تلامس الروح... هنا، السماء والبحر ليسا مجرد مشهدين طبيعيين، بل مصدران دائماً للإلهام. كلمات اليونانيين، من هوميروس إلى القديس باييسيوس، تنير طريقي وترافقني في حيرتي". رالف فاينز تفاعل بالطريقة عينها. فبعدما زار إيثاكا مرتين، وجد فيها ما يشبه الصدى الداخلي لما يبحث عنه داخل نفسه: "في هذه الأرض، هناك طاقة لا تُشبِه غيرها. تشعر بها في الجزر، في الجبال، في تضاريس البلاد ومناظرها التي تسكنها أرواح قديمة. إنها طاقة تُذكّرني بما أشعر به أحياناً على الساحل الغربي لإيرلندا". وفي لحظة شاعرية، استدعى قصيدة "إيثاكا" لقسطنطين كفافيس، التي تُعد بمثابة نشيد موازٍ لـ"الأوديسة"، وتحتفل بالرحلة لا بالوصول".


سكاي نيوز عربية
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- سكاي نيوز عربية
فيديو.. الشبح الأزرق يهبط على سطح القمر
وهبطت المركبة التي يطلق عليها "الشبح الأزرق"، التي تعادل في حجمها سيارة صغيرة، في تمام الساعة 3:35 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (08:35 بتوقيت غرينتش) بالقرب من فتحة بركانية قديمة في الزاوية الشمالية الشرقية من الجانب المواجه للأرض من القمر. وخلال اللحظات الأخيرة من الهبوط، ساد الصمت داخل غرفة التحكم في مقر فايرفلاي بمدينة أوستن بولاية تكساس، بينما كانت المركبة تقترب بروية من سطح القمر بسرعة ميلين في الساعة. وفور دخولها مجال جاذبية القمر ، أعلن ويل كوجان، كبير مهندسي بلو جوست، عبر البث المباشر: "نحن على القمر!"، ليقابل ذلك بصيحات التهليل والفرحة في مركز التحكم. وبذلك، أصبحت فايرفلاي ثاني شركة خاصة تنجح في تنفيذ هبوط على سطح القمر ، لكنها أكدت أنها الأولى التي تحقق هبوطا سلسا ناجحا بالكامل. وكانت شركة إنتويتيف ماشينز، ومقرها هيوستن، قد نجحت العام الماضي في إرسال مركبتها أوديسيوس إلى سطح القمر، إلا أنها هبطت بشكل مائل، ما أدى إلى تلف بعض المعدات على متنها رغم عدم تعرض المركبة لأضرار جسيمة. ومن قبل، تمكنت 5 دول فقط من تحقيق هبوط سلس على سطح القمر، وهي: الاتحاد السوفيتي السابق، الولايات المتحدة، الصين، الهند، واليابان، التي انضمت إلى القائمة العام الماضي. ويأتي هذا الإنجاز في وقت تتسابق فيه الولايات المتحدة و الصين لإرسال رواد فضاء إلى القمر خلال العقد الجاري، حيث تسعى كل دولة إلى تعزيز تحالفاتها وإشراك القطاع الخاص في تطوير المركبات الفضائية. وكانت بلو جوست قد وصلت إلى القمر بعد رحلة استغرقت شهرا ونصف منذ إطلاقها من مركز كينيدي للفضاء في ولاية فلوريدا، على متن صاروخ سبيس إكس. ومن المقرر أن تعتمد على 3 ألواح شمسية لتشغيل معداتها وأدواتها البحثية طوال مدة مهمتها البالغة 14 يوما، قبل أن يدخل القمر في ليل شديد البرودة، حيث تنخفض درجات الحرارة إلى 173 درجة مئوية تحت الصفر.


المشهد العربي
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- المشهد العربي
روبوت فضائي أميركي تابع لشركة خاصة هبطت من دون صعوبات على القمر
نجحت شركة أميركية في إنزال روبوت على سطح القمر الأحد لحساب وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، قبل الهبوط المقرر لمركبة أخرى الخميس، مما يؤشر إلى الاهتمام المتزايد للقطاع الخاص باستكشاف الفضاء. وهبطت مركبة "بلو غوست ميشن 1" Blue Ghost Mission 1 التابعة لشركة "فايرفلاي ايروسبايس" Firefly Aerospace في الساعة 3,34 بتوقيت ساحل الولايات المتحدة الشرقي (08,34 ت غ) بالقرب من مونس لاتراي، وهو تشكيل بركاني في منطقة ماريه كريسيوم على الجانب الشمالي الشرقي القريب من القمر. ونُقِلت مشاهد الهبوط في بث حي مباشر. وعلا التصفيق في القاعة بعدما صاح أحد المهندسين في مركز التحكم بالمهمة في أوستن بولاية تكساس "لقد نفذتم هبوطا مثاليا، نحن على القمر". واستغرقت رحلة المركبة للوصول إلى وجهته 45 يوما التقط خلالها صورا مذهلة. وباتت "بلو غوست" ثاني مركبة فضائية خاصة تهبط بنجاح على سطح القمر، بعد مسبار "أوديسيوس" في شباط/فبراير 2024. لكنّ هبوط "أوديسيوس" بزاوية سيئة تسبب بكسر أحد أرجله الست على الاقل، فاستقر على سطح القمر في وضعية مائلة. إلا أن روبوت "بلو غوست" الذهبي الصغير الذي يبلغ ارتفاعه مترين وعرضه ثلاثة أمتار ونصف متر تمكّن من الهبوط في وضعية "مستقرة ومستقيمة" على السطح، على ما أكد الرئيس التنفيذي لشركة "فايرفلاي ايروسبايس" جيسون كيم. وما لبثت المركبة التي تحمل عشر أدوات علمية تابعة لوكالة ناسا. من بينها أداة لحفر تربة القمر وتحليل درجات حرارتها، أن أرسلت الصور الأولى، وظهرت فيها تضاريس صخرية مليئة بالحفر، تنقل الروبوت بشكل مستقل لاستطلاعها وتحديد نقطة هبوطه، بعدما أبطأت سرعته خلال اقترابه، من آلاف الكيلومترات في الساعة إلى نحو ثلاثة فحسب في الساعة.


الاتحاد
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الاتحاد
هبوط مركبة فضائية أميركية خاصة على سطح القمر
أصبحت فايرفلاي إيروسبيس اليوم الأحد ثاني شركة أميركية تنفذ هبوطاً على سطح القمر بمركبة بلو جوست غير المأهولة التي بدأت مهمة بحثية تستمر أسبوعين. والشركة واحدة من عدد محدود من الشركات الخاصة التي وصلت إلى صدارة السباق العالمي للقمر وتلك هي أول مرة تهبط مركبة منها عليه. وهبطت بلو جوست، وهي بحجم سيارة صغيرة، في الساعة 3:35 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة (0835 بتوقيت جرينتش) قرب فتحة بركانية قديمة عند الزاوية الشمالية الشرقية من جانب القمر المواجه للأرض. وشاهد مراقبون في مقر فايرفلاي في أوستن بولاية تكساس اقتراب المركبة الفضائية بروية من سطح القمر بسرعة ميلين في الساعة، مؤكدين في بث مباشر أنها دخلت مجال جاذبية القمر. وأعلن ويل كوجان كبير مهندسي بلو جوست من مركز التحكم في المهمة "نحن على القمر". وأصبحت فايرفلاي ثاني شركة خاصة تتمكن من تنفيذ هبوط سلس دون مشكلات على سطح القمر. وفي العام الماضي، هبطت المركبة أوديسيوس التابعة لشركة إنتويتيف ماشينز ومقرها هيوستن على سطح القمر بشكل مائل لكن دون مشكلات. ووصلت بلو جوست للقمر بعد شهر ونصف من انطلاقها من مركز كيندي للفضاء في فلوريدا على متن صاروخ لسبيس إكس. وجرى استخدام كاميرتين ملاحيتين على متن بلو جوست لرصد المخاطر على سطح القمر أثناء المراحل النهائية من هبوطها، مما ساعد المركبة على التوجه نحو نقطة هبوط مثالية. وبدعم من وكالة ناسا وبرنامجها الرائد أرتميس لرحلات القمر، تلعب الشركات الخاصة دوراً كبيراً في سباق الوصول للقمر على أمل تحفيز سوق السفر إلى هناك.

مصرس
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- مصرس
مسبار أثينا يلتقط صورا "سيلفي" مع الأرض في طريقه إلى القمر
التقط مسبار "أثينا"، وهو ثاني مركبة قمرية تطلقها شركة "إنتيوتيف ماشينز"، عدة صور "سيلفي" مع الأرض، بعد وقت قصير من دخوله الفضاء وبدء رحلته إلى القمر. وانطلقت المهمة القمرية "أثينا" إلى الفضاء على متن صاروخ "فالكون 9" التابع لشركة "سبيس إكس" من مركز كينيدي للفضاء التابع لناسا بفلوريدا مساء الأربعاء 26 فبراير. انطلاق المهمة القمرية "أثينا" إلى الفضاء وتظهر إحدى الصور الملتقطة المرحلة العليا من صاروخ "فالكون 9" تطفو في الفراغ أسفل المسبار. ويبدو أن البقع اللامعة المرئية بالقرب من الصاروخ قد تكون بعض الحمولات الأخرى التي أطلقت مع "أثينا"، مثل المسبار القمري "لونار تريل بليزر" التابع لوكالة ناسا، والمسبار "أودين" الذي صنعته شركة "أستروفورغ" المتخصصة في تعدين الكويكبات. وبحسب ما تظهره هذه الصور، فإن مهمة "أثينا"، التي تحمل أيضا اسم IM-2، تسير على ما يرام حتى الآن. وكتبت شركة "إنتيوتيف ماشينز" في تحديث صباح يوم 27 فبراير: "أثينا قام بإنشاء وضعية مستقرة، وشحن الطاقة الشمسية، وإجراء اتصالات لاسلكية مع مركز عمليات المهمة في هيوستن بعد الإقلاع في 26 فبراير. والمركبة في حالة صحية ممتازة وتستعد لسلسلة من تشغيل المحرك الرئيسي المخطط لها لتعديل مسارها قبل الدخول في مدار القمر، المقرر في 3 مارس. وتتوقع الشركة احتمال هبوط على القمر في 6 مارس". After liftoff on February 26, Athena established a stable attitude, solar charging, and radio communications contact with our mission operations center in Houston. The lander is in excellent health, sending selfies, and preparing for a series of planned main engine firings to... — Intuitive Machines (@Int_Machines) February 27, 2025خدمات الحمولات القمرية التجاريةوتنفذ مهمة IM-2 عبر برنامج ناسا "خدمات الحمولات القمرية التجارية (CLPS)، الذي يضع أدوات علمية وتقنية تابعة للوكالة على مركبات هبوط قمرية خاصة.والهدف هو جمع بيانات قمرية وفيرة بتكلفة فعالة قبل وصول رواد فضاء برنامج "أرتميس" بعد بضع سنوات. ويشار إلى أن "أوديسيوس" كانت أول مركبة قمرية لشركة "إنتيوتيف ماشينز"، وقد هبطت بنجاح على القمر في فبراير 2024، لتصبح أول مركبة خاصة تفعل ذلك. لكن "أثينا" لن تكون الثانية حتى وإن سارت الأمور وفقا للخطة، حيث تستعد مركبة "بلو غوست" التابعة لشركة "فايرفلاي إيروسبيس" لمحاولة الهبوط على سطح القمر والمقرر في الساعات الأولى من 2 مارس. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا