logo
#

أحدث الأخبار مع #أونجي

عبداللي لم يأخذ فرصته أبدا مع بيتكوفيتش
عبداللي لم يأخذ فرصته أبدا مع بيتكوفيتش

الشروق

timeمنذ 3 أيام

  • رياضة
  • الشروق

عبداللي لم يأخذ فرصته أبدا مع بيتكوفيتش

أعلن نادي أونجي الفرنسي أن لاعبه حيماد عبد اللي الدولي الجزائري وأحسن لاعب في الفريق سيكون معنيا بتغيير الأجواء. النادي الفرنسي الذي احتل مركزا متوسطا يليق بإمكانياته، ما كان ليصل إلى هذا المستوى لولا مهندس ألعابه حيماد عبد اللي الذي أدى مباريات كبيرة وكان دائما القلب النابض للفريق، وقد نجده في الخريف القادم مع فريق كبير ليس بالضرورة في فرنسا، وإنما في دوري آخر من القارة العجوز. عبد اللي مازال مروره بالمنتخب الوطني يشكل لغزا محيرا، فأحيانا يضيع خط الوسط في التيهان، خاصة خلال الفترة الطويلة من غياب إسماعيل بن ناصر ونبيل بن طالب، بسبب الإصابة، ومع ذلك لا يُستنجد بصانع ألعاب حرث الملاعب الفرنسية وبرز أمام باريس سان جيرمان وموناكو وغيرهما، وكان يستعمر خط الوسط بنشاطه وتحركاته، وهو لاعب في ربيعه الخامس والعشرين في سن النضج الاحترافي. حيماد عبد اللي في آخر تصريحاته، بدا متحمسا لفرص المشاركة مع الخضر، وقال إنه ينتظر على أحر من الجمر دعوة من الناخب بيتكوفيتش لأنه كان الغائب الأكبر في المباراتين السابقتين في شهر رمضان في بوتسوسانا وأمام موزمبيق، بسبب الإصابة. أجمع المختصون في الدوري الفرنسي على أن عبداللي كان من أحسن من حملوا الرقم عشرة الموسم المنقضي، لم يترك إبداعا في لعبة كرة القدم إلا وقام به، فكان رجل العديد من المباريات وفي الغالب هو أحسن لاعب في ناديه، ومع ذلك بقي بعيد عن أعين بيتكوفيتش وكأن المستوى الذي قدمه عبد اللي لا يشفع له ليكون في قائمة الخضر، وبإمكان عبداللي أن يلعب أساسيا وصانع اللعب في المنتخب الوطني، فمستوى عبد اللي ليس فريق أونجي في القسم الأول الفرنسي، وإنما في فريق أقوى وبطولة أقوى، وهو الأحق حاليا في صناعة اللعب من إبراهيم مازا أو بن زية أو زرقان، فإبراهيم مازا يحتاج إلى وقت للتأقلم مع الدرجة الأولى الألمانية والفوز بمكانة أساسية مع فريق بيار ليفركوزن. لعب النجم عبد اللي الموسم المنقضي مع فريق ضم خماسي جزائري أشبه بعمود الفريق الفقري، من ابن بارادو فريد الملالي، وزين الدين فرحات المصاب بين الحين والآخر، وهاريس بلقبلة واللاعب الشاب ياسين غاية ابن النادي الذي لم ينعم بأي دقيقة لعب، وهمّ النادي وهدفه، هو دائما تفادي النزول، وابتعاده بثلاث نقاط فقط عن آخر نازل للدرجة الثانية يعني أن أونجي قد يسقط في المواسم القادمة. تكوّن عبد اللي في فريق لوهافر الذي لعب بألوانه تاج بن ساولة في ثمانينيات القرن الماضي، ولعب له رياض محرز، ولم يغادر لوهافر إلا في خريف 2022، لينضم لنادي أونجي وفي كل مرة يتكرر الحديث عن انتقاله إلى إسبانيا وإيطاليا وفي كل مرة يبقى مع فريق أونجي من دون طموح في الألقاب، فقط اللعب لتفادي السقوط. بإمكان عبد اللي إعطاء حلول كثيرة في كتيبة بيتكوفيتش، وكما تقول عنه الصحافة الفرنسة فهو لاعب مكتمل وقد تكون سوأته هي بقائه في فرنسا، وهي التي جعلته بعيد عن أعين الفرق الكبيرة، ولكن إذا ما ابتعدت عنه الإصابات وانضم لفريق أوروبي كبير، فسنرى صانع ألعاب من الطراز الرفيع ليعوّض أكبر من حمل الرقم السحري 10 في تاريخ الخضر.

بِالفيديو: ماذا فعل اللاعب الذي أدخله ماجر بديلا لِمحرز؟!
بِالفيديو: ماذا فعل اللاعب الذي أدخله ماجر بديلا لِمحرز؟!

الشروق

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الشروق

بِالفيديو: ماذا فعل اللاعب الذي أدخله ماجر بديلا لِمحرز؟!

صدرت عن لاعب دولي جزائري سابق لقطة مثيرة، في الجولة الـ 29 من عمر البطولة الفرنسية. حدث ذلك خلال مباراة فريق أونجي وضيفه نادي مونبلييه، التي أُقيمت فعّالياتها مساء الأحد. وأهدر المهاجم فريد الملالي هدفا لا يُضيّع بِزي فريق أونجي، لمّا ارتطمت كرته بِالقائم، رغم خلوّ المرمى من لاعبي المنافس مونبلييه. كما تُظهره صور شريط الفيديو المُدرج ( إضغط هنا ). وكان الملالي – للذّكر – قد عوّض الجناح رياض محرز، في المباراة الودّية للمنتخب الوطني أمام الفريق الإيراني، التي انْتُظمت بِالنمسا في الـ 27 من مارس 2018، بِقرار من الناخب الوطني رابح ماجر، وهو ما أغضب محرز ( الفيديو ).

جائزة فخرية لـ 'عبدلي'
جائزة فخرية لـ 'عبدلي'

الشروق

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الشروق

جائزة فخرية لـ 'عبدلي'

استلم اللاعب الدولي الجزائري ومتوسط ميدان هجوم فريق أونجي حمد عبدلي مساء الأحد، جائزة فخرية. جاء ذلك بعد خوض حمد عبدلي مباراة فريقه أونجي والضيف نادي مونبلييه، بِرسم الجولة الـ 29 من عمر البطولة الفرنسية. حيث لعب أساسيا، واستبدل في الدقيقة الـ 86 بِمواطنه متوسط الميدان زين الدين فرحات، تاركا زملاءه متقدّمين في النتيجة (2-0)، وهي الحصيلة النهائية للمواجهة. وسلّمت إدارة نادي أونجي للاعب عبدلي جائزة رمزية (الصورة المدرجة أدناه)، بعد مشاركته في 100 مباراة بِزي فريقها الكروي. وقدّم الدولي الجزائري تشكّراته لِإدارة نادي أونجي، في أحدث تغريدة له عبر منصة التواصل الاجتماعي 'إكس'. ويرتدي عبدلي زي نادي أونجي منذ صيف 2022، بِعقد تنقضي مدته في الفصل ذاته من عام 2026. وشهدت هذه المقابلة تألّق المهاجم الدولي السابق فريد الملالي، حيث صنع الهدف الأول بِتمريرة حاسمة في الدقيقة الثانية، رافعا رصيده إلى 6 تمريرات حاسمة، فضلا عن امتلاكه رصيد 3 أهداف في البطولة والكأس الفرنسيتَين. وغاب متوسط الميدان هاريس بلقبلة عن نادي أونجي بِداعي إصابة على مستوى القدم، مثلما هو الشأن للمهاجم أندي ديلور في فريق مونبلييه، لكن بِسبب المرض. ويتموقع أونجي في الرتبة الـ 14 بِرصيد 30 نقطة، ويشغل مونبلييه المركز الـ 18 والأخير بِمجموع 15 نقطة، وقد وضع قدما في القسم الثاني.

هل يلتفت بيتكوفيتش في جوان إلى لاعبين وضعهم على الهامش؟
هل يلتفت بيتكوفيتش في جوان إلى لاعبين وضعهم على الهامش؟

الشروق

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الشروق

هل يلتفت بيتكوفيتش في جوان إلى لاعبين وضعهم على الهامش؟

يبدو تربص شهر جوان القادم، بمباراتيه الوديتين آخر وأهم فرصة لبعض الأسماء الغائبة في الفترة الأخيرة، لأجل التشبث بالعودة للمنتخب الوطني، وإلا فإن الفرص ستتبخر تدريجيا لأن شهري سبتمبر وأكتوبر في الخريف القادم سيكون لمباريات تصفيات كأس العالم المتبقية، وبقدر ما سيكون جوان للتجريب وربما ضم لاعبين جد للخضر، بقدر ما يتوجب على كل حالم بتقمص ألوان الخضر والمشاركة في كأس أمم إفريقيا القادمة بالمغرب أو كأس العالم في القارة الأمريكية، فالجمهور يتابع كل الدوريات ويتلمس ما يقوم به اللاعبون هنا وهناك. من بين اللاعبين الشباب الذي يحلم بالعودة بدر الدين بوعناني، الذي لا يلعب كثيرا مع ناديه نيس، ولكن فنياته لا يختلف فيها إثنان، ففي اللقاء الأخير لفريق نيس تم إقحام بوعناني في الدقيقة 63 عندما كان فريقه منهزما في عقر الديار بهدفين مقابل واحد أمام نانت، فقدم بوعناني لمحات ساحرة في الهجوم، ولكن من دون فعالية، لاعب آخر صارت أهدافه البعيدة المدى حديث الصحافة القطرية وهو فريد بولاية المتقمص لألوان الوكرة، والحقيقة أن بولاية صانع الألعاب لم ينل فرصته الكاملة مع جمال بلماضي، والآن لا ينال منها حتى الاستدعاء، وواضح أن فريد بولاية الذي كان مطلوبا من إشبيليا الإسباني عمره حاليا 32 سنة سيعتزل الكرة في الدوري القطري. المدافع قيطون لعب أول أمس مباراة في كون مع ناديه ماتز المتواجد في رتبة الصعود إلى القسم الأول، وسجل هدفا في مرمى الحارس الدولي ماندريا وقدّم تمريرة حاسمة في هدفي ناديه المتعادل، وقد يكون حلا في الدفاع في شهر جوان القادم، وإذا كان هؤلاء قد كان لهم حضور في تربصات سابقة مع بلماضي أو بيتكوفيتش، فإن الغرابة تكمن في كون لاعب برادو السابق فريد ملالي لم يسبق وأن تم استدعاؤه للخضر، بالرغم من أنه لاعب أساسي مع ناديه أونجي في الدرجة الأولى الفرنسية وسجل هدفين من مخالفتين مباشرتين، وفريد البالغ من العمر 27 سنة مازال ينتظر أن يلتفت إليه المدرب بيتكوفيتش وخاصة في تربص جوان، بينما يبدو أن زين الدين لاعب أونجي قد تيقن بأنه لن يعود إلى الخضر وهو بالكاد يلعب كاحتياطي مع أونجي، شأنه شأن لاعب كورتري قادري عبد القهار وتيتراوي وبلال براهيمي وحتى ثلاثي الدرجة الإنجليزية الثانية لعروسي وقلي ونغلي. لاعبو الحرس القديم ومنهم ياسين براهيمي ورشيد غزال وإسحاق بلفوضيل مازالوا يلعبون وبانتظام وأساسيين في قارة آسيا مع أنديتهم وهم من جيل رياض محرز، يحلمون بفرص أخرى بالرغم من صوبة المأمويرة في وجود لاعبي هجوم شابين من الطراز العالمي وهما أمين غويري وأمين عمورة. شهران يفصلان اللاعبين عن تربص جوان ووديتيه ولأنه شهر تحضيرات فإن حلم هؤلاء مشروع بالرغم من القاعدة التي يسير عليها المدربون في كل بلاد العالم، وهي أنهم لا يغيروا التشكيلة المتألقة، والخضر فازوا بثلاثية خارج الديار وخماسية في تيزي وزو، والجمهور شبه مقتنع بأن ملامح الخضر قد بانت، وتبقى الإصابات الطارئة من تحدد إمكانية الاستنجاد بهذا أو بذاك اللاعب.

حكيمي يحسم رابع ألقابه في الدوري الفرنسي بعد موسم مثالي
حكيمي يحسم رابع ألقابه في الدوري الفرنسي بعد موسم مثالي

أخبارنا

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • أخبارنا

حكيمي يحسم رابع ألقابه في الدوري الفرنسي بعد موسم مثالي

في إنجاز جديد يرسخ مكانته كأحد أبرز الأظهرة في العالم، حسم النجم المغربي أشرف حكيمي رفقة فريقه باريس سان جيرمان لقب الدوري الفرنسي "الليغ1" للمرة الرابعة توالياً، وذلك بعد الفوز على ضيفه أونجي بهدف دون رد، في مباراة احتضنها ملعب "حديقة الأمراء" لحساب الجولة 28. اللقب جاء هذه المرة بنكهة خاصة، حيث لم يذق رفاق حكيمي طعم الهزيمة طيلة الموسم حتى الآن، في تأكيد على الهيمنة المطلقة للنادي الباريسي على البطولة الفرنسية. النجم المغربي خاض اللقاء كاملاً، وقدم أداءً لافتاً كعادته، حيث نال تنقيطاً جيدا، وكاد أن يوقّع على هدف رائع في الشوط الثاني بعد توغل ذكي وتسديدة قوية تصدى لها حارس أونجي بصعوبة. الهدف الوحيد في المباراة حَمَل توقيع المهاجم الفرنسي ديزيري دووي في الدقيقة 55، وهو ما كان كافياً لمنح اللقب الثالث عشر في تاريخ النادي الباريسي، والرابع توالياً منذ انضمام حكيمي إلى صفوفه. ويأتي هذا التتويج ليعزز من رصيد حكيمي الفردي، حيث يواصل حصد الألقاب رفقة كبار الأندية الأوروبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store