logo
#

أحدث الأخبار مع #أوليفرلاثام

أحدث استراتيجيات الذكاء الاصطناعي تعيد تصوّر الأدوار في منظومة القوى العاملة
أحدث استراتيجيات الذكاء الاصطناعي تعيد تصوّر الأدوار في منظومة القوى العاملة

Dubai Iconic Lady

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • Dubai Iconic Lady

أحدث استراتيجيات الذكاء الاصطناعي تعيد تصوّر الأدوار في منظومة القوى العاملة

وفقاً لدراسة جديدة من بيرسون إلى جانب أهمية الارتقاء بالمهارات على مستوى العالم. تُظهر دراسة جديدة أجرتها شركة بيرسون أن عصر الذكاء الاصطناعي يدعو إلى التركيز على الاستراتيجيات الإبداعية لسد فجوات المواهب في منظومة القوى العاملة لدى الشركات. دبي. الإمارات العربية المتحدة. 19 مايو 2025 – يشير بحث جديد من بيرسون. الشركة العالمية الرائدة في مجال التعلم مدى الحياة (والمدرجة في بورصة فاينانشال تايمز تحت الرمز PSON.L). إلى حاجة الشركات للنظر في استراتيجية 'إعادة تصوّر الأدوار في منظومة القوى العاملة' لتلبية احتياجاتها والحفاظ على مكانتها التنافسية. لا سيما في مشهد الاعتماد المتزايد على الأتمتة والذكاء الاصطناعي في قطاع التكنولوجيا. وفقاً لأحدث تقرير يحمل عنوان 'سد فجوة المواهب التقنية من الداخل' يتناول التوقعات المُرتقبة من المهارات. سلّطت بيرسون الضوء على كيفية تطوّر وتطوير القوى العاملة في مجال التكنولوجيا وإعادة تصوّرها من خلال تسخير التقنيات الناشئة على مدى السنوات الخمس المقبلة. وجدت الدراسة التي ركّزت على خمسة من الأدوار التقنية القيّمة والأكثر شيوعاً في الولايات المتحدة الأمريكية أنّ الموظفين ذوي القيمة العالية سينجحون بتوفير ما يُقارب يوماً كاملاً في الأسبوع بحلول عام 2029 من خلال أتمتة المهام الرئيسية وتعزيز قدراتهم باستخدام التكنولوجيا. كما يشير البحث إلى أن قادة الأعمال بحاجة إلى التفكير بشكل إبداعي واستباقي في إعادة تصوّر وتصميم الأدوار الوظيفية لتسخير التكنولوجيا بشكل أكثر فعالية ولمساعدة الموظفين على استخدام الوقت الذي يتم توفيره للارتقاء بمهاراتهم. تساعد هذه الاستراتيجية الشركات على الاستفادة بشكل أفضل من كوادر القوى العاملة الحالية بدلاً من استبدالها بموظفين آخرين. مما يقدّم حلاً يتصدى لفجوة المواهب ويوفر المرونة والأمان الوظيفي للموظفين الحاليين. كما كشف البحث حول تأثير الأتمتة والتقنيات الجديدة على الأدوار التقنية أن روبوتات الدردشة التي تعمل بالنماذج اللغوية الكبيرة مثل 'شات جي بي تي' و 'كوبابلوت' وروبوتات البرمجيات التي تعمل على أتمتة العمليات الروبوتية للعمليات الداخلية تتمتع بأكبر قدر من الإمكانات لتوفير الوقت. وبمناسبة إصدار التقرير. صرّح أوليفر لاثام. رئيس مبيعات وحدة التعلم والمهارات المؤسسية في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في بيرسون. قائلاً: 'في ضوء التحوّل السريع الذي يحدثه الذكاء الاصطناعي التوليدي في مشهد الأعمال اليوم. يحتاج قادة التكنولوجيا إلى إعادة التفكير في مسار المهارات وتطويرها لتجنّب العمل مع قوى عاملة غير مستغلة وغير مُقدّرة وغير مستعدة. ستتمكّن الشركات التي تتبنى نهجاً قائماً على إعادة تصوّر الأدوار الوظيفية فيها من سد فجوات المواهب وتحقيق نمو أقوى وتعزيز القدرات التي تحتاجها دون الحاجة للجوء إلى عمليات التوظيف الخارجي.' نظرت دراسة بيرسون إلى الساعات التي يقضيها الموظفون. وفقاً لأدوارهم. لإنجاز المهام في أسبوع العمل. ووجدت فرصة لتوفير ما بين 5.8 إلى 8.8 ساعة في غضون 5 سنوات من خلال الاستخدام الفعال للتكنولوجيا. أي حوالي يوم واحد. مما يتيح فرصةً لإعادة النظر في إعادة هيكلة وتصميم الأدوار وتحديد المهام الأساسية التي ستواصل كوادر العمل البشرية أداءها. في إطار الدراسة ذاتها. أجرت بيرسوت تجارب متعمقة لنمذجة تأثير التكنولوجيا على نتائج خمس أدوار محددة خضعت للتحليل في الولايات المتحدة الأمريكية: تطوير البرمجيات الوقت المُحتمل توفيره أسبوعياً بحلول عام 2029. مع الاستخدام الفعّال للتكنولوجيا: 8 ساعات أكبر تأثير مُحتمل: روبوتات البرمجيات القائمة على أتمتة العمليات الروبوتية الداخلية المهام الأكثر قابلية للأتمتة: تصحيح أخطاء البرمجيات الحالية؛ صيانة البرمجيات تطوير الدور: ينبغي تطوير الدور للتركيز على الإبداع والاستراتيجية. مثل التصميم والهندسة. والارتقاء بميزات الأمان. والتعاون مع الفرق المختلفة لتحقيق أهداف كل مشروع على أفضل وجه. برمجة الحاسوب الوقت المُحتمل توفيره أسبوعياً بحلول عام 2029. مع الاستخدام الفعّال للتكنولوجيا: 7 ساعات أكبر تأثير مُحتمل: روبوتات الدردشة التي تعتمد على النماذج اللغوية الكبيرة المهام الأكثر قابلية للأتمتة: إعادة كتابة البرمجيات؛ كتابة وتحديث وصيانة البرمجيات وبرامج الحاسوب؛ تجميع الوثائق لتطوير البرمجيات تطوير الدور: التركيز بشكل أكبر على تطوير الخوارزميات المُعقدة. الإشراف على الذكاء الاصطناعي. وهندسة النظام. مع أتمتة أعمال التشفير الروتينية. هندسة أنظمة الحاسوب الوقت المُحتمل توفيره أسبوعياً بحلول عام 2029. مع الاستخدام الفعال للتكنولوجيا: 6 ساعات أكبر تأثير مُحتمل: روبوتات الدردشة التي تعتمد على النماذج اللغوية الكبيرة المهام الأكثر قابلية للأتمتة: تقديم التوجيه التقني لتطوير الأنظمة واستكشاف أخطائها وإصلاحها. وتقديم المشورة بشأن مفاهيم التصميم تطوير الدور: تحول في الدور من استكشاف الأخطاء وإصلاحها بشكل عملي إلى مسؤوليات أكثر استراتيجية. مثل الإشراف على تكامل النظام. وتخطيط البنية التحتية على المدى الطويل. وضمان الامتثال لمعايير الصناعة أو القطاع. كما يُمكن تطوير الدور للتركيز على التعاون بين الإنسان والذكاء الاصطناعي. تحليل أنظمة الحاسوب الوقت المُحتمل توفيره أسبوعياً بحلول عام 2029. مع الاستخدام الفعّال للتكنولوجيا: 6 ساعات أكبر تأثير مُحتمل: روبوتات الدردشة التي تعتمد على النماذج اللغوية الكبيرة المهام الأكثر قابلية للأتمتة: مساعدة العملاء أو المستخدمين على حل الأعطال المتعلقة بالحواسيب أو البرمجيات تطوير الدور: التركيز على التطبيق الاستراتيجي لرؤى البيانات. ومواءمة الحلول التكنولوجية مع احتياجات العمل الأوسع. وتسهيل تنفيذ التغييرات واسعة النطاق والأكثر تعقيداً في النظام. هندسة شبكات الحاسوب الوقت المُحتمل توفيره أسبوعياً بحلول عام 2029. مع الاستخدام الفعّال للتكنولوجيا: 8 ساعات أكبر تأثير مُحتمل: روبوتات البرمجيات القائمة على أتمتة العمليات الروبوتية الداخلية المهام الأكثر قابلية للأتمتة: صيانة الأنظمة المخصصة لإعداد تقارير المشاريع؛ إضافة أو نسخ أو حذف الملفات على الشبكات تطوير الدور: الانتقال إلى مسؤوليات أعلى مستوى. بما في ذلك ابتكار تصميم الشبكات. وتخطيط المرونة السيبرانية. والبنية التحتية الجاهزة للمستقبل لاستيعاب التطور السريع لتقنيات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء. تتمتع الشركات بفرصة مواتية لإعادة تخصيص الوقت الذي يتم توفيره في منظومة القوى العاملة لإنجاز المهام بصور أكثر استراتيجيةً وابتكاراً وقيمةً. يُحدّد البحث المهام المرتبطة بكل من هذه الأدوار الرئيسية. وأفضل السبل لإعادة توجيه الوقت والقدرات الإضافية وإعادة توظيفها لتحافظ الشركات على ميزتها التنافسية. عن بيرسون هدفنا في بيرسون بسيط: إضفاء الحياة إلى التعلم مدى الحياة. نؤمن في بيرسون أن كل فرصة للتعلّم هي فرصة لتحقيق قفزة نوعية وشخصية لكل متعلّم. لهذا. يلتزم موظفونا البالغ عددهم أكثر من 18,000 موظفاً بتطوير وتقديم تجارب تعليمية حيوية وشيقة مصممة للتأثير على الحياة الواقعية. نحن الشركة التعليمية الرائدة في العالم. حيث نخدم عملاءنا في ما يقرب من 200 دولة وذلك بتقديم المحتوى الرقمي والتقييمات والمؤهلات والبيانات. بالنسبة لنا. التعلم ليس مجرد عمل نقوم به. بل هو صميمنا وجوهرنا. تفضلوا بزيارتنا على الموقع الإلكتروني:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store