logo
#

أحدث الأخبار مع #أوفأمريكا،

"موديز" تخفّض التصنيف الائتماني لكبرى البنوك الأمريكية
"موديز" تخفّض التصنيف الائتماني لكبرى البنوك الأمريكية

البورصة

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • البورصة

"موديز" تخفّض التصنيف الائتماني لكبرى البنوك الأمريكية

خفضت وكالة 'موديز' التصنيفات الائتمانية طويلة الأجل لعدد من كبرى البنوك الأمريكية، مثل 'جي بي مورجن'، و'بنك أوف أمريكا'، و'ويلز فارجو'، وذلك بعد خفض التصنيف السيادي للولايات المتحدة، التي تم استبعادها من نادي التصنيف الائتماني الممتاز 'AAA'، بسبب ديونها المتصاعدة التي بلغت 36 تريليون دولار. وخفّضت الوكالة تصنيفات الودائع طويلة الأجل لبنكي 'بنك أوف أمريكا' و'جي بي مورجان'، و'ويلز فارجو' من Aa1 إلى Aa2. وشمل الخفض أيضًا تصنيفات مخاطر الطرف المقابل طويلة الأجل لبعض الشركات التابعة والفروع المصنّفة لبنكي 'نيويورك ميلون' و'ستيت ستريت'، حيث تم تعديل التصنيف من Aa1 إلى Aa2. وأثار خفض التصنيف الائتماني السيادي، الذي أُعلن يوم الجمعة الماضي، موجة من التقلبات في الأسواق العالمية، تزامنًا مع تعثّر مشروع قانون الضرائب الذي قدّمه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تجاوز عقبة إجرائية رئيسية، نتيجة ضغوط الجمهوريين المتشددين الذين طالبوا بخفض أكبر في الإنفاق. غير أن القانون حظي بموافقة لجنة رئيسية في الكونغرس يوم الأحد، في انتصار لكل من الرئيس ترامب ورئيس مجلس النواب مايك جونسون. وأشارت 'موديز' في مذكرة رسمية إلى أن خفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة يعكس تراجع قدرتها على دعم التزامات البنوك الأمريكية ذات التصنيف المرتفع، مما انعكس بدوره على تصنيفات تلك المؤسسات المالية. : البنوكالتصنيف الائتمانىالولايات المتحدة الأمريكيةموديز

ارتفاع معدلات الإنفاق في الولايات المتحدة رغم حالة التشاؤم العامة تجاه وضع الاقتصاد
ارتفاع معدلات الإنفاق في الولايات المتحدة رغم حالة التشاؤم العامة تجاه وضع الاقتصاد

بوابة الأهرام

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة الأهرام

ارتفاع معدلات الإنفاق في الولايات المتحدة رغم حالة التشاؤم العامة تجاه وضع الاقتصاد

أ ش أ يواصل الأمريكيون الإنفاق بمعدلات أعلى مما سبق، رغم الشعور بحالة من التشاؤم حيال آفاق اقتصاد بلادهم بعد الأشهر الأولى المضطربة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض، مما يبقي الاقتصاد نشطا في الوقت الحالي. موضوعات مقترحة وسجلت مبيعات التجزئة في الولايات المتحدة ارتفاعا بنسبة 1.4% خلال شهر مارس مقارنة بفبراير، بحسب ما أعلنته وزارة التجارة الأمريكية مؤخرًا، كما سجلت مبيعات السيارات قفزة كبيرة، وارتفعت أيضا مبيعات المطاعم وقطاع الملابس، لكن هذه الإحصائيات قبل إعلان ترامب في 2 أبريل عن فرض تعريفات جمركية واسعة النطاق، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية. وتُظهر بيانات أخرى أن النمو العام في الإنفاق استمر بعد إعلان التعريفات الجمركية، رغم أن المستهلكين أجروا تغييرات كبيرة في سلوكيات الشراء، حيث انخفض الإنفاق على شركات الطيران بأكثر من 13% خلال الأسبوع المنتهي في 19 أبريل مقارنة بالعام السابق، في حين ارتفعت مبيعات الإلكترونيات عبر الإنترنت بنسبة 7.5%، وفقًا لتحليل أنماط الإنفاق عبر بطاقات الخصم والائتمان لبنك أوف أمريكا، وبشكل عام ارتفع إجمالي الإنفاق عبر البطاقات بالبنك بنسبة 3.1%. وقالت ليز إيفريت كريسبرج، رئيسة مؤسسة "بنك أوف أمريكا"، إن الأثرياء الذين كانوا يدفعون عجلة الاقتصاد مؤخرا ما زالوا ينفقون، مدعومين بنمو الأجور، مضيفة أن إنفاق شريحة الـ5% الأعلى من العملاء نما بنحو 3%، مما يشير إلى أن التراجعات الكبيرة في محافظهم الاستثمارية لم تجعلهم يترددون في الإنفاق. ويعد هذا الأمر مفاجئا نظرا للتدهور الملحوظ في الحالة المعنوية بين المستهلكين والشركات الأمريكية هذا العام، حيث أفادت جامعة "ميشيجان" الأمريكية، أمس الجمعة، أن مؤشرها لثقة المستهلكين سجل تراجعا حادا في أبريل مقارنة بالشهر السابق، وفقا لصحيفة "وول ستريت جورنال". وأفاد مجلس المؤتمرات، وهو مجموعة بحثية اقتصادية أمريكية، الشهر الماضي أن مؤشره العام لثقة المستهلكين انخفض بشدة في مارس، مشيرا إلى أن مقياس التوقعات المستقبلية بلغ أدنى مستوى له خلال 12 عاما. ويبقى السؤال الكبير هو: متى وكيف ستؤدي هذه المشاعر السلبية إلى تقليص الإنفاق الاستهلاكي. وهو أمر لا يحدث دومًا، حيث انخفض مؤشر جامعة ميشيغان بشدة من منتصف عام 2021 إلى منتصف عام 2022 عندما كانت معدلات التضخم ترتفع بسرعة، ومع ذلك، واصل الأمريكيون إنفاقهم رغم شعورهم بالسوء تجاه الاقتصاد. ويرى الاقتصاديون أن هناك احتمالا كبيرا بأن يكون التباطؤ الاقتصادي وشيكا، لأن الإنفاق الزائد الآن استباقا لارتفاع الأسعار المرتبط بالتعريفات سيؤدي إلى تراجع الإنفاق في المستقبل، حيث سجل الإنفاق الاستهلاكي المعدل حسب التضخم، والذي تقيسه وزارة التجارة، ارتفاعا طفيفا بنسبة 0.1% فقط في فبراير، وهو أحدث رقم متاح. وقال مارك زاندي، كبير الاقتصاديين في شركة "موديز" لتحليل الأسواق، إن "المستهلكين يقفون على حافة الهاوية الاقتصادية، ويريدون من يعيدهم، لكن الأرجح أنهم سيتم دفعهم للسقوط بسبب الأسعار المرتفعة وتراجع أسعار الأسهم". وتستعد الشركات لفترة أصعب، إذ أعلنت بضع شركات عن تراجع في الطلب أو تغير في سلوك المستهلكين للبحث عن المنتجات ذات العروض، فيما أعلنت عدة شركات في قطاعات مختلفة عن خطط لزيادة الأسعار للتعامل مع الرسوم الجمركية، وهو ما قد يدفع العديد من الأمريكيين إلى تقليل إنفاقهم.

قمة أسواق رأس المال.. منصة تعزز مكانة دبي مركزا اقتصاديا عالميا
قمة أسواق رأس المال.. منصة تعزز مكانة دبي مركزا اقتصاديا عالميا

العين الإخبارية

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

قمة أسواق رأس المال.. منصة تعزز مكانة دبي مركزا اقتصاديا عالميا

تم تحديثه الخميس 2025/4/3 10:08 م بتوقيت أبوظبي أكد الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، أن دبي تستضيف النسخة الثالثة من قمة أسواق رأس المال لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في 6 و7 مايو/آيار المقبل. وقال إن ذلك يأتي في إطار جهود دبي المستمرة لتعزيز مكانتها الوجهة الأبرز عالمياً في قطاع الخدمات المالية وضمن أهم 4 مراكز مالية عالمية، كما أنها توفر منصة استراتيجية لتحفيز الحوار والتعاون بين كبار القادة الماليين، وصنّاع السياسات، والمستثمرين والمبتكرين من مختلف أنحاء العالم لدعم نمو الأسواق المالية وضمان جاهزيتها ومواكبتها لتغيرات المستقبل. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام"، يستعدّ سوق دبي المالي لتنظيم النسخة الثالثة من قمة أسواق رأس المال لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مدينة جميرا بدبي، بمشاركة 1500 شركة وصانع قرار وقيادات مالية عالمية، وذلك بعدما رسخت القمة مكانتها كمنصة بارزة لتعزيز مرونة الأسواق وتطويرها، وتوطيد العلاقات الاستثمارية في المنطقة والعالم. واستمراراً للزخم الذي حققه الحدث الرائد خلال العام الماضي، ستحظى قمة هذا العام بدعم واسع من قائمة من الجهات الراعية المرموقة من فئة البلاتينيوم، ومن بينها "بنك أوف أمريكا"، وبنك الإمارات دبي الوطني، وبنك "إتش إس بي سي"، ومجموعة "سيتي بنك"، إلى جانب مجموعة من المؤسسات المالية الرائدة، والهيئات التنظيمية، وعدد من المشاركين في الأسواق العالمية. وتركز نسخة قمة أسواق رأس المال لعام 2025 على مواضيع مهمة كتأثير الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا على الأسواق، وأبرز توجهات الاكتتابات العامة الأولية والفرص المتاحة للشركات الرائدة، وتدفق رأس المال عبر الحدود، والدور المتطور للمستثمرين الأفراد، بالإضافة إلى مناقشة التحولات في الأسواق الخاصة وغيرها من المسائل المهمة. وسيتخلل القمة عدد من الكلمات الرئيسية وحلقات النقاش والجلسات الحوارية، ما سيوفر للمشاركين رؤىً قيّمة حول أبرز توجهات الاستثمار والتطورات في المشهد التنظيمي. وبهذه المناسبة، قال حامد علي، الرئيس التنفيذي لسوق دبي المالي وناسداك دبي: "تعتبر قمة أسواق رأس المال منصة بارزة لتعزيز الحوار بين الخبراء الإقليميين والدوليين، بما يسهم في ترسيخ مكانة دبي كمركز مالي عالمي رائد. وقد وصلت العوائد من الاكتتابات العامة الأولية في عام 2024 إلى 10.48 مليار درهم، ما عزز ريادة دبي باعتبارها وجهة محورية للاكتتابات العامة وأنشطة الاستثمار. ويواصل سوق دبي المالي مسيرة نموه مع توسّع قاعدة مستثمريه لتشمل 1.2 مليون مستثمر من أكثر من 200 جنسية، ما يعكس الثقة الدولية المتنامية. ونتطلع في المرحلة القادمة إلى تعزيز التعاون والابتكار باعتبارهما ركيزة أساسية لدفع عجلة تقدّم أسواق رأس المال نحو المرحلة التالية من النمو والتطوير". وأضاف: "تزامناً مع كل هذا الزخم وفي ظل التحولات السريعة التي تشهدها أسواق المال العالمية، ستجمع النسخة الثالثة من قمة أسواق رأس المال نخبة من الشخصيات والقادة من بنوك الاستثمار العالمية، والشركات المدرجة الكبرى، والمستثمرين المؤسسين الدوليين، ورواد القطاع من المنطقة والعالم، لاستكشاف أبرز التوجهات والعوامل التي تُسهم في تشكيل أسواق رأس المال. ويركز الحوار خلال القمة على استكشاف فرص النمو للشركات الرائدة، والتواصل مع الجيل القادم من المستثمرين وسبل دعمهم وتمكينهم، والتعامل مع التداخل المتزايد بين التكنولوجيا والقوانين واللوائح التنظيمية وتطوّر الأسواق، وغيرها من المواضيع المهمة، لما ستحمله هذه النقاشات الثرية من رؤى قيّمة وخبرات ستساهم في تشكيل مستقبل منظومتنا المالية". وتتميز القمة هذا العام بجدول أعمالها الحافل بمجموعة من أهم المواضيع بمشاركة نخبة من المتحدثين من الشخصيات الريادية والمؤثرة، بما يسهم في تحفيز الحوار البنّاء بين مختلف الأطراف المعنية في القطاع وتعزيز سبل التعاون الإستراتيجي فيما بينها، كما سيُقدّم الحدث رؤىً ومعطيات دقيقة حول الفرص الناشئة، وأحدث الابتكارات في الأسواق وبيئة الاستثمار المتطورة. تجدر الإشارة إلى أن قمّة أسواق رأس المال تمثل شهادة على التزام إمارة دبي بالتميز والابتكار على صعيد أسواق رأس المال. وقد جمعت النسخة الثانية من القمّة السنوية لأسواق رأس المال، أكثر من 1000 مشارك و60 متحدثاً بارزاً، مرسخة مكانتها كأهم فعالية لأسواق رأس المال على مستوى المنطقة. وشهدت القمة مناقشات مهمة حول أبرز المواضيع والتوجهات السائدة، مثل التحول الرقمي في أسواق المال، وعمليات الاكتتاب الأولية المتوقعة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ونمو رأس المال الاستثماري، ودمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في الأسواق المالية، بالإضافة إلى سبل التعاون الدولي بين أسواق المال على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي وعلى المستوى العالمي مثل أسواق المال السويسرية وسوق شنزن الصينية وغيرها. كما شهدت القمة إطلاق منصة "أرينا" من سوق دبي المالي، وهي منصة خاصة جديدة تعمل على تسهيل الوصول الى رأس المال من خلال ربط المستثمرين بفرص استثمارية في أصول متنوعة تشمل أسهم الشركات وسندات الدين الخاصة، مع خطط لإدخال فئات أصول إضافية في المستقبل. aXA6IDE4NS4yNDIuOTUuMTYwIA== جزيرة ام اند امز FR

أكبر تحالف مصرفي عالمي يوجه ضربة للمناخ
أكبر تحالف مصرفي عالمي يوجه ضربة للمناخ

صراحة نيوز

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صراحة نيوز

أكبر تحالف مصرفي عالمي يوجه ضربة للمناخ

صراحة نيوز – سيطلب التحالف العالمي للمناخ، وهو أكبر تحالف مصرفي عالمي، من أعضائه، التصويت على التخلي عن تعهدهم بمواءمة أصولهم البالغة 54 تريليون دولار مع هدف اتفاقية باريس للحد من الاحتباس الحراري عند 1.5 درجة مئوية. وتأتي جهود تحالف البنوك ذات الانبعاثات الصفرية للاحتفاظ بأعضائه المتبقين في أعقاب انسحاب العديد من البنوك الأمريكية الرائدة منذ انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة. وتراجعت العديد من المؤسسات المالية التي حددت أهدافا للانبعاثات الصفرية، بحجة أنها لا تستطيع إزالة الكربون من قروضها وسجلاتها التجارية بشكل أسرع من الاقتصاد الأوسع. الموز يسقط في دوامة التغير المناخي.. تحذير من الاختفاء وتمثلت الروح الأصلية للمجموعة، التي أطلقها مبعوث الأمم المتحدة آنذاك مارك كارني، في تمكين خفض الانبعاثات من خلال أنشطة التمويل. ونظرًا لضغوط السياسيين الجمهوريين في الولايات المتحدة، فقد التحالف 14 عضوا أمريكيا بارزا بعد انتخاب ترامب، بما في ذلك بنك JPMorgan Chase و'بنك أوف أمريكا'، ليبقى لديه 134 عضوا. وقال التحالف إن بنكا واحدا فقط انضم منذ أوائل ديسمبر/كانون الأول، وهو بنك SBAB السويدي. وأفادت صحيفة فايننشيال تايمز أن مجموعة من البنوك الأوروبية، هددت في وقت سابق من هذا العام بالانسحاب أيضا، ما لم تُخفف رابطة البنوك النيوزيلندية (NZBA) قواعدها. وقال شخصان مطلعان على الأمر إنه من المتوقع أن يعرض مقترح تخفيف شرط العضوية على الأعضاء يوم الثلاثاء قبل عملية التصويت التي ستبدأ في وقت لاحق من هذا الشهر. وقال أحدهما إن هذا كان رد فعل محبطا للغاية على بطء وتيرة التحول في مجال الطاقة. وأضاف أحد الأعضاء المصرفيين أن هذه الخطوة تأتي بعد يومين من المحادثات بين قياداتها في لندن أواخر الشهر الماضي لرسم مستقبل التحالف بعد أشهر من المشاورات. وفي الوقت الحالي، يجب على البنوك الالتزام بخفض انبعاثات الكربون المرتبطة بتمويلها إلى الصفر الصافي بحلول عام 2050، والتوافق مع سيناريو عالمي يقتصر فيه ارتفاع متوسط درجة الحرارة على المدى الطويل على 1.5 درجة مئوية عن مستويات ما قبل الثورة الصناعية. وبموجب الاقتراح الجديد، سيلتزم الأعضاء بمواءمة أنشطتهم مع الهدف الأقل إرهاقا المتمثل في إبقاء الاحترار أقل بكثير من درجتين مئويتين، ومواصلة الجهود لإبقائه عند 1.5 درجة مئوية. وتجاوز العالم حاجز الـ 1.5 درجة مئوية من الاحترار العام الماضي لأول مرة، على الرغم من أن هذا لا يُعد خرقًا لاتفاقية باريس التي تقاس على مدى أكثر من عقدين. وقد زاد هذا من مخاوف العلماء من تسارع تغير المناخ بوتيرة أسرع من المتوقع. وتوقعت الأمم المتحدة أن العالم يسير على الطريق نحو ارتفاع درجة الحرارة بمقدار 2.9 درجة مئوية بحلول نهاية القرن. وتعد استجابة القطاع المصرفي جزءا من عملية إعادة هيكلة أوسع نطاقا لتحالفات القطاع المالي التي اكتسبت زخمًا في عام 2021 تحت مظلة تحالف غلاسكو المالي من أجل صافي صفر (Gfanz)، ولكنها تعرضت لهجوم سياسي. وعلق تحالف مماثل لمديري الأصول أنشطته في يناير/كانون الثاني بعد انسحاب أعضاء بارزين، بما في ذلك بلاك روك، وانهيار تحالف لصناعة التأمين قبل عامين.

أكبر تحالف مصرفي عالمي يوجه ضربة قوية للمناخ
أكبر تحالف مصرفي عالمي يوجه ضربة قوية للمناخ

خبرني

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • خبرني

أكبر تحالف مصرفي عالمي يوجه ضربة قوية للمناخ

خبرني - سيطلب التحالف العالمي للمناخ، وهو أكبر تحالف مصرفي عالمي، من أعضائه، التصويت على التخلي عن تعهدهم بمواءمة أصولهم البالغة 54 تريليون دولار مع هدف اتفاقية باريس للحد من الاحتباس الحراري عند 1.5 درجة مئوية. وتأتي جهود تحالف البنوك ذات الانبعاثات الصفرية للاحتفاظ بأعضائه المتبقين في أعقاب انسحاب العديد من البنوك الأمريكية الرائدة منذ انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة. وتراجعت العديد من المؤسسات المالية التي حددت أهدافا للانبعاثات الصفرية، بحجة أنها لا تستطيع إزالة الكربون من قروضها وسجلاتها التجارية بشكل أسرع من الاقتصاد الأوسع. الموز يسقط في دوامة التغير المناخي.. تحذير من الاختفاء وتمثلت الروح الأصلية للمجموعة، التي أطلقها مبعوث الأمم المتحدة آنذاك مارك كارني، في تمكين خفض الانبعاثات من خلال أنشطة التمويل. ونظرًا لضغوط السياسيين الجمهوريين في الولايات المتحدة، فقد التحالف 14 عضوا أمريكيا بارزا بعد انتخاب ترامب، بما في ذلك بنك JPMorgan Chase و"بنك أوف أمريكا"، ليبقى لديه 134 عضوا. وقال التحالف إن بنكا واحدا فقط انضم منذ أوائل ديسمبر/كانون الأول، وهو بنك SBAB السويدي. وأفادت صحيفة فايننشيال تايمز أن مجموعة من البنوك الأوروبية، هددت في وقت سابق من هذا العام بالانسحاب أيضا، ما لم تُخفف رابطة البنوك النيوزيلندية (NZBA) قواعدها. وقال شخصان مطلعان على الأمر إنه من المتوقع أن يعرض مقترح تخفيف شرط العضوية على الأعضاء يوم الثلاثاء قبل عملية التصويت التي ستبدأ في وقت لاحق من هذا الشهر. وقال أحدهما إن هذا كان رد فعل محبطا للغاية على بطء وتيرة التحول في مجال الطاقة. وأضاف أحد الأعضاء المصرفيين أن هذه الخطوة تأتي بعد يومين من المحادثات بين قياداتها في لندن أواخر الشهر الماضي لرسم مستقبل التحالف بعد أشهر من المشاورات. وفي الوقت الحالي، يجب على البنوك الالتزام بخفض انبعاثات الكربون المرتبطة بتمويلها إلى الصفر الصافي بحلول عام 2050، والتوافق مع سيناريو عالمي يقتصر فيه ارتفاع متوسط درجة الحرارة على المدى الطويل على 1.5 درجة مئوية عن مستويات ما قبل الثورة الصناعية. وبموجب الاقتراح الجديد، سيلتزم الأعضاء بمواءمة أنشطتهم مع الهدف الأقل إرهاقا المتمثل في إبقاء الاحترار أقل بكثير من درجتين مئويتين، ومواصلة الجهود لإبقائه عند 1.5 درجة مئوية. وتجاوز العالم حاجز الـ 1.5 درجة مئوية من الاحترار العام الماضي لأول مرة، على الرغم من أن هذا لا يُعد خرقًا لاتفاقية باريس التي تقاس على مدى أكثر من عقدين. وقد زاد هذا من مخاوف العلماء من تسارع تغير المناخ بوتيرة أسرع من المتوقع. وتوقعت الأمم المتحدة أن العالم يسير على الطريق نحو ارتفاع درجة الحرارة بمقدار 2.9 درجة مئوية بحلول نهاية القرن. دراسة: التغير المناخي يزيد من تكرار حرائق المدن في العقود المقبلة وتعد استجابة القطاع المصرفي جزءا من عملية إعادة هيكلة أوسع نطاقا لتحالفات القطاع المالي التي اكتسبت زخمًا في عام 2021 تحت مظلة تحالف غلاسكو المالي من أجل صافي صفر (Gfanz)، ولكنها تعرضت لهجوم سياسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store