logo
#

أحدث الأخبار مع #أونجسانسوكي

المجلس العسكري الحاكم في ميانمار يمدد وقف إطلاق النار لنهاية مايو
المجلس العسكري الحاكم في ميانمار يمدد وقف إطلاق النار لنهاية مايو

صوت بيروت

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

المجلس العسكري الحاكم في ميانمار يمدد وقف إطلاق النار لنهاية مايو

ذكرت وسائل إعلام رسمية في ميانمار اليوم الأربعاء أن المجلس العسكري الحاكم مدد وقفا مؤقتا لإطلاق النار حتى 31 مايو أيار الجاري لدعم جهود إعادة الإعمار بعد زلزال قوي ضرب البلاد في نهاية مارس آذار. وتسبب الزلزال في مقتل 3700 على الأقل ودمر مناطق من البلاد. وأعلن المجلس في البداية وقفا لإطلاق النار في أوائل أبريل نيسان بعد أيام من الزلزال الذي ضرب البلاد في 28 مارس آذار لدعم جهود الإغاثة من الكارثة بعد أن بادرت جماعات مسلحة مناهضة له بذلك. ورغم إعلان وقف إطلاق النار، استمرت الضربات الجوية العسكرية والهجمات بالمدفعية في بعض مناطق البلاد. وأعلن جيش ميانمار في الثاني من أبريل نيسان بعد خطوات مماثلة من جماعات المعارضة المسلحة وقف إطلاق نار لمدة 20 يوما لدعم الإغاثة الإنسانية. وأعلن يوم الثلاثاء تمديده حتى 30 أبريل نيسان بعد محادثات رفيعة المستوى نادرة قادها رئيس وزراء ماليزيا. ووفقا للأمم المتحدة فإن القتال يستمر دون هوادة، كما أظهر تحليل أجرته رويترز للبيانات المقدمة من مشروع بيانات مواقع الصراعات المسلحة وأحداثها أن وتيرة الهجمات الجوية التي يشنها المجلس العسكري الحاكم زادت منذ إعلان وقف إطلاق النار مقارنة بالأشهر الستة السابقة. ولم يرد متحدث باسم المجلس العسكري على اتصالات متعددة من رويترز للتعليق. ووفقا لبيانات المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، استنادا إلى تقارير تلقتها، شن الجيش في الفترة ما بين 28 مارس آذار و24 أبريل نيسان ما لا يقل عن 207 هجمات، بينها 140 غارة جوية و24 قصفا مدفعيا. ووقع أكثر من 172 هجوما منذ وقف إطلاق النار، 73 منها في المناطق التي دمرها الزلزال. وقال جيمس رودهافر ممثل المفوضية في ميانمار 'كان ينبغي أن يتضمن وقف إطلاق النار وقف جميع الأنشطة العسكرية وإعادة توجيه جيشكم لدعم الاستجابة الإنسانية، وهذا لم يحدث'. وتعيش ميانمار في أزمة منذ أن استولى الجيش على السلطة في فبراير شباط 2021 وأطاح بالحكومة المنتخبة التي كانت بقيادة أونج سان سو كي الحائزة على جائزة نوبل للسلام. وأدت حملة القمع الوحشية التي شنها المجلس العسكري على المعارضة إلى إشعال حرب أهلية.

بعد الزلزال المدمر.. انهيار الهدنة وتجدد المواجهات الدامية في ميانمار
بعد الزلزال المدمر.. انهيار الهدنة وتجدد المواجهات الدامية في ميانمار

شفق نيوز

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شفق نيوز

بعد الزلزال المدمر.. انهيار الهدنة وتجدد المواجهات الدامية في ميانمار

شفق نيوز/ أكدت الأمم المتحدة، ييوم الجمعة، تجدد الهجمات المسلحة الدموية والقمع "الوحشي" في ميانمار من قبل المجلس العسكري الحاكم للبلاد ضد الجماعات المعارضة في البلاد. وذكرت الأمم المتحدة وبيانات من مرصد للأزمات أن المجلس العسكري في ميانمار يواصل شن حملة عسكرية دامية تتضمن غارات جوية وهجمات بالمدفعية رغم إعلان وقف إطلاق نار بعد زلزال كبير تعرضت له البلاد في 28 آذار/ مارس الماضي وأودى بحياة الآلاف، بحسب وكالة "رويترز". واستدعى الزلزال، الذي كان أسوأ كارثة طبيعية تضرب الدولة الفقيرة منذ عقود، جهود إغاثة متعددة الجنسيات لدعم مئات الآلاف من الأشخاص المنهكين بالفعل من الصراعات. كما أثار دعوات دولية لوقف القتال. وأعلن جيش ميانمار في الثاني من نيسان/ أبريل الجاري بعد خطوات مماثلة من جماعات المعارضة المسلحة وقف إطلاق نار لمدة 20 يوماً لدعم الإغاثة الإنسانية. وأعلن يوم الثلاثاء الماضي عن تمديد الهدنة حتى 30 نيسان/ أبريل الجاري بعد محادثات رفيعة المستوى نادرة قادها رئيس وزراء ماليزيا. ووفقاً للأمم المتحدة فإن القتال يستمر دون هوادة، كما أظهر تحليل أجرته وكالة "رويترز" للبيانات المقدمة من مشروع بيانات مواقع الصراعات المسلحة وأحداثها أن وتيرة الهجمات الجوية التي يشنها المجلس العسكري الحاكم زادت منذ إعلان وقف إطلاق النار مقارنة بالأشهر الستة السابقة. ووفقاً لبيانات المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، استناداً إلى تقارير تلقتها، شن الجيش في الفترة ما بين 28 آذار/ مارس الماضي و24 نيسان/ أبريل الجاري ما لا يقل عن 207 هجمات، بينها 140 غارة جوية و24 قصفاً مدفعياً. ووقع أكثر من 172 هجوماً منذ وقف إطلاق النار، 73 منها في المناطق التي دمرها الزلزال. وقال ممثل المفوضية في ميانمار جيمس رودهافر "كان ينبغي أن يتضمن وقف إطلاق النار وقف جميع الأنشطة العسكرية وإعادة توجيه جيشكم لدعم الاستجابة الإنسانية، وهذا لم يحدث". وتعيش ميانمار في أزمة منذ أن استولى الجيش على السلطة في شباط/ فبراير 2021 وأطاح بالحكومة المنتخبة التي كانت بقيادة أونج سان سو كي الحائزة على جائزة نوبل للسلام. وأدت حملة القمع الوحشية التي شنها المجلس العسكري على المعارضة إلى إشعال حرب أهلية.

«حصيلة جديدة».. ارتفاع عدد ضحايا زلزال ميانمار إلى 2719 قتيلاً و4521 مصابًا
«حصيلة جديدة».. ارتفاع عدد ضحايا زلزال ميانمار إلى 2719 قتيلاً و4521 مصابًا

تحيا مصر

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • تحيا مصر

«حصيلة جديدة».. ارتفاع عدد ضحايا زلزال ميانمار إلى 2719 قتيلاً و4521 مصابًا

في حصيلة غير نهائية، ارتفع عدد ضحايا ارتفاع عدد ضحايا زلزال ميانمار إلى 2719 قتيلاً و4521 مصابًا وقال مين أونج هلاينج رئيس المجلس العسكري الحاكم في ميانمار إن عدد القتلى جراء الزلزال القوي الذي ضرب البلاد الأسبوع الماضي وصل إلى 2719 شخصا، ومن المتوقع أن يتجاوز الرقم 3000 شخص. آثار زلزال ميانمار وفي كلمة بثها التلفزيون الرسمي، قال مين أونج هلاينج إن هناك 4521 شخصا أصيبوا و441 في عداد المفقودين بعد زلزال يوم الجمعة. ولقي ما لا يقل عن 19 شخصا حتفهم في تايلاند المجاورة. وبعد أربعة أيام من وقوع زلزال بقوة 7.7 درجة على مقياس ريختر، لا يزال العديد من الأشخاص في ميانمار نائمين في الشوارع، إما لأنهم غير قادرين على العودة إلى منازلهم المدمرة أو خائفين من المزيد من الهزات الارتدادية. وأعلن المجلس العسكري، حداد وطني حيث ستُنكس الأعلام على المباني الرسمية حتى السادس من أبريل "تعاطفا مع الضحايا والأضرار". وشهدت مدينة ماندالاي، ثاني أكبر مدن ميانمار ويسكنها أكثر من 1.7 مليون نسمة، بعضا من أسوأ الدمار، حيث انهار العديد من المباني السكنية وتحولت إلى أكوام من الأنقاض. وأمضى مئات السكان ليلة رابعة نائمين في العراء، إما بسبب تدمير منازلهم أو خوفهم من أن تتسبب الهزات الارتدادية في مزيد من الأضرار. ويملك بعض من يخيمون خياما، لكن كثيرين منهم - بمن فيهم الأطفال والرضع - ينامون على البطانيات في منتصف الطرق، ويبقون بعيدين قدر الإمكان عن المباني المتضررة. وفي أنحاء المدينة، تعرضت مجمعات الشقق للتدمير الكامل، وتحولت الفنادق إلى أنقاض. وأجبر الخوف من الهزات الارتدادية المستشفى العام في المدينة والذي يضم 1000 سرير على نقل مرضاه إلى موقف السيارات، حيث يرقدون على أسرّة متحركة مع غطاء رقيق فقط مثبت فوق رؤوسهم لحمايتهم من أشعة الشمس الحارقة. مساعدات دولية لمواجهة كارثة ميانمار حتى قبل زلزال يوم الجمعة، كان سكان ميانمار البالغ عددهم 50 مليون نسمة يعانون، حيث مزقتها أربع سنوات من الحرب الأهلية التي اندلعت عندما أطاح الجيش بحكومة أونج سان سو كي المدنية في عام 2021. وتقول الأمم المتحدة إن ما لا يقل عن 3.5 مليون شخص نزحوا بسبب الصراع قبل الزلزال، وكثير منهم معرضون لخطر الجوع. وأعلن المجلس العسكري إنه يبذل قصارى جهده للرد على الكارثة، لكن وردت تقارير متعددة في الأيام الأخيرة عن قيام الجيش بشن غارات جوية على جماعات مسلحة معارضة لحكمه، حتى في الوقت الذي تعاني فيه البلاد من دمار الزلزال. ودعت المبعوثة الخاصة للأمم المتحدة إلى ميانمار جولي بيشوب جميع الأطراف إلى وقف الأعمال العدائية والتركيز على حماية المدنيين وتقديم المساعدات. رداً على الزلزال، أصدر رئيس المجلس العسكري مين أونج هلاينج نداءً نادراً للغاية للحصول على مساعدات أجنبية، مخالفاً بذلك الممارسة المعتادة للجنرالات الحاكمين المعزولين المتمثلة في تجنب المساعدة من الخارج في أعقاب الكوارث الكبرى. وتضمنت جهود المساعدة الدولية منذ وقوع الزلزال نداء طارئا لجمع 100 مليون دولار لمساعدة الضحايا من الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر. وأرسلت الصين وروسيا والهند في الأيام الأخيرة فرقا من المستجيبين إلى ميانمار، فيما قالت الولايات المتحدة إنها أرسلت أيضا مجموعة من "خبراء المساعدات الإنسانية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store