logo
#

أحدث الأخبار مع #أيلونماسك،

أيلون ماسك من منتدى قطر: سأبقى رئيسَ تسلا وشركاتي تتعرّض للعنف
أيلون ماسك من منتدى قطر: سأبقى رئيسَ تسلا وشركاتي تتعرّض للعنف

العربي الجديد

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • العربي الجديد

أيلون ماسك من منتدى قطر: سأبقى رئيسَ تسلا وشركاتي تتعرّض للعنف

أعلن الملياردير أيلون ماسك، في مقابلةً افتراضيةً ضمن منتدى قطر الاقتصادي الذي انطلق اليوم في الدوحة، أن مسار شركة تسلا للسيارات الكهربائية التي يرأسها، "قد تحوّل بالفعل"، وقال إن سوق الأسهم يُدرك ذلك، كما يتّضح من سعر السهم، صحيح أن المبيعات انخفضت في أوروبا، لكن "هذا ينطبق على جميع المصنّعين". وتجاهل إيلون ماسك المخاوف بشأن مبيعات تسلا، وأشار إلى أن أوروبا هي السبب الرئيسي وراء تراجع مبيعاتها، كما زعم أن تسلا تجني أرباحاً من المشترين اليمينيين لتعويض تراجع مبيعاتها من المشترين اليساريين. قال ماسك إنّه يأخذ رد الفعل السلبي تجاه تسلا على محمل شخصي، لكنه لا يندم على انخراطه السياسي، وأضاف: "لقد فعلتُ ما كان يجب عليّ فعله". وأشار ماسك إلى أعمال عنف جسيمة ارتُكبت ضده وضد شركاته ، وأضاف: "إنهم على الجانب الخطأ من التاريخ، وهذا فعل شرير"، وقال ماسك إنه تلقى تهديدات بالقتل، وأضاف: "لم أؤذِ أحداً"، يجب اتّخاذ إجراء حيالهم، وسيُسجن بعضهم "وهم يستحقون ذلك". وقال ماسك إن بعض وسائل الإعلام التقليدية بررت أعمال التخريب والاحتجاجات ضد تسلا، وأضاف: "عار عليهم"، وأجاب بـ "نعم" عندما سُئل ماسك عمّا إذا كان سيكون الرئيس التنفيذي لشركة تسلا خلال خمس سنوات. ويُعد إعلان ماسك التزامه بالبقاء في تسلا لخمس سنوات أمراً لافتاً وفق "بلومبيرغ" نظراً للتقارير السابقة التي أفادت ببدء مجلس الإدارة مناقشات لاختيار الرئيس التنفيذي القادم للشركة المصنّعة للسيارات الكهربائية، وقد ارتفعت أسهم الشركة على إثر تصريحاته، إذ يرى العديد من المستثمرين أن وجود ماسك في صدارة الشركة أمرٌ بالغ الأهمية لنجاحها. وأكّد أن مبيعات تسلا لا تشهد "مشكلة في الطلب"، فهي ضعيفة في أوروبا وقوية في أماكن أخرى، وقال إنّه يهتم بالسيطرة على تسلا أكثر من راتبه. وسُئل ماسك عمّا إذا كان الراتب عاملاً مؤثراً في قراره بالبقاء في تسلا، فأجاب أنّ الأمر لا يتعلق بالراتب بقدر ما يتعلق بالسيطرة، وأكد: "لا أستطيع الجلوس هناك متأملاً في إمكانية طردي. الآن، لننتقل إلى موضوع آخر"، ووصف القاضي في ولاية ديلاوير الذي رفض حجم راتبه بأنه "ناشطٌ يلعب دور قاضٍ بزيّ هالوين". وأعلنت شركة تسلا الأسبوع الماضي، في بيان، أنها عدّلت لوائحها الداخلية، تماشياً مع قانون جديد صدر في ولاية تكساس، ليُلزم المستثمرين بامتلاك ما لا يقل عن 3% من أسهم الشركة لبدء أو مواصلة إجراءات المشتقات المالية، وقد تُسهم هذه الخطوة في منع الدعاوى القضائية المستقبلية من المساهمين الصغار، مثل تلك التي ألغت سابقاً حزمة رواتب ماسك القياسية. وضحك ماسك عندما سُئل عمّا إذا كان يرى أن سبيس إكس تتجه إلى إنتاج الطائرات بدون طيار المسلحة وقال "سبيس إكس لا تصنع طائرات بدون طيار، بل تبني الصواريخ والأقمار الصناعية ومحطات الإنترنت"، وأشاد ماسك بالأرقام المذهلة التي تُحققها سبيس إكس بفضل معدل إطلاقها المرتفع، مُدّعياً أن الشركة ستُصبح قريباً مسؤولة عن 80% من جميع الأقمار الصناعية النشطة في المدار، ويعود ذلك في المقام الأول إلى إطلاقات ستارلينك، التي تُوفر الإنترنت عريض النطاق للعملاء على الأرض. دعوى ماسك ضد OpenAI وقال ماسك إنه يواصل رفع دعوى قضائية ضدّ شركة OpenAI، ولفت إلى أنه ابتكر اسم الشركة، وموّل أول 50 مليون دولار لها، وأنّ الشركة تسعى لتغيير الفكرة التي بدأها من خلالها، "تخيلوا استثماراً لإنقاذ غابات الأمازون، فاستُخدم هذا الاستثمار في بناء شركة أخشاب لقطعها بالكامل، هذا ما حدث". اقتصاد عربي التحديثات الحية عمالقة التمويل يناقشون التحولات العالمية في منتدى قطر الاقتصادي وأكد ماسك بأنه ينوي المضي قدماً في دعواه القضائية ضد شركة OpenAI حتى بعد تراجع الشركة جزئياً عن خطتها لإعادة هيكلتها وتحويلها إلى شركة ربحية. وبدا أن ماسك قد صبّ الماء البارد على خطط إعادة الهيكلة المنقحة لشركة OpenAI، إذ قال: "هذا ما صرّحوا به لوسائل الإعلام". وقالت الشركة المصنعة لـ ChatGPT مؤخراً إنها ستمضي قُدُماً في الجهود الرامية إلى إصلاح قسمها الربحي وتحويله إلى شركة ذات منفعة عامة، لكن بدلاً من ذلك ستظل الأعمال التجارية الإجمالية تحت سيطرة مؤسّستها غير الربحية. تضارب المصالح ويعني وضع ماسك بصفته موظفاً حكومياً خاصاً أنه غير مُلزم بالإفصاح علناً عن تضارب مصالحه المحتمل، لكن العديد من مصالحه مخفيّة وفق "بلومبيرغ"، إذ إنّ شركته لإطلاق الصواريخ، سبيس إكس، هي مقاول دفاعي رئيسي، وقد ذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأسبوع الماضي أن شركته لحفر الأنفاق، بورينغ كو، تُجري محادثات تعاقدية مع الإدارة الفيدرالية للسكك الحديدية، كما أن لشركات ماسك تشابكات تنظيمية كبيرة مع الهيئات المشرفة على المجال الجوي، وسلامة الطرق السريعة، والأجهزة الطبية. يقول ماسك إن صناعة السيارات والفضاء والأغذية والأدوية تخضع لرقابة مفرطة، وهي جميعها مجالات يمتلك فيها شركات، وأكد عدم وجود تضارب في المصالح، إذ قلّل ماسك من شأن نفوذه في وزارة كفاءة الحكومة، قائلاً: "أنا مجرد مستشار. لا أملك أي سلطة رسمية. هذا كل شيء. للرئيس الحق في الأخذ بنصيحتي أو رفضها". وسُئل ماسك عن تضارب المصالح المحتمل بصفته مديراً لشركة دوجكوين، نظراً لإدراكه للعلاقة بين الشركات الأخرى والحكومة الأميركية. نفى فكرة أن هذا قد يُمثل مشكلة. وقال: "لم أرَ أي اتهام بتضارب المصالح". اقتصاد عربي التحديثات الحية وزير الاقتصاد السعودي من الدوحة: مستعدون لمختلف السيناريوهات النفطية كما قال ماسك إنّ صفقة ستارلينك في جنوب أفريقيا لا تمثل تضارباً في المصالح، وأشار إلى أكثر من مئة قانون عنصري هناك. سأل المنسقة في المنتدى مراراً إن كانت تؤيد القوانين العنصرية، وبينما كانت تحاول تغيير مسار النقاش، استمر في سؤالها. سُئل ماسك عن سبق صحافي نشرته بلومبيرغ في وقت سابق اليوم، أفاد بأن حكومة جنوب أفريقيا تخطط لتقديم حل بديل لقوانين ملكية السود لشبكة ستارلينك. يأتي هذا قبل زيارة الرئيس سيريل رامافوزا للبيت الأبيض هذا الأسبوع، فرد "لماذا توجد قوانين عنصرية في جنوب أفريقيا، هذا هو السؤال الأول".

عن "عيد العمال"، والعم "بيرم"، وأيلون ماسك"!
عن "عيد العمال"، والعم "بيرم"، وأيلون ماسك"!

الدستور

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • الدستور

عن "عيد العمال"، والعم "بيرم"، وأيلون ماسك"!

كلما هلّت تباشير الأول من مايو من كل عام، أتذكر قصيدة عمنا الكبير "بيرم التونسي"، عن "العامل المصري"، وأروح أردد مقاطعها الآسية الرهيفة: "ليه امشى حافى، وانا منبِّت مراكيبكم؟ / ليه فرشى عريان، وانا منجّد مراتبكم؟ ليه بيتى خربان، وانا نجّار دواليبكم؟ / هى كده قسمتى؟! الله يحاسبكم! ساكنين علالى العتب، وانا اللى بانيها / فارشين مفارش قصب، ناسج حواشيها قانيين سواقى دهب، وانا اللى ادور فيها / يارب ماهوش حسد.. لكن بعاتبكم! من الصباح للمسا، والمطرقه فيدى / صابر على دا الأسى حتى نهار عيدى ابن السبيل انكسى، واسحب هرابيدى/ تتعرّوا من مشيتى واخجل اخاطبكم! ليه تهدمونى وانا اللى عِزكم بانى؟ / انا اللى فوق جسمكم قطنى وكتانى.. عيلتى فى يوم دفنتى مالقيتش أكفانى/ حتى الأسيّه وانا راحل وسايبكم!". ******* يحتفل العالم في الأول من مايو بذكري إنسانية لا تُنسى، وقعت أحداثها في ولاية "شيكاغو" الأمريكية عام 1886، حين خرج آلاف العمال مُطالبين بوضع حد للاستغلال غير الآدمي لجهد وحياة العمال البسطاء، تحت شعار بسيط وعميق في آن: "8 ساعات عمل ـ 8 ساعات نوم ـ 8 ساعات للراحة والاستمتاع". وكان أن فتحت الشرطة النار على العمّال الذين تجمعوا للاحتجاج سلميًا على إفراط أصحاب الأعمال في استنزاف جهدهم الإنساني، مُقابل سنتات محدودة لا تثمن ولا تغني من جوع، فلقي عدد من المحتجين مصرعهم، قبل أن تنفجر قنبلة وسط الحشد أدت إلى مقتل 11 فردًا بينهم 7 من رجال الشرطة، فاعتُقل العديد من العمّال، وحُكم ـ في مُحاكمة عاجلة ـ على أربعة من قادة العُمّال بالإعدام، وعلى آخرين بالسجن، قبل أن يثبت ـ بعد ذلك ـ أن أحد المُنتسبين للشرطة هو من ألقى القنبلة على الحشد العُمالي. وقد لفت هذا اليوم، بتطوراته المُتسارعة التي هزّت الوجدان الإنساني كله، أنظار العالم إلى حجم المُعاناة الكبيرة التي تتحملها الطبقات العاملة، مصدر القيمة، وسر تقدم الحياة البشرية، والتي لولا جهدها وعطائها لما تحقق للكائن البشري ما يعيش فيه من رغد وازدهار، وما استطاع أن يُطوع الطبيعة ويجعل منها سكنًا وملاذاٍ، ويخرج من رمالها وصخورها نِعمًا لا حصر لها ولا عد! ومع تقدُّم المجتمع البشري وتطوره من المجتمع الزراعي الراكد البطيئ الإيقاع، إلى المجتمع الرأسمالي الحديث، بتقنياته المتقدمة، والانتقال من زمن البخار إلى عصر الكهرباء، فعصر الذرة والفضاء ثم العصر الرقمي، وأخيرًا عصر الذكاء الاصطناعي.. بدت الفوارق الاجتماعية بين أصحاب الأعمال في الغرب النيوليبرالي وفي النظم الرأسمالية عمومًا، وبين الفئات الكادحة، هائلة الاتساع، إذ بينما تضرب مطارق الأزمة الرأسمالية المُستحكمة ـ بعنف وضراوة ـ ملايين من المواطنين وتُرديهم ضحايا للتضخُّم، والانهيارات المالية، وصراع الدول و"البليونيرات"، تتراكم الثروة على الجانب الآخر في خزائن النخبة المالية التي تحكم العالم، وتتحكّم في اتجاهاته السياسية والاقتصادية، حتى تصل إلى أرقام فلكية عصيّة على التصور! فعلى سبيل المثال، وحسبما نشرت الصحف، (الأهرام 14 نوفمبر 2024)، ارتفعت أسهم شركة "تسلا" بشكلٍ كبير، بعد فوز "ترامب"، المدعوم من "أيلون ماسك"، في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، مما أدى إلى ارتفاع القيمة السوقية لشركة صناعة السيارات الكهربائية إلى أكثر من تريليون دولار، وبفضل الارتفاع الهائل في أسهم الشركة ارتفعت القيمة الصافية الشخصية للرئيس التنفيذي "ماسك" إلى ما يزيد عن 300 مليار دولار، بينما قُدِّرت الثروة الصافية لـ "جيف بيزوس" مؤسس "أمازون"، ثاني أغنى رجل على وجه الأرض، بنحو 230 مليارًا!! وبالطبع فإن هذه الفوارق الضخمة بين الصانع ورأس المال.. بين مُنتج القيمة وصاحب النقود، تتسبب في خلق تناقضات اجتماعية شديدة، وتدفع العاملين الكادحين، من مختلف المهن والطوائف، إلى تنظيم صفوفهم في نقابات عُمالية ومهنية للدفاع عن حقوقهم، ولتنظيم كفاحهم السلمي دفاعًا عن وجودهم. وهو أمر صحي، تُنظمه كل المجتمعات الحديثة، حتى لا ينفجر الصراع العنفي بين الطرفين، وينتقل من نضال سلمي مشروع، للحفاظ على حقوق مئات الملايين من الكادحين في شتى أركان المعمورة، إلى مواجهة دامية بين من يملكون المليارات من الدولارات التي تتضاعف يومًا بعد يوم، وبين المليارات من البشر التي لا تملك قوت حتى يومها! وكل عيد وعمال مصر الطيبين بخير.

إيلون ماسك.. كبير الخاسرين يفقد 135 مليارا من ثروته لكنه يظل الأغنى
إيلون ماسك.. كبير الخاسرين يفقد 135 مليارا من ثروته لكنه يظل الأغنى

الاقتصادية

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

إيلون ماسك.. كبير الخاسرين يفقد 135 مليارا من ثروته لكنه يظل الأغنى

في زمن الحرب التجارية، التي أطلق شرارتها الأولى الرئيس الأمريكي دونالد ترمب وعصفت بأسهم شركات التكنولوجيا الأكبر في العالم، أصبح الملياردير الأمريكي أيلون ماسك، العامل في القطاع، أكبر الخاسرين هذا العام؛ لكنه يظل على رأس قائمة أغنى أغنياء العالم. نحو 135 مليار دولار فقدها ماسك هذا العام، وفقا لقائمة "بلومبرغ" للمليارديرات، التي كان أكبر الخاسرين عليها جميعهم من قطاع التكنولوجيا، وبينهم لاري إليسون مؤسس "أوركل"، الذي خسر نحو 45 مليار دولار، وجيف بيزوس مؤسس "أمازون"، الذي خسر أكثر من 42 مليارا. ما زال ماسك يتصدر قائمة المليارديرات بثروة تبلغ 289 مليار دولار، وبفارق كبير عن وصيفه بيزوس، صاحب الـ 196 مليارا، وفقا للقائمة؛ لكن هذه هي المرة الأولى منذ نوفمبر الماضي التي تنخفض فيها ثروته دون الـ 300 مليار دولار. فقد ماسك يوم الإثنين الحزين على الأسواق العالمية 4.4 مليار مع استمرار هبوط سهم "تسلا"؛ وبلغت خسائره يومي الخميس والجمعة الماضيين 31 مليارا. دفعته هذه الخسائر الفادحة في زمن قصير إلى مناشدة ترمب بإلغاء الرسوم الجمركية الشاملة، وفقا لما ذكرته صحيفة "واشنطن بوست". وكان ترمب قد أعلن يوم الأربعاء الماضي قد فرض رسوم جمركية بنسب متفاوتة على عدد من دول العالم؛ ومنذ ذلك الحين تعرضت الأسواق العالمية لهزات شديدة، واكتست أغلبية شاشات التداول أمس باللون الأحمر في موجات هبوط جماعي، قبل أن تسترد بعض الأسواق جزءا من عافيتها اليوم. رابحون رغم أنف الخسائر في المرتبة الرابعة على قائمة أكبر الخاسرين، حل الملياردير مايكل ديل، الرئيس التنفيذي لشركة "ديل" للحواسيب، والذي فقد أكثر من 35 مليار دولار منذ بداية هذا العام؛ وبلغ حجم ثرته 88.3 مليار دولار. حل رجل الأعمال الأمريكي لاري بايج خامسا بعد أن خسر 34.7 مليار دولار. ووصلت ثروته إلى 134 مليارا. على رأس الرابحين جاء الصيني تشانغ يي مينغ، مؤسس "بايت دانس"، الشركة الأم لـ "تيك توك". وعلى الرغم من أنه ينتمي إلى قطاع التكنولوجيا الخاسر، فقد زادت ثروته 13.6 مليار دولار لتصل إلى 57.5 مليار. وجاء الملياردير الأمريكي جيف ياس، صاحب الاستثمارات في قطاع التمويل، وصيفا بعدما عزز ثروته بـ 11.5 مليار دولار منذ بداية العام حتى الآن لتصل إلى 57.4 مليار. وارن بافيت، المعروف باسم "عراب أوماها"، جاء ثالثا على قائمة الرابحين بجمعه 11.5 مليار دولار هذا العام، أضيفت إلى ثروته، التي بلغت 154 مليار دولار. وكان رجل الأعمال الإماراتي حسين سجواني، مؤسس "داماك" العقارية، من بين المحظوظين أيضا، حيث أضاف لثروته 9.7 مليار دولار هذا العام وأصبح يملك 13 مليارا، حل بها في المرتبة 158 على قائمة أغنى أغنياء العالم. أما الملياردير النمساوي مارك ماتشيتز، مالك شركة "رد بُل"، فقد أضاف إلى ثروته هذا العام 6.13 مليار دولار، لتصل إلى 26.9 مليار.

أوكرانيا تحت رحمة «ستارلينك» وبديل «أضعف» على الطاولة
أوكرانيا تحت رحمة «ستارلينك» وبديل «أضعف» على الطاولة

العين الإخبارية

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

أوكرانيا تحت رحمة «ستارلينك» وبديل «أضعف» على الطاولة

تلعب شركة "ستارلينك" المملوكة للملياردير أيلون ماسك، دورا حيويا للقوات الأوكرانية، لكنها تترك كييف تحت رحمة مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المقرب. ففي مارس/آذار الماضي، حذر إيلون ماسك رجل الأعمال والمستشار المقرب للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من أن "خط المواجهة في أوكرانيا سينهار بأكمله إذا أوقف" خدمات ستارلينك للاتصالات عبر الأقمار الصناعية المملوكة لشركته "سبيس إكس". وإذا فعلها ماسك، سيضطر الأوكرانيون إلى التعايش مع احتمال قطع الاتصالات عن المستشفيات والقواعد العسكرية والقوات، إذ لا توجد بدائل قصيرة الأجل تُضاهي نظام ستارلينك الذي أنشأه قطب التكنولوجيا، وفقا لما ذكرته مجلة "بوليتيكو" الأمريكية. وللتعامل مع هذا الخطر، يبحث الاتحاد الأوروبي عن خيارات بديلة لأوكرانيا من بينها شركة "يوتلسات" الفرنسية البريطانية التي تُسوّق نفسها كوسيلة كييف، للتحرر من سيطرة ماسك. وفي تصريحات لـ"بوليتيكو"، أقرت إيفا بيرنيكي، الرئيسة التنفيذية لشركة "يوتلسات"، إن بدائل ستارلينك الحالية ليست جاهزة لمنافسة ماسك بما في ذلك يوتلسات، مضيفة: "لو استحوذنا على كامل سعة الاتصال لأوكرانيا وجميع مواطنيها، لما تمكنا من ذلك.. لنكن صريحين". قبل أن تستدرك: "لكنني أعتقد أننا قادرون على توفير سعة لبعض الاستخدامات المهمة للحكومات". ولم تستثمر سوى شركات قليلة في الأقمار الصناعية ذات المدار الأرضي المنخفض، وتوفر هذه الأنظمة اتصالات أسرع، وزمن وصول أقل، وهو أمر بالغ الأهمية للعمليات الآنية مثل حرب المسيرات، لكنها لا تزال مكلفة ومرهقة لتشغيلها. وتهيمن "ستارلينك"، المملوكة لشركة "سبيس إكس" التابعة لإيلون ماسك، على السوق، بينما تُمثل "يوتلسات" منافسا قويا، لكن الشركات الأخرى، مثل مشروع "كويبر" التابع لأمازون، لا تزال متأخرة. وقال كريستوفر باو، خبير صناعة الفضاء في شركة أناليسيس ماسون الاستشارية "هذا النوع من الحلول التي تقدمها ستارلينك فريد من نوعه". وبفضل أطقمها المتطورة والمدمجة وشبكة واسعة من الحزم المرنة، فإن أقمار ستارلينك الصناعية البالغ عددها 7000 تتفوق على أسطول يوتلسات المكون من 600 قمر صناعي فقط، كما يمكن لشبكة ماسك توفير ما بين 23 و490 ضعف سعة "يوتلسات" فوق أوكرانيا. ووفق بيرنيكي، تجري "يوتلسات" الآن محادثات مع الاتحاد الأوروبي للحصول على تمويل لإرسال المزيد من أطقم المستخدمين على الأرض في أوكرانيا، وربما لتأمين تمويل لإطلاق أقمار صناعية مستقبلية من شأنها تعزيز سعة الشبكة في السنوات القادمة. وقال توماس رينيه، المتحدث باسم المفوضية الأوروبية: "المناقشات جارية بالفعل على مستوى الاتحاد الأوروبي، مع دولنا الأعضاء ومع قطاع الاتصالات". aXA6IDgyLjI2LjI1NS4yNDMg جزيرة ام اند امز BG

شركة «تسلا» الأمريكية تستعد لإطلاق «التاكسي الروبوت»
شركة «تسلا» الأمريكية تستعد لإطلاق «التاكسي الروبوت»

أخبار ليبيا

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سيارات
  • أخبار ليبيا

شركة «تسلا» الأمريكية تستعد لإطلاق «التاكسي الروبوت»

حصلت شركة 'تسلا' للسيارات الكهربائية، 'على أول التراخيص المطلوبة لكي تتمكن من إطلاق خدمة سيارات أجرة روبوتية واعدة'. وأكدت لجنة المرافق العامة في ولاية 'كاليفورنيا' الأمريكية، 'إنها وافقت على طلب 'تسلا' للحصول على ترخيص استئجار لشركة نقل، وهو ترخيص يرتبط عادة بالخدمات التي تشمل سائقين، إذ يُسمح للشركة بامتلاك مجموعة مركبات والتحكم بها ونقل الموظفين وفقا لرحلات منسقة مسبقا'. وبحسب وكالة رويترز، 'فالترخيص شرط أساسي لطلب تشغيل خدمة نقل ركاب ذاتية القيادة في كاليفورنيا'. هذا 'في أكتوبر الفائت، كشفت 'تسلا' عن سيارة (سايبر كاب)، وهي سيارة أجرة روبوتية دون عجلة قيادة أو دواسات تحكم، كما 'قدمت شركة صناعة السيارات الكهربائية الأمريكية 'تسلا' طلبا إلى مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية الأميركي لتسجيل عبارتي 'روبوت تاكسي' و'روبوت باص' الشائعتين علامتين تجاريتين مملوكتين لها حصريا'. يذكر أن مصطلح 'روبوت تاكسي'، 'انتشر السنوات الأخيرة للإشارة إلى سيارات الأجرة 'ذاتية القيادة' التي تنقل الأشخاص مثل سيارة الأجرة ذاتية القيادة التي تنتجها 'وايمو' وتستخدم على نطاق واسع في الولايات المتحدة'، فيما قال رجل الأعمال ورئيس تسلا، 'أيلون ماسك'، إن 'تسلا' ستبدأ إنتاج التاكسي ذاتي القيادة عام 2026 وستطرحه للبيع للأفراد بسعر أقل من 30 ألف دولار'. The post شركة «تسلا» الأمريكية تستعد لإطلاق «التاكسي الروبوت» appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store