logo
#

أحدث الأخبار مع #أوغست

ماريسكا هارجيتاي تكشف أسرارًا عائلية في "My Mom Jayne"
ماريسكا هارجيتاي تكشف أسرارًا عائلية في "My Mom Jayne"

البلاد البحرينية

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

ماريسكا هارجيتاي تكشف أسرارًا عائلية في "My Mom Jayne"

ظهرت النجمة الأميركية ماريسكا هارجيتاي، المعروفة بدورها في مسلسل "Law & Order: SVU"، برفقة زوجها الممثل بيتر هيرمان وأطفالهما الثلاثة على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي 2025، في ظهور عائلي نادر ومميز. جاء هذا الظهور بمناسبة العرض الأول لفيلمها الوثائقي "My Mom Jayne"، الذي يمثل أولى تجاربها الإخراجية، ويُعرض ضمن قسم "كلاسيكيات كان". يروي الفيلم قصة حياة والدتها، النجمة الراحلة جين مانسفيلد، ويكشف عن تفاصيل شخصية صادمة، حيث تكتشف ماريسكا أن والدها البيولوجي هو الفنان الإيطالي نيلسون سارديللي، وليس ميكي هارجيتاي الذي نشأت على يديه. تألقت ماريسكا بفستان من تصميم كارولينا هيريرا، بينما ارتدى زوجها وأبناؤهما الثلاثة، أوغست (17 عامًا)، أندرو (11 عامًا)، وأمايا (12 عامًا)، أزياء أنيقة تناسب الحدث. يُذكر أن أوغست هو ابنهم البيولوجي، بينما تم تبني أندرو وأمايا في عام 2011. من المقرر أن يُعرض الفيلم على شبكة HBO في 27 يونيو 2025، بعد عرضه في مهرجان تريبيكا السينمائي في 13 يونيو. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.

الفلسفة والسينما: ابتكار المفاهيم وإنتاج الصور
الفلسفة والسينما: ابتكار المفاهيم وإنتاج الصور

Independent عربية

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • Independent عربية

الفلسفة والسينما: ابتكار المفاهيم وإنتاج الصور

الأخوان الفرنسيان، المهندسان أوغست ولويس لوميير، أخرجا وأنتجا فيلماً مدته نحو 50 ثانية، يدور حول وصول قاطرة بخارية إلى محطة بلدة لا سيوتا الفرنسية الساحلية. الفيلم عرض سنة 1895، ويُروى أنّ الهلع دهم المشاهدين الذين ولّوا هاربين خشية أن يدهمهم القطار. لحظة الذعر تلك انتقلت من أبدان المشاهدين إلى أفكار الفلاسفة، فنشأ التفكّر في المعاني المستقرة لمفهوم الزمان والحركة. فقد جادل الفيلسوف الفرنسي هنري برغسون بأنّ للزمن وجهين؛ الأول هو "الزمن الموضوعي"، أي زمن الساعات والتقويمات وجداول مواعيد القطارات. أما الوجه الثاني، فهو "المدة"، أي "الزمن المعيش"، ويقصد به زمن تجربتنا الذاتية الداخلية، وهذا هو الزمن المُحسوس والمُعاش والمُفعول به، بحسب صاحب كتاب "التطور الخلاق" الذي يناقش أحدُ فصوله الآلية التي تعمل بها السينما. وينظر إلى جيل دولوز باعتباره أهم الفلاسفة المعاصرين الذين سعوا إلى استقلالية السينما عن الفلسفة وفك تبعيتها، على أساس أنّ السينما ممارسة جديدة للصور وللسمات، وبالتالي ينبغي على الفلسفة أن تنشئ لها نظرية باعتبارها ممارسة مفهومية. لقد قالها دولوز بصراحة: ما تمنحه الفلسفة للسينما، تسترده من خلال إدراك نفسها في شكل أكثر واقعي. وإذا كان برغسون أول فيلسوف أبدى اهتماماً بالفيلم، فإنّ دولوز (البرغسوني) ألمع "فيلسوف سينمائي" توقاً إلى "الشكل الخالص للزمن" الذي يعتبره أساساً للحداثة الفلسفية وللسينما. وربما هذا ما يجسده الفضاء المظلم لقاعات السينما، المليء بالأجساد التي تتوقف حياتها الحسية والحركية مع وجودها الاجتماعي. هذا الفضاء المثالي، وفق نقاد، يكشف ذلك "الشكل النقي للزمن"، حيث يُسمح فيه بالتوليفات الزمنية للذاكرة، فضلاً عن التوقع بفصل نفسها عن ثقلها في التجربة الاجتماعية النشطة اليومية. قدرة السينما على التفلسف وعلى الرغم من أهمية التنظير لعلاقة الفلسفة بالسينما، فإنّ ثمة جملة من الانتظارات تتصل بقدرة السينما على التفلسف، بمعنى أن تنشأ أفلام فلسفية تستنطق الأفكار المحضة. لقد شاء مخرج سينمائي أن يبدع فيلماً عن كتاب "رأس المال" لماركس، وفكر آخر بصناعة فيلم عن كتاب "مقال في المنهج" لديكارت، وكلا المخرجين لم يوفقا. ويفكر مخرجون آخرون في تحدي العوائق التي تحول دون تمظهر المفاهيم في زي صور وموسيقى وحركة وأداء يوقف سرد "الزمن الموضوعي"، وينقله إلى "الزمن المعاش". على أنّ السؤال الذي يُطرح هنا: هل موضوع الفيلم هو ما يحدد طبيعته وجودته؟ وهل الفيلم هو مجموعة أفكار فلسفية منثورة أو مسرودة على لسان الشخصيات؟ وكيف يمكن أن تنشأ علاقة ترابطية بين المفهوم والصورة، يمكن من خلالها الإشباع الرمزي لرغبات مكبوتة تتجلى في "تلك العتمة المبهرة"؟ واستطراداً، هل يمكن اعتبار السينما وسيطاً فلسفياً؟ ثم هل في وسع الأفلام "التفلسف"، لا مجرد الاكتفاء بإبراز أفكار عن الأنا والكينونة والوجود؟ هل في وسع الأفلام أن تصبح أدوات للاستقصاء الفلسفي، بل هل هذا طموحها؟ وإذا كانت الإجابة (نعم) فهل تكون الأفلام بمثابة تمرينات فلسفية؟ لعل ممارسة الفلسفة سينمائياً لا تتطلب اتباع طريقة ممارستها والتعاطي معها لفظياً، ما يؤدي بنا، ربما، إلى استنتاج أنّ ممارسة الفلسفة سينمائياً تمنحنا مدخلاً إلى معارف وحقائق فلسفية يستعصي على الفلاسفة، الذين يمارسون الفلسفة بطرق غير سينمائية، الوصول إليها، وهي ملاحظات تنبه إليها كثير من الباحثين في العلاقة بين السينما والفلسفة، منذ منتصف تسعينيات القرن الماضي، بعدما حلّت فلسفة الأفلام محل نظرية الأفلام التي ظهرت قبل الأولى بنحو عقدين. الرهانات تبقى معقودة على قدرة التفكير السينمائي على إعادة صياغة المفاهيم الفلسفية بشكل خلاق يثري الحقلين، ويعزز فضاءات السينما، على نحو خاص، في الاستمرار بالقطيعة مع شروط الإدراك الحسي الطبيعي، وصولاً إلى تجسيد المعنى المرتجى من عبارة "السينمائيون فلاسفة الصورة" لجهدهم الفريد والانتقال من إبداع المفاهيم إلى إبداع الصور. الفيلم وسيط يبقى الفيلم وسيطاً شفافاً للواقع الحقيقي، من دون أن نتلكأ في التعاطي مع مقولة نيتشه، بأنّ فيلسوف المستقبل هو بمثابة فنان، مما يفتح الباب واسعاً أمام اكتشاف قدرة السينما على التأثير في الفلسفة من خلال وسائلها الخاصة، متخطية العوائق القديمة المتصلة بإنتاج الصور واستمرار الدوران في الحلقة المفرغة عما هو قابل للقول أو قابل للتنفيذ. المهم هو النفاذ إلى المعنى الأنطولوجي، المتصل بلغة التعبير المتحرك (الصورة) التي تقدم تصوراً جديداً للمكان، في ثورة مفاهيمة ستتواصل (حتى لو اختفى جمهور الصالات المعتمة) باعتبارها ثمرة هذا العناق الحميم بين الفلسفة والسينما، والكشف عن قوانين الزمان والحركة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) قد لا يكون الطموح الأقصى للسينما أن تتفلسف، ولا أن يكون الطموح ذاته للفلسفة في توقها إلى التجسد في أشكال تتعدى المفاهيم المجردة. فإذا كانت السينما هي "الفن السابع" فإنّ "الفلسفة أم العلوم". ولا يتوخى هذا القول الإفصاح عن علو كعب إحداهما على الأخرى. لقد أدركت السينما منذ وقت طويل قيمة "التفلسف"، فنهلت الصورة من معين الأفكار والمفاهيم، وكانت أعمال المخرج السويدي إنغمار برغمان، كمثال ساطع، مثقلة بالمشاعر الفلسفية التي دارت في فلك الرؤى الخلاصية التي تناولتها الفلسفة، وبخاصة الفلسفة الحديثة. عاش عشاق السينما مع بيرغمان لحظات الإحساس بالفناء والعزلة والرفض، والتصورات عن الموت والألم والنبذ والحب والرغبة والخطيئة. ولا يعني أنّ أفلامه كانت كئيبة أو معتمة أو قاسية أو ذات مرامٍ عدمية. ولعل هذا ربما ما جعل مخرجاً كبيراً كوودي ألن يصف نظيره السويدي بأنه "ربما أعظم فنان سينمائي، على الإطلاق، منذ اختراع كاميرا السينما". وعلى الرغم من أنه مقدّر لدى النخبة، إلا أنّ إرث برغمان مهمّش ومحجوب عن الجمهور، بسبب التصورات السلبية، عن صاحب فيلم "التوت البري"، كما لاحظ تقرير لـ"بي بي سي". لقد تسربت الفلسفة، وبخاصة الوجودية إلى مسامات أعمال برغمان الذي قرأ سارتر، وعاين قلقه وتمزقاته، وهي تمزقات سادت أوروبا والعالم في أعقاب الحرب العالمية الثانية. ففي فيلم "ساعة الذئب" يتساءل أحد الشخصيات: "لقد تحطم الزجاج، ولكن ما الذي تعكسه الشظايا؟"

ما بعد يحصد جائزة أفضل فيلم بتصويت الجمهور بالمسابقة الدولية بمهرجان كليرمون فيران بفرنسا
ما بعد يحصد جائزة أفضل فيلم بتصويت الجمهور بالمسابقة الدولية بمهرجان كليرمون فيران بفرنسا

أهل مصر

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أهل مصر

ما بعد يحصد جائزة أفضل فيلم بتصويت الجمهور بالمسابقة الدولية بمهرجان كليرمون فيران بفرنسا

استهل الفيلم الفلسطيني القصير 'ما بعد' للمخرجة مها حاج عام 2024 بحصد جائزة الجمهور الدولية، بعد مشاركته في المسابقة الدولية للدورة الـ 47 من وكان الفيلم قد افتتح مؤخرًا مهرجان أيام قرطاج السينمائية، ليكون المحطة الختامية لجولته السينمائية لعام 2024، التي انطلقت بعرضه العالمي الأول في المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة بمهرجان لوكارنو السينمائي الدولي في سويسرا، حيث فاز بجائزة Pardino d'Oro Swiss Life (جائزة لجنة التحكيم لأفضل فيلم قصير)، بالإضافة إلى جائزة لجنة التحكيم الشبابية المستقلة. كما شارك الفيلم في عدة مهرجانات دولية أخرى، وحقق نجاحًا لافتًا، حيث فاز بعدة جوائز، منها: جائزة أفضل فيلم في مهرجان الشارقة السينمائي. جائزة الجمهور في مهرجان FrontDoc السينمائي بإيطاليا. نجمة الجونة الذهبية لأفضل فيلم قصير في عرضه الأول بالعالم العربي. قصة الفيلم تدور أحداث الفيلم حول الزوجين سليمان ولبنى، اللذين يعيشان في عزلة داخل مزرعة نائية، حيث يقضيان وقتهما في العناية بالأشجار وخوض نقاشات دائمة حول قرارات حياة أطفالهما الخمسة. لكن هدوء حياتهما ينقلب رأسًا على عقب عندما يطرق باب منزلهما شخص غريب وغير متوقع، ليكشف حقيقة صادمة تهدد عالمهما المصون بعناية. صُنّاع الفيلم الفيلم من تأليف وإخراج مها حاج، وبطولة محمد بكري، عرين العمري، عامر حليحل، ومدير التصوير أوغستين بونيه، والمونتاج فيرونيك لانج، وتصميم الديكور ساهر دويري، والموسيقى منذر عودة، وتصميم الصوت محمد أبو حمد. 'ما بعد' هو إنتاج مشترك بين فلسطين، إيطاليا، وفرنسا، من إنتاج شركة أوغست للأفلام، والمنتجين حنا عطا الله ورونزا كامل. وتتولى MAD Distribution مهام التوزيع والمبيعات في العالم العربي، بينما تتولى MAD World توزيع الفيلم عالميًا.

ما بعد يحصد جائزة أفضل فيلم بتصويت الجمهور بالمسابقة الدولية بمهرجان كليرمون فيران بفرنسا
ما بعد يحصد جائزة أفضل فيلم بتصويت الجمهور بالمسابقة الدولية بمهرجان كليرمون فيران بفرنسا

مصرس

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

ما بعد يحصد جائزة أفضل فيلم بتصويت الجمهور بالمسابقة الدولية بمهرجان كليرمون فيران بفرنسا

استهل الفيلم الفلسطيني القصير 'ما بعد' للمخرجة مها حاج عام 2024 بحصد جائزة الجمهور الدولية، بعد مشاركته في المسابقة الدولية للدورة ال 47 من مهرجان كليرمون فيران السينمائي الدولي في فرنسا، الذي اختتمت فعالياته أمس السبت. وكان الفيلم قد افتتح مؤخرًا مهرجان أيام قرطاج السينمائية، ليكون المحطة الختامية لجولته السينمائية لعام 2024، التي انطلقت بعرضه العالمي الأول في المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة بمهرجان لوكارنو السينمائي الدولي في سويسرا، حيث فاز بجائزة Pardino d'Oro Swiss Life (جائزة لجنة التحكيم لأفضل فيلم قصير)، بالإضافة إلى جائزة لجنة التحكيم الشبابية المستقلة.كما شارك الفيلم في عدة مهرجانات دولية أخرى، وحقق نجاحًا لافتًا، حيث فاز بعدة جوائز، منها:جائزة أفضل فيلم في مهرجان الشارقة السينمائي.جائزة الجمهور في مهرجان FrontDoc السينمائي بإيطاليا.نجمة الجونة الذهبية لأفضل فيلم قصير في عرضه الأول بالعالم العربي.قصة الفيلمتدور أحداث الفيلم حول الزوجين سليمان ولبنى، اللذين يعيشان في عزلة داخل مزرعة نائية، حيث يقضيان وقتهما في العناية بالأشجار وخوض نقاشات دائمة حول قرارات حياة أطفالهما الخمسة. لكن هدوء حياتهما ينقلب رأسًا على عقب عندما يطرق باب منزلهما شخص غريب وغير متوقع، ليكشف حقيقة صادمة تهدد عالمهما المصون بعناية.صُنّاع الفيلمالفيلم من تأليف وإخراج مها حاج، وبطولة محمد بكري، عرين العمري، عامر حليحل، ومدير التصوير أوغستين بونيه، والمونتاج فيرونيك لانج، وتصميم الديكور ساهر دويري، والموسيقى منذر عودة، وتصميم الصوت محمد أبو حمد.'ما بعد' هو إنتاج مشترك بين فلسطين، إيطاليا، وفرنسا، من إنتاج شركة أوغست للأفلام، والمنتجين حنا عطا الله ورونزا كامل.وتتولى MAD Distribution مهام التوزيع والمبيعات في العالم العربي، بينما تتولى MAD World توزيع الفيلم عالميًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store