logo
#

أحدث الأخبار مع #أولمبيادأتلانتا

أبو شيبة والهلال: قراءة في تقرير يكشف أسباب الفشل ومسؤوليات الإدارة
أبو شيبة والهلال: قراءة في تقرير يكشف أسباب الفشل ومسؤوليات الإدارة

سودارس

timeمنذ 2 أيام

  • رياضة
  • سودارس

أبو شيبة والهلال: قراءة في تقرير يكشف أسباب الفشل ومسؤوليات الإدارة

عبدالعزيز المازري أبو شيبة والهلال: قراءة في تقرير يكشف أسباب الفشل ومسؤوليات الإدارة في الوقت الذي يتخذ فيه البعض الحرب شماعة للفشل، حققت دول مثل العراق ، الذي خرج لتوه من الحصار والدمار، كأس آسيا 2007 في ملحمة رياضية أذهلت العالم. وفي نيجيريا ، ورغم تمرد بوكو حرام، توّج منتخبها بذهبية أولمبياد أتلانتا 1996، وواصلت أنديتها التألق أفريقيًا. أما السودان، وبرغم ما يعيشه من أزمات، فقد تأهل منتخبه الوطني إلى نهائيات كأس أمم أفريقيا، فكيف نبرر لفشل إدارة الهلال وتراجع نتائجه بالحرب، رغم توفر كل عوامل النجاح من دعم وإمكانات واستقرار إداري نسبي؟! وحتى سوريا ، وسط لهيب الحرب، شارك منتخبها في تصفيات كأس العالم ووصل للملحق. تلك أمم حولت جراحها إلى إنجاز، بينما البعض هنا يحول الاستقرار إلى عذر للهروب من المسؤولية. كتب الزميل خالد أبو شيبة تقريرًا متزنًا يستحق التقدير، لكنه لم يُحمّل المدرب فلوران مسؤوليته كاملة. وهنا نختلف. فلوران لم يكن مجرد ضحية... بل أحد أعمدة الفشل. مدرب بلا موقف، بلا مشروع، يفتقر إلى الشجاعة الفنية، وتنعدم لديه الرؤية المستقبلية. فريقه بلا هوية، وتبديلاته عشوائية، وتعامله مع اللاعبين الوطنيين مجحف. ما حدث في معسكر السعودية دليل دامغ: تم الاستغناء عن أبوعاقلة لأسباب غير مقنعة، والصيني هرب بسبب مشكلات داخلية، ويسأل رئيس البعثة المهندس رامي كمال: أين التوضيح؟ فالخروج ليس قرارًا فنيًا، والقرار لم يكن من المدرب وحده، بل من دائرة ضيقة يدير بها العليقي الهلال كما يشاء. دائرة أصبحت "تسيّر النادي"، وأوصلتنا إلى واقع مؤلم... فريق بلا مهاجم، ولا صانع لعب، في موسم تتوفر فيه الموارد ولا تُحسن الإدارة التصرف. لاعب مثل الطيب بن زيتون، هل فلوران من سجله؟ بالطبع لا، فتلك الدائرة الضيقة التي يغلق رئيس القطاع نفسه فيها هي من أوصلته لهذا الوضع. القطاع الرياضي لا يعمل بمؤسسية، بل بمزاجية من يتصدرون المشهد. أما التسجيلات والاستغناء وضياع العظم الوطني من الشباب فكانت مهزلة: لا رؤية، لا تنسيق، فقط اجتهادات فردية وشخصيات تفرض نفسها بلا كفاءة. والمحصلة؟ إخفاقات قاربت الفضيحة، وخروج متكرر من البطولات، والآن نقترب من دوري النخبة دون مهاجم صريح ولا تجهيز حقيقي، والمدرب منشغل بعقده الجديد وتفاوضه مع الفرق الأخرى على مشهد من القطاع الرياضي لا مهموم بقضايا الفريق. المشكلة لم تكن في "الأرضية" ولا في "الحرب الإعلامية" كما يحاول البعض تصويرها. المنتخبات واجهت ظروفًا أصعب ونجحت. نحن نملك الاستقرار والمال... ونفتقد الفكر والرؤية. نقدّر تقرير خالد ومتابعته الدقيقة. لكن الحقيقة أن فلوران، والعليقي، ودائرته الخاصة، هم من قادوا الهلال لهذا الواقع. الهلال لا يُدار بالترضيات... بل بالمحاسبة. في المشهد الرياضي، يُساء فهم النقد وكأنه عداء، بينما هو في جوهره تقييم وتصويب. حين ننتقد أداء المدرب أو مشروع العليقي، لا نحمل ضغينة، بل نبحث عن الإصلاح. البعض يريد إعلامًا يزين الواقع حتى في عز الهزيمة، لكن الحقيقة أن التطبيل لا يصنع بطولات. الناقد الحقيقي لا يجامل، بل يفتح الجراح ليداويها. نحن لا نصمت حين يخفق المشروع، ولا نجمّل الفشل. لأن الكيان أهم من الأفراد، وسنظل نكتب بحب، لا تملقًا... وننقد لنُصلح، لا لنهدم. الهلال يواجه أزمة إدارية وفنية حقيقية تُهدد مستقبله، وسط تبريرات متكررة بالظروف العامة التي لا تعفي الإدارة من مسؤولياتها. التراجع ناتج عن قرارات ارتجالية وتهميش اللاعب الوطني، مع استمرار في نهج عقيم لا يُواكب طموحات الجماهير. النقد المطروح نابع من حرص على الكيان، وليس عداءً. المطلوب هو تغيير جذري يقوده فكر احترافي، لا تبريري، يُعيد للهلال بريقه ودوره القيادي في الكرة السودانية. لا مجال للمجاملات، فالتغيير ضرورة لا ترف، وهو مسؤولية جماعية لإنقاذ نادٍ بحجم الهلال وتاريخه. **كلمة حرة أخيرة** في زمن العليقي، اللاعب الوطني يُستبعد، والمدرب يتفاوض، والقطاع غايب، والمهاجم ضايع... اخر كلمة سمعت واحد قال: الفريق ناقص حظ... قلت ليه: لا، ناقص دماغ يخطط !

رياضة : بطولة العالم لكرة الطاولة "الدوحة 2025".. بطل منتخب قطر للعبة سابقاً يؤكد: البطولة ستحقق نجاحاً كبيراً
رياضة : بطولة العالم لكرة الطاولة "الدوحة 2025".. بطل منتخب قطر للعبة سابقاً يؤكد: البطولة ستحقق نجاحاً كبيراً

نافذة على العالم

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • نافذة على العالم

رياضة : بطولة العالم لكرة الطاولة "الدوحة 2025".. بطل منتخب قطر للعبة سابقاً يؤكد: البطولة ستحقق نجاحاً كبيراً

الثلاثاء 13 مايو 2025 01:45 مساءً نافذة على العالم - رياضة 100 13 مايو 2025 , 10:57ص حمد الحمادي بطل منتخب قطر لكرة الطاولة سابقاً الدوحة - قنا أكد حمد الحمادي بطل منتخب قطر لكرة الطاولة سابقا، أن بطولة العالم للعبة /الدوحة 2025/ ستحقق نجاحا باهرا على المستويات كافة، وذلك بفضل كفاءة وخبرة الكوادر القطرية. وقال الحمادي في حوار مع وكالة الأنباء القطرية /قنا/ إن الكوادر القطرية تقدمت أشواطا كبيرة في تنظيم البطولات وأصبحت قدوة تتبعها مختلف الدول. وأوضح أن هذه البطولات الكبيرة التي نظمتها قطر في مختلف الرياضات منحت الكثير من الخبرة للكوادر القطرية في التنظيم، وخير دليل على ذلك النجاح التنظيمي الباهر والمذهل لبطولة كأس العالم FIFA قطر2022، والإشادات الكبيرة التي تبعت البطولة، حيث كان التنظيم بدون أخطاء. وفيما يتعلق ببطولة العالم لكرة الطاولة /الدوحة 2025/ قال "الكوادر القطرية في الاتحاد القطري للعبة برئاسة خليل المهندي خبرتهم كبيرة في تنظيم البطولات، وبطولة العالم لكرة الطاولة ليست بجديدة عليهم فقد قاموا بتنظيمها سابقا عام 2004 بنجاح كبير، وأتوقع أن تكون هذه النسخة مميزة ومذهلة على كافة المقاييس". وأشاد الحمادي بخبرة وكفاءة خليل المهندي رئيس الاتحاد القطري لكرة الطاولة، وأضاف: "المهندي من الكفاءات التي قدمت الكثير للرياضة القطرية، وهو متواجد في هذه الرياضة قبل أن انطلق في مسيرتي كلاعب، وقد شغل العديد من المناصب كإداري في اتحاد كرة الطاولة، ورئيس وفد، وعضو اتحاد، ثم رئيس اتحاد، كما تقلد العديد من المناصب العربية والآسيوية والدولية". وأعرب الحمادي عن سعادته بالألقاب العديدة التي حققها طيلة مسيرته الرياضية على مدار عقدين كاملين، حيث يعد واحدا من أبرز نجوم الرياضة القطرية وأكثرهم حصدا للألقاب والبطولات وكانت البداية عام 1986 ونهاية المشوار في العام 2006، وبين جنبات هذه السنوات الطويلة كان حمد مثالا للاعب المبدع.. وقال: "يشرفني أن أكون أول قطري يحقق هذه التتويجات في رياضة كرة الطاولة، فقد بدأت حصد الإنجازات على مستوى البطولة العربية للناشئين عام 1992، وحصلت حينها على المركز الثالث، ثم فزت بذهبية البطولة العربية عامي 95 بتونس و97 بالأردن، كما تأهلت لدورة الألعاب الأولمبية مرتين: أولمبياد أتلانتا 96 وأولمبياد سيدني 2000 بالإضافة إلى فوزي ببطولات الخليج للرجال في الفردي والزوجي والفرق. وأكد بطل منتخب قطر لكرة الطاولة سابقا أن المشاركة في الأولمبياد لها طابع خاص، وتختلف عن باقي المشاركات في البطولات الخليجية والعربية والآسيوية والعالمية.. وقال: "يشرفني عام 1996 أن تكون لعبة كرة الطاولة من ضمن 3 رياضات شاركت بها قطر في أولمبياد أتلانتا عام 1996 وهي ألعاب القوى والرماية وكرة الطاولة، أما في المشاركة الثانية في الأولمبياد وتحديدا سيدني 2000، فقد زاد عدد الوفد القطري مقارنة بأولمبياد أتلانتا وشاركت قطر في 5 رياضات وهي: ألعاب القوى ورفع الأثقال، وكرة الطاولة، والرماية، والسباحة".. معربا عن فخره بتواجده مع الوفد القطري في الأولمبياد للمرة الثانية وبتمثيل قطر في لعبة كرة الطاولة. وأشار الحمادي إلى أنه شارك في بطولات العالم لكرة الطاولة سبع مرات أعوام 1995 في الصين و1997 في مانشستر وعام 2000 في ماليزيا وعام 2001 في اليابان وعام 2003 في فرنسا وعام 2004 في الدوحة وعام 2005 في ألمانيا.. أما أبرز نسخة بقيت عالقة في ذهنه فهي بطولة العالم في اليابان 2001 وكانت أول نسخة يتم فيها الفصل بين منافسات فئات الفرق والفردي والزوجي. وقال: "كنا على وشك الفوز بمركز بين 20 و30 على العالم، وخضنا مباراة قوية مع فريق من تشيلي بطل أمريكا الجنوبية وتقدمنا في النتيجة 2 - صفر، لكن فارق التوقيت والإرهاق أثر على أدائنا وخسرنا المباراة، ولم نتمكن من تحقيق المركز الذي كنا نسعى إليه".. مبينا أن نظام بطولات العالم سابقا كان يختلف عن النسخ الحالية فقد كانت البطولة مجمعة للفرق والزوجي والفردي وكانت متعبة جدا للاعب وخلال أسبوع أو 10 أيام يخوض اللاعب 3 منافسات في هذه الفئات. وفيما يتعلق بفوزه بلقب البطولة العربية مرتين أوضح الحمادي أن اللقب الأول حققه في بطولة كأس الاتحاد العربي لكرة الطاولة بتونس عام 1995، وبذلك وضع الحمادي نفسه على قائمة الأبطال. أما في مشاركته الثانية بالبطولة العربية عام 1997 في الأردن بين الحمادي أنه كان مطالبا بالفوز بالبطولة وهذا الضغط دفعه لحصد اللقب العربي الثاني في مسيرته. وفيما يتعلق بقرار الاعتزال عام 2006 ، قال الحمادي: "كل بداية لها نهاية فرغم مطالبة المدربين بالاستمرار باللعبة وأنه بإمكاني تقديم المزيد لكني فضلت الاعتزال بعد أن حققت مختلف الألقاب، بطل العرب والخليج، وتأهلت للأولمبياد مرتين، ولم يعد ينقصني سوى لقب آسيوي أو عالمي لكن في لعبة كرة الطاولة من الصعب تحقيق هذه الألقاب في سن متقدمة ففضلت التوقف واعتزال اللعبة، وخضت حينها مباراة الاعتزال مع البيلاروسي فلاديمير سامسونوف في أكاديمية أسباير". واختتم بطل منتخب قطر لكرة الطاولة سابقا حواره مع /قنا/ بالقول: إن صناعة الأبطال تبدأ من خلال صقل المواهب في أي لعبة للوصول بها إلى أعلى المستويات وإلى العالمية، أما المواهب التي لا يتم صقلها فتندثر بسرعة. أخبار ذات صلة

بطولة العالم لكرة الطاولة "الدوحة 2025".. بطل منتخب قطر للعبة سابقاً يؤكد: البطولة ستحقق نجاحاً كبيراً
بطولة العالم لكرة الطاولة "الدوحة 2025".. بطل منتخب قطر للعبة سابقاً يؤكد: البطولة ستحقق نجاحاً كبيراً

صحيفة الشرق

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • صحيفة الشرق

بطولة العالم لكرة الطاولة "الدوحة 2025".. بطل منتخب قطر للعبة سابقاً يؤكد: البطولة ستحقق نجاحاً كبيراً

رياضة 26 كرة الطاولة أكد حمد الحمادي بطل منتخب قطر لكرة الطاولة سابقا، أن بطولة العالم للعبة /الدوحة 2025/ ستحقق نجاحا باهرا على المستويات كافة، وذلك بفضل كفاءة وخبرة الكوادر القطرية. وقال الحمادي في حوار مع وكالة الأنباء القطرية /قنا/ إن الكوادر القطرية تقدمت أشواطا كبيرة في تنظيم البطولات وأصبحت قدوة تتبعها مختلف الدول. وأوضح أن هذه البطولات الكبيرة التي نظمتها قطر في مختلف الرياضات منحت الكثير من الخبرة للكوادر القطرية في التنظيم، وخير دليل على ذلك النجاح التنظيمي الباهر والمذهل لبطولة كأس العالم FIFA قطر2022، والإشادات الكبيرة التي تبعت البطولة، حيث كان التنظيم بدون أخطاء. وفيما يتعلق ببطولة العالم لكرة الطاولة /الدوحة 2025/ قال "الكوادر القطرية في الاتحاد القطري للعبة برئاسة خليل المهندي خبرتهم كبيرة في تنظيم البطولات، وبطولة العالم لكرة الطاولة ليست بجديدة عليهم فقد قاموا بتنظيمها سابقا عام 2004 بنجاح كبير، وأتوقع أن تكون هذه النسخة مميزة ومذهلة على كافة المقاييس". وأشاد الحمادي بخبرة وكفاءة خليل المهندي رئيس الاتحاد القطري لكرة الطاولة، وأضاف: "المهندي من الكفاءات التي قدمت الكثير للرياضة القطرية، وهو متواجد في هذه الرياضة قبل أن انطلق في مسيرتي كلاعب، وقد شغل العديد من المناصب كإداري في اتحاد كرة الطاولة، ورئيس وفد، وعضو اتحاد، ثم رئيس اتحاد، كما تقلد العديد من المناصب العربية والآسيوية والدولية". وأعرب الحمادي عن سعادته بالألقاب العديدة التي حققها طيلة مسيرته الرياضية على مدار عقدين كاملين، حيث يعد واحدا من أبرز نجوم الرياضة القطرية وأكثرهم حصدا للألقاب والبطولات وكانت البداية عام 1986 ونهاية المشوار في العام 2006، وبين جنبات هذه السنوات الطويلة كان حمد مثالا للاعب المبدع.. وقال: "يشرفني أن أكون أول قطري يحقق هذه التتويجات في رياضة كرة الطاولة، فقد بدأت حصد الإنجازات على مستوى البطولة العربية للناشئين عام 1992، وحصلت حينها على المركز الثالث، ثم فزت بذهبية البطولة العربية عامي 95 بتونس و97 بالأردن، كما تأهلت لدورة الألعاب الأولمبية مرتين: أولمبياد أتلانتا 96 وأولمبياد سيدني 2000 بالإضافة إلى فوزي ببطولات الخليج للرجال في الفردي والزوجي والفرق. وأكد بطل منتخب قطر لكرة الطاولة سابقا أن المشاركة في الأولمبياد لها طابع خاص، وتختلف عن باقي المشاركات في البطولات الخليجية والعربية والآسيوية والعالمية.. وقال: "يشرفني عام 1996 أن تكون لعبة كرة الطاولة من ضمن 3 رياضات شاركت بها قطر في أولمبياد أتلانتا عام 1996 وهي ألعاب القوى والرماية وكرة الطاولة، أما في المشاركة الثانية في الأولمبياد وتحديدا سيدني 2000، فقد زاد عدد الوفد القطري مقارنة بأولمبياد أتلانتا وشاركت قطر في 5 رياضات وهي: ألعاب القوى ورفع الأثقال، وكرة الطاولة، والرماية، والسباحة".. معربا عن فخره بتواجده مع الوفد القطري في الأولمبياد للمرة الثانية وبتمثيل قطر في لعبة كرة الطاولة. وأشار الحمادي إلى أنه شارك في بطولات العالم لكرة الطاولة سبع مرات أعوام 1995 في الصين و1997 في مانشستر وعام 2000 في ماليزيا وعام 2001 في اليابان وعام 2003 في فرنسا وعام 2004 في الدوحة وعام 2005 في ألمانيا.. أما أبرز نسخة بقيت عالقة في ذهنه فهي بطولة العالم في اليابان 2001 وكانت أول نسخة يتم فيها الفصل بين منافسات فئات الفرق والفردي والزوجي. وقال: "كنا على وشك الفوز بمركز بين 20 و30 على العالم، وخضنا مباراة قوية مع فريق من تشيلي بطل أمريكا الجنوبية وتقدمنا في النتيجة 2 - صفر، لكن فارق التوقيت والإرهاق أثر على أدائنا وخسرنا المباراة، ولم نتمكن من تحقيق المركز الذي كنا نسعى إليه".. مبينا أن نظام بطولات العالم سابقا كان يختلف عن النسخ الحالية فقد كانت البطولة مجمعة للفرق والزوجي والفردي وكانت متعبة جدا للاعب وخلال أسبوع أو 10 أيام يخوض اللاعب 3 منافسات في هذه الفئات. وفيما يتعلق بفوزه بلقب البطولة العربية مرتين أوضح الحمادي أن اللقب الأول حققه في بطولة كأس الاتحاد العربي لكرة الطاولة بتونس عام 1995، وبذلك وضع الحمادي نفسه على قائمة الأبطال. أما في مشاركته الثانية بالبطولة العربية عام 1997 في الأردن بين الحمادي أنه كان مطالبا بالفوز بالبطولة وهذا الضغط دفعه لحصد اللقب العربي الثاني في مسيرته. وفيما يتعلق بقرار الاعتزال عام 2006 ، قال الحمادي: "كل بداية لها نهاية فرغم مطالبة المدربين بالاستمرار باللعبة وأنه بإمكاني تقديم المزيد لكني فضلت الاعتزال بعد أن حققت مختلف الألقاب، بطل العرب والخليج، وتأهلت للأولمبياد مرتين، ولم يعد ينقصني سوى لقب آسيوي أو عالمي لكن في لعبة كرة الطاولة من الصعب تحقيق هذه الألقاب في سن متقدمة ففضلت التوقف واعتزال اللعبة، وخضت حينها مباراة الاعتزال مع البيلاروسي فلاديمير سامسونوف في أكاديمية أسباير". واختتم بطل منتخب قطر لكرة الطاولة سابقا حواره مع /قنا/ بالقول: إن صناعة الأبطال تبدأ من خلال صقل المواهب في أي لعبة للوصول بها إلى أعلى المستويات وإلى العالمية، أما المواهب التي لا يتم صقلها فتندثر بسرعة. مساحة إعلانية

‫ بطولة العالم لكرة الطاولة /الدوحة 2025/.. بطل منتخب قطر للعبة سابقا يؤكد البطولة ستحقق نجاحا كبيرا على المستويات كافة
‫ بطولة العالم لكرة الطاولة /الدوحة 2025/.. بطل منتخب قطر للعبة سابقا يؤكد البطولة ستحقق نجاحا كبيرا على المستويات كافة

العرب القطرية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • العرب القطرية

‫ بطولة العالم لكرة الطاولة /الدوحة 2025/.. بطل منتخب قطر للعبة سابقا يؤكد البطولة ستحقق نجاحا كبيرا على المستويات كافة

قنا أكد حمد الحمادي بطل منتخب قطر لكرة الطاولة سابقا، أن بطولة العالم للعبة /الدوحة 2025/ ستحقق نجاحا باهرا على المستويات كافة، وذلك بفضل كفاءة وخبرة الكوادر القطرية. وقال الحمادي في حوار مع وكالة الأنباء القطرية /قنا/ إن الكوادر القطرية تقدمت أشواطا كبيرة في تنظيم البطولات وأصبحت قدوة تتبعها مختلف الدول. وأوضح أن هذه البطولات الكبيرة التي نظمتها قطر في مختلف الرياضات منحت الكثير من الخبرة للكوادر القطرية في التنظيم، وخير دليل على ذلك النجاح التنظيمي الباهر والمذهل لبطولة كأس العالم FIFA قطر2022، والإشادات الكبيرة التي تبعت البطولة، حيث كان التنظيم بدون أخطاء. وفيما يتعلق ببطولة العالم لكرة الطاولة /الدوحة 2025/ قال "الكوادر القطرية في الاتحاد القطري للعبة برئاسة خليل المهندي خبرتهم كبيرة في تنظيم البطولات، وبطولة العالم لكرة الطاولة ليست بجديدة عليهم فقد قاموا بتنظيمها سابقا عام 2004 بنجاح كبير، وأتوقع أن تكون هذه النسخة مميزة ومذهلة على كافة المقاييس". وأشاد الحمادي بخبرة وكفاءة خليل المهندي رئيس الاتحاد القطري لكرة الطاولة، وأضاف: "المهندي من الكفاءات التي قدمت الكثير للرياضة القطرية، وهو متواجد في هذه الرياضة قبل أن انطلق في مسيرتي كلاعب، وقد شغل العديد من المناصب كإداري في اتحاد كرة الطاولة، ورئيس وفد، وعضو اتحاد، ثم رئيس اتحاد، كما تقلد العديد من المناصب العربية والآسيوية والدولية". وأعرب الحمادي عن سعادته بالألقاب العديدة التي حققها طيلة مسيرته الرياضية على مدار عقدين كاملين، حيث يعد واحدا من أبرز نجوم الرياضة القطرية وأكثرهم حصدا للألقاب والبطولات وكانت البداية عام 1986 ونهاية المشوار في العام 2006، وبين جنبات هذه السنوات الطويلة كان حمد مثالا للاعب المبدع.. وقال: "يشرفني أن أكون أول قطري يحقق هذه التتويجات في رياضة كرة الطاولة، فقد بدأت حصد الإنجازات على مستوى البطولة العربية للناشئين عام 1992، وحصلت حينها على المركز الثالث، ثم فزت بذهبية البطولة العربية عامي 95 بتونس و97 بالأردن، كما تأهلت لدورة الألعاب الأولمبية مرتين: أولمبياد أتلانتا 96 وأولمبياد سيدني 2000 بالإضافة إلى فوزي ببطولات الخليج للرجال في الفردي والزوجي والفرق. وأكد بطل منتخب قطر لكرة الطاولة سابقا أن المشاركة في الأولمبياد لها طابع خاص، وتختلف عن باقي المشاركات في البطولات الخليجية والعربية والآسيوية والعالمية.. وقال: "يشرفني عام 1996 أن تكون لعبة كرة الطاولة من ضمن 3 رياضات شاركت بها قطر في أولمبياد أتلانتا عام 1996 وهي ألعاب القوى والرماية وكرة الطاولة، أما في المشاركة الثانية في الأولمبياد وتحديدا سيدني 2000، فقد زاد عدد الوفد القطري مقارنة بأولمبياد أتلانتا وشاركت قطر في 5 رياضات وهي: ألعاب القوى ورفع الأثقال، وكرة الطاولة، والرماية، والسباحة".. معربا عن فخره بتواجده مع الوفد القطري في الأولمبياد للمرة الثانية وبتمثيل قطر في لعبة كرة الطاولة. وأشار الحمادي إلى أنه شارك في بطولات العالم لكرة الطاولة سبع مرات أعوام 1995 في الصين و1997 في مانشستر وعام 2000 في ماليزيا وعام 2001 في اليابان وعام 2003 في فرنسا وعام 2004 في الدوحة وعام 2005 في ألمانيا.. أما أبرز نسخة بقيت عالقة في ذهنه فهي بطولة العالم في اليابان 2001 وكانت أول نسخة يتم فيها الفصل بين منافسات فئات الفرق والفردي والزوجي. وقال: "كنا على وشك الفوز بمركز بين 20 و30 على العالم، وخضنا مباراة قوية مع فريق من تشيلي بطل أمريكا الجنوبية وتقدمنا في النتيجة 2 - صفر، لكن فارق التوقيت والإرهاق أثر على أدائنا وخسرنا المباراة، ولم نتمكن من تحقيق المركز الذي كنا نسعى إليه".. مبينا أن نظام بطولات العالم سابقا كان يختلف عن النسخ الحالية فقد كانت البطولة مجمعة للفرق والزوجي والفردي وكانت متعبة جدا للاعب وخلال أسبوع أو 10 أيام يخوض اللاعب 3 منافسات في هذه الفئات. وفيما يتعلق بفوزه بلقب البطولة العربية مرتين أوضح الحمادي أن اللقب الأول حققه في بطولة كأس الاتحاد العربي لكرة الطاولة بتونس عام 1995، وبذلك وضع الحمادي نفسه على قائمة الأبطال. أما في مشاركته الثانية بالبطولة العربية عام 1997 في الأردن بين الحمادي أنه كان مطالبا بالفوز بالبطولة وهذا الضغط دفعه لحصد اللقب العربي الثاني في مسيرته. وفيما يتعلق بقرار الاعتزال عام 2006 ، قال الحمادي: "كل بداية لها نهاية فرغم مطالبة المدربين بالاستمرار باللعبة وأنه بإمكاني تقديم المزيد لكني فضلت الاعتزال بعد أن حققت مختلف الألقاب، بطل العرب والخليج، وتأهلت للأولمبياد مرتين، ولم يعد ينقصني سوى لقب آسيوي أو عالمي لكن في لعبة كرة الطاولة من الصعب تحقيق هذه الألقاب في سن متقدمة ففضلت التوقف واعتزال اللعبة، وخضت حينها مباراة الاعتزال مع البيلاروسي فلاديمير سامسونوف في أكاديمية أسباير". واختتم بطل منتخب قطر لكرة الطاولة سابقا حواره مع /قنا/ بالقول: إن صناعة الأبطال تبدأ من خلال صقل المواهب في أي لعبة للوصول بها إلى أعلى المستويات وإلى العالمية، أما المواهب التي لا يتم صقلها فتندثر بسرعة.

اللجنة الأولمبية تقرر رفع عدد المنتخبات النسائية التي ستشارك في بطولة كرة القدم للسيدات
اللجنة الأولمبية تقرر رفع عدد المنتخبات النسائية التي ستشارك في بطولة كرة القدم للسيدات

الألباب

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الألباب

اللجنة الأولمبية تقرر رفع عدد المنتخبات النسائية التي ستشارك في بطولة كرة القدم للسيدات

الألباب المغربية/ مصطفى طه قررت اللجنة الأولمبية الدولية، خلال اجتماعها أمس الأربعاء 09 أبريل الجاري في لوزان، رفع عدد المنتخبات النسائية التي ستشارك في بطولة كرة القدم للسيدات خلال دورة الألعاب الأولمبية المقررة في لوس أنجلوس سنة 2028، إلى 16 منتخبا، مقابل 12 فريقا بالنسبة للرجال. ويعكس هذا القرار الاختلاف الواضح عن أولمبياد باريس 2024 التي أقيمت بمشاركة 16 فريقا للرجال و12 فريقا للسيدات، وكان أول تفاوت ملموس منذ ظهور كرة القدم النسائية لأول مرة في أولمبياد أتلانتا 1996 بمشاركة 8 منتخبات فقط. وعقد الاجتماع الافتراضي، في لوزان برئاسة كيرستي كوفنتري، الرئيسة الجديدة للجنة الأولمبية الدولية في أول ظهور لها بعد انتخابها في الشهر الماضي. وقالت اللجنة إنها اتخذت القرار في ضوء تنامي شعبية كرة القدم للسيدات، لاسيما في الولايات المتحدة الأمريكية. واعتبر الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' أن القرار بمثابة لحظة تاريخية تعكس التزام الاتحاد واللجنة الأولمبية الدولية المشترك بتنمية الرياضة النسائية. من جهته، أعرب جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا'، عن سعادته بالقرار الذي اتخذه المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية، بالموافقة على اقتراح مشاركة 16 فريقا للسيدات و12 فريقا للرجال في بطولات كرة القدم الأولمبية في دورة الألعاب الأولمبية في لوس أنجلوس 2028، موضحا أنه إنجاز كبير للعبة السيدات وتأييدا قويا للرياضة النسائية. وقال رئيس الفيفا إن 'الاتحاد الدولي لكرة القدم لطالما آمن بقوة كرة القدم النسائية، وقرار المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية اليوم يعد خطوة إيجابية'، مضيفا أن 'رؤيتنا واضحة، ونعمل على توسيع فرص كرة القدم للسيدات على جميع المستويات. فمشاركة المزيد من المنتخبات في المسرح الأولمبي تعني مزيدا من الإلهام والتأثير'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store