logo
#

أحدث الأخبار مع #أوليتبيليتييه

اكتشاف رسائل سرية من فرعون مصر الذي تحدى سيدنا موسى على مسلة بباريس
اكتشاف رسائل سرية من فرعون مصر الذي تحدى سيدنا موسى على مسلة بباريس

24 القاهرة

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • 24 القاهرة

اكتشاف رسائل سرية من فرعون مصر الذي تحدى سيدنا موسى على مسلة بباريس

رصد خبراء في علم المصريات، دعاية قديمة كانت تستخدم لدعم الفرعون المصري الذي تحدى سيدنا موسى عليه السلام، وتحدث جان غيوم أوليت بيليتييه، عالم المصريات من جامعة باريس السوربون والمعهد الكاثوليكي في باريس، حول النتائج التي توصل إليها. اكتشاف رسائل سرية من فرعون مصر على مسلة بباريس وجد الخبير الدعاية، المؤيدة لفرعون على المسلة التي يبلغ عمرها 3300 عام والموجودة في ساحة الكونكورد بباريس، وشاهد أوليت بيليتييه المسلة عن قرب عام 2021 بعد حصوله على إذن بتسلق السقالات لإجراء بحث، وكثيرًا ما يستشهد بالفرعون المصري في قصة موسى عليه السلام، ومع ذلك لم يُذكر اسمه صراحةً، وفقًا لـ فوكس نيوز. ووصف أوليت بيليتييه النصوص الهيروغليفية المؤيدة لرمسيس بأنها دعاية، وقد حدد سبعة تشفيرات أو رموز تؤكد سلطة فرعون منذ عام 1280 قبل الميلاد فصاعدا. مسلة مصرية بباريس مسلة مصرية بباريس وقال أوليت بيليتييه، إن فرعون وُلد قبل أن يصبح والده سيتي الأول فرعونًا، وبالتالي عدم كونه ذا جوهر إلهي قد أعاق شرعيته في العرش، وإن القادرين على قراءة التشفير ربما يستسلمون لفكرة الإطاحة بالسلطة، لأن فرعون لم يولد من زواج ديني وبالتالي لم يكن إلهيًا بالميلاد. وأضاف خبير علم المصريات، أن فرعون أمضى العامين الأولين من حكمه في التأكيد على ألوهيته مع زوجته نفرتاري من خلال تقديم الاحترام للأضرحة العظيمة في مصر، وشراء الكهنة. وتحتوي المسلة على أربعة جوانب، وقد لاحظ أوليت بيليتييه أن الجانب الذي يواجه نهر السين وكان من المفترض أن يواجه النيل، يظهر فرعون مصر مرتديًا التاج المزدوج لمصر العليا والسفلى، وأضاف الخبير أن فرعون أكد على معرفته الإلهية باستخدام الشفرات لنقل الرسائل المؤثرة، والمسلة تحتوي أيضًا على نصوص مخفية تظهر النبلاء الذين يرون فيه ملكًا شرعيًا وإلهيًا، وبالتالي تجنب انقلابًا محتملًا. قطع نادرة في سيناريو العرض.. المتحف المصري بالتحرير يعرض تابوت أثري للملك أخناتون غطاء تابوت حجري.. كشف أثري جديد بمنطقة الأغاخان في أسوان| صور

رسائل فرعونية مشفّرة على مسلّة «الكونكورد» تكشف أسرارا مدفونة منذ قرنين
رسائل فرعونية مشفّرة على مسلّة «الكونكورد» تكشف أسرارا مدفونة منذ قرنين

البشاير

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البشاير

رسائل فرعونية مشفّرة على مسلّة «الكونكورد» تكشف أسرارا مدفونة منذ قرنين

في قلب العاصمة الفرنسية باريس، وتحديدًا في ساحة الكونكورد الشهيرة، تقف مسلّة فرعونية شامخة منذ ما يقرب من مئتي عام، قادمة من معبد الأقصر في مصر. ورغم أنها ظلت طوال هذا الوقت قطعة أثرية تحظى بإعجاب الزوار، فإن أسرارًا خفية بدأت تُكشف عنها مؤخرًا، بفضل أعمال الترميم التي جرت استعدادًا لدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024. الباحث الفرنسي في علم المصريات، جان-غيوم أوليت-بيليتييه، كشف مؤخرًا عن رسائل هيروغليفية مشفّرة تضمنتها المسلة، وقال إنها لم تكن موجهة لعامة الناس، بل للنخبة الحاكمة في مصر القديمة، بل وربما للآلهة أنفسهم، حسب ما نقلته صحيفة لوفيغارو الفرنسية. بداية الاكتشاف خلال جائحة كورونا يعود الفضل في بدء هذا الكشف إلى فترة الإغلاق الصحي بسبب جائحة كوفيد-19، حين بدأ أوليت-بيليتييه يتمعن في تفاصيل المسلة خلال نزهاته اليومية. ولاحظ الباحث وجود رموز هيروغليفية غير مألوفة، بدا بعضها كأخطاء للوهلة الأولى، لكنها اتضح لاحقًا أنها تخفي رسائل ذات طابع ديني وسياسي. صعود إلى القمة واكتشاف نادر في عام 2021، وخلال عمليات الترميم، أتيحت لأوليت-بيليتييه فرصة فريدة لصعود المسلّة، وهو أمر لم يحدث منذ تثبيتها في موقعها عام 1836. وهناك، في قمة المسلة، داخل إحدى التيجان الملكية، عثر على نقش غير متوقع يتضمّن 'قرون ثور' – رمز نادر في هذا السياق. وبعد تحليل الرموز، تبين أنها تشكل عبارة: 'هدّئوا القوة الحيوية للإله آمون'، في رسالة لا يمكن رؤيتها إلا من زاوية محددة، كانت موجهة خصيصًا للآلهة داخل معبد آمون. الاكتشافات لم تتوقف عند هذا الحد. فقد توصّل الباحث، بعد أربعة أعوام من الدراسة، إلى فك شيفرة سبع رسائل موزعة على جوانب مختلفة من المسلة. إحدى الرسائل، على الجانب الذي كان يطل على نهر النيل، جاءت على لسان الفرعون رمسيس الثاني، وتُظهره باعتباره مختارًا من الآلهة، إلهًا حيًا لا يجوز التشكيك في شرعيته. وقال أوليت-بيليتييه: 'من هذا المنظور، كانت الرسالة موجهة للنخبة السياسية والدينية التي كانت تمرّ عبر النيل، تفيد بأن الفرعون ليس مجرد حاكم بل كائن إلهي لا يُمكن الطعن في سلطته، وهو ما يجعل من هذه النقوش وسيلة دعائية قوية'. ويصف الباحث النصوص الهيروغليفية بأنها ليست مجرد رموز تصويرية، بل نظام لغوي معقّد يمكن قراءته وفهمه بطرق مختلفة، بحسب موقع القارئ وخلفيته الاجتماعية والدينية. فلكل طبقة في المجتمع تفسيرها الخاص للرسائل، ما يجعل هذه النقوش وثائق سياسية مشفّرة بامتياز. وهكذا، تحولت المسلّة الفرعونية في ساحة الكونكورد من مجرد أثر تاريخي إلى وثيقة دينية وسياسية تكشف عن أدوات السيطرة الناعمة التي استخدمها الفراعنة، ليس فقط لإبهار العامة، بل لبسط سلطتهم على أعلى مستويات النخبة. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

رسائل فرعونية مشفّرة على مسلّة «الكونكورد» تكشف أسرارا مدفونة منذ قرنين (خاص)
رسائل فرعونية مشفّرة على مسلّة «الكونكورد» تكشف أسرارا مدفونة منذ قرنين (خاص)

العين الإخبارية

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • العين الإخبارية

رسائل فرعونية مشفّرة على مسلّة «الكونكورد» تكشف أسرارا مدفونة منذ قرنين (خاص)

في قلب العاصمة الفرنسية باريس، وتحديدًا في ساحة الكونكورد الشهيرة، تقف مسلّة فرعونية شامخة منذ ما يقرب من مئتي عام، قادمة من معبد الأقصر في مصر. ورغم أنها ظلت طوال هذا الوقت قطعة أثرية تحظى بإعجاب الزوار، فإن أسرارًا خفية بدأت تُكشف عنها مؤخرًا، بفضل أعمال الترميم التي جرت استعدادًا لدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024. الباحث الفرنسي في علم المصريات، جان-غيوم أوليت-بيليتييه، كشف مؤخرًا عن رسائل هيروغليفية مشفّرة تضمنتها المسلة، وقال لـ"العين الإخبارية" إنها لم تكن موجهة لعامة الناس، بل للنخبة الحاكمة في مصر القديمة، بل وربما للآلهة أنفسهم، حسب ما نقلته صحيفة لوفيغارو الفرنسية. بداية الاكتشاف خلال جائحة كورونا يعود الفضل في بدء هذا الكشف إلى فترة الإغلاق الصحي بسبب جائحة كوفيد-19، حين بدأ أوليت-بيليتييه يتمعن في تفاصيل المسلة خلال نزهاته اليومية. ولاحظ الباحث وجود رموز هيروغليفية غير مألوفة، بدا بعضها كأخطاء للوهلة الأولى، لكنها اتضح لاحقًا أنها تخفي رسائل ذات طابع ديني وسياسي. صعود إلى القمة واكتشاف نادر في عام 2021، وخلال عمليات الترميم، أتيحت لأوليت-بيليتييه فرصة فريدة لصعود المسلّة، وهو أمر لم يحدث منذ تثبيتها في موقعها عام 1836. وهناك، في قمة المسلة، داخل إحدى التيجان الملكية، عثر على نقش غير متوقع يتضمّن "قرون ثور" – رمز نادر في هذا السياق. وبعد تحليل الرموز، تبين أنها تشكل عبارة: "هدّئوا القوة الحيوية للإله آمون"، في رسالة لا يمكن رؤيتها إلا من زاوية محددة، كانت موجهة خصيصًا للآلهة داخل معبد آمون. الاكتشافات لم تتوقف عند هذا الحد. فقد توصّل الباحث، بعد أربعة أعوام من الدراسة، إلى فك شيفرة سبع رسائل موزعة على جوانب مختلفة من المسلة. إحدى الرسائل، على الجانب الذي كان يطل على نهر النيل، جاءت على لسان الفرعون رمسيس الثاني، وتُظهره باعتباره مختارًا من الآلهة، إلهًا حيًا لا يجوز التشكيك في شرعيته. وقال أوليت-بيليتييه: "من هذا المنظور، كانت الرسالة موجهة للنخبة السياسية والدينية التي كانت تمرّ عبر النيل، تفيد بأن الفرعون ليس مجرد حاكم بل كائن إلهي لا يُمكن الطعن في سلطته، وهو ما يجعل من هذه النقوش وسيلة دعائية قوية". ويصف الباحث النصوص الهيروغليفية بأنها ليست مجرد رموز تصويرية، بل نظام لغوي معقّد يمكن قراءته وفهمه بطرق مختلفة، بحسب موقع القارئ وخلفيته الاجتماعية والدينية. فلكل طبقة في المجتمع تفسيرها الخاص للرسائل، ما يجعل هذه النقوش وثائق سياسية مشفّرة بامتياز. وهكذا، تحولت المسلّة الفرعونية في ساحة الكونكورد من مجرد أثر تاريخي إلى وثيقة دينية وسياسية تكشف عن أدوات السيطرة الناعمة التي استخدمها الفراعنة، ليس فقط لإبهار العامة، بل لبسط سلطتهم على أعلى مستويات النخبة. aXA6IDIxNy42OS4xMjUuNTUg جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store