logo
#

أحدث الأخبار مع #إبراهيمحويجة،

جنبلاط يعلن انتهاء تقليد ذكرى اغتيال والده بعد اعتقال المسؤول عن الجريمة
جنبلاط يعلن انتهاء تقليد ذكرى اغتيال والده بعد اعتقال المسؤول عن الجريمة

روسيا اليوم

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

جنبلاط يعلن انتهاء تقليد ذكرى اغتيال والده بعد اعتقال المسؤول عن الجريمة

وقال جنبلاط في كلمة له اليوم الأحد خلال الذكرى 48 لاغتيال والده: "أعلن باسمي واسم عائلتي واسم الحزب الاشتراكي أن الحكم الجديد في سوريا بقيادة أحمد الشرع اعتقل إبراهيم حويجة، المسؤول عن جريمة الاغتيال"، مضيفا أنه سينهي تقليد إحياء ذكرى اغتيال والده لأن "عدالة التاريخ أخذت مجراها ولو بعد حين". وتابع جنبلاط: "شمس الحرية أشرقت على سوريا بسقوط نظام الاستبداد والقهر بعد نحو 54 عاما"، داعيا إلى "إعادة بناء العلاقات اللبنانية السورية على قواعد جديدة وترسيم الحدود برا وبحرا والتمسك بالحقوق الفلسطينية المشروعة والتأكيد على حق العودة". ووجه جنبلاط رسالة للدروز، حيث قال: "حافظوا على هويتكم العربية وحافظوا على موقفكم في مواجهة احتلال الأرض بالجولان السوري وحذاري تقسيم سوريا تحت شعار تحالف الأقليات الذي عارضه كمال جنبلاط واستشهد رفضا له". يذكر أن الأجهزة الأمنية السورية اعتقلت اللواء إبراهيم حويجة، الرئيس السابق للاستخبارات العامة في سوريا، والمتهم بالإشراف على عدد كبير من الاغتيالات في عهد الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد، ومن أبرزها اغتيال الزعيم الدرزي كمال جنبلاط عام 1977. المصدر: RT

بكلمتين... جنبلاط يعلّق على خبر اعتقال المسؤول عن اغتيال والده
بكلمتين... جنبلاط يعلّق على خبر اعتقال المسؤول عن اغتيال والده

النهار

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

بكلمتين... جنبلاط يعلّق على خبر اعتقال المسؤول عن اغتيال والده

بعد فترة قصيرة من إعلان مصدر بإدارة الأمن العام السوري اعتقال رئيس المخابرات العامة السابق في سوريا اللواء المجرم إبراهيم حويجة، غرّد الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط على منصة "اكس": "الله أكبر". الله وأكبر — Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) March 6, 2025 وقد توالت التغريدات المباركة لجنبلاط والمؤكدة أن الحق يعود لو بعد مئة عام. وفي تصريح لـ "سانا"، كشف المصدر: "بعد الرصد الدقيق والتحري، تمكنت قواتنا في مدينة جبلة من اعتقال اللواء المجرم إبراهيم حويجة رئيس المخابرات العامة السابق في سوريا والمتهم بمئات الاغتيالات بعهد المجرم حافظ الأسد، منها الإشراف على اغتيال كمال بيك جنبلاط".

كيف علّق جنبلاط على اعتقال «قاتل» والده في سوريا؟
كيف علّق جنبلاط على اعتقال «قاتل» والده في سوريا؟

العين الإخبارية

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

كيف علّق جنبلاط على اعتقال «قاتل» والده في سوريا؟

تم تحديثه الجمعة 2025/3/7 12:08 م بتوقيت أبوظبي بعد 47 عاما على اغتيال الزعيم الدرزي اللبناني كمال جنبلاط، اعتقلت قوات الأمن السورية رئيس المخابرات العامة السابق إبراهيم حويجة، في خطوة علّق عليها نجل الراحل. وأمس الخميس، ذكرت وكالة الأنباء السورية (سانا) أن جهاز الأمن العام تمكن من اعتقال رئيس المخابرات السابق اللواء إبراهيم حويجة، في مدينة جبلة. ووفق الوكالة، فإن حويجة، متهم "بمئات الاغتيالات" في عهد الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد، منها الإشراف على اغتيال كمال جنبلاط، في 16 مارس/أذار 1977. وفي أول تعليق له على اعتقال حويجة، كتب الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي اللبناني وليد جنبلاط، على حسابه في "إكس": "الله أكبر". وكان حويجة نادر الظهور في العلن، ولا تتوفر عنه معلومات كثيرة. aXA6IDkyLjExMi4xNjcuMTY5IA== جزيرة ام اند امز AU

"جزار" عائلة الأسد... اعتقال المتهم باغتيال جنبلاط
"جزار" عائلة الأسد... اعتقال المتهم باغتيال جنبلاط

ليبانون ديبايت

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

"جزار" عائلة الأسد... اعتقال المتهم باغتيال جنبلاط

اعتقل جهاز الأمن الداخلي السوري، امس الخميس، اللواء المتقاعد إبراهيم حويجة، الرئيس السابق لإدارة المخابرات الجوية، والمتهم بتنفيذ عمليات اغتيال خلال عهد الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد. ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" عن مصدر في إدارة الأمن العام، أن "اللواء إبراهيم حويجة، الذي شغل منصب رئيس المخابرات الجوية بين عامي 1987 و2002، تم اعتقاله في مدينة جبلة". ويواجه حويجة، وفق المصدر، اتهامات تتعلق بمئات الاغتيالات التي نُفذت خلال عهد الأسد الأب، من بينها الإشراف المباشر على اغتيال الزعيم الدرزي اللبناني كمال جنبلاط في 16 آذار 1977. ويعد اغتيال جنبلاط واحدًا من أبرز الأحداث السياسية التي شهدها لبنان خلال الحرب الأهلية (1975-1990)، حيث قتل زعيم الحزب التقدمي الاشتراكي بعد أن اعترض مسلحون سيارته في بلدة بعقلين، ما أدى إلى توتر كبير بين الطائفة الدرزية والنظام السوري آنذاك. وكان الزعيم الدرزي والنائب السابق وليد جنبلاط، نجل كمال جنبلاط، قد اتهم النظام السوري مرارًا بالوقوف وراء مقتل والده. وعقب إعلان اعتقال حويجة، نشر جنبلاط على حسابه عبر منصة "إكس" الخبر مرفقًا بتعليق مقتضب: "الله أكبر". منذ سقوط الرئيس السوري السابق بشار الأسد في 8 كانون الأول الماضي، تشن الأجهزة الأمنية حملة لملاحقة ضباط ومسؤولين مرتبطين بالنظام السابق، بمن فيهم شخصيات عسكرية وأمنية متهمة بارتكاب انتهاكات واسعة خلال العقود الماضية. ويعتبر حويجة من الشخصيات الأمنية القليلة التي لم تظهر علنًا منذ سنوات، ولم تتوفر عنه معلومات كثيرة، لكنه ظل أحد أبرز رجال المخابرات السورية خلال عهد الأسد الأب، حيث خلف اللواء محمد الخولي في رئاسة المخابرات الجوية. بحسب المعلومات المتاحة، ينحدر حويجة من قرية عين شقاق بريف جبلة في محافظة اللاذقية، وهي منطقة قريبة من بيت ياشوط، مسقط رأس محمد الخولي، الذي أسس جهاز المخابرات الجوية. بدأ حويجة مسيرته العسكرية كضابط في القوات السورية في سبعينات القرن الماضي، وبرز دوره الأمني عندما تولى إدارة المخابرات الجوية عام 1987، حيث لعب دورًا رئيسيًا في ملفات حساسة داخل سوريا وخارجها، قبل أن تتم إقالته من منصبه عام 2002 بقرار من بشار الأسد. وفي أيار 2015، وخلال جلسة استماع أمام المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، صرّح وليد جنبلاط أن التحقيقات أظهرت أن مكتب المخابرات السورية في بيروت، الذي كان يخضع لسلطة حويجة، مسؤولٌ عن اغتيال والده. ويُشار إلى أن كنانة حويجة، ابنة إبراهيم حويجة، كانت قد برزت إعلاميًا كمذيعة في التلفزيون الرسمي السوري، قبل أن يُعرف اسمها لاحقًا كمفاوضة باسم النظام السوري مع فصائل المعارضة المسلحة خلال اتفاقيات التهجير، حيث وُجهت إليها اتهامات بتقاضي عمولات على تلك الصفقات، ما أكسبها لقب "المذيعة المليونيرة". ويعد جهاز المخابرات الجوية أحد أكثر الأجهزة الأمنية نفوذًا في سوريا، حيث كان مسؤولًا عن الملفات الأمنية الحساسة داخل البلاد وخارجها، خاصة في لبنان خلال فترة الوجود العسكري السوري. ووفق تقارير عدة، فقد كان للجهاز دورٌ رئيسي في عمليات القمع السياسي، وخصوصًا في فترة الثمانينات والتسعينات، حيث واجهت المعارضة السورية آنذاك حملات اعتقال واسعة. وجاء اعتقال حويجة في ظل مناخ سياسي وأمني متوتر في سوريا، عقب سقوط الأسد الابن، وسط جهود داخلية لإعادة هيكلة الأجهزة الأمنية ومحاسبة مسؤولين سابقين متهمين بانتهاكات.

الساحل السوري في عين العاصفة
الساحل السوري في عين العاصفة

Independent عربية

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

الساحل السوري في عين العاصفة

بعد ظهر أمس الخميس، انشغلت قوات الأمن العام السورية بتتبع شخصيات عسكرية من فلول النظام السابق، وأثناء مغادرتهم تعرضت هذه القوة العسكرية من قرية بيت عانا في ريف اللاذقية، غرب سوريا، لهجوم عنيف بعد كمين محكم، أودى بحياة قرابة 16 عنصراً من القوات الأمنية، وإلى اندلاع اشتباكات واسعة امتدت إلى المناطق المحيطة. بهذا المشهد بدأت شرارة المواجهة العسكرية بين ما يطلق عليهم "فلول النظام" السابق التي رفعت السلاح في الساحل السوري (طرطوس واللاذقية) غرب البلاد، وهي معقل رئيس النظام السابق بشار الأسد. في الأثناء، عاشت مدينة اللاذقية ليلة دامية، ولم يغمض لأهلها عين، وهم يراقبون التطورات المخيفة التي تحدث في محافظتهم حيث يتوارى في جبالها الساحلية مجموعات واسعة من قيادات وعناصر أمنية وعسكرية سابقة مطلوبة للإدارة الجديدة على خلفية جرائم حرب ارتكبت منذ العام 2011، منذ اندلاع الثورة السورية حتى الثامن من ديسمبر (كانون الأول) من العام الماضي 2024، ليلة سقوط النظام. وتقول مصادر أمنية خاصة "تضم غرفة العمليات العسكرية التي تقاتل اليوم أسماء لشخصيات أجرت عمليات تسوية، ورفعت السلاح بدعم خارجي من أبرزها إيران". مشهد ميداني معقد من جهة مقابلة، كشفت إدارة الأمن العام بعد هذه التطورات القبض على اللواء ورئيس إدارة المخابرات الجوية السابق في نظام الأسد، إبراهيم حويجة، وذلك في مدينة جبلة بعد رصد تحركاته، وبحسب الأمن العام فهو متهم بالإشراف على مئات الاغتيالات خلال فترة حكم حافظ الأسد (1970 ـ 2000)، ومن أبرزها اغتيال كمال جنبلاط. إزاء هذا المشهد الميداني المعقد، ووسط غياب معلومات دقيقة تدور اشتباكات للسيطرة على الكلية البحرية، ذكر مصدر ميداني في حديث خاص عن تجمع أرتال ووصول تعزيزات في حمص المدينة القريبة من الساحل إضافة لتعزيزات من أرياف محافظة حلب وإدلب ومدينة حماة للمشاركة في العملية العسكرية التي أطلقتها غرفة العمليات العسكرية وسط قرار اتخذ بالقضاء على أفراد وقيادات الجيش والأمن في نظام الأسد ممن رفض إلقاء السلاح. استنفار أمني واسع بالتوازي تشير المعلومات الواردة عن استنفار أمني واسع لوحدات الحماية الشعبية في أحياء الشيخ مقصود والأشرفية بحلب، شمال سوريا مع نصب حواجز على دوار "الليرمون" وهي المنطقة التي تفصل مناطق قسد عن مناطق السيطرة الحكومية، مع تقاطر أرتال عسكرية من أرياف دير الزور للمشاركة في العملية العسكرية في اللاذقية، واستنفرت فصائل عسكرية لحماية الحدود الفاصلة من الجانب العراقي، مع أنباء عن تحرك تعزيزات من الجيش التركي، وأدت تطورات الأحداث المتسارعة إلى دفع قوات "جيش سوريا الحرة" بدوريات مكثفة على طول الحدود مع العراق في مناطق عملياتها. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) بالمقابل حثت وزارة الداخلية جميع المدنيين على الابتعاد عن مناطق العمليات العسكرية والأمنية، وترك المهمة للقوات المختصة من الجيش، والأمن العام، وأضافت في بيان لها "وجهنا كافة الوحدات العسكرية والأمنية بالالتزام الصارم بالإجراءات والقوانين المقررة، ونحن اليوم على أعتاب مرحلة حاسمة تتطلب وعياً وانضباطاً لا يقبلان المساومة". "حرب طائفية" يأتي ذلك بعد التصعيد الخطير من قبل المجموعات المسلحة التي توصف بـ "فلول النظام" وهجمات على مجموعات الأمن العام عبر كمائن في قرى "بيت عانا، والدالية" بمنطقة جبلة في ريف اللاذقية وسط تحليق مروحيات عسكرية لتمشيط المنطقة، وأعلن مدير أمن اللاذقية، مصطفى كنيفاتي بأن المجموعات المسلحة تتبع بشكل مباشر لما وصفه "مجرم الحرب" سهيل الحسن (عميد قائد للفرقة 25 مهام خاصة في الجيش النظام السابق قبل سقوطه). في المقابل، يجزم الباحث السياسي في الشأن السوري، محمد هويدي في حديثه لـ "اندبندنت عربية" أن ما يحدث هو عبارة عن "بداية الحرب الطائفية"، والتي تأتي حسب وصفه بعد تحذيرات كثيرة من السوريين نتيجة أخطاء وانتهاكات وإعدامات ميدانية، واغتيالات علاوة عن عدم ضبط الحالة الأمنية، مع غياب رؤية واضحة تضم كافة السوريين لفتح صفحة جديدة ومصالحة وطنية وهذا كله ما قاد لهذا الصراع. وأضاف: "هذا ما نراه عمل منسق ويقوده قادة من الجيش السوري السابق، وربما تتطور الأوضاع، في وقت غير قادرة الإدارة الجديدة على ضبطه". ويعتقد هويدي أن البلاد أمام حرب طائفة وتحشيد طائفي، ومرحلة جديدة بالصراع السوري وحرب أهلية (سنية ـ علوية) وهي الحرب القادمة وفق رأيه "لا يمكن إنكار ذلك والنقطة المهمة أن مشهد الساحل والإعلان عن مجلس عسكري بالساحل، وأيضاً رفع علم إسرائيل في السويداء والتغول الإسرائيلي في الجنوب السوري وتصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو وحماية الأقليات، تشير إلى أننا في طريقنا للتقسيم والأمر أكبر من مؤتمر حوار وطني ونسير بهذا الاتجاه نحو الحرب الأهلية، وبعدها فرض حالة تقسيم، لقد قرأنا ذلك منذ اليوم الأول". خارجياً، تتابع الدول الإقليمية والغرب هذه التطورات بقلق، حيث يرى عضو الكونغرس الأميركي، جو ويلسون، أن عودة رئيس النظام السابق، بشار الأسد، واستعادته للحكم تشكل تهديداً، واصفاً إياه بالسفاح. وأضاف أن الأسد "مختبئ حالياً في موسكو ويتلقى دعماً روسياً، بينما تحض إيران الشعب السوري على التمرد". وأشار في تصريحاته إلى أن "إيران وروسيا تعملان معاً على زعزعة أمن سوريا، ونحن بحاجة لطرد إيران وروسيا من سوريا نهائياً". حالة استياء كان المجلس الإسلامي العلوي الأعلى في سوريا قد طلب إعلاء صوت الحق في وجه الظلم عبر التظاهر بقوة لكن بحكمة، ورفع الشعارات الوطنية، وعدم المساس بالممتلكات العامة في كل من طرطوس واللاذقية، اللتين يتوزع فيهما قرى وبلدات من أبناء الطائفة العلوية. وشهدت هذه المناطق تسريحاً واسعاً للمتطوعين في الجيش والأمن، بالإضافة إلى موظفين في الدوائر الحكومية، مما أدى إلى حالة استياء واسعة بعد ثلاثة أشهر من سقوط النظام. ويقول الموظف السابق في اللاذقية، ياسر داود: "نتفهم تسريح الجنود والشرطة والأمن، على رغم أنه يمكن الإبقاء على كثير منهم ممن لم تتلطخ أيديهم بالدماء، لكن كمية التسريحات بين الموظفين زادت على العائلات في الساحل عبئاً مادياً إضافياً فاق التصور، هناك ضائقة مادية غير مقبولة". بروز اسم جديد برز اسم جديد في معارك ليلة السابع من مارس (آذار) "غيث دلة"، قائد عسكري سابق في جيش النظام السابق، وتزعمه قيادة ما وصف بـ "مجلس المقاومة" في الساحل مع أسماء شخصيات عسكرية قد خدموا في الفرقة الرابعة التابعة مباشرة لماهر الأسد. وجاء في بيان إنشاء "المجلس العسكري لتحرير سوريا" مجموعة من الأهداف، من بينها "إسقاط النظام القائم وتفكيك أجهزته القمعية الطائفية، إعادة بناء مؤسسات الدولة على أسس وطنية وديمقراطية، وإقامة دولة سورية موحدة ذات سيادة تحترم حقوق الإنسان، وتضمن العدالة والمساواة لجميع أبنائها". ودعا البيان المجتمع الدولي إلى "دعم الشعب السوري في التحرر من الظلم والاستبداد". وقفات شعبية إلى ذلك، عمت شوارع المدن السورية ليل الخميس، وبعد ساعات من حدوث الاشتباك العسكري، وقفات شعبية في دمشق وحلب وإدلب وحماة ودير الزور ودرعا والقنيطرة، تنادي بوحدة الأراضي السورية والشعب السوري، وتدعم قوات الأمن العام. وتأتي هذه التحركات للمجموعات التابعة للنظام السابق مع اقتراب ذكرى الثورة السورية التي اندلعت بعد حراك شعبي عام 2011، مطالبة بإسقاط نظام بشار الأسد (2000 ـ 2024)، وبعد فترة حكم عائلة الأسد للبلاد لمدة نصف قرن حيث تطورت الأحداث من الاحتجاجات السلمية إلى الاشتباك المسلح، ومن ثم معارك واسعة استدعت تدخلاً أجنبياً، منها أميركا وروسيا وتركيا، فضلاً عن فصائل إسلامية متشددة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store