أحدث الأخبار مع #أويدا


الدستور
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
صناع ومواعيد عرض الفيلم المصري "الحياة بعد سهام" المشارك بمهرجان كان السينمائي
يشارك الفيلم المصري "الحياة بعد سهام" خلال الدورة الحالية من مهرجان كان السينمائي ضمن الفعاليات المهمة للحدث العالمي، وهو عمل سينمائي مميز للمخرج والسيناريست المصري نمير عبد المسيح، الذي يروي قصة حياته الشخصية بعد فقدان والدته، ويعكس رحلة بحثه عن الذات في مواجهة الحزن والتغيير. تفاصيل وصناع العمل تم تصوير الفيلم في إطار فني وثائقي، حيث قام نمير عبد المسيح نفسه بكتابة السيناريو، مما يضفي على الفيلم طابعًا شخصيًا عميقًا، يعكس تجربته الإنسانية بعد وفاة والدته، كما أدار التصوير السينمائي في هذا العمل نيكولا دوشين، الذي أضاف عمقًا بصريًا مميزًا للأحداث، فيما عمل رومان ديمنيا على إدارة الصوت لجعل كل لحظة في الفيلم مشحونة بالإحساس. أما عن الجوانب الفنية الأخرى، فقد قام بينوا ألافوين وإيمانويل مانزانو بتنظيم الحشد وتنسيق العمل الجماعي، حيث ساهموا في تقديم مشاهد متكاملة بتفاصيل دقيقة، تسلط الضوء على الحساسية التي يحملها الفيلم، وموسيقى الفيلم كانت من تأليف كلوفيس شنايدر . الفيلم من إنتاج "أفلام أويدا" وتشارك في الإنتاج المشترك شركات "Les Films d'Ici"، "AMBIENT LIGHT"، و"REDSTAR"، وتوزيع الفيلم يتم من خلال "أفلام النيزك"، وهو ما يضمن وصوله إلى جمهور واسع في العالم العربي والعالمي . يُظهر "الحياة بعد سهام" ليس فقط المعاناة الناتجة عن الفقدان، ولكن أيضًا القوة الكامنة في التكيف مع التغيير واكتشاف الذات من خلال الفيلم كوسيلة علاجية وجمالية. مواعيد عرض فيلم "الحياة بعد سهام" في مهرجان كان السينمائي 2025: الثلاثاء 20 مايو 2025 - الساعة 11 صباحًا استوديو 13 - إم جيه سي بيكو الثلاثاء 20 مايو 2025 - الساعة 8 مساءً سينما ليه أركيد من هو مخرج العمل؟ نمير عبد المسيح قضى سنواته الأولى في مصر قبل أن ينتقل إلى فرنسا حيث درس الإخراج في معهد لافيميس، بعد ذلك، بدأ مسيرته الإخراجية من خلال العديد من الأفلام القصيرة، فمن بين أبرز أعماله فيلم "You, Waguih"، وفي فيلمه الأخير "العذراء والأقباط وأنا" (90 دقيقة)، يعالج نمير بطريقة فكاهية علاقته بوطنه الأم وعائلته القبطية، وقد تم اختيار الفيلم للمشاركة في عدة مهرجانات عالمية بما في ذلك مهرجان كان وبرلين وCPH:DOX، كما فاز بجائزة التانيت الفضي في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وجائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان الدوحة، ليحقق الفيلم بعدها نجاحًا كبيرًا بوصوله إلى 112 ألف متفرج في دور العرض.


الاقتصادية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
بنك اليابان يمدد موعد تحقيق هدف التضخم بسبب الحرب التجارية
مدد بنك اليابان الفترة الزمنية التي يتوقع خلالها تحقيق معدل التضخم المستهدف وخفّض توقعاته للنمو الاقتصادي في ظل تدهور التوقعات الاقتصادية بسبب الحرب التجارية العالمية التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب. صوّت مجلس إدارة البنك المركزي الياباني بقيادة المحافظ كازو أويدا بالإجماع لصالح الإبقاء على سعر الفائدة عند 0.5% في ختام الاجتماع الذي استمر يومين، حسب بيان. تتوافق خطوة بنك اليابان مع توقعات جميع الاقتصاديين الـ54 الذين شملهم استطلاع أجرته "بلومبرغ". قال بنك اليابان إنه يتوقع أن يصل التضخم إلى هدفه البالغ 2% تقريباً خلال النصف الثاني من فترة التوقعات، التي تم تمديدها عاماً إضافياً لتشمل السنة المالية 2027. خفض البنك توقعاته للنمو الاقتصادي بمقدار النصف إلى 0.5% خلال السنة المالية الحالية، في إشارة إلى زيادة الحذر بعد الرسوم الجمركية الأميركية والإجراءات المضادة التي تتخذها الدول الأخرى. بنك اليابان يجدد الالتزام برفع سعر الفائدة في حين شدد على وجود "حالة عدم يقين عالية للغاية" في المستقبل، حافظ بنك اليابان على التزامه برفع تكاليف الاقتراض إذا تحققت توقعاته الاقتصادية، مما يشير إلى أن صناع السياسات النقدية بصدد المضي قدماً نحو رفع الفائدة بمجرد أن تتضح الرؤية. قالت هارومي تاجوتشي، كبيرة الاقتصاديين لدى "إس أند بي غلوبال ماركت إنتليجنس": "لا يزال بنك اليابان يستطيع أن يقول إنه يسير على المسار لتحقيق هدف الأسعار (التضخم) مع توقعات أسعار قريبة من 2%، لكنهم يأخذون في الحسبان العديد من المخاطر السلبية الناتجة عن السياسات التجارية، وأعتقد أنهم سيكونون حذرين بشأن رفع أسعار الفائدة". الين يتراجع بعد قرار الفائدة تراجع الين بنسبة 0.6% إلى 143.86 مقابل الدولار بعد الإعلان عن الإبقاء على سعر الفائدة، بعد أن لامس أقوى مستوى له في سبعة أشهر عند 139.89 الأسبوع الماضي، مع استمرار لجوء المتعاملين في الأسواق إلى الأصول الآمنة. انخفضت عوائد السندات اليابانية القياسية لأجل 10 سنوات، بينما واصلت الأسهم تحقيق مكاسب طفيفة. يواجه أويدا أقوى التحديات الاقتصادية منذ توليه مهام منصبه، بعد أن مرَّ بنك اليابان بمسارٍ سلس نسبياً في تقليص برنامجه الضخم للتحفيز النقدي (الذي يعتمد على خفض الفائدة بشكل كبير وشراء الأصول) خلال العامين الماضيين. تأثير الرسوم الجمركية على النمو العالمي والتجارة دفعت حملة الرسوم الجمركية التي أطلقها دونالد ترمب صندوق النقد الدولي ومنظمة التجارة العالمية إلى خفض توقعاتهما للنمو والتجارة العالمية، مما يبرز المخاطر على الدول المعتمدة على التجارة مثل اليابان. أثارت المخاوف بشأن التأثير المحتمل للرسوم الجمركية تكهنات جديدة بشأن خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة وأوروبا مع تراجع التوقعات الاقتصادية. قال أويدا مؤخراً إنه سيكون حذراً إزاء حالة عدم اليقين العميقة الناجمة عن الرسوم الجمركية، مما يشير إلى أنه ليس في عجلة من أمره لرفع أسعار الفائدة حالياً. مع وجود توقعات ضئيلة لرفع الفائدة في الاجتماع، أصبح التقرير الاقتصادي الفصلي محور تركيز مراقبي بنك اليابان. توقعات التضخم في اليابان في توقعاته الأولى للسنة المالية التي تبدأ في أبريل 2027، توقع البنك المركزي أن يبلغ معدل التضخم الأساسي 1.9%، مع تقدير أن يصل المعدل الذي يستبعد الغذاء الطازج والطاقة إلى 2%. تمنح هذه التقديرات-القريبة من هدف 2%- البنك سبباً إضافياً للتراجع عن مسار سياساته النقدية عندما تسمح الظروف بذلك. قال البنك خلال العام الماضي إن اتجاهات الأسعار كانت متوافقة مع تحقيق الهدف خلال النصف الثاني من فترة التوقعات الممتدة ثلاث سنوات حتى مارس 2027. ارتفعت أسعار المستهلكين في اليابان بأسرع وتيرة بين دول مجموعة السبع. وكان معدل التضخم الأساسي، الذي يستبعد الغذاء الطازج، عند أو فوق هدف بنك اليابان لمدة ثلاث سنوات تقريباً، وتشير البيانات الأخيرة إلى تسارعه مجدداً. "تُظهر التفاصيل أن بنك اليابان مستعد لإقرار زيادة أخرى في سعر الفائدة. بالنسبة لتوقعات التضخم الجديدة للسنة المالية التي تنتهي في مارس 2028، يبقي البنك توقعاته عند نحو 2%- مما يشير إلى أن صانعي السياسات النقدية ليسوا قلقين بشدة من أن الرسوم الجمركية ستعرقل زخم الأسعار في اليابان"، وفق المحلل الاقتصاي تارو كيمورا في "بلومبرغ إيكونوميكس". مع كون تكاليف الاقتراض في اليابان هي ثاني أدنى مستوى بين الاقتصادات الكبرى، لا يزال أويدا يتطلع إلى رفع الفائدة حتى مع استمرار تكهنات السوق بشأن احتمال خفض الفيدرالي الأميركي للفائدة. أشار بنك اليابان يوم الخميس إلى أن المخاطر المتعلقة بالتضخم تميل نحو الانخفاض خلال العامين الجاري والمقبل، وهو تغيير كبير مقارنة بثلاثة أشهر مضت عندما أشار فقط إلى خطر ارتفاعه. انخفاض الإنتاج الصناعي وتوقعات انكماش الاقتصاد أظهرت البيانات الصادرة الأسبوع الجاري أن الإنتاج الصناعي ومبيعات التجزئة انخفضت بوتيرة أكثر من المتوقع في مارس، مما يسلط الضوء على الضعف قبل سريان الرسوم الجمركية. تُعد "سيتي غروب" و"مورغان ستانلي إم يو إف جي سيكيوريتيز" من بين المؤسسات التي تتوقع أن تُظهر البيانات، المقرر صدورها في يوم 16 مايو، انكماش الاقتصاد الياباني خلال الربع الأول من العام. أظهر مؤشر فرعي لمؤشر مديري المشتريات الصادر عن مصرف "أو جيبون بنك" (au Jibun Bank) يوم الخميس أن ثقة الأعمال انخفضت إلى أدنى مستوى لها منذ يونيو 2020. المفاوضات التجارية بين اليابان والولايات المتحدة ريوسي أكازاوا، كبير مفاوضي التجارة في اليابان، يزور واشنطن الأسبوع الجاري. وسيلتقي مع وزير الخزانة سكوت بيسينت وآخرين في جولة ثانية من المحادثات في وقت لاحق يوم الخميس. قد يجبر الغموض بشأن التجارة بنك اليابان على الانتظار لما بعد الصيف لرفع أسعار الفائدة. قال يوسوكي ماتسو، كبير الاقتصاديين في الأسواق لدى "ميزوهو سكيوريتز" (Mizuho Securities): ""نظراً لتزايد الشعور بضرورة تقييم رسوم ترمب الجمركية بعناية، فإن احتمال (رفع الفائدة أو اتخاذ القرار) في سبتمبر ازداد أكثر". تأثير الرسوم الأمريكية على مصانع اليابان من المرجح أن يكون للرسوم الجمركية الأميركية تأثير عميق على قاعدة التصنيع في اليابان، خاصة إذا عادت الرسوم الشاملة البالغة 10% إلى المعدل البالغ 24% الذي أعلنه ترمب في البداية، قبل أن يمنح فترة سماح مدتها ثلاثة أشهر تنتهي في أوائل يوليو. الرسوم الجمركية الشاملة كانت إضافةً إلى ضريبة بنسبة 25% على واردات الولايات المتحدة من الصلب والألومنيوم التي بدأ تطبيقها في مارس، بالإضافة إلى ضريبة مماثلة على السيارات التي دخلت حيز التنفيذ في أبريل. في حين اتخذ ترمب خطوة لتخفيف تأثير الرسوم الجمركية على صناعة السيارات هذا الأسبوع، إلا أن ضريبة 25% ما زالت سارية. ومع ذلك، لا يستبعد بعض المراقبين احتمال رفع سعر الفائدة في منتصف هذا العام. توقعات رفع الفائدة في يوليو قال ماسازومي واكاتابي، نائب محافظ بنك اليابان السابق، في حديثه مع تلفزيون "بلومبرغ" مباشرة بعد الإعلان عن قرار الفائدة:"أفضل توقع لدي هو رفع سعر الفائدة في يوليو، ولا يمكن استبعاد رفع تكاليف الاقتراض في ذلك الشهر". و"مع مرور الوقت، قد تتضح العديد الأمور الأخرى. فعلى سبيل المثال، قد تُحسم مفاوضات الرسوم الجمركية بطريقة أو بأخرى لصالح أي من الأطراف".


الجمهورية
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الجمهورية
بنك اليابان يحذر من تداعيات رسوم ترامب الجمركية
وذكرت وكالة أنباء "كيودو" اليابان ي أن البنك المركزي اليابان ي أبقى على سعر الفائدة عند 0.5 بالمئة في ختام اجتماع استمر يومين، بعد أن رفعه من 0.25 بالمئة خلال اجتماعه السابق في يناير، في إطار خروجه التدريجي من سياسة التيسير النقدي التي استمرت لعقد من الزمن. وقال أويدا في مؤتمر صحفي: "هناك درجة عالية من عدم اليقين بشأن سياسات ترامب التجارية، سنتخذ قراراتنا بعد دراسة تأثير هذه الخطط الجمركية على توقعات الاقتصاد والتضخم في اليابان". وأضاف أن البنك قد يحصل على رؤية أوضح في أوائل أبريل، عندما تدخل الرسوم الجمركية المتبادلة التي يسعى ترامب إلى فرضها حيز التنفيذ. ورغم اعترافه بالمخاطر التي تواجه الاقتصاد العالمي ، أكد أويدا أن البنك مستعد لرفع أسعار الفائدة مجددًا إذا استمرت مؤشرات الاقتصاد والتضخم في التحرك وفق التوقعات، لكنه أشار إلى أن التضخم الأساسي لا يزال دون المستوى المستهدف للبنك. ورغم المخاوف الاقتصادية، أشار أويدا إلى أن المؤشرات، بما في ذلك بيانات الأجور، تتحرك وفق المسار المتوقع، ولفت إلى أن بنك اليابان سيواصل مراقبة اتجاهات الرواتب والإنفاق عند اتخاذ قرارات السياسة النقدية. وفرضت إدارة ترامب رسومًا جمركية بنسبة 25 بالمئة على واردات الصلب والألومنيوم في وقت سابق من الشهر، رغم المعارضة الشديدة من شركاء الولايات المتحدة التجاريين. كما يدرس الرئيس الأمريكي توسيع هذه الرسوم لتشمل واردات السيارات، وهو ما قد يُلحق ضررًا كبيرًا بصناعة السيارات اليابان ية. وفي اليابان ، يشعر المستهلكون بتأثير التضخم ، حيث ارتفعت أسعار الأرز بأسرع وتيرة منذ بدء تسجيل البيانات في عام 1971، إلى جانب ارتفاع أسعار الخضروات مثل الملفوف والطماطم بسبب الأحوال الجوية غير المواتية وزيادة تكاليف الإنتاج. وسجلت أسعار المستهلكين الأساسية في اليابان ارتفاعًا بنسبة 3.2 بالمئة في يناير مقارنة بالعام السابق، وهو أسرع معدل نمو في 19 شهرًا، متجاوزًا هدف البنك البالغ 2 بالمئة منذ أبريل 2022. وكان البنك قد أنهى سياسة الفائدة السلبية في مارس من العام الماضي، ورفع سعر الفائدة في يوليو ويناير. ويتوقع العديد من المحللين أن تأتي الزيادة التالية خلال الصيف، في ظل توجه البنك إلى تشديد سياسته النقدية بمعدل مرة كل ستة أشهر تقريبًا.


العربية
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
محافظ بنك اليابان: لا قلق بشأن ارتفاع عوائد السندات الحكومية
قال محافظ بنك اليابان، كازو أويدا، إنه لا يشعر بقلق كبير بشأن ارتفاع عوائد السندات الحكومية لأجل 20 عامًا إلى أعلى مستوى لها منذ عام 2008، مما يشير إلى أن البنك المركزي من غير المرجح أن يتدخل في سوق السندات. وأوضح أويدا أن مستويات العوائد تعكس رؤية السوق تجاه الاقتصاد والتضخم، بالإضافة إلى التغيرات في أسعار الفائدة. وتباين أداء المؤشرات الآسيوية، حيث ارتفع المؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.34% ليصل إلى 36919.3 نقطة، بينما صعد المؤشر توبكس الأوسع نطاقًا بنسبة 0.9% إلى 2695.86 نقطة. وأشار محللون إلى أن عمليات إعادة شراء الأسهم جاءت بعد تراجع مؤشر "نيكاي" إلى أدنى مستوى في ستة أشهر يوم أمس الثلاثاء، في حين ساعدت تقارير تفيد بقبول أوكرانيا اقتراحًا أميركيًا لوقف إطلاق النار مع روسيا على تقليل المخاطر في الأسواق. من جهة أخرى، تفوق أداء القطاع المالي مع ارتفاع عوائد السندات الحكومية اليابانية.

مصرس
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
"نيكاي" الياباني يحول مساره نحو الارتفاع بعد تعليقات محافظ بنك اليابان حول الفائدة
عكس المؤشر نيكاي الياباني خسائره ليغلق مرتفعا اليوم الجمعة بعد أن هدأت تعليقات محافظ بنك اليابان المركزي كازو أويدا المخاوف من رفع أسعار الفائدة بشكل كبير. وأغلق نيكاي مرتفعا 0.26 % عند 38776.94 نقطة بعد أن هبط 0.6 % في وقت سابق من الجلسة على خلفية ارتفاع الين والقلق حيال الرسوم الجمركية الأمريكية. وخسر المؤشر 1.2 % خلال الأسبوع.كما صعد المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.07 % إلى 2736.53 نقطة.وقال أويدا إن البنك المركزي مستعد لزيادة شراء السندات الحكومية إذا ارتفعت العوائد على السندات لأجل 10 سنوات بشكل حاد.وقال ماساهيرو إيتشيكاوا كبير محللي السوق لدى سوميتومو ميتسوي دي.إس لإدارة الأصول "دفعت تعليقات أويدا العوائد على سندات الحكومة اليابانية إلى الانخفاض، وهو ما أدى لتراجع الين. وتسبب ذلك في رفع الطلب على الأسهم اليابانية".وعزز ارتفاع التضخم التوقعات بأن يواصل بنك اليابان رفع أسعار الفائدة وبوتيرة سريعة، مما أدى لصعود العوائد على سندات الحكومة اليابانية إلى أعلى مستوياتها في عقد هذا الأسبوع.جاءت تعليقات أويدا بعد أن أظهرت البيانات أن التضخم الأساسي في أسعار المستهلكين، وهو مقياس رئيسي للسياسة النقدية، بلغ 3.2 % في يناير، في أسرع وتيرة له في 19 شهرا.وبسبب تعليقات أويدا، تراجع الين من أعلى مستوى في شهرين ونصف الشهر الذي سجله بعد ارتفاع التضخم، في حين تراجعت عوائد سندات الحكومة اليابانية من أعلى مستوياتها في أكثر من عقد.وقفز سهم شوجاي لصناعة الأدوية 4.47 % ليمنح أكبر دفعة للمؤشر نيكي. وصعد سهم طوكيو إلكترون لمعدات صناعة الرقائق 1 %.وهبط سهم فاست ريتيلينج، مالكة العلامة التجارية للملابس يونيكلو، 1.16 % ليشكل أكبر ضغط على المؤشر.