أحدث الأخبار مع #أيامالشارقة


البلاد البحرينية
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
د. عبد العزيز مسلم... لـ 'البلاد': اخترنا اسم 'جذور' للدورة الحالية لنعيد التواصل مع الأصالة
يعد مهرجان 'أيام الشارقة التراثية' أحد أبرز الفعاليات التي تحتفل بالموروث الثقافي الإماراتي والخليجي والعربي والدولي أيضا، ويعكس التزام إمارة الشارقة بتوثيق وحفظ التراث الشعبي للأجيال القادمة. في هذا الحوار الخاص مع الدكتور عبدالعزيز مسلم، رئيس معهد الشارقة للتراث، نغوص في مسار هذا المهرجان منذ انطلاقه قبل أكثر من عقدين من الزمن، ونتعرف على كيفية تطوره ليصبح حدثًا عالميًا يعكس التنوع الثقافي في المنطقة. كما يسلط الضوء على أهداف الدورة الحالية تحت شعار 'جذور'، ويكشف عن رؤيته المستقبلية لتطوير الفعالية وتوسيع نطاق تأثيرها المحلي والدولي، إلى نص الحوار: ما المراحل التي مرت بها هذه الفعالية منذ انطلاقها وحتى أصبحت بهذا الحجم والتأثير؟ وما سبب تسمية هذا العام بـ 'جذور'؟ بدأ المهرجان منذ 24 سنة تقريبا، لكننا توقفنا سنتين بسبب جائحة كورونا. لكن منذ البداية، كان دعم سمو حاكم الشارقة كبيرا جدا في الحقيقة. أيضًا، في الدورة الأولى، دعا سمو الحاكم عددًا كبيرًا من الناس، بالإضافة إلى وزراء وأمراء وغيرهم حتى من خارج الإمارات، للحضور. وهكذا، بدأ المهرجان وكأنه مهرجان كبير منذ انطلاقه. الحمد لله، أعتقد أن التفاعل الشعبي مع أيام الشارقة التراثية يجعل هذه الأيام في تجدد دائم. في كل سنة كنا نستقبل دولة تُسمى 'الدولة الضيف'، ونستقبل أيضًا دولة تُسمى 'الدولة المميزة'، بالإضافة إلى دولتين أخريين. لكن وجدنا أن الأيام بدأت تبتعد شيئًا فشيئًا عن الأصالة، ولذلك أردنا هذا العام أن نعيد الجذور، أي جذور الأيام عندما بدأت كمهرجان محلي وخليجي فقط. ومع ذلك، لاحظنا أن الجاليات العربية الموجودة طلبت جميعها المشاركة، مثل الفلسطينيين والمصريين واليمنيين والعراقيين، فسمحنا لهم بالمشاركة باعتبارهم جزءا من نسيج المجتمع. أما على الصعيد الدولي، فإن أيام الشارقة التراثية مسجلة في منظمة مهرجانات التراث العالمي (CIOFF)، وهذه المنظمة طلبت منا إشراك دول أجنبية بحكم عضويتنا فيها. في البداية اعتذرنا، لكنهم أكدوا أنهم سيتحملون التكاليف، فوافقنا، ووجدنا أنفسنا نستضيف أكثر من 20 دولة، من بينها صربيا وداغستان ومقدونيا وغيرها. أعتقد أن هناك تأثيرا ثقافيا كبيرا لأيام الشارقة التراثية على المستويين المحلي والإقليمي. كيف ترى هذا التأثير عبر السنوات الماضية؟ أيام الشارقة التراثية بمثابة مدرسة مفتوحة وكبيرة، وهي مدرسة تلقائية شعبية يتعلم فيها المرء دون الحاجة إلى دورات رسمية. التكرار فيها ليس تكرارًا غير منطقي، بل هو تكرار طبيعي للأحداث، تمامًا كما تتذكر وأنت طفل الأماكن التي زرتها مع والدك، أو الألعاب الشعبية التي لعبتها، أو الأكلات التي تذوقتها، أو الطرب الشعبي الذي استمعت إليه. هذا لا يغيب عن الذاكرة، وهذا ما تحققه الأيام، فهي تشكل ذاكرة حية للمجتمع. تخيل أن من شارك في الأيام قبل 24 أو 25 سنة وكان عمره 8 سنوات، أصبح اليوم في منتصف الثلاثينيات. هذه المدرسة أفرزت حرفيين، وفنانين شعبيين، وتجارا، وبعضهم الآن يعمل في بيع المقتنيات التراثية. التقيت أمس في واحة بمدينة دبا، أحد الأشخاص الذين أسسوا شركة للفعاليات التراثية، وهذا من التأثيرات الإيجابية للأيام التي جاءت بشكل طبيعي وتلقائي ودون تدخل حكومي مباشر. تحدثت عن التكرار المنطقي والتكرار غير المنطقي، فكيف تضمن استدامة هذه الفعالية للسنوات القادمة؟ قبل أن ألتقي بكم، كنت في لقاء مع إحدى القنوات وقلت لهم إن أكبر تحد لدينا هو أننا مثل الراوي، لدينا حكاية واحدة نعيدها كل مرة، وهي حكاية التراث الشعبي. لكن يجب أن نجدّد أنفسنا، ونطوّر أدواتنا، وحتى نغيّر طريقة عرضنا للحكاية. التكرار في التراث ليس مشكلة في الحقيقة، لكن ربما النمط الأوروبي الذي تأثرنا به جعلنا نعتقد أن التكرار ممل وغير مقبول. في ثقافتنا، نحن العرب لا نشعر بالملل من الأشياء التي نحبها، فمثلاً، نأكل المجبوس أو المنسف يوميًا ولا نملّ منهما، ونستمع إلى الطرب الشعبي باستمرار. المشكلة ليست في التكرار بحد ذاته، بل في فقدان الأصالة والتجديد في طريقة تقديم المحتوى التراثي. أعتقد أنه لا يمكن لهذه الفعالية أن تنجح من دون إشراك المجتمع المحلي. كيف يتم إشراك المجتمع المحلي، ومتى يبدأ التخطيط للفعالية؟ بمجرد انتهاء الدورة الحالية، نجتمع في اليوم التالي لنبدأ التخطيط للعام القادم. لدينا الوقت الكافي، والشعار اللفظي جاهز، وكل الأمور الأساسية متفق عليها. المجتمع المحلي يشارك من ثلاث جهات رئيسة: 1. المواطنون والمقيمون بشكل عام. 2. المؤسسات الحكومية الاتحادية والمحلية. 3. الجمعيات الخيرية والمجتمعية. على سبيل المثال، تتصل بنا دائرة الخدمات الاجتماعية وتطلب منا تخصيص مساحات للأسر المنتجة أو للأيتام والأرامل لعرض منتجاتهم. نحن لا نأخذ منهم أي رسوم، بل فقط نطلب منهم الالتزام بمعايير الصحة والسلامة. الإقبال على المشاركة كبير جدًا، سواء من الإماراتيين أو غيرهم، حتى أن هناك طلبات مستمرة حتى قبل خمسة أيام من الفعالية. كيف تطورت مدة الفعالية عبر السنوات؟ كانت الفعالية تمتد سابقًا حتى 25 يومًا، وأحيانًا تقارب الشهر (28 يومًا). لكن بسبب اقتراب شهر رمضان وامتحانات المدارس، بدأنا بتقليص المدة تدريجيًا. العام القادم ستكون المدة قريبة من الحالية، مع زيادة يومين، ولكن في المستقبل قد تعود الفعالية إلى حجمها الأكبر. كيف تفكرون في تطوير الفعالية مستقبلًا؟ لدينا العديد من الأفكار الجديدة. هذا العام، قررنا عدم استضافة 'دولة ضيف' والتركيز على الأقاليم. ركّزنا على إقليم الخليج، رغم مشاركة مصر والمغرب وأرتيريا. العام القادم، نفكر في توسيع المشاركة العربية في الفنون والحرف والإسهامات الثقافية، وربما التركيز على الثقافة الأفريقية. في بعض السنوات، ركّزنا على أقاليم معينة مثل السواحل، حيث شاركت دول مثل تنزانيا وكينيا عبر المجتمعات السواحلية. لكن هذا العام، نظّمنا مهرجان الأدب الأفريقي، وكانت المشاركة الأفريقية كبيرة جدًا. كيف يمكن توظيف التكنولوجيا في هذه الفعالية؟ استخدمنا التكنولوجيا الحديثة في عدة جوانب، مثل تقنية الواقع المعزز والهولوغرام لسرد الحكايات للأطفال. هناك خوذات تمكن الأطفال من الدخول إلى قصص شعبية والمشاركة فيها بطريقة تفاعلية. لدينا فريق 'e-Turathi' الذي يعمل على تعزيز استخدام التقنية في عرض التراث. كيف يتم دمج الفعالية مع مبادرات الحفاظ على البيئة؟ هناك شركة بيئة في الشارقة، وهي من الشركات الرائدة في تحويل النفايات إلى طاقة. لديهم حاويات مزودة ببث 'Wi-Fi' لضمان نظافتها وجذب الناس إليها، بيئة تمارس دورًا كبيرًا في تعزيز الاستدامة، ونحن نعمل على التعاون معهم لضمان أن تكون أيام الشارقة التراثية صديقة للبيئة. أطلقتم المهرجان بعد عودة كورونا، كيف كانت العودة بعد التوقف لمدة عامين؟ في الحقيقة، في أول عام بعد العودة، كان هناك ضرورة للالتزام بالتباعد الاجتماعي، كنا نطلب من الناس الحفاظ على مسافة التباعد، ووضع ملصقات تحث على غسل الأيدي، وكان لابد من ارتداء الكمامات. كان العدد في الزون الواحد محدودًا، وكل شخص كان يرتدي سوارًا ليتمكن من التواجد في مكان معين. وكان الناس ملتزمين، وقد أظهرت الإمارات التزامًا قويًا جدًا. ما هي الرسالة التي توجهها للشباب للحفاظ على هوية التراث؟ في وقتنا الحالي، نحن في زمن سريع ومتغير، وأهم رسالة هي الحفاظ على الهوية الوطنية. نحن لدينا أقل نسبة من المواطنين مقارنة بالجاليات الأجنبية في الإمارات، المواطنين يشكلون أقل من مليون شخص مقارنة بالجاليات الأجنبية الأخرى. هذا المهرجان يعد من أبرز الفعاليات التي تعزز الهوية الوطنية الإماراتية وتدعم مشاركة العنصر الإماراتي في مجال التراث. فنحن نركز على مشاركة الإماراتيين والخليجيين والعرب في الفعاليات المختلفة. وهناك أيضا تقاليد شعبية ترتبط بالمهرجان، مثل سباقات الهجن والسفن الشراعية، التي حافظ عليها الشيخ زايد رحمه الله. ومن المهم الإشارة إلى أن الاحتفاظ بالتراث يجب أن يكون جزءًا من الهوية، وفي هذا السياق، نعمل على تنظيم فعاليات ثقافية تعزز هذا التراث. ولدينا أرشيف ضخم لأعمال سابقة، ونحن نواصل جمع وتوثيق التراث الإماراتي بأكثر من طريقة، بما في ذلك عبر إصدارات كتب ومجلات علمية وثقافية. نحن الآن نواصل الحفاظ على هذا التراث وتوثيقه للأجيال القادمة.


عمان اليومية
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- عمان اليومية
مسرحيون عمانيون يشاركون في مهرجان أيام الشارقة المسرحية
مسرحيون عمانيون يشاركون في مهرجان أيام الشارقة المسرحية لهدف تعزيز التبادل الثقافي والمعرفي يشارك 14 عضوًا من الجمعية العمانية للمسرح في فعاليات النسخة الرابعة والثلاثين من مهرجان "أيام الشارقة المسرحية"، الذي بدأ في 19 من الشهر الجاري ويستمر حتى 26 من الشهر نفسه، وذلك في إطار جهود الجمعية لتمكين منتسبيها من التفاعل مع المشهد المسرحي العربي والاطلاع على تجارب جديدة. وأشار حسين العلوي، عضو مجلس إدارة الجمعية، إلى أن هذه المشاركة تأتي ضمن استراتيجية الجمعية لتعزيز خبرات أعضائها عبر الاحتكاك بمختلف المدارس المسرحية، مضيفًا: "يُعد حضور مثل هذه الفعاليات المسرحية فرصة للاطلاع على رؤى إبداعية متنوعة، وبناء جسور تواصل مع مسرحيين من مختلف الدول، مما قد يثمر عن مشاريع فنية مستقبلية مشتركة". ويُعد مهرجان "أيام الشارقة المسرحية" منصة تجمع نخبة من الأسماء البارزة في المسرح العربي، حيث تتنوع فعالياته بين العروض المسرحية والندوات الفكرية واللقاءات المتخصصة، ما يتيح للمشاركين الاستفادة من مناقشات معمقة حول قضايا المسرح المعاصر. وفي سياق آخر، تشهد نسخة هذا العام من المهرجان تكريم الكاتب العماني أسامة بن زايد الشقصي لفوزه بالمركز الأول عن نصه "ذات حلم أمس"، إلى جانب الكاتب نعيم فتح مبروك، الفائز بالمركز الثاني عن نصه "صهيل الخطايا"، ضمن جائزة الشارقة للتأليف المسرحي 2024-2025، مما يعكس الحضور البارز للأقلام العمانية في المشهد المسرحي العربي.

مصرس
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
أول امرأة مصرية..ياسمين فراج رئيسا للجنة تحكيم مهرجان أيام الشارقة المسرحية
أعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان أيام الشارقة المسرحية عن اختيار الدكتورة ياسمين فراج لرئاسة لجنة التحكيم في دورته الرابعة والثلاثين، لتصبح بذلك أول امرأة مصرية تتولى هذا المنصب منذ تأسيس المهرجان، يأتي هذا القرار تقديراً لمسيرة الدكتورة ياسمين الحافلة بالإنجازات الفنية والنقدية، إضافةً إلى إسهاماتها المتعددة في مجالات النقد الموسيقي والفني. وتعد الدكتورة ياسمين فراج أستاذة دكتور النقد الموسيقى بأكاديمية الفنون، وقد تميزت بنقدها الموسيقي والفني الراقي، إلى جانب عدد من الكتب المنشورة التي تعكس خبرتها العميقة ورؤيتها التحليلية في ميدان الفن. حصلت على الجائزة الشرفية في مسابقة جائزة محمود قطاط الدولية لعام الموسيقى من الجمهورية التونسية عام 2017، مما يعد دليلاً على إبداعها وإسهاماتها العالمية في هذا المجال.كما شاركت الدكتورة ياسمين في العديد من المؤتمرات العلمية على المستويات المحلية والإقليمية والدولية، مما أكسبها خبرة واسعة ومصداقية عالمية. وقد تولت عضوية لجنة المشاهدة في مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي في دورتي "اليوبيل الذهبي" والسادسة والعشرين، فضلاً عن تأليفها لموسيقى عدد من الأعمال الفنية، منها: العرض المسرحي "شقة عم نجيب" عام 2018.ويأتي اختيار ياسمين فراج لرئاسة لجنة التحكيم في مهرجان أيام الشارقة المسرحية على أنه خطوة جريئة تُبرز الدور القيادي للمرأة المصرية في مجالات الفن، وتُعد محطة جديدة في تاريخ المهرجان الذي يُعتبر من أبرز الفعاليات المسرحية في المنطقة، كما يُضاف فصلٌ جديد إلى سيرة الدكتورة ياسمين فراج المهنية المتميزة، كواحدة من أبرز الشخصيات النسائية الفنية في الوطن العربي.


فيتو
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- فيتو
اختيار لجان التحكيم في المهرجانات المسرحية بالعدد الجديد من "مسرحنا"
صدر حديثا عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، العدد الإلكتروني الجديد "912" لجريدة "مسرحنا"، برئاسة تحرير الكاتب والناقد محمد الروبي. موضوعات مسرحنا في قسم "الأخبار والمتابعات" نطالع تفاصيل عروض نوادي مسرح الطفل بقنا، ويكتب حسن عبد الهادي عن استضافة مسرح الشباب والرياضة للعرض المسرحي "ثرثرة فوق النيل"، وكذا تفاصيل عرض"منطقة الإنسان" المقرر عرضه غدا الأربعاء على خشبة الهوسابير. وتكتب آلاء عاطف عن عرض "عايش إكلينيكيا" المقدم على مسرح الهناجر حتى 20 فبراير، وتستعرض همت مصطفى تفاصيل كل من الدورة 32 لمهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي، وملتقى القاهرة للمسرح الجامعي في دورته السابعة. وتكتب تغريد حسن عن لقاء فريق عرض "جدول الضرب" المشارك بمهرجان إبداع الجامعات في نسخته الـ 13، وتقدم روفيدة خليفة تقريرا عن مهرجان أيام الشارقة في نسخته الـ 34، فيما تنقل رنا رأفت وقائع مناقشة كتاب "المعهد العالي لفن التمثيل" للدكتور سيد علي إسماعيل، والذي طرح بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الأخيرة. وفي قسم "الحوارات والتحقيقات" تجري صوفيا إسماعيل حوارا مع د. ياسمين فراج حول كتابها الجديد "المسرح الغنائي في مصر من البداية وحتى نهاية القرن العشرين" والصادر ضمن مطبوعات الهيئة العربية للمسرح، ونتابع أيضا تفاصيل روشتة المتخصصين الخاصة باختيار لجان التحكيم في المهرجانات المسرحية. وفي قسم "نوافذ" يكتب عزيز ريان، من المغرب "الشخصية الانهزامية في مسرح إبراهيم الحسيني.. كتاب جديد من العراق عن كاتب من مصر"، ويترجم أحمد عبد الفتاح الجزء الثاني من مقال "مساحات الوساطة.. استكشاف التهجين بين النص وعالم الجسم". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الميادين
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الميادين
15 عرضاً في "أيام الشارقة المسرحية"
تقدم "أيام الشارقة المسرحية" 15 عرضاً ضمن دورتها الــ 34، التي تقام في الفترة من 19 إلى 26 شباط/فبراير الجاري بحضور فنانين وباحثين مسرحيين من دول عربية عدة. ويشمل برنامج المهرجان 6 عروض محلية ضمن المسابقة الرسمية و6 أخرى خارج المسابقة، مع تقديم عملين من الدورة الــ 11 لــ "مهرجان كلباء للمسرحيات القصيرة". ويعرض المهرجان في الافتتاح بقصر ثقافة الشارقة مسرحية "البخارة" من تونس للمخرج صادق الطرابلسي، التي حصدت جائزة أفضل عمل متكامل ضمن فعاليات الدورة الــ 15 من "مهرجان المسرح العربي" الشهر الماضي. ويحتفي المهرجان في هذه الدورة بالفنان السوري، أسعد فضة، والممثلة الإماراتية، مريم سلطان، بوصفها "الشخصية المحلية المكرّمة". وقالت عضو اللجنة المنظمة للمهرجان، مريم سيف مخلوف، إن العروض المقدمة يصاحبها برنامج ثقافي يشمل ندوات تطبيقية وملتقيات فكرية تقام في الفترة الصباحية. ويقام الملتقى الفكري للمهرجان تحت عنوان "النقد.. ذاكرة المسرح العربي" بمشاركة مسرحيين من الإمارات ومصر وتونس والجزائر وسلطنة عمان. وكانت الدورة الأولى من "أيام الشارقة المسرحية" قد انطلقت عام 1984 واستمرت منذ ذلك الحين كمناسبة سنوية لعرض أبرز الأعمال الإماراتية.