أحدث الأخبار مع #أوقافكفرالشيخ


الجمهورية
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الجمهورية
جامعة كفرالشيخ تنظم ندوات دينية عن فضل العشر الأواخر وليلة القدر
أكد الدكتور عبد الرازق دسوقي رئيس جامعة كفر الشيخ ، ان الهدف من تنظيم هذه الندوات هو زيادة الوعي لدى طلبة الجامعة عن فضل الصيام والعبادة وقراءة القرآن، بالإضافة إلى غرس القيم الإيجابية لدى أبنائنا طلبة الجامعة، وتقديم المفاهيم الدينية الصحيحة إليهم من خلال تنفيذ هذه الندوات، مؤكداً حرص الجامعة علي تنظيم الأنشطة الطلابية المتنوعة، والتي تساعد على تنمية الوعى الثقافي والديني لدى طلبة الجامعة، وأن العبادة ليست فقط في الصلاة وقراءة القرآن والدعاء فحسب وإنما ايضاً في العمل وطلب العلم والإحسان إلى الغير ومساعدة المحتاج فهي من أسمى العبادات. ومن جانبه أشار الدكتور محمد عبد العال نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، إن هذه الندوة تأتى في إطار حرص الجامعة على تنوع الأنشطة التثقيفية والدينيه التي تساهم في صقل مهارات الطلاب ثقافياً وأخلاقياً واستثمار طاقاتهم الإبداعية بشكل إيجابي وتحفيزهم على المشاركة الإيجابية الفعالة في مختلف الأنشطة، وكذلك الإجابة عن تساؤلات الطلاب. وقد حاضر ندوة كلية الاداب الدكتور إيهاب شفطر الاستاذ بكلية الاداب، تناول خلالها الحديث عن ليلة القدر والتماسها في العشر الاواخر من رمضان والدعاء فيها بما اوصى به رسولنا الكريم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم " اللهم انك عفو تحب العفو فاعف عنا" وتطرق لاسباب استجابة الدعاء والعمل بهذه الاسباب واوصى بحسن العمل ثم رجاء رحمة الله، لاننا بين رجاء وخوف وعبادة الله على قدر الله المعبود بحق، و قد ذكر بعض علامات ليلة القدر التي هي سلام هي حتى مطلع الفجر مع عدم الانشغال بهذه العلامات حتى نظل في التماس لها العشرة ايام كاملة، وفي نهاية اللقاء وجه الطلبة بعض التساؤلات حول صلاة التراويح والقيام وصلاة التهجد في الثلث الاخير من الليل وانهى حديثه ببعض الدعوات للجميع بان يرزقنا الله ب ليلة القدر. كما حاضر ندوة كلية التجارة فضيلة الشيخ هاني شمس الدين بمديرية أوقاف كفر الشيخ ، وقد تناول فضيلته نفحات الشهر الكريم وكيفية التماس هذه النفحات خاصة في الليالي العشر الاخيرة من الشهر لانه خاب وخسر من ادرك رمضان ولم يغفر له ويتحقق الاخلاص في الصيام خاصة في ظل سلسلة الشياطين في هذا الشهر والذي نتعلم منه الصبر والحلم وحسن الخلق، واوصى بحسن الخلق لأنها رسالة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كما قال صلوات ربي وسلامه عليه " انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق "، وفي نهاية اللقاء وجه الطلبة العديد من التساؤلات المختلفة التي تحتاج إلى التوضيح وتمت الاجابة عليها.


الدولة الاخبارية
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدولة الاخبارية
عقد المُلتقى الفكري بمسجد الخياط في كفر الشيخ بعنوان «انتصار العاشر من رمضان السادس من أكتوبر»
الإثنين، 10 مارس 2025 07:53 مـ بتوقيت القاهرة عُقد الملتقى الفكري بمسجد الخياط أحد أشهر المساجد بمدينة كفر الشيخ، اليوم الإثنين، تحت عنوان «انتصار العاشر من رمضان السادس من أكتوبر»، تنفيذًا لتوجيهات فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، لنشر القيم الإسلامية وتعزيز الوعي الديني والفكري، واستحضار الدروس الخالدة لذكرى نصرٍ تجلّت فيه معاني الإيمان والصبر والعزيمة، وبالتعاون مع مديرية أوقاف كفرالشيخ. الاستعانة بشيوخ الأزهر خلال كلمته، أكد الدكتور صفوت محمد عمارة، من علماء مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، أنّ القيادة استعانت بشيوخ الأزهر -أثناء استعدادها للحرب- لإلقاء الخطب الحماسية للجنود، وحثهم على الجهاد فى سبيل اللَّه؛ فكان لهم دور بارز فى تحقيق نصر العاشر من رمضان، منوهًا أنه كان من بينهم الشيخ عبدالحليم محمود شيخ الأزهر، والشيخ محمد متولى الشعراوي، لتعبئة ورفع الروح المعنوية للجنود. كتائب الدعاة انطلقت بين الجنود وقال الدكتور صفوت عمارة، إنّ كتائب الدعاة انطلقت بين الجنود لتخبرهم أن النصر لا يكون بقوة السلاح فقط، وإنما يكون بقوة الإيمان، وبالتوكل على اللَّهِ؛ فهو الخالقُ للأسباب والمسببات، قال تعالى: {وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ} [آل عمران:126]، ولقد كانت صيحات «اللَّه أكبر» التي انطلقت من أفواه الجنود هي المُحفز للقوات على العبور والنصر. الدعاة أفتوا للجنود برخصة الإفطار وأشار "عمارة"، إلى أنّ الدعاة أفتوا للجنود برخصة الإفطار لحاجة الحرب إلى قوة بدنية عالية، بالإضافة إلى حرارة الجو لتكون عونا لهم فى الانتصار على العدو الصهيونى، إلا أنهم رفضوا الإفطار وقالوا: «لا نريد أن نفطر إلا فى الجنة»، مُشيرًا إلى ما ذكره الفريق سعد الدين الشاذلي، رئيس أركان حرب القوات المسلحة الأسبق، في مذكراته عن حرب أكتوبر، عن قصة اختيار «اللَّه أكبر»: "ولمعت في ذهني فكرة بعثها اللَّه لتوها.. لماذا لا نقوم بتوزيع مكبرات صوت على طول الجبهة، وننادي فيها: اللَّه أكبر.. وكانت هذه أقصر خطبة وأقواها".


الدستور
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
داعية يكشف دور علماء الأزهر في انتصار العاشر من رمضان
عُقد اليوم الملتقى الفكري بمسجد الخياط أحد أشهر المساجد بمدينة كفر الشيخ، تحت عنوان انتصار العاشر من رمضان السادسمن أكتوبر تنفيذًا لتوجيهات د.أحمد الطيب، شيخ الأزهر، لنشر القيم الإسلامية وتعزيز الوعي الديني والفكري واستحضار الدروس الخالدة لذكرى نصر اكتوبر تجلّت فيه معاني الإيمان والصبر والعزيمة، وبالتعاون مع مديرية أوقاف كفرالشيخ. وخلال كلمته، أكد الدكتور صفوت محمد عمارة من علماء مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، على أنّ القوات المسلحة استعانت بشيوخ الأزهر، أثناء استعدادها للحرب، لإلقاء الخطب الحماسية للجنود، وحثهم على الجهاد فى سبيل اللَّه؛ فكان لهم دور بارز فى تحقيق نصر العاشر من رمضان، منوهًا أن كان من بينهم الشيخ عبدالحليم محمود شيخ الأزهر، والشيخ محمد متولى الشعراوي، لتعبئة ورفع الروح المعنوية لقواتنا المسلحة. وقال الدكتور صفوت عمارة إنّ كتائب الدعاة انطلقت بين الجنود لتخبرهم أن النصر لا يكون بقوة السلاح فقط، إنما يكون بقوة الإيمان وبالتوكل على اللَّهِ؛ فهو الخالقُ للأسباب والمسببات قال تعالى:{وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ} [آل عمران:126] وكانت صيحات «اللَّه أكبر» التي انطلقت من أفواه الجنود هي المُحفز للقوات على العبور والنصر؛ فاستشعروا العزة والتأييد والمعية من اللَّه. أشار الدكتور صفوت عمارة إلى أنّ الدعاة أفتوا للجنود برخصة الإفطار لحاجة الحرب إلى قوة بدنية عالية، إضافة إلى حرارة الجو لتكون عونا لهم فى الانتصار على العدو الصهيونى، بيد أن رفضوا الإفطار وقالوا: «لا نريد أن نفطر إلا فى الجنة»، مُشيرًا إلى ما ذكره الفريق سعد الدين الشاذلي، رئيس أركان حرب القوات المسلحة الأسبق، في مذكراته عن حرب أكتوبر، عن قصة اختيار «اللَّه أكبر»:"ولمعت في ذهني فكرة بعثها اللَّه لتوها.. لماذا لا نقوم بتوزيع مكبرات صوت على طول الجبهة، وننادي فيها: اللَّه أكبر.. وكانت هذه أقصر خطبة وأقواها".


بوابة الأهرام
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
عقد المُلتقى الفكري بمسجد الخياط في كفر الشيخ بعنوان «انتصار العاشر من رمضان السادس من أكتوبر»
كفرالشيخ - علاء عبدالله: عُقد الملتقى الفكري بمسجد الخياط أحد أشهر المساجد بمدينة كفر الشيخ، اليوم الإثنين، تحت عنوان «انتصار العاشر من رمضان السادس من أكتوبر»، تنفيذًا لتوجيهات فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، لنشر القيم الإسلامية وتعزيز الوعي الديني والفكري، واستحضار الدروس الخالدة لذكرى نصرٍ تجلّت فيه معاني الإيمان والصبر والعزيمة، وبالتعاون مع مديرية أوقاف كفرالشيخ. موضوعات مقترحة الدكتور صفوت محمد عمارة، من علماء مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف الاستعانة بشيوخ الأزهر خلال كلمته، أكد الدكتور صفوت محمد عمارة، من علماء مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، أنّ القيادة استعانت بشيوخ الأزهر -أثناء استعدادها للحرب- لإلقاء الخطب الحماسية للجنود، وحثهم على الجهاد فى سبيل اللَّه؛ فكان لهم دور بارز فى تحقيق نصر العاشر من رمضان، منوهًا أنه كان من بينهم الشيخ عبدالحليم محمود شيخ الأزهر، والشيخ محمد متولى الشعراوي، لتعبئة ورفع الروح المعنوية للجنود. كتائب الدعاة انطلقت بين الجنود وقال الدكتور صفوت عمارة، إنّ كتائب الدعاة انطلقت بين الجنود لتخبرهم أن النصر لا يكون بقوة السلاح فقط، وإنما يكون بقوة الإيمان، وبالتوكل على اللَّهِ؛ فهو الخالقُ للأسباب والمسببات، قال تعالى: {وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ} [آل عمران:126]، ولقد كانت صيحات «اللَّه أكبر» التي انطلقت من أفواه الجنود هي المُحفز للقوات على العبور والنصر. الدعاة أفتوا للجنود برخصة الإفطار وأشار "عمارة"، إلى أنّ الدعاة أفتوا للجنود برخصة الإفطار لحاجة الحرب إلى قوة بدنية عالية، بالإضافة إلى حرارة الجو لتكون عونا لهم فى الانتصار على العدو الصهيونى، إلا أنهم رفضوا الإفطار وقالوا: «لا نريد أن نفطر إلا فى الجنة»، مُشيرًا إلى ما ذكره الفريق سعد الدين الشاذلي، رئيس أركان حرب القوات المسلحة الأسبق، في مذكراته عن حرب أكتوبر، عن قصة اختيار «اللَّه أكبر»: "ولمعت في ذهني فكرة بعثها اللَّه لتوها.. لماذا لا نقوم بتوزيع مكبرات صوت على طول الجبهة، وننادي فيها: اللَّه أكبر.. وكانت هذه أقصر خطبة وأقواها".


مستقبل وطن
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مستقبل وطن
عقد المُلتقى الفكري في كفر الشيخ بعنوان «انتصار العاشر من رمضان السادس من أكتوبر»
عُقد الملتقى الفكري بمسجد الخياط أحد أشهر المساجد بمدينة كفر الشيخ، اليوم الإثنين، تحت عنوان «انتصار العاشر من رمضان السادس من أكتوبر»، تنفيذًا لتوجيهات فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، لنشر القيم الإسلامية وتعزيز الوعي الديني والفكري، واستحضار الدروس الخالدة لذكرى نصرٍ تجلّت فيه معاني الإيمان والصبر والعزيمة، وبالتعاون مع مديرية أوقاف كفرالشيخ. خلال كلمته، أكد الدكتور صفوت محمد عمارة، من علماء مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، أنّ القيادة استعانت بشيوخ الأزهر -أثناء استعدادها للحرب- لإلقاء الخطب الحماسية للجنود، وحثهم على الجهاد فى سبيل اللَّه؛ فكان لهم دور بارز فى تحقيق نصر العاشر من رمضان، منوهًا أنه كان من بينهم الشيخ عبدالحليم محمود شيخ الأزهر، والشيخ محمد متولى الشعراوي، لتعبئة ورفع الروح المعنوية للجنود. وقال الدكتور صفوت عمارة، إنّ كتائب الدعاة انطلقت بين الجنود لتخبرهم أن النصر لا يكون بقوة السلاح فقط، وإنما يكون بقوة الإيمان، وبالتوكل على اللَّهِ؛ فهو الخالقُ للأسباب والمسببات، قال تعالى: {وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ} [آل عمران:126]، ولقد كانت صيحات «اللَّه أكبر» التي انطلقت من أفواه الجنود هي المُحفز للقوات على العبور والنصر. وأشار "عمارة"، إلى أنّ الدعاة أفتوا للجنود برخصة الإفطار لحاجة الحرب إلى قوة بدنية عالية، بالإضافة إلى حرارة الجو لتكون عونا لهم فى الانتصار على العدو الصهيونى، إلا أنهم رفضوا الإفطار وقالوا: «لا نريد أن نفطر إلا فى الجنة»، مُشيرًا إلى ما ذكره الفريق سعد الدين الشاذلي، رئيس أركان حرب القوات المسلحة الأسبق، في مذكراته عن حرب أكتوبر، عن قصة اختيار «اللَّه أكبر»: "ولمعت في ذهني فكرة بعثها اللَّه لتوها.. لماذا لا نقوم بتوزيع مكبرات صوت على طول الجبهة، وننادي فيها: اللَّه أكبر.. وكانت هذه أقصر خطبة وأقواها".