logo
#

أحدث الأخبار مع #أوليكساندرسيرسكي،

أوكرانيا: الروس يقاتلون بشدة رغم محادثات وقف إطلاق النار
أوكرانيا: الروس يقاتلون بشدة رغم محادثات وقف إطلاق النار

صوت بيروت

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

أوكرانيا: الروس يقاتلون بشدة رغم محادثات وقف إطلاق النار

أشخاص يسيرون في موقع الضربة الصاروخية الروسية في وسط كييف، أوكرانيا، 20 ديسمبر/كانون الأول 2024. رويترز قال قائد الجيش الأوكراني أوليكساندر سيرسكي، اليوم الأربعاء 'إن القوات الروسية زادت بشكل كبير من شدة الأعمال القتالية'. وكتب سيرسكي على تيليغرام 'رغم التصريحات الصاخبة عن الاستعداد لوقف إطلاق النار خلال العطلات في مايو، زاد المحتلون بشكل كبير من شدة العمليات القتالية، وركزوا جهودهم على اتجاه بوكروفسك'. من جهتها، انتقدت ماريا زاخاروفا، الناطقة باسم وزارة الخارجية الروسية، تصريحات الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، التي دعا فيها إلى استهداف ما وصفه بـ'نقاط الألم' لإجبار موسكو على اللجوء إلى الدبلوماسية. ووصفت زاخاروفا هذه التصريحات بأنها أشبه بخطة لعمل إرهابي تُعرض على الهواء مباشرة. كما شبهت تصرفات كييف بالممارسات الإرهابية. وكتبت في منشور عبر 'تليغرام'، اليوم الأربعاء، 'نظام كييف يخطط علناً لهجمات إرهابية على الهواء مباشرة؟ هذا دليل جديد على أن زيلينسكي وعصابته المتطرفة هم من يقوضون جهود السلام، ويتفاخرون بذلك، تماما كما يفعل الإرهابيون'، وفق تعبيرها.

أوكرانيا: الروس يقاتلون بشراسة رغم محادثات وقف إطلاق النار
أوكرانيا: الروس يقاتلون بشراسة رغم محادثات وقف إطلاق النار

الشرق الأوسط

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

أوكرانيا: الروس يقاتلون بشراسة رغم محادثات وقف إطلاق النار

قال قائد الجيش الأوكراني أوليكساندر سيرسكي، اليوم الأربعاء، إن القوات الروسية زادت، بشكل كبير، من كثافة أنشطتها القتالية بشرق أوكرانيا. وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقف إطلاق النار لمدة ثلاثة أيام، في الفترة من الثامن إلى العاشر من مايو (أيار) المقبل، بمناسبة الذكرى الثمانين لانتصار الاتحاد السوفياتي وحلفائه في الحرب العالمية الثانية. ويريد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وقفاً فورياً لإطلاق النار يستمر 30 يوماً على الأقل. جنود في الجيش الروسي على جبهة الحرب مع أوكرانيا (أرشيفية-أ.ب) وكتب سيرسكي، على «تلغرام»: «رغم التصريحات الصاخبة عن الاستعداد لوقف إطلاق النار خلال العطلات في مايو، زاد المحتلون (القوات الروسية)، بشكل كبير، من كثافة العمليات القتالية، وركزوا جهودهم باتجاه بوكروفسك». ومنذ أشهر، تُحاول القوات الروسية، التي بدأت غزوها واسع النطاق لأوكرانيا في فبراير (شباط) 2022، تطويق مدينة بوكروفسك في شرق أوكرانيا، وهي مركز لوجستي، لكن المقاومة الأوكرانية أبطأت تقدمها في المنطقة. جنود أوكرانيون يقفون بالقرب من مركبة عسكرية على الحدود الروسية بمنطقة سومي بأوكرانيا (رويترز) وترى موسكو أن السيطرة على بوكروفسك تشكل نقطة انطلاق مهمة لدمج منطقة دونيتسك الأوكرانية بأكملها في روسيا. وتسيطر موسكو فعلياً على معظم المنطقة. وترفض كييف وحلفاؤها مطالب روسيا بالسيادة على المنطقة بوصفها غير قانونية ويتّهمون موسكو بشن حرب استعمارية.

أوكرانيا: الروس يقاتلون بشراسة على الرغم من محادثات وقف إطلاق النار
أوكرانيا: الروس يقاتلون بشراسة على الرغم من محادثات وقف إطلاق النار

صحيفة الخليج

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

أوكرانيا: الروس يقاتلون بشراسة على الرغم من محادثات وقف إطلاق النار

كييف-رويترز قال قائد الجيش الأوكراني أوليكساندر سيرسكي، اليوم الأربعاء إن القوات الروسية زادت بشكل كبير من كثافة أنشطتها القتالية في شرق أوكرانيا. وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقف إطلاق النار لمدة ثلاثة أيام في الفترة من الثامن إلى العاشر من مايو أيار بمناسبة الذكرى الثمانين لانتصار الاتحاد السوفييتي وحلفائه في الحرب العالمية الثانية. ويريد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وقفاً فورياً لإطلاق النار يستمر 30 يوماً على الأقل. وكتب سيرسكي على تيليجرام: «على الرغم من التصريحات الصاخبة عن الاستعداد لوقف إطلاق النار خلال العطلات في مايو، زاد المحتلون (القوات الروسية) بشكل كبير من كثافة العمليات القتالية، وركزوا جهودهم باتجاه بوكروفسك». ولم يتسن لرويترز التحقق بشكل مستقل من الوضع في ساحة المعركة، بما في ذلك كثافة العمليات القتالية الروسية. ومنذ أشهر تحاول القوات الروسية، التي بدأت غزوها واسع النطاق لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022، تطويق مدينة بوكروفسك في شرق أوكرانيا، وهي مركز لوجستي، لكن المقاومة الأوكرانية أبطأت تقدمها في المنطقة. وترى موسكو أن السيطرة على بوكروفسك تشكل نقطة انطلاق مهمة لدمج منطقة دونيتسك الأوكرانية بأكملها في روسيا. وتسيطر موسكو فعلياً على معظم المنطقة. وترفض كييف وحلفاؤها مطالب روسيا بالسيادة على المنطقة باعتبارها غير قانونية ويتهمون موسكو بشن حرب استعمارية.

كييف تعلن بدء الهجوم الروسي «بشكل فعلي» في الشمال الشرقي بهدف إقامة منطقة عازلة
كييف تعلن بدء الهجوم الروسي «بشكل فعلي» في الشمال الشرقي بهدف إقامة منطقة عازلة

الشرق الأوسط

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

كييف تعلن بدء الهجوم الروسي «بشكل فعلي» في الشمال الشرقي بهدف إقامة منطقة عازلة

اتهمت كييف موسكو بأنها بدأت «بشكل فعلي» هجوماً في شمال شرقي أوكرانيا؛ بهدف إقامة منطقة عازلة على طول الحدود الروسية - الأوكرانية في مناطق خاركوف وسومي وتشيرنيهيف. وقال القائد العام للقوات المسلحة الأوكرانية، أوليكساندر سيرسكي، لبوابة «آي بي.دوت.يو إيه» الإلكترونية عن القتال في المناطق: «منذ نحو أسبوع، نلاحظ زيادة بنحو الضعف في هجمات العدو على جميع القطاعات الرئيسية». وقد أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن هذا الهدف بشكل علني في الكثير من المناسبات. وأكد سيرسكي أيضاً أن مستهدف التعبئة الحالي لأوكرانيا يبلغ نحو 30 ألف جندي شهرياً، وهو رقم أشار إليه الرئيس فولوديمير زيلينسكي سابقاً. وقال: «هذا هو بالفعل العدد الذي يتعين علينا تحقيقه». وأضاف أن روسيا، على الرغم من الخسائر المستمرة، تعزز وجودها على الخطوط الأمامية بنحو 8 إلى 9 آلاف جندي شهرياً. وشنت روسيا وأوكرانيا هجمات جديدة بطائرات مسيَّرة على بعضهما بعضاً، ليل الثلاثاء - الأربعاء؛ ما أسفر عن إصابات وأضرار في الكثير من المناطق، طبقاً لما ذكره مسؤولون من الجانبين. جنود خلال تسلم الإشارات العسكرية للملتحقين الجدد في الجيش الأوكراني (إ.ب.أ) وذكرت السلطات الأوكرانية أنه كان هناك قصف جوي في الكثير من المناطق. وفي مدينة دنيبرو، أصيب 15 شخصاً، وتضرر 15 منزلاً خاصاً، إلى جانب الكثير من المباني السكنية والتجارية متعددة الطوابق، طبقاً لما ذكره الحاكم الإقليمي سيرفي ليساك. وفي منطقة دونيتسك الشرقية، ذكر الحاكم فاديم فيلاشكين، كما نقلت عنه «الوكالة الألمانية»، أن خمسة أشخاص أصيبوا بسبب هجمات روسية في مختلف المناطق. وفي مدينة خاركيف شمال شرقي أوكرانيا، أصيب شخصان بجروح إثر ما وصفه الادعاء المحلي بهجوم واسع النطاق بطائرة مسيَّرة. واندلعت حرائق ووردت أنباء عن حدوث أضرار في المتاجر والمباني السكنية. من جانب آخر، أعلن سلاح الجو الأوكراني، عبر تطبيق «تلغرام»، الأربعاء، أن الدفاعات الجوية الأوكرانية أسقطت 32 من أصل 55 طائرة مسيَّرة معادية أطلقتها روسيا على الأراضي الأوكرانية الليلة الماضية. وقال البيان إن القوات الروسية شنّت هجمات على أوكرانيا، خلال الليل، باستخدام 55 طائرة مسيَّرة من طراز «شاهد»، وطُرز أخرى خداعية، تم إطلاقها من مناطق كورسك وميلروفو وبريمورسكو - أختارسك الروسية، وتشودا بشبه جزيرة القرم المحتلة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الوطنية الأوكرانية (يوكرينفورم). وأضاف البيان أنه تم التصدي لهجوم من قبل وحدات الدفاع الجوي ووحدات الحرب الإلكترونية وفرق النيران المتنقلة التابعة لسلاحي الجو والدفاع الجوي الأوكرانيين، وتم إسقاط ما مجموعه 32 طائرة مسيَّرة من طراز «شاهد» وطُرز أخرى خداعية فوق شمال وشرق أوكرانيا». وأضاف البيان أن 8 طائرات مسيَّرة خداعية اختفت من على شاشات الرادار دون أن تسفر عن وقوع أي أضرار. وأفاد البيان بوقوع خسائر في منطقتي خاركيف ودنيبروبيتروفسك نتيجة للهجوم الروسي. فريق إنقاذ أوكراني يصل إلى موقع هجوم روسي على كييف في 6 أبريل (إ.ب.أ) من جانبها، أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن إسقاط 158 طائرة أوكرانية مسيَّرة، فوق 13 منطقة روسية، خلال ليل الثلاثاء. وقالت إن قواتها اعترضت أنظمة الدفاع الجوي المناوبة ودمرت 158 طائرة أوكرانية مسيَّرة»، بحسب ما ذكرته وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء. وأضافت أن «الحصة الأكبر كانت من نصيب إقليم كراسنودار بواقع 67 طائرة مسيَّرة تم إسقاطها فوق أراضيه، تليه مقاطعة روستوف، حيث تم إسقاط 29 طائرة مسيَّرة فوق أراضيها، إضافة إلى 15 طائرة مسيَّرة فوق أراضي جمهورية أوسيتيا الشمالية - ألانيا، و11 طائرة مسيَّرة، فوق أراضي مقاطعة فورونيج، و10 طائرات مسيَّرة أخرى، فوق أراضي مقاطعة كورسك». كما تم تدمير خمس طائرات مسيَّرة، فوق أراضي مقاطعة بيلغورود، وثلاث فوق أراضي جمهورية القرم، واثنتين فوق أراضي مقاطعة بينزا، وواحدة فوق أراضي كل من مقاطعتي ساراتوف وأوريول، وواحدة فوق أراضي إقليم ستافروبول، وسبع فوق مياه بحر آزوف، وست فوق حوض البحر الأسود. لكن يتعذر التحقق من هذه البيانات من مصدر مستقل. المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف (رويترز) وبخصوص اعتقال جنود صينيين على الجبهة الأوكرانية، رفضت الرئاسة الروسية، الأربعاء، التعليق على إعلان كييف، الثلاثاء، اعتقال مواطنَين صينيين كانا يقاتلان إلى جانب قوات موسكو في أوكرانيا. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف خلال إيجازه الصحافي: «لا يمكنني الإدلاء بأي تعليق على هذه المسألة»؛ وذلك رداً على سؤال بشأن ما أعلنه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. بدورها، رفضت بكين اتهامات كييف بأن «الكثير» من المواطنين الصينيين يقاتلون إلى جانب القوات الروسية في أوكرانيا قائلة إن «لا أساس لها على الإطلاق». وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان في مؤتمر صحافي دوري: «تقوم الصين حالياً بالتحقق بالتعاون مع أوكرانيا بشأن هذه المسألة». وشدَّد على أن «الحكومة الصينية دائماً ما تطلب من مواطنيها الابتعاد عن المناطق التي تشهد صراعات وتجنب الانخراط في الصراعات المسلحة بأي شكل من الأشكال، وتجنب المشاركة في العمليات العسكرية لأي جهة كانت». وأضاف: «موقف الجانب الصيني بشأن مسألة الأزمة الأوكرانية واضح ولا لبس فيه، ويحظى بموافقة واسعة النطاق من المجتمع الدولي». صورة للأسير الصيني كما ادعت كييف من فيديو ظهر على حساب الرئيس في قناة «تلغرام» (أ.ف.ب) وهذه المرة الأولى التي تعلن أوكرانيا مشاركة صينيين في أعمال قتالية على أراضيها منذ بدء الغزو الروسي قبل ثلاث سنوات. وقال زيلينسكي إن قواته اعتقلت مواطنَين صينيين يقاتلان إلى جانب القوات الروسية. وأوضح في منشور على شبكة للتواصل الاجتماعي تضمن مقطع فيديو قصيراً لأحد الموقوفَين: «اعتقل جيشنا مواطنَين صينيين كانا يقاتلان في صفوف الجيش الروسي، حدث هذا على الأراضي الأوكرانية، في منطقة دونيتسك». وأضاف: «لدينا وثائق المعتقلَين، وبطاقتاهما المصرفيتان، وبياناتهما الشخصية». وأظهر الفيديو رجلاً يرتدي بزة عسكرية ويداه مكبلتان وقد تحدث بضع كلمات باللغة الماندرينية، فيما يبدو استجواباً أمام مسؤول أوكراني غير ظاهر في التسجيل.

أخبار العالم : روسيا تعلن استعادة 100 كيلومتر مربع في كورسك وتهدد قدرات كييف على المساومة
أخبار العالم : روسيا تعلن استعادة 100 كيلومتر مربع في كورسك وتهدد قدرات كييف على المساومة

نافذة على العالم

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : روسيا تعلن استعادة 100 كيلومتر مربع في كورسك وتهدد قدرات كييف على المساومة

الثلاثاء 11 مارس 2025 09:30 مساءً نافذة على العالم - (CNN)-- أعلنت روسيا، الثلاثاء، أنها استعادت أكثر من 100 كيلومتر مربع - ما يقرب من 40 ميلا مربعا - من الأراضي في منطقة كورسك جنوب غرب البلاد، حيث تهدف إلى طرد القوات الأوكرانية خارج روسيا. ويبدو أن الهجوم المضاد الذي تشنه موسكو يتغير سريعا في المنطقة، حيث شنت أوكرانيا توغلها المفاجئ في أغسطس/آب الماضي، واستولت بسرعة على الأراضي في أول غزو بري لروسيا من قبل قوة أجنبية منذ الحرب العالمية الثانية. كما أن التقدم الروسي يهدد أيضا آلية المساومة الوحيدة لكييف، حيث تجري محادثات بين كبار المسؤولين الأمريكيين والأوكرانيين في جدة، بالمملكة العربية السعودية. وزعمت وزارة الدفاع الروسية، الثلاثاء، أن "وحدات المجموعة الشمالية من القوات حررت خلال الهجوم 12 منطقة، وأكثر من 100 كيلومتر مربع من منطقة كورسك". وقالت وزارة الدفاع الروسية إن هذه المناطق هي: أغرونوم، وبوغدانوفكا، وبونداريفكا، وديمتريوكوف، وزازوليفكا، وإيفاشكوفسكي، وكولماكوف، وكوباتكين، ومارتينوفكا، وميخائيلوفكا، وبرافدا، ويوجني. وقال معهد دراسات الحرب (ISW)، وهو مركز أبحاث مقره واشنطن في تحديث، الاثنين، إن "القوات الروسية تعزز مكاسبها في كورسك أوبلاست، ويحتمل أن تستعد للهجوم على سودجا في الأيام المقبلة"، مع تقدمها في وسط مارتينوفكا، الواقعة شمال شرق سودجا. وبحسب المعهد، فإن قوات من مشاة البحرية الروسية بالإضافة إلى "كتيبتين من قوات كوريا الشمالية تهاجم جنوب سودجا". وأضاف المعهد في تقريره أن "القوات الأوكرانية تشن هجوما مضادا على طول الحدود الدولية". وقال القائد العام للقوات المسلحة الأوكرانية، الجنرال أوليكساندر سيرسكي، الاثنين، إن أوكرانيا تسعى لتعزيز قواتها في مقاطعتي كورسك وسومي بوحدات إضافية من الطائرات المسيرة والحرب الإلكترونية، وإن القوات الأوكرانية تتصدى بنجاح لتهديد التطويق الروسي في مقاطعة كورسك وعلى طول الحدود الدولية". ومؤخرا، قال مدونون عسكريون من الجانبين إن أوكرانيا أصبحت حاليا في موقف دفاعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store